{ رسسسـآئـلْ . . .

[[نُورْ!]]

إليها |

شُكراً لِ خيبَة الأمل
تَزيدينَ من الوَباءْ ~

وتُضاعِفينَ آلامِي وأحزانيْ
وفي نِهاية المَطافُ تَندمين
وماذا يَنفعُ النَدم|إن أصبَحت أنا على حافَة الهاوِية

فَقطْ ()
شُكراً .. أتعَبتكِ معي ="(

[فرحة الدنيا]

.
.
.
.
.

إلى : مَن نخشَى غِيَابهُم .!

إليهِم فَقط ..

. . غصّةً تتَكوّر بِـ حَجمِ .,
. . . ما تُكنُه لَهم [ قُلوبُنَا ] المُفرَغةُ بِهم ..

لا تَدسُوا خَبايَا [ الفَرح و الأَمَان ..

. . . . . . . . . . . . . في جيُوب الأَيّام ~!

َولا تَضعوا ( ابتِسَامَة ) \ رَحيلِكُم خَلف مَخدّةٍ عَتيقة ..!*

لا تُشبهوا الصّباح :
. . . . وَرائِحة المَطر عَلى | قِطعَة خَشَب ~

لا تَكونُوا بِـ هَذا الكّم الهَائِل من [ البَياض طُهراً ..

فَـ - ستَسوّدُ - أيّامُنا شَقاءاً بَعد رَحيلِكُم .. !

. . . . . . [ ++ .....!*

[فرحة الدنيا]

.
.
.
.
.

إلى .. : ()


فيني [ سوآلف ..
. . . .. . .. . . . . وش كثـرر ..,

مآ انحكت له . . . . . .

[قرآني نبض به أحيآ]

إِلَى نَقَآءِ قَلْبِهَآ

رُغْمَ حُزْنِي وَ ضِيقِي مِمَآ حَدَثْ ...
فَإِنِي يَومًا لَنْ أَقْوَى عَلَى بُعْدُكِ ...

[فرحة الدنيا]

.
.
.
.
.


إلى ..: ~






بل أكثرررر .. د6د6++