. . . . . آسَـفْ إنّيٌ فـَـ ( زَمنهـُمْ ) - بَسْ لحْضـَـہْ : مَـآنيُ مُنهْم . . !

[آنثىْ مُخمليةٌ]

تفآرقوِآ منَ بعد مِآهم محَبين
............. وُكلن تصنّع فرحَه وُ قآل مرحَى

جآيز يكَوُن آلبعُد مطلب للآثنين
............. لكَن تأكَد آن آلآثنين جرحى

[آنثىْ مُخمليةٌ]

تعُبــآن قلبي وَ غارقُـ (ن) بـآحزـآنـــه . . مٌـآ عنـــدُي ـآلآ ضيقتـــيُ وَ جدرِـآنـــيُ


سَسَسَسَـــآعـِــآتـ ـآهدٌي رِوحـي ـآلولهـآنــه . . وَ سُــآعــآتـ ـآبكِــي بـ آلغنــآ جيـرُـآنــي







-

ي ربُ يـرجِــع آللـي خــآليُ مكــآنــهُ . . آللــي تركنــُي بغيبتـــه وَ حٌدـآنــي


مـآزلتِ آرِـآعـي صورتــه وَ بسَسَسَــتـآنــه . . وَ ـآضم طيفــه وَ ـآحضنــه لـِ جـآنــي

-

[آنثىْ مُخمليةٌ]

وه بطنـــــي [ نفسسسي فيهآأإ ] ~

[آنثىْ مُخمليةٌ]

يقــُولون العــرب : فقــد الصـديق .. أقسـى مـن الوســواسُ

و انــا اقــول : الصـديق ليـا فقدتــهُ .. موتــي اشــوالي .!





غيــــــــــــآبكّ


ما كفــُاه انــه منعني عن دفُــا الجــلاسُ

......................... بدى يعبـُث بـآعز ـآلذكــريــآتـُ . .

.................................................. .. ـآللــي ع بـــآلــيُ
.................................................. .. ـآللــي ع بـــآلــيُ
.................................................... ـآللــي ع بـــآلــيُ


{}

[آنثىْ مُخمليةٌ]

يآهو غلآه ’


بـ \ دآخلي مثل آلـ [أنفآس ] !

يتأڪسد بـ دمّي "


. . ~ و يعدّل مز آ آ آجي ’

[آنثىْ مُخمليةٌ]

•¬ آديششش ڪـآن في ڹــآښ . ع اڷمڣرق تنطــږ ڹــآښ . . . . . . . ۈِ آڹــآ بـآيم اڷصحـۈِ مـآحد ( ڹ ط ږ ن ي )

[آنثىْ مُخمليةٌ]

الي يتمنـآلي ـآلششـر جعلني ـآسمـع ـآنين المغذي و آنينـــه

[آنثىْ مُخمليةٌ]

.


.

طُفڷـہۧ فٍيـے اڷخْامښہۧ مُنْ عٍمړهّا تښأڷٌ صٍډيقْهِا اڷذٍيْ يچڷښ بَچانٍبهٌا

مِـِـِاِ هُۉ اڷحٍبْ ,. }

فَـ/ يَقٍۉڷ اڷطفڷ : اڷحُبٍ هۉ اُنٍ تٌښړقٍيـے ڪڷ يٌۉمٍ قُطِعـہۧ اڷشٍۉڪۉڷاتـہۧ مٌنٍ حَقيبٌتٍيـے

ۉ أنِـِـِـِاِ اًضُعٍها ڪڷ يۉمَ فٍيـے نُفْښ اڷمڪانٍ ڷـ/ “ أ چ ڷ ڪ” ,.!!




^

[آنثىْ مُخمليةٌ]

آرِيَدِ آنِ آرَحِــلْ آلَىِ مِكَآنِ بَعيِدْ
آلِىْ مِكَآنِ - يَـأوِيَنيْ آنِآ فقِطَ

آرِيَدِ آنِ آبِتعَد عِنَ كِلَ شيْ حَولِيْ
آريِدَ آنِ آبَقِــىْ / وِحَيِــدَة لَـفِتَرآتْ

فَ رِبَمِـــآ آسَتِطَيعْ لِملَمة شَتِآتَ قَلبِيَ

.: فَقِـــــــــــطَ :.

آتِروَكِونَيْ لَوحِديْ , آتِحَـآوِرْ مِعَ ذكرِيَآتِيْ
مِـعَ آحِزَآنيْ آوِ حَتىْ مِعَ آفِرآحِيَ

كِمَ هَوِ صَعِبَ / ذِلكِ آلرِحَيِــلْ

وِلِكَـــــــــــنْ :-
سِـ آقِآوَمْ كِلْ مِآهَو صَعِبْ فَيِ ذلِكَ آلرحَيِلْ
لِعَلــة يِعَيِـــدِ لِيْ . . . الآمِـــلْ مَنِ جَـــدِيَـــــدْ
لِعَلــة يِعَيِـــدِ لِيْ . . . آعِتَــآبِ آلبِسَمةِ آلتِيْ آفتِقدَهِـآ

نِعَــــــــمْ ~

آرِيَدْ آنِ آسِتَجمعَ قَوِآيْ وَ آنِهَــضْ مِنْ جِديَد
لأننِيَ قِدْ مِلَيِتْ وِكَرهتِ - ذِلكِ آلشَعِورْ
آلتِيْ قَدِ تَجرعِتْ مِرِآرتهَ وَنِزفَ | طَعِونةِ

سَـ آرِحَــــلْ / آلِـى ذِلَكْ آلمِكَــــآنِ آلبعِيَدْ

. . . سَــــأرِحَــــلْ . . .
كِلمَآ نِطقَتْ بهَـآ شفَتِآيْ ـ آنِهَمرتِ آدمَعيْ
و زِآد آنِسَكِــآبهِـآ

. . . سَــــأرِحَــــلْ . . .
لِكَيْ آحِـــآسبَ نفِسَــيْ عَلى آخطَـأئهِــآ وَ آعآتِبهَـــآ
علِى آيَ تقَصِير بِذرِ مِنهَـــآ

. . . سَــــأرِحَــــلْ . . .
لحِـــآوِلْ تِفَهِمْ آخِطَــــآئيْ وِ آسِبَآبهِـــآ

. . . سَــــأرِحَــــلْ . . .
لـ آتِعلَمْ كِيفَ آتعِـــآمِلْ معِ آجِنَــــآسْ آلبَشرِ

كِلمِـآ حَآولتْ آلرِحَيلْ / يَقِفَ ذِآلكِ آلشيْ عَلِى آعِتَـــآبِ رِحيلَيْ
لِكيْ يحَـــآوِلْ مِنعَـــيْ وَ آعِــآدتِيْ آلِيْ دِيآريٍ مِنَ جِديَد
لِم آسٍتسلمِ لة آبِد - وآستِعـديَتْ - للرِحَيِـلْ

.: نِعَــــمِ رِحلَتِ :.

وبِدَأتِ |[ قِصــــةَ رِحيَلْ ]| آنِفَــــآسيْ وِ معَـــآنِآتيْ
دقِـآئقَ صِمتَ , سَيِطرتْ علِى عَآلمِيْ
دقِـآئقَ صِمتَ , آجِبَرتنِيْ على كِسَــر قِيَودهَـــآ

آجَبِرتنِيْ آنْ _ آتِطلعَ آلىِ مَآهِوْ قَآدِمَ
آجَبِرتنِيْ آنْ _ آعِيَشِ بِقَيةِ حِيَآتِيْ مِنَ آجِلْ آوِنَآسْ
...( حِيَآتيْ بِدونَهمِ لآ تِسَوىِ حِيَآة )

كِمَ آيقَضتنِيْ تِلكَ آلدقَآئقَ , مِمَآ كِنتْ علِية مِنَ سُبِآتْ

وِرِحَـلتِ عَنِكَــمِ - فَـ آنِقَطعتِ آخَبِآريَ عنِكَمِ

ولِكَــــــــنِ !!
هآ آنِــآ عَدتِ آليِكَمِ مِنَ جِديَد بعِد ذآلكِ آلرِحَيلْ

آزَفْ تِبَـــآشَيرٍ آلفَرحِ آلىْ قَلوِبكَمِ ، وَ آقَدمَ معِهَـــآ
عَهِـــديْ وَ وِعدِيْ بِينَ آيدِكَمْ

[آنثىْ مُخمليةٌ]