![]() |
|
"الأرشيف" مغلق إبدعاتٌ مر عليها زمانْ ،، نحفظها هُنا .. |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#61 | |||||||||||||||||||
بنوتة محلقة
|
![]() اذا امكن تخلين التسميع يوم الاربعاء شنو رايج؟؟
|
|||||||||||||||||||
![]() |
#62 | ||||||||||||||||||||
بنوتة Cute
|
![]()
دانا ..العضوات المشتركات ..حبيباتي ..
|
||||||||||||||||||||
![]() |
#63 | |||||||||||||||||||
بنوتة محلقة
|
![]() اوك فهمت جزاك الله خيراً وان شاء الله نحفظ
التعديل الأخير تم بواسطة دانا ; 11-08-2008 الساعة 01:41 AM |
|||||||||||||||||||
![]() |
#64 | ||||||||||||||||||||||
مشرفة " عـالمي الماسنجر "
♥
![]()
|
![]()
|
||||||||||||||||||||||
![]() |
#65 | ||||||||||||||||||||||||
بنوتة Cute
|
![]()
يآآهلا ومرحبا..بالعكس ..يالغالية .. نورتي الموضوع ..بردك .. مشكووورة عالتشجيع..وادعوا لنا بالثبات
|
||||||||||||||||||||||||
![]() |
#66 | |||||||||||||||||||||
بنوتة محلقة
Ĝhàпđoя
|
![]() اناابغى اتشارك متى التسميع:09:.10.bl4
|
|||||||||||||||||||||
![]() |
#67 | ||||||||||||||||||||
بنوتة SpeciaL
|
سلام عليكم و رحمة الله و بركاته يا بنات ........لقد استأذنت حنينى فى ان أضع مع كل صفحه نحفظها تفسير مبسط لها حتى نحفظ و نفهم .....جزاكى الله كل الخير يا حنينى ...و الله ما عرفه أقولك ايه
|
||||||||||||||||||||
![]() |
#68 | ||||||||||||||||||||
بنوتة SpeciaL
|
التسميع ![]() أعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم ![]() و اذ أعتزلتمهم و ما يعبدون الا الله فأو الى الكهف ينشر لكم ربكم من رحمته و يهيىء لكم من أمركم مرفقا . و ترى الشمس أذا طلعت تزاور عن كهفهم ذات اليمين و أذا غربت تقرضهم ذات الشمال و هم فى فجوة منه ذلك من آيات الله من يهد الله فهو المهتد و من يضلل فلن تجد له وليا" مرشدا". و تحسبهم أيقاظا" و هم رقود و نقلبهم ذات اليمين و ذات الشمال و كلبهم باسط ذراعيه بالوصيد لو أطلعت عليهم لوليت منهم فرارا و لملئت منهم رعبا". و كذلك بعثنهم ليتساءلوا بينهم قال قائل منهم كم لبثتم قالوا لبثنا يوما" أو بعض يوم قال ربكم اعلم بما لبثتم فبعثوا احدكم بورقكم هذه الى المدينه فلينظر أيها أزكى طعاما" فليأتيكم برزق منه وليتلطف و لا يشعرن بكم أحدا أنهم ان يظهروا عليكم يرجموكم أو يعيدوكم فى ملتهم ولن تفلحوا أذا" ابدا . ![]() التفسير { وَإِذِ ٱعْتَزَلْتُمُوهُمْ وَمَا يَعْبُدُونَ إِلاَّ ٱللَّهَ فَأْوُوا إِلَى ٱلْكَهْفِ يَنْشُرْ لَكُمْ رَبُّكُم مِّن رَّحْمَتِهِ وَيُهَيِّئْ لَكُمْ مِّنْ أَمْرِكُمْ مِّرْفَقاً } { وَتَرَى ٱلشَّمْسَ إِذَا طَلَعَت تَّزَاوَرُ عَن كَهْفِهِمْ ذَاتَ ٱلْيَمِينِ وَإِذَا غَرَبَت تَّقْرِضُهُمْ ذَاتَ ٱلشِّمَالِ وَهُمْ فِي فَجْوَةٍ مِّنْهُ ذٰلِكَ مِنْ آيَاتِ ٱللَّهِ مَن يَهْدِ ٱللَّهُ فَهُوَ ٱلْمُهْتَدِ وَمَن يُضْلِلْ فَلَن تَجِدَ لَهُ وَلِيّاً مُّرْشِداً } * { وَتَحْسَبُهُمْ أَيْقَاظاً وَهُمْ رُقُودٌ وَنُقَلِّبُهُمْ ذَاتَ ٱليَمِينِ وَذَاتَ ٱلشِّمَالِ وَكَلْبُهُمْ بَاسِطٌ ذِرَاعَيْهِ بِٱلوَصِيدِ لَوِ ٱطَّلَعْتَ عَلَيْهِمْ لَوَلَّيْتَ مِنْهُمْ فِرَاراً وَلَمُلِئْتَ مِنْهُمْ رُعْباً } ![]() شرح الكلمات: ![]() { فأووا إلى الكهف }: أي انزلوا في الكهف تسترون به على أعين أعدائكم المشركين. { ينشر لكم ربكم من رحمته }: أي يبسط من رحمته عليكم بنجاتكم مما فررتم منه. { ويهيء لكم من أمركم }: وييسر لكم من أموالكم الذي أنتم فيه من الغم والكرب. { مرفقا }: أي ما ترتفقون به وتنتفعون من طعام وشراب وإواء. تزاور }: أي تميل. { تقرضهم }: تتركهم وتتجاوز عنهم فلا تصيبهم. { في فجوة منه }: متسع من الكهف ينالهم برد الريح ونسيمها. { من آيات الله }: أي دلائل قدرته. { أيقاظاً }: جمع يقظ أي منتبهن لأن أعينهم منفتحة. { بالوصيد }: فناء الكهف. { رُعباً }: منعهم الله بسببه من الدخول عليهم. معنى الآيات: وقوله تعالى عن قيل أصحاب الكهف لبعضهم: { وإذا اعتزلتموهم وما يعبدون إلا الله } من الأصنام والأوثان { فأووا إلى الكهف } أي فيصروا الى غار الكهف المسمى " بنجلوس " { ينشر لكم ربكم من رحمته } أي يبسط لكم من رحمته بتيسيره لكم المخرج من الأمر الذي رميتم به من الكفار " دقينوس " { ويهيئ لكم من أمركم مرفقاً } أي ما ترتفقون به من طعام وشراب وأمن في مأواكم الجديد الذي أويتم إليه فراراً بدينكم واستخفائكم من طالبكم المتعقب لكم ليفتنكم في دينكم أو يقتلكم. يقول تعالى في خطاب رسوله صلى الله عليه وسلم { وترى الشمس إذا طلعت تزاور عن كهفهم } أي تميل عنه ذات اليمين { وإذا غربت تقرضهم } أي تتركهم وتتجاوز عنهم فلا تصيبهم ذات الشمال. وقوله تعالى: { وهم في فجوة منه } أي متسع من الكهف ينالهم برد الريح ونسيمها، وقوله { ذلك من آيات الله } أي وذلك المذكور من ميلان الشمس عنهم إذا طلعت وقرضاً لهم اذا غربت من دلائل قدرة الله تعالى ورحمته بأوليائه ولطفه بهم، وقوله تعالى: { ومن يهد الله فهو المهتد ومن يضلل فلن تجد له ولياً مرشداً } يخبر تعالى ان الهداية بيده وكذلك الإضلال فليطلب العبد من ربه الهداية إلى صراطه المستقيم، وليستعذ من الضلال المبين، إذ من يضله الله لن يوجد له ولي يرشده بحال من الأحوال، وقوله تعالى: { وتحسبهم أيقاظاً وهم رقود } أي أنك إذا نظرت إليهم تظنهم أيقاظاً أي منتبهين لأن أعينهم متفتحة وهم رقود نائمون لا يحسون بأحد ولا يشعرون، وقوله تعالى: { ونقلبهم ذات اليمين } أي جهة اليمين { وذات الشمال } أي جهة الشمال حتى لا تعدو التربة على أجسادهم فتبليها. وقوله { وكلبهم باسط ذراعيه بالوصيد } أي: وكلبهم الذي خرج معهم، وهو كلب صيد { باسط ذراعيه بالوصيد } أي: بفناء الكهف. وقوله تعالى: { لو اطلعت عليهم } أي لو شاهدتهم وهم رقود أعينهم مفتحة { لوليت منهم فراراً } لرجعت فاراً منهم { ولملئت منهم رعباً } أي خوفاً وفزعاً، ذلك ان الله ألقى عليهم من الهيبة والوقار حتى لا يدنومنهم أحد ويسمهم بسوء الى أن يوقظهم عند نهاية الأجل الذي ضرب لهم، ليكون أمرهم آية من آيات الله الدالة على قدرته وعظيم سلطانه وعجيب تدبيره في خلقه. { وَكَذٰلِكَ بَعَثْنَاهُمْ لِيَتَسَآءَلُوا بَيْنَهُمْ قَالَ قَائِلٌ مِّنْهُمْ كَم لَبِثْتُمْ قَالُواْ لَبِثْنَا يَوْماً أَوْ بَعْضَ يَوْمٍ قَالُواْ رَبُّكُمْ أَعْلَمُ بِمَا لَبِثْتُمْ فَٱبْعَثُواْ أَحَدَكُمْ بِوَرِقِكُمْ هَـٰذِهِ إِلَىٰ ٱلْمَدِينَةِ فَلْيَنْظُرْ أَيُّهَآ أَزْكَىٰ طَعَاماً فَلْيَأْتِكُمْ بِرِزْقٍ مِّنْهُ وَلْيَتَلَطَّفْ وَلاَ يُشْعِرَنَّ بِكُمْ أَحَداً } * { إِنَّهُمْ إِن يَظْهَرُواْ عَلَيْكُمْ يَرْجُمُوكُمْ أَوْ يُعِيدُوكُمْ فِي مِلَّتِهِمْ وَلَن تُفْلِحُوۤاْ إِذاً أَبَداً } * { وَكَذٰلِكَ أَعْثَرْنَا عَلَيْهِمْ لِيَعْلَمُوۤاْ أَنَّ وَعْدَ ٱللَّهِ حَقٌّ وَأَنَّ ٱلسَّاعَةَ لاَ رَيْبَ فِيهَا إِذْ يَتَنَازَعُونَ بَيْنَهُمْ أَمْرَهُمْ فَقَالُواْ ٱبْنُواْ عَلَيْهِمْ بُنْيَاناً رَّبُّهُمْ أَعْلَمُ بِهِمْ قَالَ ٱلَّذِينَ غَلَبُواْ عَلَىٰ أَمْرِهِمْ لَنَتَّخِذَنَّ عَلَيْهِمْ مَّسْجِداً } شرح الكلمات:{ كذلك بعثناهم }: أي كما أنمناهم تلك النومة الطويلة الخارقة للعادة بعثناهم من رقادهم بعثاً خارقاً للعادة أيضاً فكان في منامهم آية وفي إقافتهم آية. { كم لبثتم }: أي في الكهف نائمين. { يوماً أو بعض يوم }: لأنهم دخلوا الكهف صباحاً واستيقظوا عشية. { بورقكم }: بدراهم الفضة التي عندكم. { الى المدينة }: أي المدينة التي كانت تسمى افسوس وهي طرسوس اليوم. { أزكى طعاماً }: أي أيُّ أطعمة المدينة أحلُ أي أكثر حلية. { وليتلطف }: أي يذهب يشتري الطعام ويعود في لطف وخفاء. { يرجموكم }: أي يقتلوكم رمياً بالحجارة. { أعثرنا عليهم }: أطلعنا عليهم أهل بلدهم. { ليعلموا }: أي قومهم أن البعث حق للأجساد والأرواح معاً. { إذ يتنازعون }: أي الكفار قالوا ابنوا عليهم أي حولهم بناء يسترهم. { فقالوا }: أي المؤمنون والكافرون في شأن البناء عليهم. { وقال الذين غلبوا على امرهم: وهو المؤمنون لنتخذن حولهم مسجداً يصلى فيه. معنى الآيات: ما زال السياق الكريم في الحديث عن أصحاب الكهف فقوله: { وكذلك بعثناهم ليتسألوا بينهم } أي كما أنمناهم ثلاثمائة سنة وتسعاً وحفظنا أجسادهم وثيابهم من البلى ومنعناهم من وصول أحد إليهم، وهذا من مظاهر قدرتنا وعظيم سلطاننا بعثناهم من نومهم الطويل ليتساءلوا بينهم فقال قائل منهم مستفهماً كم لبثتم يا إخواننا فأجاب بعضهم قائلاً { لبثنا يوماً أو بعض يوم } لأنهم آووا الى الكهف في الصباح وبعثوا من رقادهم في المساء وأجاب بعض آخر بقول مرض للجميع وهو قوله: { ربكم أعلم بما لبثتم } فسلموا الأمر إليه، وكانوا جياعاً فقالوا لبعضهم { فابعثوا أحدكم بورقكم هذه } يشيرون الى عملة من فضة كانت معهم { الى المدينة } وهي أفسوس التي خرجوا منها هاربين بدينهم، وقوله: { فلينظر أيها أزكى طعاماً فليأتكم برزق منه } أي فلينظر الذي تبعثونه لشراء الطعام أي أنواع الأطعمة أزكى أي أطهر من الحرام والاستقذار { فليأتكم برزق منه } لتأكلوا سداً لجوعكم وليتلطف في شرائه وذهابه وإيابه حتى لا يشعر بكم أحد وعلل لقوله هذا بقوله { إنهم سداً أن يظهروا عليكم } أي يطلعوا { يرجموكم } أو يقتلوكم رجماً بالحجارة { أو يعيدوكم في ملتهم } ملة الشرك بالقسر والقوة. { ولن تفلحوا إذاً أبداً } أي ولن تفلحوا بالنجاة من النار ودخول الجنة إذا أنتم عدتم للكفر والشرك.. فكفرتم وأشركتم بربكم. وقوله تعالى: { وكذلك أعثرنا عليهم } أي وكما أنمناهم تلك المدة الطويلة وبعثناهم ليتساءلوا بينهم فيزدادوا إيماناً ومعرفة بولاية الله تعالى وحمايته لأوليائه { أعثرنا عليهم } أهل مدينتهم الذين انقسموا الى فريقين فريق يعتمد ان البعث حق وأنه بالأجسام والأرواح، وفريق يقول البعث الآخر للأرواح دون الأجسام كما هي عقيدة النصارى الى اليوم، فأنام الله الفتية وبعثهم وأعثر عليهم هؤلاء القوم المختلفين فاتضح لهم أن الله قادر على بعث الناس أحياء أجساماً وأرواحاً كما بعث أصحاب الكهف وهو معنى قوله تعالى: { وكذلك أعثرنا عليهم ليعلموا } أي أولئك المختلفون في شأن البعث أن وعد الله حق وهو ما وعد به الناس من أنه سيبعثهم بعد موتهم يوم القيامة ليحاسبهم ويجزيهم بعملهم.
|
||||||||||||||||||||
![]() |
#69 | ||||||||||||||||||||||
بنوتة SpeciaL
hopeless
![]()
|
![]()
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم
|
||||||||||||||||||||||
![]() |
#70 | ||||||||||||||||||||
بنوتة SpeciaL
Ŝώęęt
|
![]()
عـذرا على التأخـر..
|
||||||||||||||||||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
>دار, لتحفيظ, القرآن, الكريم<معا, بدي, بنات, جدا, دوت, كوم |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|