![]() |
|
المخالفات ![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#61 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() ![]()
♥ K A T L I N E *
![]()
|
![]()
التعديل الأخير تم بواسطة سُندسْ ; 14-04-2011 الساعة 09:51 PM |
|||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
#62 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
ملكة التنسيق
![]() ![]()
إحسَاس الخُزعبَلاتْ ,
|
![]()
-
اهلَن ب ِ شمعة روآيتي كاتلين ![]() ![]()
ي َ مسسساء الرِقة : ) أخبريني ما الذي رسَمتة لكُل شّخصة إن سمحتِ طبعاً ؟ ![]() لأن توقعاتك في الأجزاء السابقة - أقصد تحليلكِ ل ِ الشخصية - قريب بعض الشئ فما الخاطئ في نظركِ أنتٍ الآن ؟
جريئة معكِ حق : ) أظن أنها تُود توضيح سَبب رفضها ل ٍ آل بيرتو بأنه كـ أخ لها لهذا عِندما تتزوج ويليام كما أدعت . . لا تريده أن يفهَمها و كأنها تسَتفزة أظن أن الفضُول لأجل ويليام , أما إن كان من بالداخل أدوارد و آل بيرتو لن يُهمها الأمر ؟ ![]() الله أعلم ![]()
مُنذ بداية الرواية و أنا أخِبركُم بأن له جانب طفولي ![]()
أظَن أن في هذا المُوقف لم تكُن ملامح طفولية بل بأنه لا يُريد أن يرحل آل بيرتو عن حياتها , أظن أن ويليام يَحب أخاه رغم كل ذلك فالمُذنب في تغير ويليام هي مادونا . . فما ذنب آل بيرتو في هذا كُله ؟ ![]() لكن إن أحتقر ويليام آل بيرتو بعد الحادثه الأخيره فهذا شئ آخر : ) آل بيرتو , ماهدفه حُول هذا كُله ؟ أجل معكِ حق : )
الغيرة صحيح هذا ما كُنت أرمي إليه ![]() لكن ليس الغيرة و حَسب ! ما سَبب أغلاقه ؟ س َ نعلم لا حقاً : )
الحُب هيعمل كيده ![]() أظن أن أدوارد رُومنسٍي جداً و حَنون في النهاية هُو يَحب يشريكا جداُ : )
كاتلينتي ![]() و أنا أيضاً متشوقة ليوم الأحد إن شاء الله ![]()
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
#63 | ||||||||||||||||||||||
بنوتة SpeciaL
رَوح وريحان
![]()
|
![]()
|
||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
#64 | |||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
ملكة التنسيق
![]() ![]()
إحسَاس الخُزعبَلاتْ ,
|
![]()
-
مرحباً ب ِ زارا هل تعلمين , ردُودك من الردود الممُيزه التي تجعلني أسجد سجدة شكر إن رأيتها ![]() مُميرة لدرجه كبيرة و يستَحيل أن تستوُعبها صفحات الرواية !
لا داعي للأعتذار حقاً أتمَنى أن أرى ردك بعد كُل جزء , لكن - العوض ولا القطيعة - أعني إذا قُمتي بالرد لو لمرة واحدة بعد 30 جزء س َ أظل شّاكرة لإن ردك من الدردُود المُحفزة لي ![]()
شخصيتان هاه ![]() جَيد أنه حاز على رضاكِ ![]()
رُبما ؟ و رُبما تكُون أدآة لجعل الطرفيين أكثر قرباَ ![]() و رُبما تكُون أدآة شر أو خير و هذا مُحتمل , كُل شئ وارد هُنا ![]()
آل بيرتو عِند الغضب يكُون شخصاً مُختلفاَ لكن أظُنها الغيرة كما قالت كآتلين أو عذبة لا أذكر ![]()
الجزء القادم سيظهر هاءلاء الشخصيات و ما الذي حَل بهُم ![]()
صبِي جيد ي َ جُون ! ![]()
شّكراً لا بأس حقاَ , رغُم أني صُدمت عِند رؤية ردك الجميل ![]() * أعزائي قبل بداية الرواية و أنا أخبرتكُن بأني لا أظمن لكُن كمال القصة ولازلت أرددها حتى الآن .
|
|||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
#65 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
بنوتة new
|
![]()
آلسسسلآم ععليكمم
خزعبلآت ! روآيتكك ممرآ ممرآ ححلوهة وآتمنى تتكملينهآ للآخخر من بدآيته ححمآس لو رآحح آققتبس من آول بآرت ككآن قضضيت كل آلصفححةة رآح آققتبس آششيآء بسسيطةة
حسسيته يكآبر ع آل بيرتو وآبوه وآممه وهو زي م يققولون ططفل
آععع لآ مو ككذآ ططريقةة للتأدييب ححرآم ععليه آل بيرتو وويليام رآححمة من البدآية آححسه كآن ششي ثم يومم جآء رآسسيل صصآر م يبي آلآ رآييه < ممدري وش آسسمي هَ آلححآله
![]() ![]() ![]() حسسيت ب ذي اللححظةة آن كلآرا ححقيرةة وقسسم م لأمهآ دآععي يومم تققول ككذآ ![]()
ششكله مصصدومةة مممرآ آججل يححبهآ وهي ولآ يخخطر ع بآلهآ
من ججد لآ تضضعي آمآلآ في آن يككون ويليآم من نصصيبكك
آححسهم مممرآ ففلةة و من ججد يححبونن بعضض . . . آححس آني طططولت ![]() تككفين ححمسستيني كمملي آلروآيةة للأخخير تكفييين ![]() و آمسسسكي بس بششويش علييه ترآه رقييقةة ![]()
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
#66 | |||||||||||||||||||||
ملكة التنسيق
![]() ![]()
إحسَاس الخُزعبَلاتْ ,
|
![]()
-
خُلود الحُب / الجزء السابع ![]() عِند نزُول آل بيرتو من السُلم أخذ يفكَر في ما فعلة بويليام كان علي فعل ذلك , يجَب أن أجعل ويليام يرتعِب مني كي لا يقُوم بتمَرد لاحقاً . أخذ ينظر إلى هاتفة الذي يَرن أمسك بهِ – مرحباً الضابط – آل بيرتو ؟ - أجل ماذا هُناك ؟ - أن تأتي ؟ - لِما ؟ - الآن مُحاكمة السيدة مادُونا ! ب ِ دهشة – ماذا ؟ لكنِ لم أقم بتحضير أي مَحامي ؟ كيف لقضية والدتي أن تكُون الآن ؟ ألم تكُن بعد ستة أشهر من الآن ؟ بأسف – أنا أسف آل بيرتو , لكن السيدة مادُونا هي من جعلت مُحاكمتها تبدأ الآن . - أتقصد بأن أمي هي من طلبتَ تسريع حُكمها ؟ - أجل بخُوف – أنا قادم الآن لا تقُم بمُحاكمتها الآن أرجُوك أنتظر قدُومي - حسناً , وداعاً - إلى اللقاء . خَرج آل بيرتو من المنزل مًسرعاً , أمسك بهاتفة كي يقًوم بالأتصال ب ِ أدوارد يجَب أن يحظر أدوارد للمُحاكمة معي حتى و أن أستدعى ذلك أن أخبره ب ِ فعلت أمي يجب أن تخَرج من السَجن , علينا أن نعيش ك َ عائلة . - مرحباً أدوارد , أين أنت ؟ أدوارد – نعم آل بيرتو ؟ إني في المَنزل , ما الذي تُريده ؟ - نائم ؟ - أجل , لمِا كم الساعة الآن ؟ - إنها السابعة و النِصف بخٌوف – حقــاً - أجل لمِاذا ؟ - يشّريكا ي َ آل بيرتو - ما بها ؟ - طائّرتها اليُوم الساعة الثَامنة . - أدوارد ؟ ألازلت تجري خلفَ يشريكا ؟ - آل بيرتو لقد عرفتُ ما هو السَببب الذي جعل يشريكا تتخلى عني ب ِ دهشة كيف علِم ؟ - حقاً ؟ - يشريكا لا تُنجِب ي َ آل بيرتو لذلكِ تخلت عني , و أنا لن أجعل ذلك يحصُل - ما الذي تعنيه ؟ - آل بيرتو أنا و يشّريكا تماماً ك َ التوأم لا أستطيع أن أنفصل عنها ي َ آل بيرتو - الساعة الثامنة الآن كيف لك أن تمنَعها من المُغادرة - أنا ذاهبُ الآن هل ستأتي معي ؟ - أين هي سيَارتك ؟ - أمام المَنزل لكنها لا تعمل - أنا قادم لك إذن . - حسناً أسرع أرجُوك - إلى اللقاء أغلق آل بيرتو من أدوارد و أتصل في ذلك الوقت على الضابط - مرحباً الضابط – أين أنت آل بيرتو لا أستطيع أن أأخر القصاص أكثر من ذلك . ابتسم بحِزن – أيها الضابط أخبر أمُي بأني أحُبها كثيراً , لكني سوف أتخلى عنها هذه المرة - لن تُوجد مرة أخرى ي َ آل بيرتو - أعلم لكن لن أتخلى عن صديقي من أجِل والدتي , عِندما تخلت أمي عن أبي لم تُفكر بي لذلك لن أفكر بها . - أهذا الكلام نابعُ من قلبكِ ؟ - أجل وداعاً . أغلق آل بيرتو من الضابط و أتجه إلى أدوارد بأقصى سُرعة أخذ يُفكر في والدته وهو في أوج مِحنته - آسف أسف , أرجوكِ سامحيني . أدوارد كان في الأسفل ينتظر قدُوم آل بيرتو و تارة بعد تارة ينظر إلى الساعة خوفاً من أقلاع طائرة يشريكا . ابتسم عنِدما رأى سيارة آل بيرتو قادمة أسرع بخطُواته ليصعد إلى السيارة – لقد تأخرت , أسرع إلى المَطار الآن آل بيرتو بتهُور – سُوف أسُرع , تشبث جيداً . " المَطار , يشريكا " كانت تنظر في كُل الجهات , تبتسم كُلما رأت شخص يودع شخصاً آخر قامت برفع رأسها عِندما سَمعت بقدُوم طائِرتها . أمسَكت بحقيبتها و اتجهت إلى الخارج حيث تقِف الطائرة عِندما خَرجت من المطار و أخذت تمشّي إلى الطائرة , إنتابُها حُزن كبير - هل يعَقل بأني أنا و أدوارد سُوف نفترق هكذا ؟ ببساطة ؟ أخذت تصعد درجات السُلم وهي مُبتسمة ابتسامة غير مُشرقة أبداً . عِندما وضعت حقيبتها أرضاً كي تقُوم بدفعها لداخل فهي قد انتهت من صعُود السُلم , سَمعت صوتاً تعِرفه جيداً أخذت تبحث ببصرها عنه , التفت الأعين كان أدوارد مُخرجاً جِسمه من النافذة و يصَرخ باسم معشّوقتة – يشريكــــا لا تذهبي , لا تذهبي , لا تذهبي !! أمتلأت أعين يشّريكا بالدمُوع وهي ترى السيارة تقترب و أدوارد يصرخ باسمها تقدمت السيارة و أراد آل بيرتو أن يقترب أكثر , لكن مجمُوعة من الضباط منعُوه خرج أدوارد من السيارة و أسرع بخطواته نحو الطائرة - يشريكـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــا يشريكا كانت تنظر إليه وهو يقترب , كانت تستمع إليه وهو يصرخ باسمها ارتعبت عندما سَمعت صوت المَضيفة – آنستي سُوف نُقلع الآن , هل ستأتين أم لا ؟ ألقت ببصرها نحُو أدوارد كي تحددَ رأيها , إن كانت ستسافر أم لا ؟ أدوارد أراد أن يصعد السُلم لكن أمسكه الضابطين - آسف سيدي لا تستطيع أدوارد كان ينظر إلى يشريكا خُوفاً أن تبتعد – يشريكا هل تتزوجينني ؟ ابتسمت يشكريا بحُزن و هلُمت بمسَح دمُوعها أمسكت بحقيبتها و دفعتها لداخل !!!! أدوارد كان ينظر لها وهي تبتعد ب ِ دهشة – كيف لها أن تتخلى عني ؟ لمــــــــاذا ؟ أخذ ينظر إلى الطائرة وهي تُقلع و تأخذ معشّوقتة معها آل بيرتو أقترب من أدوارد و أمسكه كي لا يُهدأه – أدوارد لا تقلق سُوف تعُود يوما ما اخذ يضحك أدوارد بسخرية – قامت برفضي ي َ آل بيرتو , يشريكا رفضتني طلبت يدها لزواج , لكنها رحلت ! أخذ آل بيرتو ينظر إلى أدوارد – إني أشّعر بكِ ي َ صديقي ف َ رفض كلارا لا يزال مُراً و لم أتقبله – كانت تلك همسَات قلبية بداخل آل بيرتو و لم يبح بها لأدوارد .
|
|||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
#67 | |||||||||||||||||||||
ملكة التنسيق
![]() ![]()
إحسَاس الخُزعبَلاتْ ,
|
![]()
أمسك آل بيرتو ب ِ أدوارد – هيا لنذهب .
- هل انتهى كُل شئ ؟ - كلا , سُوف تعُود يشريكا يوما ما و تقبل بكِ صدقني أمسك أدوارد يد آل بيرتو – هيا لنذهب لن أستسلم لكنِ سُوف أنتظِرها تعُود ابتسم آل بيرتو – هل أستطيع الذهاب للمَحكمة ؟ - ماذا ؟ لمِاذا ؟ - إن اليوم مُحاكمة والدتي أدوارد ب ِ دهشة – لما لم تذهب إليها ؟ ابتسم – كُنت ذاهباً إليها لكنِ أوصلتك إلى المَطار أولاً , أما الآن فأنا سُوف أذهب . - آسف آل بيرتو على تأخيرك - لا بأس عندما توجها قُدُماً إلى السيارة رن هاتف آل بيرتو - مرحباً - آل بيرتو - نعم أيها الضابط . - لقد تمَت مُحاكمة والدتك ب ِ دهشة – لكنها لم تتجاوز الثامنة و النصف و المُحاكمة يجب أن تبدأ في العاشرة إلى الحادية عشر !! - آسف والدتك أرادت أن نقوم بتعجيل المُحاكمة , ألم أخبرك في الهاتف هذا الصباح - حسناً - أتمَنى لك التوفيق - شّكراً , إلى اللقاء كان آل بيرتو جالساً في مقعد السيارة ابتسم ودمُوعه تكاد تخُونه في النزول – لقد تَمت مُحاكمتها ارتجف أدوارد – توفيتْ ! - أجل - آل بيرتو آسف - لا بأس ليس ذّنبك . - إذن ما الذي سَتفعله ؟ - سأذهب إلى المشفى فأبي هُناك في غيبوبة - ماذا ؟ - لقد كان تحَت الملاحظة ليوم كامل , لكن الفحص أشاد بأنه دخل الغيبوبة - حقاً ؟ - أجل - آل بيرتو , ما الذي تنوي فعلة ؟ - لقد تخليت عن حُلم – شمل العائلة - , أما الآن فأريد أن أعيد ويليام لما كان علية لا أريده أن يكُون خبيثاً و قاسياً هكذا ! - جيد . - و أنت ما الذي ستفعله ؟ - سأعمل كما هو الحال ي َ صديقي - حسناً , أنا ذاهبٌ إلى المَنزل هل تُريد أن أوصلك ؟ - هل أستطيع الذهاب معك ؟ لا أظن بأني في حال جيده تسمح لي بدخُول المنزل هكذا ابتسم – لا بأس هيا بنا إذن " الطابق الثاني , غرفة ويليام " أستيقظ وهو يشّعر بصُداع فضيع – سحقاً أمسك بسرير كي ينهض لكن سرعان ما عاود الجلوس – لماذا أشعر بالخمُول ؟ أخذ ينظر إلى المَكان وهو يتذكر ما حَصُل له – سحقاً لك ي َ آل بيرتو . نهض كي يخرج , عندما أمسك بمقبض الباب كي يقُوم بفتحه بغضب – أغلق الباب ! أخذ يطرق بطرقات خفيفة , عِندما لم يجبه أحد . . أخذ يطرق بقُوه - آل بيرتو أيها الأحمق أتسمعُني ؟ إياك أن تكُون في الخارج ولا تُجيب . هلُم بالجلوس و أستند على الباب وهو مُتعب – سحقاً أين أنت و لمِاذا قًمت بأغلاق الباب ؟ و لبرهة أخذ ينظر إلى النافذة التي كُسرت فجأه نظر إليها بدهشّة – لماذا كُسرت ؟ أقترب و أخذ ينظر من النافذة , ابتسم عِندما رأى كلارا وهي مُمسكه برُزمة من الأحجار الصغيرة أمسكت كلارا بالحجر الثاني كي تقذفه على النافذة من جديد أرتعب ويليام – توقفي كلارا لقد كُسرت النافذة أخذت تنظر إلى الأعلى , ابتسمت – ويليام ! - لماذا تقُومي برمي الحِجارة ؟ - أردت أن أخُرجك من غٌرفتك , آل بيرتو أقفل الباب و أخذ المِفتاح معه . - لقد خمنت ذلك - كيف ستستطيع الخروج ؟ - ليس لدي أدنى فكرة - إذن أخُرج من النافذة ! أخذ ينظر إلى الأسفل – النافذة مُرتفعة جداً قامت برفع يديها – سَأمسك بك هيا أقفز بضحك – أرجوكِ ! أذهبي و أخبري رجال الشّرطة - لكن آل بيرتو سيعلم آن ذاك بحيرة – صحيح . ويليام أخذ يُفكر كيف سيستطيع النزول ؟ أو كيف سيستطيع الخروج ؟ - سحقاً كلارا وهي مُبتسمة – ما رأيك أن أقوم بخلع الباب ؟ - لن تستطيعي ذلك - بلى , أنت من الداخل و أنا من الخارج - لن يجدي نفعاّ - إذن أقفز - لا أستطيع أخبرتك بأن النافذة مُرتفعة جداً - أليس لديك أي حبل في الداخل ؟ بتفكير – انتظري سُوف أرى - حسناً بعد عدة ثواني ابتسم ويليام وهو يقُوم بصُنع عقدة على السرير و قام برمي الحَبل إلى كلارا - أظن أن مسَاعدي الكشّافة أفادتني - كُنت في الكشّافة ؟ - كلا لكِني أحتفظ بهذه الأشياء , حسَناً سُوف أنِزُل الآن أبتعدي ابتعدت كلارا عدت خطوات – هيا أمسك ويليام بالحبل و أخذ نفساً عميقاً و هَلُم بالنزول كانت كلارا مُبتسمة – أيعقل أنني في حُلُم ؟ لكن تلاشّت ابتسامتها عِندما تذكرت كَلمات آل بيرتو – هل حقاً سيرفض أن أتزوج ويليام ؟ ويليام أخذ ينظف يديه – إن المَكان مُتسخ ابتسمت – جيد أنك في الأسَفل الآن ابتسم وهو يُمسك بيد كلارا – هيا لنذهب قبل أن يأتي آل بيرتو - حسناً
|
|||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
#68 | |||||||||||||||||||||
ملكة التنسيق
![]() ![]()
إحسَاس الخُزعبَلاتْ ,
|
![]()
-
السَلام عليكُم اليوم : الأحد التاريخ : 13 / 5 / 1432 هـ لكن للأمانه الساعه : 12:50 . . أي أننا في يُوم الأثنين . سَبب تأخري كَان بسَبب الأتصال , أسفه شّكراً لكُم و لازلت أردد , لا أظمَن لكُن كمال القصة . . أعتقد بأن اليوم هو اليوم الأخير الذي أنزل فيه الأجزاء إن قًمت بكتابة المَزيد سأنزله أعدكُم ![]()
|
|||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
#69 | ||||||||||||||||||||||
[ مسؤولۃ التمبلرَ ]
ملكة التنسيق ![]() ![]()
|
![]()
خُزععععععععععععععععععععععبلآلآلآلآلآلآلآلآلآلآلآت
|
||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
#70 | |||||||||||||||||||||||
![]() ![]()
♥ K A T L I N E *
![]()
|
![]() -لي عوده-!
|
|||||||||||||||||||||||
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
خُزعبَلاتْ |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|