تَحت أقنعَتنا كُلْ يَومْ نَحتَضِرُ بِصَمتْ وَنَتمزَقُ بِإصغَاءْ ()!

[الجوري وبس]

تدري وش اللي يشرح الصدر يَ خوي
إنڪ تزڪڪڪم ثم تعدي خــويآڪ

* وشسمه ذآ بمآ أني مزڪمـہِۧ قعدت أسولف
مع أخوي ألين هسترت بالشعر
وأخوي أبد مآ إقترح يوديني المستشفى

[الجوري وبس]

رَبيّ
.......رَبيّ
..............رَبيّ

عَلمتُ بِ أنكْ .....
تَجعلُ مِنْ الحُزنِ فَرحاً !!
وَمِنْ الدَمع طُهراً العَينْ !!
وَمِنْ الإبتِلاءِ خَيراً !!
وَمِنْ الخَوفِ أمناً !!
وَمِنْ الفَقر عِندك غِنىً !!
وَمِنْ الصَبرِ فَرجاً !!
وَمِنْ الضِيقِ مَخرجاً !!
وَمِنْ الهَمْ سَعادةً !!
وَمِنْ القَلقْ راحةً !!
وَمِنْ شُكرِ نِعَمك فَضلاً !!
وَمِنْ حَمدِ إبتلائِكْ نِعمةً !!

( وَأنت مَنْ إذآ أراد شيئاً
أنْ يَقولُ لَهُ كُنْ فَيَكونْ )

*،‘

فَ أجعل مَابيني وَبينْ نَبضي الآنْ
رَاحةً وَسكينةً وَبدل كُل ضِيقٍ بِ فَرحْ ؛
وَأدمْها لي نَبضاً يَسكُنُ بَينْ الضلوع
وَجَميعْ سَائر المؤمنين ( آمين )

[الجوري وبس]

مَسَاحَتي أعُذُريني إنْ أتَيتُ لَكِ خَاوية اليَدينْ فَ مَابِداخلي يَعجز عَنْ حَملهِ شَيء () !

 

 

وَها أنا أتَيتُكِ وَلو بَعد حيّنْ*

[الجوري وبس]

إتَخَذتُ ليَّ زاويّةً بَعيّداً عَنْ ضَجِيجِهمْ
وَعنْ إلتِهامهمْ لِما تَبقى مِنْ ذاتي !

سَيَجمَعُني الله بيّ وَلو بَعد حيّن !
وَسَنكون هَذياناً مِنْ روحْ () ...

* هَذَيّانْ !

[الجوري وبس]

شڪلي بغيب لجل يرتآح خآطرڪ !
ولآ بغيب لجل ( آخذني عنڪ ) ...

صحيح غآيب عنڪ لكني حآضرڪ
ڪل الغلآ إنت ومآخذه منڪ ! ...


*أوقآت ألقآني هنآ !

[الجوري وبس]

لآصمت عن أڪلڪ تهون ويأذن
...................... ولآصمت عن حبڪ ترحم ونآم



* اللهُمَ إنيّ صَائِم

[الجوري وبس]

مُولِمٌ جِداً بِ أنْ تُصبِحَ حَياتُكَ صَحراءً بِعد أن كَانت
زَهراً لايَنقَطِعُ حَديثاً وَلهواً وَفراغاتٍ مُمتلئة () !.

[الجوري وبس]

.
.
.

هَذهِ أولُ لَيلةٍ مِنذُ وَقتٍ طَويلٍ لَمْ أختَلي بِها مَع ذاتي !
شَعرنا بِ خَجلٍ وَارتيابْ، لِذا فَ نَحنُ بِ حاجَةٍ لِ لمَزيد كَي
نَرجِعَ كَ السَابِقِ ذاتً وَاحِدة .

[الجوري وبس]

أَسكنيني بين عينيكِ شُعاعا واحضنيني قد كفى عمري ضياعا يا عيوني حدّثيني حينما كنتُ صغيرا كيف أمسى حِجرُكِ الهاني سريرا يحتويني وحداءٌ منكِ يسري " نمْ صغيري.. أنتَ عمري" خبّريني كيف ناديتِ الحَماما في حنانٍ كي أناما ! خبّريني كيف تجرينَ لضمّي كلما ناديتُ : أمي خبّريني حين كنتِ ترضعيني كلَّ حينٍ حبَّ ديني ها أنا صرتُ فتاكِ يا لَسعدي حين يَغشاني دعاكِ بعد بُعدي عنكِ أمي عدتُ مشتاقاً لضمِّ عدتُ أستجدي رضاكِ سامحيني يا عيوني أنتِ أمي سامحيني د.عبد المعطي الدالاتي

 

 

مَا أجمَلَ الأُم عِندَما تُصبِحُ الوَاقِع ..
وَعِندَما تَكونْ إحدىَ الحَواس ...

وَعِندَما تَكونُ ( حُضناً ) لانَفتَقده !

*
*
*

[الجوري وبس]

غَريبةٌ هيَّ الأيَامُ عِندمَا تَرمي بِنا بِسُرعةٍ حَدَ أنَنا لانَكد
أنْ نُدركَ اللحظه فَ نُغمِضُ أعيُنَنا عَلىَ يَومٍ جَديد () !
رَبيَّ إجعَل لَنا فِي كُل سَاعةٍ مِنْ كَرمِكَ بَركه