![]() |
|
المخالفات ![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#41 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
ملكة التنسيق
![]() ![]()
إحسَاس الخُزعبَلاتْ ,
|
![]()
-
عذبة بأحساسي ي َ أهلا بكِ ![]()
و أخيييييييييراً = ) جيد , في أنتظاركِ ![]() ![]() _ كآتلينتي عزيزتي ![]() أشّتقت إليكٍ و إلى تشّويقكِ لي ![]() ![]()
وعليكُم السَلام ي َ مرحباً ب ِ شّمعة روايتي = ) لا بأس المهُم أنكِ أتيتي ![]() و أنتٍ غير طبيعية أبدا أبدا أبدا , ![]()
أتعلمين ![]() هناك أُناس يتعلمُون بعد ما يعاقبون أظن أن مادُونا تتعلم بعد أن تعاقب , ي َ لها من أم سيئه = )
واثق الخطُوة يمشي ملكاً ![]() أتعلمين أردت الضحك على نفسي عِندما عقبتي على كلمة - أعدادية - في الحقيقة أنا لا أعلم إن كانت تعني - أعدادية - الثانوية ف َ أنا من السعُودية و نطلق على الثانوي - ثانوية - , ف َ ذهب إلى - قوقل - و سألت لكن حقاً كُتبت أعدادية أي الثانويه ؟ ![]() لكن لا أعلم . . و أنتٍ ما رأيك - الثانوي - هي الأعدادية أم ماذا يطلق عليها ؟ لأنه يجب علي تعديل هذا الخطأ ![]() ![]()
ي َ له من رجُل وفي رغم الأحداث ![]()
آل بيرتو فتى غامض = ) إلى الآن لم أعلم ماهي شخصيته الحقيقة ؟ ![]()
غداً هو اليُوم المُنتظر ![]() شكرأً ![]()
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
#42 | |||||||||||||||||||||||||||
![]() ![]()
♥ K A T L I N E *
![]()
|
![]()
^
![]() ![]() لا بأس ضحكتُ بالنيابةِ عنكِ ![]() الاعداديه=المتوسط تدعونها المتوسط عندكم في السعوديه وندعوها الاعداديه عندنا بمصر لذا فَ كلارا بالمرحلة الثانويه وليست الاعداديه وإلا كانت بمثل عُمرنا أنا وأنتِ الان ![]() مُتشوقةٌ للغدِ يَ فُلّ ![]()
|
|||||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
#43 | |||||||||||||||||||||
ملكة التنسيق
![]() ![]()
إحسَاس الخُزعبَلاتْ ,
|
![]()
-
أنبثاق الحقيقة / الجزء الخامس ![]() اخذ قطعة من البسكويت و هو يأكلها بصمت , لا يستطيع أن يحتك في هذه الفتاة فهي لا تعجبه صحيح أنها جميله لكنها ليست من نوعه المفضل , كيف سيأخذها من أخيه و هي لا تعجبه .. سحقاً لذلك أما كلارا كانت تنظر إلى ويليام بتأمل , فعلاً لقد أزداد جمالاً أصبحت عيناه الخضروتان تلمعان مثل القطط كما أن بشرته البيضاء أصبحت صافيه و كذلك شعره أصبح مذهباً أشقر و لامعاً أكثر من ذي قبل لكن جسده لم يتغير فهو متوسط القامة و نحيل سيلفيا كانت تتحدث مع وليام في أمور عدة و ويليام كان يجيبها بينما كلارا أخذت تتأمل وليام لفترة وجيزة إلى أن التقت أعين وليام بالمصادفة على كلارا أبتسم لها و لكن بداخلة أبتسم بخبث أكبر , إذا كانت تقوم بتأملي جيد لن آخذ الوقت الكثير لأنهيها من حياة آل بيرتو إلى الأبد أخذ يتفحص قالبها أي شكلها الخارجي كانت جذابة لكنها لم تستطيع أن تتحكم بمشاعر ويليام للوهلة الأولى لماذا لا أستطيع أن أنجذب لها؟ أخذ يأكل البسكويت وهو يتأملها لكن لم يلث وقتاً حتى سمع عمته سيلفيا – إذا وليام أود أن أخبرك برأي كلارا النهائي ب ِ غرابه – في ماذا ؟ - كلارا تريد أن ترفض آل بيرتو , ليس ل شئ حقاً لكنها تعتبره كـ أخ لها لا غير و لا تريد ان تقوم بتعذيبه بمشاعرها أنا أسفه حقاً تمنيت أن تتم هذه الخطوبة لكن للأسف ليس هنالك أي نصيب بين الاثنين . ابتسم وليام مطمئن لعمته – لا بأس عمتي , حقاً لا بأس - صحيح ؟ جيد فأنا لا أريد أن تختلف العائلتان ب ِ سبب خطُوبة لم تتٍم . ابتسم وليام ثم وجه كلامه ل ِ كلارا – و أنتٍ لماذا ألم يعجبك أخي آل بيرتو ؟ بحرج تباً لماذا وضِعتُ في هذا الموقف – كلا ولكني أعتبره كـ أخ لي آسفة حقاً ولكني لا استطيع القبول وهو مطأطأ رأسه , ف َ بداخله الكثير من الضحك على أخيه كيف له أن يتوقع قبُول كلارا بينما حصل العكس - لا بأس ابتسمت كلارا لوليام كما بادلها هو الابتسامة ثم أخذ يشرب الشاي وهو يتأمل النافذة الكبيرة التي تطل على الخارج " جاسبارد و لويس " خرج لويس من غرفته وهو ممسك مَعِدَته من الألم قام بفتح الباب بهدوء كي لا يوقظ والده – أنا جائع حقاً توجه نحو المطبخ , قام بفتح البراد كي يأخذ بعض الطعام إلى أن أرتعب من الصوت الذي سمعه جاسبارد كان مُكتفا يديه و مستنداً على باب المطبخ – لماذا خرجت من غرفتك ؟ لويس وهو ينظر لأبيه – لأنني جائع ابتسم جاسبارد وهو يتقدم نحو أبنه – سوف نذهب اليوم إلى منزل شقيقتي , فطائرتنا اليوم - كلا لا أريد الذهاب - لماذا ؟ - أبي أنت تعلم ب ِأن قبر أمي في هذه المدينة و إن ذهب معك فلا أستطيع أن أزور أمي كل يوم ؟ - لكنك لا تزوروها فأنت في غرفتك طول الوقت - كلا كلا أنا انوي الخروج منها اليوم , أرجوك أبي لا أريد الذهاب - حسناً إليك قراري .. نذهب إلى أختي اليوم و إن لم يعجبك المكان نعود إلى هنا مرة أخرى ؟ صمت لويس ولم يجب والده فقط أخذ بعض الخبز و خرج من المطبخ متوجهاً إلى غرفته - أبي إن لم يعجبني المكان سُوف أعود في نفسِ اليوم . جاسبارد أخذ يتأمل أبنه الصغير إلى أن دخل إلى غرفته – كيف سوف أخرجك من هذه الذكرى المريعة ؟ " قسم الشرطة – سجن النساء " آل بيرتو مشخص نظره بعيداً عن والدته – هذا فقط ما تُريدين قوله ؟ ماودنا وهي تنظر ل ِ آل بيرتو و تبكي – أرجوك هذا ما أريده لا أريد العيش كما أني لا أريد الأذى لوليام آل بيرتو وهو ينظر لوالدته بألم – أتعلمين أين أبي ؟ - أين ؟ - في المشفى , أبي قد دخل إلى غيبوبة لا نعلم متى سوف يستيقظ مِنها .. كل ذلك بسببك و أنتٍ الآن فقط تتساءلين حَول وليام ؟ لمــــاذا ؟ أين أبي في قاموسِك ؟ أين أنــــا ؟ فقط وليام !! ماودنا التي كانت تنظر ل ِ آل بيرتو – أرجوك آل بيرتو لا تعجلني الأم الحقيرة في نظرك فأنا أحبك . بسخرية – أجل أجل فأنا أشعر بحبكٍ لي دائما يا ...... أمي - آل بيرتو لا تسئ الفهم فأنا أنظر إليك بأنك شاب كبير أما وليام فهو طفل لا يعي خطورة الحياة .. أفهمني آل بيرتو - سوف أخبر وليام بما قلته لكني لن أعود إلى هنا حتى موعد أحكامك ولا تظني أننا سوف نساعدك فأبي في غيبوبة كما أنهُ ليس لدي أي معارف في الشرطة و لن أخبر جيرار بالأمر , لا أريد أن أشّوه نفسَي أما الجميع ب ِ امرأة دنيئة تدعى " أمي " أسمعتي ؟ - لا بأس فأنا حقاً لا أنوي الخروج , أخبر وليام بما قلته لك فقط - وداعاً إذاً ب ِ صُوت ضئيل – وداعاً . " آل بيرتو , أدوارد " خَرج آل بيرتو من السَجن و عيناه تكتسحاها الدمُوع - كيف لذلك أن يحصل , لماذا عائلتنا هي من تتشّتت , سحقاً أخذ بهاتفه النقال ل ِ يتصل ب ِ أدوارد – آه مرحباً آل بيرتو ماذا تُريد ؟ آل بيرتو وهو يحتمي ب ِ ظلال مبنى قريب , بسبب المطر – أدوارد أين أنت ؟ - في المنزل , لماذا ؟ - هل تستطيع القدوم ؟ - أين ؟ - مقهى البلدة - حسناً , لكن لماذا ؟ - إذا أتيت هناك , سَوف أخبرك . - حسناً أنا قادم , إلى اللقاء - إلى اللقاء . " مقهى البلدة – آل بيرتو , أدوارد " آل بيرتو كان قد وضع رأسه على الطاولة , - إني متعب حقاً ها قد جاء أدوارد وهو ينظر ل ِ آل بيرتو ب ِدهشة – آل بيرتو , ما الذي حصل لك , لما أنت هكذا ؟ قام برفع رأسه وهو منهك – أدوارد , لقد سُجنت أمي ب ِ صدمه – ماذا . . ما الذي تقوله ي َ آل بيرتو , هذا غير معقول !! أبتسم بألم وهو يحكي ل ِ أدوارد كل ما حصل له في الفترة الأخيرة , أدوارد ب ِ دهشة – آل بيرتو هذا غير معقول , لقد حصل لك الكثير و الكثير في الفترة الأخيرة . . لماذا لم تخبرني ؟ آل بيرتو وهو يرشف من كُوبه – أنت مشغول ب ِ يشريكا , ثم أن كل شئ قد حصل بسرعة و لم أستطيع السيطرة على شئ .
|
|||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
#44 | |||||||||||||||||||||
ملكة التنسيق
![]() ![]()
إحسَاس الخُزعبَلاتْ ,
|
![]()
أسند أدوارد ظهره على الكُرسي – أن ويليام حقاً غريب , لماذا يقوم بفعل كل ذلك ؟
أليس هنالك سبب مقنع ؟ - بلا ولكني أحتفظ بهِ بداخلي ي َ أدوارد , لا أريدك أن تحتقر أمي أنت الآخر , لا أريد لها أن تتعذب أكثر من ذلك . أحترم أدوارد رغبة آل بيرتو في عدم البوح – لا بأس , لكن آل بيرتو ما الذي تخطط لفعله ؟ - أظن أني سَوف أستلم القضية و أنهيها بدُون أن يعلم ويليام ب ِ الأمر - و كيف سَوف تقوم بذلك أمسك برأسه وعيناه تكتسحها الدمُوع من جديد – لا أدري , حقا لا أدري . نظر أدوارد ل ِ صديقة آل بيرتو بألم – آل بيرتو , هل يوجد شئ كي أساعدك بهِ ؟ لا أريد أن أقف مكتوف اليدين - يجب عليك الوقوف مكتوف اليدين , ليس هنالك شئ لتقوم بهِ , علي أن أنهي الأمر قبل محاكمة أمي و إلا لن أستطيع رؤيتها من جديد . أغلق عينيه و رفع رأسه للأعلى و هو مُتألم – آل بيرتو , لقد حصلت لنا أشياء سيئة في هذه السَنه , لماذا ؟ آل بيرتو تاه ب ِ فِكره و لم يُلقى بالاً لما قاله أدوارد " وليام – منزل السيد جيرار " سيلفيا كانت تنظر لوليام الذي قد استلقى و خلُدَ ل ِ النوم من التعب سيلفيا وهي تهمس ل ِ كلارا التي كانت تنظر ل ِ ويليام – أنه نائم على الأريكة , أليس ذلك متعبَ له ؟ أبتسمت كلارا – كلا ف َ الأريكة ناعمة و ليست كـ الحجر . - جيد أذن هيا ل ِ نخرج وهي تقوم بأخذ عربة الشاي ل ِ الخارج – حسناً وليام كان منهكاً لذلك غط في نوم عميق , ولم ينتبه بأنه في منزل السيد جيرار سيلفيا و كلارا في الخارج كلارا – أمي , ألم يزدد ويليام جمالاً ابتسمت سيلفيا وهي تتذكر ويليام – أظن بأنه يشّبه مادونا لحد كبير - كلا أنا أعتقد أنه يشّبه والده السيد مايكل , أكثر ؟ وهي تفكر بحيرة – هل تتوقعين بأن تغضب مادونا ب ِ رفضك ؟ - لا أعتقد ! لكني أظن أن السيد مايكل هو من سَوف يغضب قليلاً , لكنه طيب القلب و سَوف يسامحني عِندما يتفهُم الأمر . ابتسمت – لكن عليكِ أن تخبري آل بيرتو برفضك ل ِ يتقبله بنفسه , ليس على مادونا أو السيد مايكل أخباره بتردد - لكن . . . وهي تصعد للأعلى – لقد أخبرتك , إذا أردتي أن لا يغضب آل بيرتو , أخبريه ب ِ نفسك فهذا أفضل صمتت كلارا و هي تفكر ب ِ كلام والدتها الذي يبدو صحيحاً إلى حد ما . " يشريكا – جون " جون وهو ينظر إلى يشريكا ب ِ حيرة تامة – يشريكا ما الذي تتفوهين به ؟ كانت تنظر ل ِ أخيها الصغير بألم – علي ترك أدوارد , ف َ أنا لا أُنجب أية أطفال ي َ جون . - أصمتي , أدوارد هو من علية أن يختار بأن يتركك أو لا , ليس أنتٍ من يقرر ! - جون هل علي أخبار أدوارد ؟ - أجل , و أخبرية بأنه هو من علية الاختيار و ليس أنتٍ , كيف أستطعتِي أن تحطمي قلب رجل أحبك ! . صمتت ل ٍ برهة وهي تفكر بحياتها التي ساءت عندما اكتشفت بأنها لا تنجب أطفالاُ ! - جُون لا أريد ل ِ أدوارد التعاسة معي , صحيح أني سَوف أخيره بأن يقبل بي هكذا أو أن يدخٍل فتاة جديدة إلى حياته لكن أدوارد سَوف يختارني و هذا مؤكد , ربما ليس من أجله لكن من أجلي كي لا أغضب . - يشريكا , ما الذي حصل لكِ أخبريني ؟ لم تكُوني ضعيفة من قبل ! في هذا الوقت , أتت السيدة " يوستينا " – يشريكا جون , ماذا بكُما ؟ أشخصت يشريكا بصرها نحو جون كي يصمت – لا شئ حقاً , لكن جون يخبرني عن الأشياء التي حصلت في غيابي يوستينا وهي تبتسم ل ِ يشريكا – لقد افتقدناكِ في حياتنا ي َ يشريكا . اقتربت يشريكا و احتضنت والدتها – و أنا اشتقتُ ل ِ حضنك الدافئ ي َ أمي , لا أستطيع أن أتخيل بأني تحَملتُ كل تلك المُده في الغربة بدونك . أبتسم جون وهو ينظر لوالدته و ويشريكا – أظن بأننا عدنا كـ العائلة , لماذا عليكِ المغادرة و أتمام دراستك . صمتت يشريكا بألم , تعلم بأن دراستها في الخارج مؤلمه لها و لِ جون و والدتها – علي أن أذهب لإتمام دراستي و أن آتي إلى هنا بشهادة تجعلني الأفضل . ابتسمت يوستينا – عليكِ فعل ذلك , فلا أريد لأبنتي أية تعاسة . دمعت عيناها وهي تنظر للأسفل , لقد عاشت أبنتكٍ التعاسة حقاً ي َ أمي , أبنتكِ عليها التخلي عن عشيقها - نعم ي َ أمي , لن أجد التعاسة ما دمتُ بجوارك . عِندها نهضت السيدة يوستينا ل ِ تحضير مائدة العشاء جُون أستغل الفرصة – هل سَتخبرين أدوارد ؟ نهضت يشريكا ل ِ تساعد والدتها – كلا جُون أخذ ينظر إلى شقيقته و هي تبتعد عنه – آسف يشريكا لكنِ سوف أخبر أدوارد ب ِ نفسي إن استلزم الأمر . " مَنزل السيد مايكل , آل بيرتو " آل بيرتو كان مُنهكاً و ب ِ الكاد يستطيع الوقُوف أدوارد وهو يسند آل بيرتو حُول كتفيه – آل بيرتو , لقد شّربت الكثير اليُوم . سقط آل بيرتو أرضاً – أدوارد أذهب إلى مَنزلك ف َ أنا بخير ب ِ تردد – كيف تُريد مني أن أتركك و هكذا هي حالك ؟ آل بيرتو ليس جيداً لك أن تُكثر الشراب . - حسناً حسناً , أرحل . خرج أدوارد من عِند آل بيرتو وهو قلق عليه " في الخارج , أدوارد " ب ِ قلق - سَحقاً , لم أظن يوماً أن أرى آل بيرتو ب ِ هذا الحال . سَمع صُوت هاتفه النقال , ف َ أخذه كي يُجيب عليه – نعم , مرحباً - أدوارد ؟ - نعم مَن معي ؟ - أنا جُون ي َ أدوارد . أبعد الهاتف عن أذنيه و أخذ ينظر إلى الرقم – لكن ذلك ليس – رقمك - ؟ ابتسم – نعم أعلم , أدوارد أود مقابلتك . . هل أستطيع ؟ - لمِاذا ؟ - إذا رأيتكُ سُوف أخبرك . أدوارد أراد الضحك فجأه , لقد حصَل نفس الشئ مع آل بيرتو – حسناً أين أستطيع مقابلتك ؟ - أختر المكان الذي يُلائمك - حسَنا أنا قريبٌ من منزل آل بيرتو , هل تستطيع القدُوم إلى هُناك . بحذر – آل بيرتو مُوجود - نعم - كلا لا أريد , ما رأيك ب ِ المقهى - حسناً أرآك هُناك . - لك ذلك أغلق أدوارد الهاتف – هذا غريب ما الذي يُريده جُون في هذا الوقت المتأخر من الليل ؟ " المقهى , جُون و أدوارد " جُون – أدوارد , أريد أن أخبرك شيئاً عن يشريكا . ضحك ب ِ سخرية – ماذا ؟ - ألآ تريد أن تعرف لمِا تركتك يشريكا ؟ ب ِ حيرة – بلا ؟ بتردد – أولاً عليك ألاختيار . . إما أن تسَتمر في حُب يشريكا أو أن تستبدل يشريكا ب ِ فتاة أخرى , أدوارد يشريكا لا تُنجب أطفالاً لذلك قامت بتركك . . . ب ِ دهشة – مــــــــــــــــــــــــــــاذا !!
|
|||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
#45 | |||||||||||||||||||||
ملكة التنسيق
![]() ![]()
إحسَاس الخُزعبَلاتْ ,
|
![]()
-
مُوعد أنزال البارات كان كـ التالي : / اليوم : الأحد التاريخ : 6 / 5 / 1432 هـ أرجوا أن لا تكُون هُناك أية أخطاء لكن إن وُجدت أتمني أن تخبروني عذبة بأحساسَي , كُنت أتمني أن أقرأ رأيك في البارات السابق ![]() حسَناً كانت لدي ظروُف بسيطة جعلتني أنزل البارات في هذا الوقت المتأخر . . آسفه هناك شئ أُريد أخباركُن به , هل تُردن أن أرسَل الرابط لكُن كلما أنزلت جزء جديد ؟ و شّكراً لكُم , قراءة مُمتعه
|
|||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
#46 | |||||||||||||||||||||
ملكة التنسيق
![]() ![]()
إحسَاس الخُزعبَلاتْ ,
|
![]()
|
|||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
#47 | |||||||||||||||||||||
مبدعة الردود
![]()
سمـوٌ يعـ’ـآنق السح’ـآب !
![]()
|
![]()
بـآإك
|
|||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
#48 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
ملكة التنسيق
![]() ![]()
إحسَاس الخُزعبَلاتْ ,
|
![]()
-
عذبة بأحساسي , أين كُنتِ ي َ فتآة ![]()
جيد = )
قلب طفل صغير متحجر - متى سُوف ينفتح قلب هذا الطفل و يعي الخطُوره التي يقُوم بها - ؟ ![]()
طفل يرى مصاعب الحياة ![]()
أظن أن شخصيته قد ظهرت من أول باراتَ فهو شّاب لا يُريد لعائلته أن تتفكك , و يُحب أخاه الصغير فهو يحَاول أن يجعله ينسى اللماضي , أظن أنه يطلق على هذه الفئه - متقلبي المزاجِ -
فتاه بريئه = )
ههههههه ![]()
في أنتظاركِ أنا المتأسفه فهناك أخطاء في الجزء الخامس حاولت تصحيحها قبل انزاله لكنِ دُست على - أعتماد الرد - قبل التصحيح و لم أستطع تحرير الرد بعد ذلك , سحقاً ![]()
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
#49 | ||||||||||||||||||||||
![]() ![]()
شُو بدك ؟
|
![]()
|
||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
#50 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
ملكة التنسيق
![]() ![]()
إحسَاس الخُزعبَلاتْ ,
|
![]()
-
فسَتان السماء , أتعلمين أن لقب - مبدعة الردود - يناسَبكِ كثيراً ؟ ![]() أن ردودك من الردود التي أتشّوق لقراءتها في كُل بارات ![]() ![]()
أظُن أن ويليآم رغم شخصيته الحقيره إلا أنه من الأشّخآص الطيبون في دآخلهم ![]() أتمنى ذلك أيضاً لكن لنتآبع الأجزاء إلى النهآية و نرى ![]()
أظن أن مشّكلة ويليآم تحتآج إلى شخص حسآس جداً و مُتفهم لويليآم كي يخرجه ممآ عليه هو الآن ![]()
هل تُريدين أن أضيف شخصيه تدعى بفستآن و تخرج لويس من أنطوآئيتهم ههههه ؟ ![]() أني أمَزح , أتمنى أن يخرج منهآ عاجلاً غير آجل ![]()
أظن أن يشريكآ لم تحضى بفرصة كبيرآ في الأجزآء لذلك لم تحصُل على أي أعجآب من قبل القرآء ![]()
آل بيرتو شّاب نآضج لكن كيف سيتمكَن من أعآدة شّمل عآئلته ؟ و مآذآ سُوف يحدث في محآكمة مآدونآ ![]()
لآ بأس فوجودكِ الآن جمييل تواجدك في كُل بآرآت شئ مهُم بآلنسبة لي , أتعلمين ذلكِ ؟ ![]() الخميس هو المُوعد المُنتظر ![]()
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
خُزعبَلاتْ |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|