العودة   منتديات بنات دوت كوم > ♦ ترفيہَ ، فعالياتَ ، مُسابقاتَ .. > قسَم ﺂلدورات
◊ - الـقـوانـيـن - مواضيع لم يرد عليها ◊ مركز تحميل بنات ~ قالوا عنّا ~ سجل الزوار ~ أعلني معنا !

قسَم ﺂلدورات [ ◊ دۊرآت ، فعـآليات ، ۊ َغيرهِا ﺂلڪثير ! -♪ ]

يمنع منعا باتا رفع المواضيع القديمة .. و يمكن معرفة المواضيع القديمه من خلال ظهور التنبيه اسفل صندوق الرد

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
  #1  
قديم 13-11-2019, 01:21 AM
الصالحية الصالحية غير متصلة
بنوتة Cute
صاحبة الموضوع
 
تاريخ التسجيل: Jan 2019
المشاركات: 429
قوة التقييم: 6
الصالحية is on a distinguished road
المشاهدات: 762 | التعليقات: 2 عزل الخزانات وتعقيمها مع شركة ابيار المملكة بالرياض

شركة عزل اسطح بالرياض

تحتاج الاسطح إلى أن يتم حمايتها من تأثير تسربات المياه الناتجة عن الامطار أو عن أي مشاكل في المواسير، وكذلك فإنها سوف تعمل على حماية المبنى من تأثير أشعة الشمس الذي يمكن أن يكون سبب في انهيار المبنى وتلف مواد البناء، وفي جميع الأحوال فإن شركة عزل اسطح بالرياض تعتبر هي الوسيلة الأفضل التي سوف تضمن لك أن يتم حماية المبنى من تأثير المشاكل المختلفة وذلك يعود إلى أن الشركة تمتلك الإمكانيات في القيام بهذه المهمة على أكمل وجه.

افضل شركة عزل اسطح بالرياض

العديد من العوامل هي التي ساعدت الشركة على أن تصبح من أولى الشركات التي تعمل في هذا المجال، ومن أهم العوامل التي جعلت الشركة هي الأفضل ما يلي:
الدقة في تأدية الخدمات حيث أن الشركة تحرص على أن تقوم بعمل دراسة على المكان وبعد ذلك تبدأ في القيام بأعمال العزل المختلفة.
تضع الخطوات المناسبة بكل دقة والتي يمكن من خلالها أن تقوم بأعمال العزل على اكمل وجه.
يمكنها أن تقوم بعمل جميع أنواع العزل وذلك يعود إلى أن الشركة مدربة على تضع الخطة الملائمة وتنفذها وتصل من خلالها إلى النتائج المطلوبة.
السرعة في تأدية هذه الخدمات وذلك لأن الشركة تعتمد على عدد كبير من العملاء وبناء على ذلك فإنها سوف تصل إلى النتائج المطلوبة من خلال أعمال العزل.

شركة عزل اسطح بالرياض

شركة عزل خزانات بالرياض

أن يتم تناول مياه نظيفة من الأمور الشاقة والتي تحتاج إلى متخصصين حتى يتم تنظيف الخزانات ويمكن من خلالها تناول مياه نظيفة، ولكن العناية بالخزان لا تقتصر على أن يتم تنظيف الخزان فقط بل أنه يجب أن يتم عمل عزل إلى الخزانات وهذا بالفعل ما تقوم به الشركة، وذلك يعود إلى أنها تستخدم أفضل مواد العزل والتي تحرص على أن تضع الطبقات المناسبة على الخزان وكذلك سواء سوف يتم عزل الخزان من الخارج أو من الداخل وبناء على ذلك فإن الشركة سوف تحرص على أن يتم أخذ الاحتياطات التي يمكن من خلالها أن تقوم بهذه المهمة على أكمل وجه وبالسعر المناسب.

أهمية عمل عزل إلى الخزانات

إن العزل هو الوسيلة التي تعتمد عليها شركة عزل خزانات بالرياض سوف تحرص على أن يتم تطبيق العزل بالطريقة الصحيحة، سواء كان ذلك من خلال نوعية الخزانات، وأيضًا الأجواء التي تحيط بالخزان التي تتمثل في تأثير أشعة الشمس وتسربات المياه وبناء على ذلك فإنها سوف تحرص على أن يتم العزل بالطريقة الصحيحة والتي يمكن أن تصل من خلالها إلى النتائج المطلوبة.
تأكد عزيزي العميل من أن الاسعار التي تحصل عليها شركة عزل خزانات بالرياض رخيصة جدًا وهذا الأمر لا يقلل من كفاءة الخدمات التي تحصل عليها وسوف تقوم بعمل متابعة بشكل دوري مع العميل على أعمال العزل التي سوف تقوم بها الشركة.

شركة عزل خزانات بالرياض


u.g hgo.hkhj ,jurdlih lu av;m hfdhv hgllg;m fhgvdhq

الموضوع الأصلي : عزل الخزانات وتعقيمها مع شركة ابيار المملكة بالرياض || القسم : قسَم ﺂلدورات"> قسَم ﺂلدورات || المصدر : منتديات بنات دوت كوم || كاتبة الموضوع : الصالحية


عدد زوار مواضيعى Website counter

رد مع اقتباس

  #ADS
:: إعلانات ::
Circuit advertisement
 
 
 
تاريخ التسجيل: Always
الدولة: Advertising world
العمر: 2010
المشاركات: Many
 

:: إعلانات :: is online  

قديم منذ /15-12-2019, 05:07 PM   #2

رنيا يوسف
بنوتة محلقة

    حالة الإتصال : رنيا يوسف غير متصلة
    رقم العضوية : 70020
    تاريخ التسجيل : Apr 2019
    المشاركات : 211
    بمعدل : 0.12 (مشاركة/اليوم)
    النقاط : رنيا يوسف is on a distinguished road
    التقييم : 10
    تقييم المستوى : 5
    الأسهم : 0 (أسهم/سهم)
    الجواهر : 98 (جواهر/جوهرة)
    عدد الدعوات : 0
    زيارات ملفي : 7447
    استعرضي : عرض البوم صور رنيا يوسف عرض مواضيع رنيا يوسف عرض ردود رنيا يوسف
    تجديني هنا :
     MMS :

MMS

افتراضي رد: عزل الخزانات وتعقيمها مع شركة ابيار المملكة بالرياض

شركة البيوت للخدمات المنزلية بالرياض :

1 : كشف تسربات المياه
- ما هي مخاطر تسربات المياه؟
دخول مياه الشرب على مياه الصرف الصحي مع انتشار الأمراض والإصابة بالأوبئة كما أن استخدام هذه المياه في سماد الخضار والأشجار أمر بالغ الخطورة.
أيضًا يحدث حالة من تنقيط و تسريب المياه الملوثة داخل وخارج الأبنية المختلفة الأمر يكون بالغ الخطورة ويجب التواصل مباشرة مع شركة كشف تسربات المياه للتعامل مع الأمر.
ضع في الاعتبار أيضًا أن أحد أبرز مخاطر تسربات المياه انتشار الأمراض في الهواء الطلق، وانتقالها إلى الأفراد عن طريق التنفس.
كذلك طفح المجاري بصورة كبيره في الأحياء مع انتشار الميكروبات والحشرات.
هل تعلم أن تسربات المياه تؤدي إلى حدوث زياده الضغط على البيارات، والطفح المستمر يتسبب في الروائح الكريهة وانتشار الحشرات وغيرها من المشاكل.

- شركة كشف تسربات المياه بجدة
نقوم في شركة كشف تسربات المياه بالرياض داخل المملكة العربية السعودة باستخدام أحد أفضل الطرق وهي مواد لاصقة عالية الجودة بعد الانتهاء من عمل الفحوصات اللازمة لكشف تسربات المياه يتم استخدام مواد لاصقة عالية الجودة لسد أي ثقب صغير أو شق داخلي في الأنابيب الخاصة بالمياه، ويتم قفل المحبس المغذي لذلك الأنبوب حتى تجف تمامًا.
هذه الطريقة فعالة ومستخدمه حول العالم كما أننا نمتلك عدد من أفضل العاملين والفنيين للقيام بمثل هذه المهام على أكمل وجه ممكن، ولكن أما إذا كانت الثقوب كبيرة وواسعة فيتم استبدال المنظومة بالكامل وتغييرها.
أما عن أسباب شقوق المنظومة تكون نتيجة تآكل مواسير الصرف الصحي، أو الأنابيب البلاستيكية السيئة، وعند الاستبدال يتم استخدام مواد عزل عالية الدقة.

- الوقاية طوال الوقت
ونصحيتنا لكم من أفضل شركة كشف تسربات المياه الاهتمام بالوقاية طوال الوقت وعدم الانتظار لحدوث مشكلة كبيرة أو فجوة لا يُمكن السيطرة عليها، والكشف الدوري يوفر عليكم جودة وسلامة الأنابيب، وبعدها يُمكن المعالجة الفورية لتفادي حدوث أي تسرب على الجدران أو الأرضيات.
وهناك بعض الطرق الوقائية لحدوث أي شرخ في منظومة الصرف الصحي ومياه الشرب ومن ثم الحد من إمكانية حدوث أي تسربات مياه، وهي نصحية لربات المنزل تحديدًا حيث لا يُفضل إطلاقًا إلقاء الفضلات والمخلفات في البيارات الخاصة بالمطابخ أو أحواض الاستحمام.
الأمر مماثل أيضًا مع بقايا الغسيل من الزيوت الثقيلة والمواد الساخنة حيث تتسبب في إتلاف شبكة الصرف الصحي.

أنواع تسربات المياه
- التسربات الناتجة عن المواسير
تقوم شركة كشف تسربات مياه بالكشف عن أنواع التسربات المختلفة وخاصة أنه في بعض الأحيان تبدأ المشكلة بقطرات المياه المستمرة التي تُلاحظها بالعين المجردة، ولكن عدم التعامل الفوري مع الأمر يُسبب الكثير من المشاكل.
وفي بعض الأحيان يكون السبب ناتج عن وجود ثقوب فى المواسير والتى بسببها تهرب المياه إلى بعض المناطق فى المنزل خاصة الجدران مما قد يحدث تشوهات فى الحائط، ولكن من أبرز المشاكل التي يقع فيها العملاء الكرام هي التجاهل أو الانتظار إلى تفاقم الأزمة.
ضع في الاعتبار أن ترك الثقوب دون إصلاح أمر بالغ في الخطورة قد يؤدي إلى انفجار المواسير فى أي وقت بسبب ضغط المياه، وبالنظر إلى التكلفة المادية تكون كبيرة للغاية مقارنة بالتعامل الفوري مع كشف تسربات المياه.

2: طرق البحث عن أفضل شركة عزل الاسطح بالرياض
في البداية لا تنجرف عزيزي وراء الأسماء اللامعة وأصحاب التسويق الجيد فقط بل احرص على تحري المصداقية ولا تنخدع بالمظاهر فقط.
أفضل شركة عزل الاسطح بالرياض لا تتعاون سوى مع فريق عمل مدرب على أعلى مستوى من العمال والمهندسين والذين يمتلكون خبرة واسعة في التعامل مع كافة الأسطح مهما كانت حالته سواء به تعرجات أو تشققات.
الالتزام ورضا العملاء من المعايير التي تلتزم شركة عزل مائي بالرياض وشركة عزل الأسطح بتحقيقه، فمواعيد البدء ومواعيد الانتهاء ودقتها تفرق بشكل كبير مع العملاء.
استخدام أحدث الأدوات والوسائل التي تساعد في عملية عزل الأسطح، عزل الخزانات، عزل المسابح وعزل المطابخ لأي مبنى بشكل آمن دون حدوث أي إزعاج لسكان المباني، وهو ما يضمن لك عدم حدوث أي شكاوى أو الدخول في مشاكل مع أقرانك.
تأكد من السجل التجاري والتراخيص القانونية الحاصلة عليها شركة عزل الاسطح بالرياض قبل التعاون معها، لتجنب المخالفات القانونية.
استخدام أفضل عوازل اسطح بالرياض وأفضل مواد للعزل لتحافظ على أسطح المباني لفترات طويلة تدوم لأعوام عديدة.
المتابعة المستمرة من شركة عزل الاسطح بالرياض بعد انتهاء عملية عزل الأسطح للتأكد من عدم وجود أي مشاكل، مع تقديم ضمانات بإعادة العزل مجانًا في حالة حدوث أي تسرب أو اختراق للعزل طوال فترة الضمان.
أفضل اسعار عزل الاسطح التي تناسب الجميع سوف تجدها بكل تأكيد مع شركة عزل الاسطح بالرياض.
خدمات أفضل شركة عزل الاسطح بالرياض
نقدم إليكم مجموعة من الخدمات المتكاملة التي تلبي احتياجات الجميع فيما يخص عزل الاسطح، ومن أبرز تلك الخدمات:
عزل الاسطح المائي
تحتاج جميع المباني إلى خدمة عزل مائي بالرياض لحمايتها من التسرب المائي الذي قد يحدث نتيجة تجمع مياه الأمطار أو نتيجة حدوث مشاكل في الصرف الصحي تؤدي إلى تهالك المباني مع الوقت نتيجة لعوامل الرطوبة، هذا إلى جانب حدوث الكثير من التشققات والحفر التي تعد من أهم مصادر انتشار الحشرات.
الأمر الذي يجعلها عرضة للانهيار مع تقدم العمر وتفشل كافة أعمال الصيانة والترميمات التي لن تجدي نفعًا دون عزل مائي للأسطح، ولهذا فإن التعامل مع شركة عزل مائي أصبح أمر ضروري، حيث توفر الشركة لجميع عملائها أفضل مواد العزل المائي التي تتميز بقدرتها الكبيرة على عزل الاسطح بنجاح وقوة.
فمع أجود الأنواع والخامات نضمن لك عزيزي صلابة ومقاومة شديدة لمنع حدوث أي تسرب مائي، كما نضمن لك عدم تعرض مواد العزل لأي صدأ أو تغيير في الألوان مع الوقت.
العزل المائي والحراري للاسطح
قد يحتاج العميل في بعض الأحيان إلى عزل مائي للاسطح أو عزل حراري للاسطح وأحيانًا يتطلب المبني العزل المائي والحراري للاسطح للحماية من أضرار الرطوبة والحرارة التي تنتج عن التغيرات المناخية المتكررة، ولهذا تقدم لك شركة عزل الاسطح بالرياض أفضل مواد عزل الاسطح.
تلك المواد التي تناسب كافة أنواع الأسطح وتتسم بصلابتها وقوتها في التحمل ومقاومة عوامل التعرية والتغيرات المناخية لأطول فترة ممكنة، وعن طريق استخدام أفضل معدات الفرد والتثبيت يتم تغطية الأسطح بمواد العزل.
الأمر الذي يضمن لك حماية أطول لمنزلك وكذلك يخفض من النفقات التي تستهلكها في الكهرباء وأعمال الصيانة المستمرة.

3 : شركات عزل فوم بالرياض
المملكة العربية السعودية عامة ومدينة الرياض خاصة من أشهر المدن العربية المعروفة بارتفاع درجات الحرارة لفترات طويلة في العام، وهو ما يجعل الغالبية العظمى من المباني الخاصة بها بحاجة إلى عزل فوم لحمايتها.
ومع انتشار شركات عزل فوم بالرياض قد يحتار الكثير من العملاء في اختيار أي من تلك الشركات للتعاون معها، خاصة وأن عملية العزل تحتاج إلى خبرة كبيرة واحترافية لتطبيق العزل الجيد للمباني بطريقة تجعله يدوم لفترات طويلة، مما يحافظ على عمر المباني وهيئته.
وهناك بعض المعايير التي يجب توافرها في افضل شركة عزل فوم بالرياض والتي تجعلك تتعاون معها في أمان تام ودون تردد منها:
أن تكون الشركة حاصلة على كافة التراخيص والتصاريح من الجهات المختصة بمزاولة العمل ولها مقر خاص بها وأرقام هواتف لتسهيل عملية التواصل مع العملاء.
فريق عمل شركة عزل بالرياض مدرب على أعلى مستوى ولديه خبرة في التعامل مع كافة أنواع الأسطح، وهو ما يسفر عن نتائج احترافية وناجحة في النهاية.
استخدام أحدث الأدوات والتقنيات عند تطبيق عزل فوم للمباني بطريقة تجعله ثابت ولا تحدث أي ضوضاء أو إزعاج لسكان المباني.
الالتزام في مواعيد استلام والبدء في تنفيذ العزل وكذلك مواعيد الانتهاء، ولهذا ليس هناك أي مشاكل متعلقة بإهدار الوقت.
البحث حول أراء العملاء السابقين ومدى رضاهم عن نتائج شركة عزل فوم بالرياض.
أرخص اسعار عزل الفوم مع شركة عزل فوم بالرياض مع متابعة مستمرة من فريق العمل للتأكد من جودة العمل وضمانات بإعادة العزل مجاني في حالة حدوث أي مشاكل خلال فترة الضمان، وهذا نادر الحدوث.
أنواع عزل فوم بالرياض
هناك عدة أنواع من عزل فوم للمباني لكل نوع منها شكله المميز له وخواصه التي تميزه عن غيره من الأنواع، وكي لا تقع عزيزي في حيرة عند اختيار عزل فوم بالرياض عليك أن تكون على دراية بالأنواع في البداية والتي تتمثل في:
فوم البوليسترين: عزل فوم بولي يوريثان من أشهر أنواع الفوم المستخدمة في عزل الأسطح بنجاح كبير، ويمتاز هذا النوع بخفته حيث أنه أشبه بالمطاط أو البلاستيك، ومن حيث الشكل فهي أقرب لتلك الألواح التي تجدها في صناديق الأجهزة المنزلية والتي تكون عبارة عن حبيبات متلاصقة دون وجود أي فراغات، يعُرف هذا النوع بالفوم الأزرق أو الأبيض وفعال في منع وصول أي حرارة أو تسرب المياه للأسطح.
فوم البوليسترين المنصهر: وهو النوع الثاني والذي أصله يعود إلى فوم البوليسترين ولكن يتم تسخينه وصهره ليصل إلى حالة سائلة، ومن ثم يتم فردها على الأسطح لتتمكن من العزل الحراري والمائي وهو أفضل أنواع عزل فوم بالرياض.
قوالب فوم البوليسترين: شكل آخر من أنواع عزل الفوم ولكنها تختلف عن فوم البوليسترين العادي في أن هذه تكون على شكل ألواح يتم التحكم في درجة سمكها عند التقطيع وفقًا لحالة المبنى، ومن حيث الجودة فيمكننا القول أنه أقل جودة من فوم البوليسترين المنصهر وكذلك أقل كثافة منه.

4 : - الإشراف على عمليات النقل
لدينا في أفضل شركة نقل عفش بالرياض عدد من الأفراد المتميزين في عمليات النقل حيث يقوموا بالإشراف على العمال والفنيين في كل كبيرة وصغيرة من أجل نقل العفش قطعة قطعة بدون أي خدش أو كسر لا قدر الله كما نُقدم في عقودنا كافة الضمانات للعملاء الكرام.
نستخدم أوناش رفع هيدروليكية على أعلى مستوى من الاحترافية وبها سلالم كهربائية، وهذه النوعية من الأوناش تُسهل عملية إنزالة ورفع العفش بالكامل مع ضمان حمايته من أي مخاطر.

- أدوات حديثة
نمتلك في أفضل شركة نقل اثاث بالرياض الكثير من الأدوات الحديثة في عمليات الفك والتركيب مرة أخرى حتى تصل كل قطعة سليمة إلى المكان الجديد، ولدينا أسطول من السيارات المعدة لنقل الأخشاب وقطع العفش المختلفة حتى لا يتعرض العفش لأي خدش.

- نقل اثاث بالرياض
ولدينا في أفضل شركة نقل اثاث بالرياض أرخص الأسعار التي تتناسب مع كافة الميزانيات كما نتعامل بكل الكفاءة والجودة مع كل العملاء لمساعدتهم وحماية أثاث منازلهم من التلف و الأضرار .
وبفضل الله تعالى ثم بتقييم عملائنا الكرام على مدار سنوات طويلة في عالم نقل اثاث بالرياض نجحنا في بناء قاعدة من المصداقية والأمانة مع الجميع، وذلك لأننا نعمل على خطط ممنهجة ومدروسة بالشكل الأمثل تحقيق الأمان والسلامة.

أفضل شركة نقل اثاث بالرياض
- نقل عفش بالرياض
أيضًا من أهم فقرات نقل اثاث منزل ونقل عفش بالرياض طريقة النقل في السيارات، ولدينا بالفعل في شركة نقل اثاث بالرياض عربات مجهزة على أعلى مستوى للتحرك داخل المملكة العربية السعودية وتحديدًا الرياض من أجل نقل عفش دون أي خدش أو كسر لا قدر الله كما أننا نقدم كافة الضمانات على ذلك.
وإذا كنت تُفكر في السفر والعودة بعد فترة وبيع العقار السكني يُمكنك نقل العفش في مخازن آمنة ومعك نسخة من مفتاح المخزن مع كتابة عقد وافي بكل البنود للاطمئنان على ممتلكاتك في مخازن يُمكنك وضع كل قطع الاثاث بها.

- شركة نقل اثاث بالرياض
شركة نقل عفش بالرياض توفر لكم الطرق المختلفة في تغليف ونقل العفش فالتعامل مع الأخشاب يختلف عن التعامل مع القطع الثمينة وغيرها من نوعيات العفش التي تحتاج كلًا منها إلى طريقة معينة.
أيضًا من أهم مراحل تعامل شركة نقل اثاث بالرياض كيفية تحزيم الأمتعة المختلفة وقطع الأثاث، وخاصة أن هناك قطه تحتاج إلى الفك والتغليف ومن ثم التركيب فيما بعد، وهناك نوعية أخرى من القطع التي تحتاج إلى تعامل خاص حتى لا تتعرض إلى أي خدش.
ومن أصعب قطع الأثاث التي تحتاج إلى تعامل خاص: الكراسي والسراير والدواليب الكبيرة فيتم فكها أولًا بطريقة معينة حتى يسهل نقلها بأمان كما نُخصص لها في شركة نقل اثاث بالرياض سيارات مجهزة لنقل الأخشاب.
لدينا أيضًا عدد كبير من العمال المهرة في الفك والتغليف والتركيب حيث تتم العملية بشكل سليم إلى النهاية، ونوفر عليك الكثير من الأرق في نقل العفش، ولدينا في شركة نقل اثاث بالرياض الكثير من أدوات التغليف التي تُسهل الأمر.

5 : طريقة تخزين الاثاث من قبل عمال شركة تخزين عفش بالرياض
من حقك عزيزي أن تكون على دراية بالطريقة والخطوات التي يتبعها عمال شركة تخزين اثاث بالرياض في نقل وتخزين العفش حتى تطمئن على أثاثك وعدم تعرضه لأي خدوش أو كسور، ونظرًا لكونها الشركة الأفضل في تخزين عفش فإن خطواتها تتسم باحترافية كبيرة.
وإليك عزيزي الآن مجموعة الخطوات التي يتبعها فريق عمل شركة تخزين اثاث بالرياض في تخزين الاثاث:
عملية فك الأثاث
بعد انتهاء إجراءات الاتفاق ما بين المسئولين في شركة تخزين عفش بالرياض والعميل يتم انتقال فريق العمل المدرب على أعلى مستوى في فك الأثاث إلى المنزل، يتم البدء بتفكيك قطع الأثاث بدقة شديدة سواء عند قطع الأثاث الخشبية أو فك الأجهزة الكهربائية التي تحتاج إلى حذر في التعامل معها.
فأي خطأ قد يحدث أثناء عملية الفك قد يتسبب في حدوث خلل به فيما بعد أو تعطل يصُعب إصلاحه.
تغليف قطع الأثاث
الخطوة الثانية في عملية تخزين اثاث بالرياض هي عملية تغليف قطع الأثاث التي تم فكها بطريقة احترافية تضمن الاحتفاظ بها بحالة جيدة لأطول فترة ممكنة، حيث يتم تغليف قطع العفش الخشبية داخل أكياس من البلاستيك محكمة الغلق لضمان عدم مرور أي أتربة أو غبار إليها خلال عملية النقل.
وكذلك يتم التعامل بحذر مع قطع الأثاث الزجاجية حيث يتم تغليفها بشكل جيد وحفظها داخل كرتون من الورق المقوى لحمايتها من الكسر.
تحميل قطع الأثاث على عربات النقل
بعد الانتهاء من خطوة فك الأثاث وتغليفه تأتي بعد ذلك خطوة هامة للغاية تحتاج إلى خبرة فريق عمل شركة تخزين اثاث بالرياض ألا وهو خطوة نقل الأثاث إلى عربات النقل، هنا لا يتم اللجوء إلى الطرق التقليدية التي يتبعها البعض خلال عملية النقل وهي حمل العمال للأثاث ووضعه على عربات النقل.
بل يتم استخدام أحدث الأجهزة والرافعات التي بدورها تتولى مهمة إنزال العفش من أي طابق بسهولة وبأمان، ويتولى العمال طريق ترتيب قطع الأثاث بشكل دقيق داخل عربات النقل المجهزة على أعلى مستوى لعملية النقل.
عقب الانتهاء من عملية إنزال العفش وتنظيمه داخل عربات النقل والتأكد من سلامة الأمر يتم انطلاق الشاحنة التي يقودها أمهر السائقين والمدرب بشكل كبير على قيادة مثل هذه الأنواع من السيارات، وعلى خبرة بالطرق حتى يصل بسلاسة ويسر إلى مستودع تخزين اثاث بالرياض.

6: أنواع الحشرات التي تهدد أمن أي منزل أو مكان عمل
ذكر مصطلح الحشرات في حد ذاته يجعل الأبدان تقشعر وعند رؤيتها في أي مكان يجعلها من أسباب الذعر والتفكير في ترك المكان سريعًا لأضرارها التي لا حد لها، وهناك أنواع عديدة من الحشرات التي لا يجب التهاون عند رؤيتها والتعامل معها بشكل حاسم ومنها:
حشرة البق: وهي من أشهر الحشرات المنبوذة والتي عادة ما توجد في الفراش وتلتصق بالإنسان حيث تظل في ملابسه أو حقائبه ويصعب التخلص منها، وتصيبه بالحكة المستمرة.
الصراصير من الحشرات التي تهاجم المنازل وأماكن العمل والحدائق بشكل كبير خاصةً في فصل الصيف وارتفاع الرطوبة، وتعد من أكثر الحشرات التي تسبب الحرج لجميع أفراد المنزل أمام الآخرين لأن تواجدهم في المنزل ربما يدل على عدم نظافته بشكل جيد، إلى جانب أشكالهم المخيفة كثيرًا.
النمل من الحشرات التي تنتشر بكثرة وتوجد بأعداد كبيرة في المنازل على الرغم من نظافته ويصعب التخلص منها، كما أنها تؤثر بشكل سلبي على الطعام وتجعل ربة المنزل في حالة من الاختناق لرؤيتهم بكثرة وخاصة في الصيف.
هذا بالإضافة إلى العديد من الحشرات الأخرى مثل البعوض و الذباب و البراغيث، وغيرهم الكثيرين.
مخاطر تواجد الحشرات في أي مكان
لا يقتصر تواجد الحشرات في أي مكان على المشاكل النفسية التي تسببها والإصابة بالخوف فقط، بل يتفاقم الأمر وتنتج عن انتشارها العديد من المشكلات والمخاطر من أبرزها:
الإصابة المتكررة بالأمراض وانتقال العدوى والأوبئة بشكل كثيف بين جميع أفراد الأسرة.
تلف المظهر العام للمنزل وفي بعض الأحيان قد يحدث تشقق في الجدران بسبب بعض الحشرات، إلى جانب تعرض بعض الأجهزة الكهربائية للتلف وحدوث مشاكل في الصيانة.
هشاشة أثاث المنزل والتعرض إلى النخر المستمر بسبب الحشرات.
إصابة الجسم بالحكة المستمرة وبعض اللدغات والاحمرار.
تسبب الإزعاج كثيرًا في مناطق العمل وتؤثر على سمعة المكان وتسبب الإحراج كثيرًا وهو ما يضعف من مكانتها.
الإضرار بالطعام والحشرات هي السبب الأول في فساده.
وهنا تبدأ رحلة البحث عن افضل شركة رش مبيدات بالرياض, فاليوم أصبح إيجاد شركة مكافحة حشرات بالرياض ورش مبيدات بمثابة الحصول على كنز للتخلص من كابوس الحشرات الذي يهدد الكثير منا ويزيد من نسب العدوى وانتشار الأمراض.
الأسس التي يجب التركيز عليها عند البحث عن شركات ابادة الحشرات
ما أكثر الإعلانات عن شركات مكافحة الحشرات في الآونة الأخيرة وعن مميزات لا حصر لها تقدمها إليك هذه الشركات، الأمر الذي يجعلك عزيزي تقع في حيرة شديدة عند الاختيار خوفًا من محاولات النصب أو اللجوء إلى شركات لا تفي بالوعود ولا تقدم مستوى جيد من الخدمة المعلن عنها.
وحرصًا منا على عدم وقوعك ضحية للإعانات التي تبهر الجميع دون مصداقية نستعرض معكم أهم الأسس التي عليك التركيز عليها عند شركة رش مبيدات بالرياض.
وجود سجل تجاري للشركة يوضح تاريخ بدايتها ومعاملاتها، وهذا لضمان عدم وقوعك ضحية لمحاولة نصب من بعض الأفراد المخادعين للحصول على المال فقط.
السيرة الطيبة ورضا الكثيرين ممن سبق لهم التعامل مع الشركة عن أدائها والإشادة بنتائجها.
الالتزام بالشروط المتفق عليها مع العميل وبالأوقات التي يتم بها رش مبيدات سواء في المنزل أو مكان العمل لضمان عدم إهدار الوقت.
الأسعار من العوامل الهامة التي يضعها الكثير في اعتبارهم عند اللجوء إلى مكافحة الحشرات بالرياض عن طريق إحدى الشركات المتخصصة، وهو من الأسس الهامة التي يجب مراعاتها عند الاختيار.

7 : افضل شركة تنظيف منازل بالرياض
تعد المملكة العربية السعودية واحدة من الدول التي تهتم براحة المواطنين من خلال توفير جميع الخدمات التي توفر لهم الاستمتاع بالحياة وكل ما بها من مميزات، ونظرًا لعدم وجود شركة تنظيف شقق بالرياض واحدة فقط بل مجموعات شركات ولكل شركة المميزات الخاصة بها تقع ربة المنزل في حيرة كبيرة عن الاختيار.
وحرصًا منها على خصوصية منزلها وضمان عوامل السلامة تسعى دائمًا وراء الأفضل. وهدفنا الأول عزيزتي هو راحتك وتوفير الوقت والجهد الطويل عليك ولذلك نقدم لكي عزيزتي بعض التفاصيل التي يجب مراعاتها عند اختيار شركة تنظيف منازل بالرياض وفقًا لخدماتها ومميزاتها.
لماذا يجب عليك اللجوء إلى شركة تنظيف شقق بالرياض؟
التفكير في البحث عن شركة تنظيف بالرياض هو التفكير السليم الذي تتوصل له كل سيدة بعد رحلة من العناء مع التنظيف وعدم إيجاد النتائج المرضية، فالاستعانة بهم يسهل الكثير من الأشياء والتي من أهمها:
توفير الكثير من الوقت التي تهدره ربة المنزل في عملية التنظيف والذي قد يصل لأيام.
توفير الجهد أيضًا والاستفادة به في أشياء أخرى أكثر أهمية كقضائها مع أفراد أسرتك أو في الراحة والاستجمام.
الحصول على نتائج مرضية أكيدة وذلك لخبرة شركات التنظيف في الرياض بأحدث طرق التنظيف العالمية واستخدامهم لأدوات تصل إلى أصعب الأماكن التي يصعب عليك عزيزتي الوصول إليها وتنظيفها.
تنظيف المنزل بشكل سليم يخلصك من احتمالية وجود أي حشرات تهدد صحتك وصحة أسرتك.
أهم مميزات شركة تنظيف شقق بالرياض
كما ذكرنا في السابق أن الجميع يسعى باستمرار إلى الأفضل في جميع الخدمات، وموضوع خدمات تنظيف المنازل ليس بالأمر الذي يسهل على جميع الشركات تحقيقه.
بل يحتاج إلى وجود بعض المزايا الخاصة التي تؤهل الشركة لأداء مهمة التنظيف على أكمل وجه، ومن أبرز هذه المميزات التي يجب توافرها في الشركة التي يقع عليها اختيارك:
الاحترافية والالتزام من السمات المميزة في شركة تنظيف منازل بالرياض لضمان عدم إهدار الوقت أو التعرض لأي مشاكل خلال عملية التنظيف.
افضل شركة تنظيف بالرياض لا تتعامل إلا مع أفضل الكوادر البشرية المدربة على أعلى مستوى وتقديم خدمات تنظيف المنزل بشكل شامل.
تضم شركة تنظيف بالرياض فريق عمل مؤهل بشكل جيد لتنظيف جميع المنازل مهما بلغ مساحتها وعدد الغرف بها، ويتكون من أفراد حاصلين على شهادات خبرة في هذا المجال على أن يتم التنظيف بدقة عالية.
امتلاك الشركة لسجل تجاري مرخص من وزارة التجارة السعودية والتأكد من سلامة كافة الأوراق القانونية الخاصة بها، لعدم التعرض لأي مشاكل سرقة أو الوقوع ضحية للنصب خاصةً وأن أفراد الشركة سيتمكنون من دخول منزلك ومعرفة تفاصيله.
اعتماد الشركة لأحدث الأجهزة ومعدات التنظيف الألمانية واليابانية التي تطابق المواصفات العالمية وتضمن لك الحصول على النظافة المرجوة مع الحفاظ على أثاث المنزل دون تعرضه للضرر أو أي خدش، ولهذه الأجهزة قدرة كبيرة للوصول إلى أصعب الأماكن وتنظيفها بسهولة.
الخبرة والباع الطويل في مجال تنظيف منازل إلى جانب السمعة الحسنة والتي يمكنك الاعتماد في هذا الأمر على خبرات من سبق لهم التعامل مع الشركة في أمور التنظيف.
مطابقة مواد التنظيف للمواصفات المصرح بها من قبل وزارة الصحة والتأكد من عدم استخدام الشركة لمواد تضر بصحة أفراد الأسرة.
8 : ترميم المنازل بالرياض





 

  رد مع اقتباس
قديم منذ /15-12-2019, 05:08 PM   #3

رنيا يوسف
بنوتة محلقة

    حالة الإتصال : رنيا يوسف غير متصلة
    رقم العضوية : 70020
    تاريخ التسجيل : Apr 2019
    المشاركات : 211
    بمعدل : 0.12 (مشاركة/اليوم)
    النقاط : رنيا يوسف is on a distinguished road
    التقييم : 10
    تقييم المستوى : 5
    الأسهم : 0 (أسهم/سهم)
    الجواهر : 98 (جواهر/جوهرة)
    عدد الدعوات : 0
    زيارات ملفي : 7447
    استعرضي : عرض البوم صور رنيا يوسف عرض مواضيع رنيا يوسف عرض ردود رنيا يوسف
    تجديني هنا :
     MMS :

MMS

افتراضي رد: عزل الخزانات وتعقيمها مع شركة ابيار المملكة بالرياض

ط´ط±ظƒط© ط§ظ„ط¨ظٹظˆطھ ظ„ظ„ط®ط¯ظ…ط§طھ ط§ظ„ظ…ظ†ط²ظ„ظٹط© ط¨ط§ظ„ط±ظٹط§ط¶ :

1 : ظƒط´ظپ طھط³ط±ط¨ط§طھ ط§ظ„ظ…ظٹط§ظ‡
- ظ…ط§ ظ‡ظٹ ظ…ط®ط§ط·ط± طھط³ط±ط¨ط§طھ ط§ظ„ظ…ظٹط§ظ‡طں
ط¯ط®ظˆظ„ ظ…ظٹط§ظ‡ ط§ظ„ط´ط±ط¨ ط¹ظ„ظ‰ ظ…ظٹط§ظ‡ ط§ظ„طµط±ظپ ط§ظ„طµط*ظٹ ظ…ط¹ ط§ظ†طھط´ط§ط± ط§ظ„ط£ظ…ط±ط§ط¶ ظˆط§ظ„ط¥طµط§ط¨ط© ط¨ط§ظ„ط£ظˆط¨ط¦ط© ظƒظ…ط§ ط£ظ† ط§ط³طھط®ط¯ط§ظ… ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ظ…ظٹط§ظ‡ ظپظٹ ط³ظ…ط§ط¯ ط§ظ„ط®ط¶ط§ط± ظˆط§ظ„ط£ط´ط¬ط§ط± ط£ظ…ط± ط¨ط§ظ„ط؛ ط§ظ„ط®ط·ظˆط±ط©.
ط£ظٹط¶ظ‹ط§ ظٹط*ط¯ط« ط*ط§ظ„ط© ظ…ظ† طھظ†ظ‚ظٹط· ظˆ طھط³ط±ظٹط¨ ط§ظ„ظ…ظٹط§ظ‡ ط§ظ„ظ…ظ„ظˆط«ط© ط¯ط§ط®ظ„ ظˆط®ط§ط±ط¬ ط§ظ„ط£ط¨ظ†ظٹط© ط§ظ„ظ…ط®طھظ„ظپط© ط§ظ„ط£ظ…ط± ظٹظƒظˆظ† ط¨ط§ظ„ط؛ ط§ظ„ط®ط·ظˆط±ط© ظˆظٹط¬ط¨ ط§ظ„طھظˆط§طµظ„ ظ…ط¨ط§ط´ط±ط© ظ…ط¹ ط´ط±ظƒط© ظƒط´ظپ طھط³ط±ط¨ط§طھ ط§ظ„ظ…ظٹط§ظ‡ ظ„ظ„طھط¹ط§ظ…ظ„ ظ…ط¹ ط§ظ„ط£ظ…ط±.
ط¶ط¹ ظپظٹ ط§ظ„ط§ط¹طھط¨ط§ط± ط£ظٹط¶ظ‹ط§ ط£ظ† ط£ط*ط¯ ط£ط¨ط±ط² ظ…ط®ط§ط·ط± طھط³ط±ط¨ط§طھ ط§ظ„ظ…ظٹط§ظ‡ ط§ظ†طھط´ط§ط± ط§ظ„ط£ظ…ط±ط§ط¶ ظپظٹ ط§ظ„ظ‡ظˆط§ط، ط§ظ„ط·ظ„ظ‚طŒ ظˆط§ظ†طھظ‚ط§ظ„ظ‡ط§ ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ„ط£ظپط±ط§ط¯ ط¹ظ† ط·ط±ظٹظ‚ ط§ظ„طھظ†ظپط³.
ظƒط°ظ„ظƒ ط·ظپط* ط§ظ„ظ…ط¬ط§ط±ظٹ ط¨طµظˆط±ط© ظƒط¨ظٹط±ظ‡ ظپظٹ ط§ظ„ط£ط*ظٹط§ط، ظ…ط¹ ط§ظ†طھط´ط§ط± ط§ظ„ظ…ظٹظƒط±ظˆط¨ط§طھ ظˆط§ظ„ط*ط´ط±ط§طھ.
ظ‡ظ„ طھط¹ظ„ظ… ط£ظ† طھط³ط±ط¨ط§طھ ط§ظ„ظ…ظٹط§ظ‡ طھط¤ط¯ظٹ ط¥ظ„ظ‰ ط*ط¯ظˆط« ط²ظٹط§ط¯ظ‡ ط§ظ„ط¶ط؛ط· ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط¨ظٹط§ط±ط§طھطŒ ظˆط§ظ„ط·ظپط* ط§ظ„ظ…ط³طھظ…ط± ظٹطھط³ط¨ط¨ ظپظٹ ط§ظ„ط±ظˆط§ط¦ط* ط§ظ„ظƒط±ظٹظ‡ط© ظˆط§ظ†طھط´ط§ط± ط§ظ„ط*ط´ط±ط§طھ ظˆط؛ظٹط±ظ‡ط§ ظ…ظ† ط§ظ„ظ…ط´ط§ظƒظ„.

- ط´ط±ظƒط© ظƒط´ظپ طھط³ط±ط¨ط§طھ ط§ظ„ظ…ظٹط§ظ‡ ط¨ط¬ط¯ط©
ظ†ظ‚ظˆظ… ظپظٹ ط´ط±ظƒط© ظƒط´ظپ طھط³ط±ط¨ط§طھ ط§ظ„ظ…ظٹط§ظ‡ ط¨ط§ظ„ط±ظٹط§ط¶ ط¯ط§ط®ظ„ ط§ظ„ظ…ظ…ظ„ظƒط© ط§ظ„ط¹ط±ط¨ظٹط© ط§ظ„ط³ط¹ظˆط¯ط© ط¨ط§ط³طھط®ط¯ط§ظ… ط£ط*ط¯ ط£ظپط¶ظ„ ط§ظ„ط·ط±ظ‚ ظˆظ‡ظٹ ظ…ظˆط§ط¯ ظ„ط§طµظ‚ط© ط¹ط§ظ„ظٹط© ط§ظ„ط¬ظˆط¯ط© ط¨ط¹ط¯ ط§ظ„ط§ظ†طھظ‡ط§ط، ظ…ظ† ط¹ظ…ظ„ ط§ظ„ظپط*ظˆطµط§طھ ط§ظ„ظ„ط§ط²ظ…ط© ظ„ظƒط´ظپ طھط³ط±ط¨ط§طھ ط§ظ„ظ…ظٹط§ظ‡ ظٹطھظ… ط§ط³طھط®ط¯ط§ظ… ظ…ظˆط§ط¯ ظ„ط§طµظ‚ط© ط¹ط§ظ„ظٹط© ط§ظ„ط¬ظˆط¯ط© ظ„ط³ط¯ ط£ظٹ ط«ظ‚ط¨ طµط؛ظٹط± ط£ظˆ ط´ظ‚ ط¯ط§ط®ظ„ظٹ ظپظٹ ط§ظ„ط£ظ†ط§ط¨ظٹط¨ ط§ظ„ط®ط§طµط© ط¨ط§ظ„ظ…ظٹط§ظ‡طŒ ظˆظٹطھظ… ظ‚ظپظ„ ط§ظ„ظ…ط*ط¨ط³ ط§ظ„ظ…ط؛ط°ظٹ ظ„ط°ظ„ظƒ ط§ظ„ط£ظ†ط¨ظˆط¨ ط*طھظ‰ طھط¬ظپ طھظ…ط§ظ…ظ‹ط§.
ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط·ط±ظٹظ‚ط© ظپط¹ط§ظ„ط© ظˆظ…ط³طھط®ط¯ظ…ظ‡ ط*ظˆظ„ ط§ظ„ط¹ط§ظ„ظ… ظƒظ…ط§ ط£ظ†ظ†ط§ ظ†ظ…طھظ„ظƒ ط¹ط¯ط¯ ظ…ظ† ط£ظپط¶ظ„ ط§ظ„ط¹ط§ظ…ظ„ظٹظ† ظˆط§ظ„ظپظ†ظٹظٹظ† ظ„ظ„ظ‚ظٹط§ظ… ط¨ظ…ط«ظ„ ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ظ…ظ‡ط§ظ… ط¹ظ„ظ‰ ط£ظƒظ…ظ„ ظˆط¬ظ‡ ظ…ظ…ظƒظ†طŒ ظˆظ„ظƒظ† ط£ظ…ط§ ط¥ط°ط§ ظƒط§ظ†طھ ط§ظ„ط«ظ‚ظˆط¨ ظƒط¨ظٹط±ط© ظˆظˆط§ط³ط¹ط© ظپظٹطھظ… ط§ط³طھط¨ط¯ط§ظ„ ط§ظ„ظ…ظ†ط¸ظˆظ…ط© ط¨ط§ظ„ظƒط§ظ…ظ„ ظˆطھط؛ظٹظٹط±ظ‡ط§.
ط£ظ…ط§ ط¹ظ† ط£ط³ط¨ط§ط¨ ط´ظ‚ظˆظ‚ ط§ظ„ظ…ظ†ط¸ظˆظ…ط© طھظƒظˆظ† ظ†طھظٹط¬ط© طھط¢ظƒظ„ ظ…ظˆط§ط³ظٹط± ط§ظ„طµط±ظپ ط§ظ„طµط*ظٹطŒ ط£ظˆ ط§ظ„ط£ظ†ط§ط¨ظٹط¨ ط§ظ„ط¨ظ„ط§ط³طھظٹظƒظٹط© ط§ظ„ط³ظٹط¦ط©طŒ ظˆط¹ظ†ط¯ ط§ظ„ط§ط³طھط¨ط¯ط§ظ„ ظٹطھظ… ط§ط³طھط®ط¯ط§ظ… ظ…ظˆط§ط¯ ط¹ط²ظ„ ط¹ط§ظ„ظٹط© ط§ظ„ط¯ظ‚ط©.

- ط§ظ„ظˆظ‚ط§ظٹط© ط·ظˆط§ظ„ ط§ظ„ظˆظ‚طھ
ظˆظ†طµط*ظٹطھظ†ط§ ظ„ظƒظ… ظ…ظ† ط£ظپط¶ظ„ ط´ط±ظƒط© ظƒط´ظپ طھط³ط±ط¨ط§طھ ط§ظ„ظ…ظٹط§ظ‡ ط§ظ„ط§ظ‡طھظ…ط§ظ… ط¨ط§ظ„ظˆظ‚ط§ظٹط© ط·ظˆط§ظ„ ط§ظ„ظˆظ‚طھ ظˆط¹ط¯ظ… ط§ظ„ط§ظ†طھط¸ط§ط± ظ„ط*ط¯ظˆط« ظ…ط´ظƒظ„ط© ظƒط¨ظٹط±ط© ط£ظˆ ظپط¬ظˆط© ظ„ط§ ظٹظڈظ…ظƒظ† ط§ظ„ط³ظٹط·ط±ط© ط¹ظ„ظٹظ‡ط§طŒ ظˆط§ظ„ظƒط´ظپ ط§ظ„ط¯ظˆط±ظٹ ظٹظˆظپط± ط¹ظ„ظٹظƒظ… ط¬ظˆط¯ط© ظˆط³ظ„ط§ظ…ط© ط§ظ„ط£ظ†ط§ط¨ظٹط¨طŒ ظˆط¨ط¹ط¯ظ‡ط§ ظٹظڈظ…ظƒظ† ط§ظ„ظ…ط¹ط§ظ„ط¬ط© ط§ظ„ظپظˆط±ظٹط© ظ„طھظپط§ط¯ظٹ ط*ط¯ظˆط« ط£ظٹ طھط³ط±ط¨ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط¬ط¯ط±ط§ظ† ط£ظˆ ط§ظ„ط£ط±ط¶ظٹط§طھ.
ظˆظ‡ظ†ط§ظƒ ط¨ط¹ط¶ ط§ظ„ط·ط±ظ‚ ط§ظ„ظˆظ‚ط§ط¦ظٹط© ظ„ط*ط¯ظˆط« ط£ظٹ ط´ط±ط® ظپظٹ ظ…ظ†ط¸ظˆظ…ط© ط§ظ„طµط±ظپ ط§ظ„طµط*ظٹ ظˆظ…ظٹط§ظ‡ ط§ظ„ط´ط±ط¨ ظˆظ…ظ† ط«ظ… ط§ظ„ط*ط¯ ظ…ظ† ط¥ظ…ظƒط§ظ†ظٹط© ط*ط¯ظˆط« ط£ظٹ طھط³ط±ط¨ط§طھ ظ…ظٹط§ظ‡طŒ ظˆظ‡ظٹ ظ†طµط*ظٹط© ظ„ط±ط¨ط§طھ ط§ظ„ظ…ظ†ط²ظ„ طھط*ط¯ظٹط¯ظ‹ط§ ط*ظٹط« ظ„ط§ ظٹظڈظپط¶ظ„ ط¥ط·ظ„ط§ظ‚ظ‹ط§ ط¥ظ„ظ‚ط§ط، ط§ظ„ظپط¶ظ„ط§طھ ظˆط§ظ„ظ…ط®ظ„ظپط§طھ ظپظٹ ط§ظ„ط¨ظٹط§ط±ط§طھ ط§ظ„ط®ط§طµط© ط¨ط§ظ„ظ…ط·ط§ط¨ط® ط£ظˆ ط£ط*ظˆط§ط¶ ط§ظ„ط§ط³طھط*ظ…ط§ظ….
ط§ظ„ط£ظ…ط± ظ…ظ…ط§ط«ظ„ ط£ظٹط¶ظ‹ط§ ظ…ط¹ ط¨ظ‚ط§ظٹط§ ط§ظ„ط؛ط³ظٹظ„ ظ…ظ† ط§ظ„ط²ظٹظˆطھ ط§ظ„ط«ظ‚ظٹظ„ط© ظˆط§ظ„ظ…ظˆط§ط¯ ط§ظ„ط³ط§ط®ظ†ط© ط*ظٹط« طھطھط³ط¨ط¨ ظپظٹ ط¥طھظ„ط§ظپ ط´ط¨ظƒط© ط§ظ„طµط±ظپ ط§ظ„طµط*ظٹ.

ط£ظ†ظˆط§ط¹ طھط³ط±ط¨ط§طھ ط§ظ„ظ…ظٹط§ظ‡
- ط§ظ„طھط³ط±ط¨ط§طھ ط§ظ„ظ†ط§طھط¬ط© ط¹ظ† ط§ظ„ظ…ظˆط§ط³ظٹط±
طھظ‚ظˆظ… ط´ط±ظƒط© ظƒط´ظپ طھط³ط±ط¨ط§طھ ظ…ظٹط§ظ‡ ط¨ط§ظ„ظƒط´ظپ ط¹ظ† ط£ظ†ظˆط§ط¹ ط§ظ„طھط³ط±ط¨ط§طھ ط§ظ„ظ…ط®طھظ„ظپط© ظˆط®ط§طµط© ط£ظ†ظ‡ ظپظٹ ط¨ط¹ط¶ ط§ظ„ط£ط*ظٹط§ظ† طھط¨ط¯ط£ ط§ظ„ظ…ط´ظƒظ„ط© ط¨ظ‚ط·ط±ط§طھ ط§ظ„ظ…ظٹط§ظ‡ ط§ظ„ظ…ط³طھظ…ط±ط© ط§ظ„طھظٹ طھظڈظ„ط§ط*ط¸ظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ط¹ظٹظ† ط§ظ„ظ…ط¬ط±ط¯ط©طŒ ظˆظ„ظƒظ† ط¹ط¯ظ… ط§ظ„طھط¹ط§ظ…ظ„ ط§ظ„ظپظˆط±ظٹ ظ…ط¹ ط§ظ„ط£ظ…ط± ظٹظڈط³ط¨ط¨ ط§ظ„ظƒط«ظٹط± ظ…ظ† ط§ظ„ظ…ط´ط§ظƒظ„.
ظˆظپظٹ ط¨ط¹ط¶ ط§ظ„ط£ط*ظٹط§ظ† ظٹظƒظˆظ† ط§ظ„ط³ط¨ط¨ ظ†ط§طھط¬ ط¹ظ† ظˆط¬ظˆط¯ ط«ظ‚ظˆط¨ ظپظ‰ ط§ظ„ظ…ظˆط§ط³ظٹط± ظˆط§ظ„طھظ‰ ط¨ط³ط¨ط¨ظ‡ط§ طھظ‡ط±ط¨ ط§ظ„ظ…ظٹط§ظ‡ ط¥ظ„ظ‰ ط¨ط¹ط¶ ط§ظ„ظ…ظ†ط§ط·ظ‚ ظپظ‰ ط§ظ„ظ…ظ†ط²ظ„ ط®ط§طµط© ط§ظ„ط¬ط¯ط±ط§ظ† ظ…ظ…ط§ ظ‚ط¯ ظٹط*ط¯ط« طھط´ظˆظ‡ط§طھ ظپظ‰ ط§ظ„ط*ط§ط¦ط·طŒ ظˆظ„ظƒظ† ظ…ظ† ط£ط¨ط±ط² ط§ظ„ظ…ط´ط§ظƒظ„ ط§ظ„طھظٹ ظٹظ‚ط¹ ظپظٹظ‡ط§ ط§ظ„ط¹ظ…ظ„ط§ط، ط§ظ„ظƒط±ط§ظ… ظ‡ظٹ ط§ظ„طھط¬ط§ظ‡ظ„ ط£ظˆ ط§ظ„ط§ظ†طھط¸ط§ط± ط¥ظ„ظ‰ طھظپط§ظ‚ظ… ط§ظ„ط£ط²ظ…ط©.
ط¶ط¹ ظپظٹ ط§ظ„ط§ط¹طھط¨ط§ط± ط£ظ† طھط±ظƒ ط§ظ„ط«ظ‚ظˆط¨ ط¯ظˆظ† ط¥طµظ„ط§ط* ط£ظ…ط± ط¨ط§ظ„ط؛ ظپظٹ ط§ظ„ط®ط·ظˆط±ط© ظ‚ط¯ ظٹط¤ط¯ظٹ ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ†ظپط¬ط§ط± ط§ظ„ظ…ظˆط§ط³ظٹط± ظپظ‰ ط£ظٹ ظˆظ‚طھ ط¨ط³ط¨ط¨ ط¶ط؛ط· ط§ظ„ظ…ظٹط§ظ‡طŒ ظˆط¨ط§ظ„ظ†ط¸ط± ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ„طھظƒظ„ظپط© ط§ظ„ظ…ط§ط¯ظٹط© طھظƒظˆظ† ظƒط¨ظٹط±ط© ظ„ظ„ط؛ط§ظٹط© ظ…ظ‚ط§ط±ظ†ط© ط¨ط§ظ„طھط¹ط§ظ…ظ„ ط§ظ„ظپظˆط±ظٹ ظ…ط¹ ظƒط´ظپ طھط³ط±ط¨ط§طھ ط§ظ„ظ…ظٹط§ظ‡.

2: ط·ط±ظ‚ ط§ظ„ط¨ط*ط« ط¹ظ† ط£ظپط¶ظ„ ط´ط±ظƒط© ط¹ط²ظ„ ط§ظ„ط§ط³ط·ط* ط¨ط§ظ„ط±ظٹط§ط¶
ظپظٹ ط§ظ„ط¨ط¯ط§ظٹط© ظ„ط§ طھظ†ط¬ط±ظپ ط¹ط²ظٹط²ظٹ ظˆط±ط§ط، ط§ظ„ط£ط³ظ…ط§ط، ط§ظ„ظ„ط§ظ…ط¹ط© ظˆط£طµط*ط§ط¨ ط§ظ„طھط³ظˆظٹظ‚ ط§ظ„ط¬ظٹط¯ ظپظ‚ط· ط¨ظ„ ط§ط*ط±طµ ط¹ظ„ظ‰ طھط*ط±ظٹ ط§ظ„ظ…طµط¯ط§ظ‚ظٹط© ظˆظ„ط§ طھظ†ط®ط¯ط¹ ط¨ط§ظ„ظ…ط¸ط§ظ‡ط± ظپظ‚ط·.
ط£ظپط¶ظ„ ط´ط±ظƒط© ط¹ط²ظ„ ط§ظ„ط§ط³ط·ط* ط¨ط§ظ„ط±ظٹط§ط¶ ظ„ط§ طھطھط¹ط§ظˆظ† ط³ظˆظ‰ ظ…ط¹ ظپط±ظٹظ‚ ط¹ظ…ظ„ ظ…ط¯ط±ط¨ ط¹ظ„ظ‰ ط£ط¹ظ„ظ‰ ظ…ط³طھظˆظ‰ ظ…ظ† ط§ظ„ط¹ظ…ط§ظ„ ظˆط§ظ„ظ…ظ‡ظ†ط¯ط³ظٹظ† ظˆط§ظ„ط°ظٹظ† ظٹظ…طھظ„ظƒظˆظ† ط®ط¨ط±ط© ظˆط§ط³ط¹ط© ظپظٹ ط§ظ„طھط¹ط§ظ…ظ„ ظ…ط¹ ظƒط§ظپط© ط§ظ„ط£ط³ط·ط* ظ…ظ‡ظ…ط§ ظƒط§ظ†طھ ط*ط§ظ„طھظ‡ ط³ظˆط§ط، ط¨ظ‡ طھط¹ط±ط¬ط§طھ ط£ظˆ طھط´ظ‚ظ‚ط§طھ.
ط§ظ„ط§ظ„طھط²ط§ظ… ظˆط±ط¶ط§ ط§ظ„ط¹ظ…ظ„ط§ط، ظ…ظ† ط§ظ„ظ…ط¹ط§ظٹظٹط± ط§ظ„طھظٹ طھظ„طھط²ظ… ط´ط±ظƒط© ط¹ط²ظ„ ظ…ط§ط¦ظٹ ط¨ط§ظ„ط±ظٹط§ط¶ ظˆط´ط±ظƒط© ط¹ط²ظ„ ط§ظ„ط£ط³ط·ط* ط¨طھط*ظ‚ظٹظ‚ظ‡طŒ ظپظ…ظˆط§ط¹ظٹط¯ ط§ظ„ط¨ط¯ط، ظˆظ…ظˆط§ط¹ظٹط¯ ط§ظ„ط§ظ†طھظ‡ط§ط، ظˆط¯ظ‚طھظ‡ط§ طھظپط±ظ‚ ط¨ط´ظƒظ„ ظƒط¨ظٹط± ظ…ط¹ ط§ظ„ط¹ظ…ظ„ط§ط،.
ط§ط³طھط®ط¯ط§ظ… ط£ط*ط¯ط« ط§ظ„ط£ط¯ظˆط§طھ ظˆط§ظ„ظˆط³ط§ط¦ظ„ ط§ظ„طھظٹ طھط³ط§ط¹ط¯ ظپظٹ ط¹ظ…ظ„ظٹط© ط¹ط²ظ„ ط§ظ„ط£ط³ط·ط*طŒ ط¹ط²ظ„ ط§ظ„ط®ط²ط§ظ†ط§طھطŒ ط¹ط²ظ„ ط§ظ„ظ…ط³ط§ط¨ط* ظˆط¹ط²ظ„ ط§ظ„ظ…ط·ط§ط¨ط® ظ„ط£ظٹ ظ…ط¨ظ†ظ‰ ط¨ط´ظƒظ„ ط¢ظ…ظ† ط¯ظˆظ† ط*ط¯ظˆط« ط£ظٹ ط¥ط²ط¹ط§ط¬ ظ„ط³ظƒط§ظ† ط§ظ„ظ…ط¨ط§ظ†ظٹطŒ ظˆظ‡ظˆ ظ…ط§ ظٹط¶ظ…ظ† ظ„ظƒ ط¹ط¯ظ… ط*ط¯ظˆط« ط£ظٹ ط´ظƒط§ظˆظ‰ ط£ظˆ ط§ظ„ط¯ط®ظˆظ„ ظپظٹ ظ…ط´ط§ظƒظ„ ظ…ط¹ ط£ظ‚ط±ط§ظ†ظƒ.
طھط£ظƒط¯ ظ…ظ† ط§ظ„ط³ط¬ظ„ ط§ظ„طھط¬ط§ط±ظٹ ظˆط§ظ„طھط±ط§ط®ظٹطµ ط§ظ„ظ‚ط§ظ†ظˆظ†ظٹط© ط§ظ„ط*ط§طµظ„ط© ط¹ظ„ظٹظ‡ط§ ط´ط±ظƒط© ط¹ط²ظ„ ط§ظ„ط§ط³ط·ط* ط¨ط§ظ„ط±ظٹط§ط¶ ظ‚ط¨ظ„ ط§ظ„طھط¹ط§ظˆظ† ظ…ط¹ظ‡ط§طŒ ظ„طھط¬ظ†ط¨ ط§ظ„ظ…ط®ط§ظ„ظپط§طھ ط§ظ„ظ‚ط§ظ†ظˆظ†ظٹط©.
ط§ط³طھط®ط¯ط§ظ… ط£ظپط¶ظ„ ط¹ظˆط§ط²ظ„ ط§ط³ط·ط* ط¨ط§ظ„ط±ظٹط§ط¶ ظˆط£ظپط¶ظ„ ظ…ظˆط§ط¯ ظ„ظ„ط¹ط²ظ„ ظ„طھط*ط§ظپط¸ ط¹ظ„ظ‰ ط£ط³ط·ط* ط§ظ„ظ…ط¨ط§ظ†ظٹ ظ„ظپطھط±ط§طھ ط·ظˆظٹظ„ط© طھط¯ظˆظ… ظ„ط£ط¹ظˆط§ظ… ط¹ط¯ظٹط¯ط©.
ط§ظ„ظ…طھط§ط¨ط¹ط© ط§ظ„ظ…ط³طھظ…ط±ط© ظ…ظ† ط´ط±ظƒط© ط¹ط²ظ„ ط§ظ„ط§ط³ط·ط* ط¨ط§ظ„ط±ظٹط§ط¶ ط¨ط¹ط¯ ط§ظ†طھظ‡ط§ط، ط¹ظ…ظ„ظٹط© ط¹ط²ظ„ ط§ظ„ط£ط³ط·ط* ظ„ظ„طھط£ظƒط¯ ظ…ظ† ط¹ط¯ظ… ظˆط¬ظˆط¯ ط£ظٹ ظ…ط´ط§ظƒظ„طŒ ظ…ط¹ طھظ‚ط¯ظٹظ… ط¶ظ…ط§ظ†ط§طھ ط¨ط¥ط¹ط§ط¯ط© ط§ظ„ط¹ط²ظ„ ظ…ط¬ط§ظ†ظ‹ط§ ظپظٹ ط*ط§ظ„ط© ط*ط¯ظˆط« ط£ظٹ طھط³ط±ط¨ ط£ظˆ ط§ط®طھط±ط§ظ‚ ظ„ظ„ط¹ط²ظ„ ط·ظˆط§ظ„ ظپطھط±ط© ط§ظ„ط¶ظ…ط§ظ†.
ط£ظپط¶ظ„ ط§ط³ط¹ط§ط± ط¹ط²ظ„ ط§ظ„ط§ط³ط·ط* ط§ظ„طھظٹ طھظ†ط§ط³ط¨ ط§ظ„ط¬ظ…ظٹط¹ ط³ظˆظپ طھط¬ط¯ظ‡ط§ ط¨ظƒظ„ طھط£ظƒظٹط¯ ظ…ط¹ ط´ط±ظƒط© ط¹ط²ظ„ ط§ظ„ط§ط³ط·ط* ط¨ط§ظ„ط±ظٹط§ط¶.
ط®ط¯ظ…ط§طھ ط£ظپط¶ظ„ ط´ط±ظƒط© ط¹ط²ظ„ ط§ظ„ط§ط³ط·ط* ط¨ط§ظ„ط±ظٹط§ط¶
ظ†ظ‚ط¯ظ… ط¥ظ„ظٹظƒظ… ظ…ط¬ظ…ظˆط¹ط© ظ…ظ† ط§ظ„ط®ط¯ظ…ط§طھ ط§ظ„ظ…طھظƒط§ظ…ظ„ط© ط§ظ„طھظٹ طھظ„ط¨ظٹ ط§ط*طھظٹط§ط¬ط§طھ ط§ظ„ط¬ظ…ظٹط¹ ظپظٹظ…ط§ ظٹط®طµ ط¹ط²ظ„ ط§ظ„ط§ط³ط·ط*طŒ ظˆظ…ظ† ط£ط¨ط±ط² طھظ„ظƒ ط§ظ„ط®ط¯ظ…ط§طھ:
ط¹ط²ظ„ ط§ظ„ط§ط³ط·ط* ط§ظ„ظ…ط§ط¦ظٹ
طھط*طھط§ط¬ ط¬ظ…ظٹط¹ ط§ظ„ظ…ط¨ط§ظ†ظٹ ط¥ظ„ظ‰ ط®ط¯ظ…ط© ط¹ط²ظ„ ظ…ط§ط¦ظٹ ط¨ط§ظ„ط±ظٹط§ط¶ ظ„ط*ظ…ط§ظٹطھظ‡ط§ ظ…ظ† ط§ظ„طھط³ط±ط¨ ط§ظ„ظ…ط§ط¦ظٹ ط§ظ„ط°ظٹ ظ‚ط¯ ظٹط*ط¯ط« ظ†طھظٹط¬ط© طھط¬ظ…ط¹ ظ…ظٹط§ظ‡ ط§ظ„ط£ظ…ط·ط§ط± ط£ظˆ ظ†طھظٹط¬ط© ط*ط¯ظˆط« ظ…ط´ط§ظƒظ„ ظپظٹ ط§ظ„طµط±ظپ ط§ظ„طµط*ظٹ طھط¤ط¯ظٹ ط¥ظ„ظ‰ طھظ‡ط§ظ„ظƒ ط§ظ„ظ…ط¨ط§ظ†ظٹ ظ…ط¹ ط§ظ„ظˆظ‚طھ ظ†طھظٹط¬ط© ظ„ط¹ظˆط§ظ…ظ„ ط§ظ„ط±ط·ظˆط¨ط©طŒ ظ‡ط°ط§ ط¥ظ„ظ‰ ط¬ط§ظ†ط¨ ط*ط¯ظˆط« ط§ظ„ظƒط«ظٹط± ظ…ظ† ط§ظ„طھط´ظ‚ظ‚ط§طھ ظˆط§ظ„ط*ظپط± ط§ظ„طھظٹ طھط¹ط¯ ظ…ظ† ط£ظ‡ظ… ظ…طµط§ط¯ط± ط§ظ†طھط´ط§ط± ط§ظ„ط*ط´ط±ط§طھ.
ط§ظ„ط£ظ…ط± ط§ظ„ط°ظٹ ظٹط¬ط¹ظ„ظ‡ط§ ط¹ط±ط¶ط© ظ„ظ„ط§ظ†ظ‡ظٹط§ط± ظ…ط¹ طھظ‚ط¯ظ… ط§ظ„ط¹ظ…ط± ظˆطھظپط´ظ„ ظƒط§ظپط© ط£ط¹ظ…ط§ظ„ ط§ظ„طµظٹط§ظ†ط© ظˆط§ظ„طھط±ظ…ظٹظ…ط§طھ ط§ظ„طھظٹ ظ„ظ† طھط¬ط¯ظٹ ظ†ظپط¹ظ‹ط§ ط¯ظˆظ† ط¹ط²ظ„ ظ…ط§ط¦ظٹ ظ„ظ„ط£ط³ط·ط*طŒ ظˆظ„ظ‡ط°ط§ ظپط¥ظ† ط§ظ„طھط¹ط§ظ…ظ„ ظ…ط¹ ط´ط±ظƒط© ط¹ط²ظ„ ظ…ط§ط¦ظٹ ط£طµط¨ط* ط£ظ…ط± ط¶ط±ظˆط±ظٹطŒ ط*ظٹط« طھظˆظپط± ط§ظ„ط´ط±ظƒط© ظ„ط¬ظ…ظٹط¹ ط¹ظ…ظ„ط§ط¦ظ‡ط§ ط£ظپط¶ظ„ ظ…ظˆط§ط¯ ط§ظ„ط¹ط²ظ„ ط§ظ„ظ…ط§ط¦ظٹ ط§ظ„طھظٹ طھطھظ…ظٹط² ط¨ظ‚ط¯ط±طھظ‡ط§ ط§ظ„ظƒط¨ظٹط±ط© ط¹ظ„ظ‰ ط¹ط²ظ„ ط§ظ„ط§ط³ط·ط* ط¨ظ†ط¬ط§ط* ظˆظ‚ظˆط©.
ظپظ…ط¹ ط£ط¬ظˆط¯ ط§ظ„ط£ظ†ظˆط§ط¹ ظˆط§ظ„ط®ط§ظ…ط§طھ ظ†ط¶ظ…ظ† ظ„ظƒ ط¹ط²ظٹط²ظٹ طµظ„ط§ط¨ط© ظˆظ…ظ‚ط§ظˆظ…ط© ط´ط¯ظٹط¯ط© ظ„ظ…ظ†ط¹ ط*ط¯ظˆط« ط£ظٹ طھط³ط±ط¨ ظ…ط§ط¦ظٹطŒ ظƒظ…ط§ ظ†ط¶ظ…ظ† ظ„ظƒ ط¹ط¯ظ… طھط¹ط±ط¶ ظ…ظˆط§ط¯ ط§ظ„ط¹ط²ظ„ ظ„ط£ظٹ طµط¯ط£ ط£ظˆ طھط؛ظٹظٹط± ظپظٹ ط§ظ„ط£ظ„ظˆط§ظ† ظ…ط¹ ط§ظ„ظˆظ‚طھ.
ط§ظ„ط¹ط²ظ„ ط§ظ„ظ…ط§ط¦ظٹ ظˆط§ظ„ط*ط±ط§ط±ظٹ ظ„ظ„ط§ط³ط·ط*
ظ‚ط¯ ظٹط*طھط§ط¬ ط§ظ„ط¹ظ…ظٹظ„ ظپظٹ ط¨ط¹ط¶ ط§ظ„ط£ط*ظٹط§ظ† ط¥ظ„ظ‰ ط¹ط²ظ„ ظ…ط§ط¦ظٹ ظ„ظ„ط§ط³ط·ط* ط£ظˆ ط¹ط²ظ„ ط*ط±ط§ط±ظٹ ظ„ظ„ط§ط³ط·ط* ظˆط£ط*ظٹط§ظ†ظ‹ط§ ظٹطھط·ظ„ط¨ ط§ظ„ظ…ط¨ظ†ظٹ ط§ظ„ط¹ط²ظ„ ط§ظ„ظ…ط§ط¦ظٹ ظˆط§ظ„ط*ط±ط§ط±ظٹ ظ„ظ„ط§ط³ط·ط* ظ„ظ„ط*ظ…ط§ظٹط© ظ…ظ† ط£ط¶ط±ط§ط± ط§ظ„ط±ط·ظˆط¨ط© ظˆط§ظ„ط*ط±ط§ط±ط© ط§ظ„طھظٹ طھظ†طھط¬ ط¹ظ† ط§ظ„طھط؛ظٹط±ط§طھ ط§ظ„ظ…ظ†ط§ط®ظٹط© ط§ظ„ظ…طھظƒط±ط±ط©طŒ ظˆظ„ظ‡ط°ط§ طھظ‚ط¯ظ… ظ„ظƒ ط´ط±ظƒط© ط¹ط²ظ„ ط§ظ„ط§ط³ط·ط* ط¨ط§ظ„ط±ظٹط§ط¶ ط£ظپط¶ظ„ ظ…ظˆط§ط¯ ط¹ط²ظ„ ط§ظ„ط§ط³ط·ط*.
طھظ„ظƒ ط§ظ„ظ…ظˆط§ط¯ ط§ظ„طھظٹ طھظ†ط§ط³ط¨ ظƒط§ظپط© ط£ظ†ظˆط§ط¹ ط§ظ„ط£ط³ط·ط* ظˆطھطھط³ظ… ط¨طµظ„ط§ط¨طھظ‡ط§ ظˆظ‚ظˆطھظ‡ط§ ظپظٹ ط§ظ„طھط*ظ…ظ„ ظˆظ…ظ‚ط§ظˆظ…ط© ط¹ظˆط§ظ…ظ„ ط§ظ„طھط¹ط±ظٹط© ظˆط§ظ„طھط؛ظٹط±ط§طھ ط§ظ„ظ…ظ†ط§ط®ظٹط© ظ„ط£ط·ظˆظ„ ظپطھط±ط© ظ…ظ…ظƒظ†ط©طŒ ظˆط¹ظ† ط·ط±ظٹظ‚ ط§ط³طھط®ط¯ط§ظ… ط£ظپط¶ظ„ ظ…ط¹ط¯ط§طھ ط§ظ„ظپط±ط¯ ظˆط§ظ„طھط«ط¨ظٹطھ ظٹطھظ… طھط؛ط·ظٹط© ط§ظ„ط£ط³ط·ط* ط¨ظ…ظˆط§ط¯ ط§ظ„ط¹ط²ظ„.
ط§ظ„ط£ظ…ط± ط§ظ„ط°ظٹ ظٹط¶ظ…ظ† ظ„ظƒ ط*ظ…ط§ظٹط© ط£ط·ظˆظ„ ظ„ظ…ظ†ط²ظ„ظƒ ظˆظƒط°ظ„ظƒ ظٹط®ظپط¶ ظ…ظ† ط§ظ„ظ†ظپظ‚ط§طھ ط§ظ„طھظٹ طھط³طھظ‡ظ„ظƒظ‡ط§ ظپظٹ ط§ظ„ظƒظ‡ط±ط¨ط§ط، ظˆط£ط¹ظ…ط§ظ„ ط§ظ„طµظٹط§ظ†ط© ط§ظ„ظ…ط³طھظ…ط±ط©.

3 : ط´ط±ظƒط§طھ ط¹ط²ظ„ ظپظˆظ… ط¨ط§ظ„ط±ظٹط§ط¶
ط§ظ„ظ…ظ…ظ„ظƒط© ط§ظ„ط¹ط±ط¨ظٹط© ط§ظ„ط³ط¹ظˆط¯ظٹط© ط¹ط§ظ…ط© ظˆظ…ط¯ظٹظ†ط© ط§ظ„ط±ظٹط§ط¶ ط®ط§طµط© ظ…ظ† ط£ط´ظ‡ط± ط§ظ„ظ…ط¯ظ† ط§ظ„ط¹ط±ط¨ظٹط© ط§ظ„ظ…ط¹ط±ظˆظپط© ط¨ط§ط±طھظپط§ط¹ ط¯ط±ط¬ط§طھ ط§ظ„ط*ط±ط§ط±ط© ظ„ظپطھط±ط§طھ ط·ظˆظٹظ„ط© ظپظٹ ط§ظ„ط¹ط§ظ…طŒ ظˆظ‡ظˆ ظ…ط§ ظٹط¬ط¹ظ„ ط§ظ„ط؛ط§ظ„ط¨ظٹط© ط§ظ„ط¹ط¸ظ…ظ‰ ظ…ظ† ط§ظ„ظ…ط¨ط§ظ†ظٹ ط§ظ„ط®ط§طµط© ط¨ظ‡ط§ ط¨ط*ط§ط¬ط© ط¥ظ„ظ‰ ط¹ط²ظ„ ظپظˆظ… ظ„ط*ظ…ط§ظٹطھظ‡ط§.
ظˆظ…ط¹ ط§ظ†طھط´ط§ط± ط´ط±ظƒط§طھ ط¹ط²ظ„ ظپظˆظ… ط¨ط§ظ„ط±ظٹط§ط¶ ظ‚ط¯ ظٹط*طھط§ط± ط§ظ„ظƒط«ظٹط± ظ…ظ† ط§ظ„ط¹ظ…ظ„ط§ط، ظپظٹ ط§ط®طھظٹط§ط± ط£ظٹ ظ…ظ† طھظ„ظƒ ط§ظ„ط´ط±ظƒط§طھ ظ„ظ„طھط¹ط§ظˆظ† ظ…ط¹ظ‡ط§طŒ ط®ط§طµط© ظˆط£ظ† ط¹ظ…ظ„ظٹط© ط§ظ„ط¹ط²ظ„ طھط*طھط§ط¬ ط¥ظ„ظ‰ ط®ط¨ط±ط© ظƒط¨ظٹط±ط© ظˆط§ط*طھط±ط§ظپظٹط© ظ„طھط·ط¨ظٹظ‚ ط§ظ„ط¹ط²ظ„ ط§ظ„ط¬ظٹط¯ ظ„ظ„ظ…ط¨ط§ظ†ظٹ ط¨ط·ط±ظٹظ‚ط© طھط¬ط¹ظ„ظ‡ ظٹط¯ظˆظ… ظ„ظپطھط±ط§طھ ط·ظˆظٹظ„ط©طŒ ظ…ظ…ط§ ظٹط*ط§ظپط¸ ط¹ظ„ظ‰ ط¹ظ…ط± ط§ظ„ظ…ط¨ط§ظ†ظٹ ظˆظ‡ظٹط¦طھظ‡.
ظˆظ‡ظ†ط§ظƒ ط¨ط¹ط¶ ط§ظ„ظ…ط¹ط§ظٹظٹط± ط§ظ„طھظٹ ظٹط¬ط¨ طھظˆط§ظپط±ظ‡ط§ ظپظٹ ط§ظپط¶ظ„ ط´ط±ظƒط© ط¹ط²ظ„ ظپظˆظ… ط¨ط§ظ„ط±ظٹط§ط¶ ظˆط§ظ„طھظٹ طھط¬ط¹ظ„ظƒ طھطھط¹ط§ظˆظ† ظ…ط¹ظ‡ط§ ظپظٹ ط£ظ…ط§ظ† طھط§ظ… ظˆط¯ظˆظ† طھط±ط¯ط¯ ظ…ظ†ظ‡ط§:
ط£ظ† طھظƒظˆظ† ط§ظ„ط´ط±ظƒط© ط*ط§طµظ„ط© ط¹ظ„ظ‰ ظƒط§ظپط© ط§ظ„طھط±ط§ط®ظٹطµ ظˆط§ظ„طھطµط§ط±ظٹط* ظ…ظ† ط§ظ„ط¬ظ‡ط§طھ ط§ظ„ظ…ط®طھطµط© ط¨ظ…ط²ط§ظˆظ„ط© ط§ظ„ط¹ظ…ظ„ ظˆظ„ظ‡ط§ ظ…ظ‚ط± ط®ط§طµ ط¨ظ‡ط§ ظˆط£ط±ظ‚ط§ظ… ظ‡ظˆط§طھظپ ظ„طھط³ظ‡ظٹظ„ ط¹ظ…ظ„ظٹط© ط§ظ„طھظˆط§طµظ„ ظ…ط¹ ط§ظ„ط¹ظ…ظ„ط§ط،.
ظپط±ظٹظ‚ ط¹ظ…ظ„ ط´ط±ظƒط© ط¹ط²ظ„ ط¨ط§ظ„ط±ظٹط§ط¶ ظ…ط¯ط±ط¨ ط¹ظ„ظ‰ ط£ط¹ظ„ظ‰ ظ…ط³طھظˆظ‰ ظˆظ„ط¯ظٹظ‡ ط®ط¨ط±ط© ظپظٹ ط§ظ„طھط¹ط§ظ…ظ„ ظ…ط¹ ظƒط§ظپط© ط£ظ†ظˆط§ط¹ ط§ظ„ط£ط³ط·ط*طŒ ظˆظ‡ظˆ ظ…ط§ ظٹط³ظپط± ط¹ظ† ظ†طھط§ط¦ط¬ ط§ط*طھط±ط§ظپظٹط© ظˆظ†ط§ط¬ط*ط© ظپظٹ ط§ظ„ظ†ظ‡ط§ظٹط©.
ط§ط³طھط®ط¯ط§ظ… ط£ط*ط¯ط« ط§ظ„ط£ط¯ظˆط§طھ ظˆط§ظ„طھظ‚ظ†ظٹط§طھ ط¹ظ†ط¯ طھط·ط¨ظٹظ‚ ط¹ط²ظ„ ظپظˆظ… ظ„ظ„ظ…ط¨ط§ظ†ظٹ ط¨ط·ط±ظٹظ‚ط© طھط¬ط¹ظ„ظ‡ ط«ط§ط¨طھ ظˆظ„ط§ طھط*ط¯ط« ط£ظٹ ط¶ظˆط¶ط§ط، ط£ظˆ ط¥ط²ط¹ط§ط¬ ظ„ط³ظƒط§ظ† ط§ظ„ظ…ط¨ط§ظ†ظٹ.
ط§ظ„ط§ظ„طھط²ط§ظ… ظپظٹ ظ…ظˆط§ط¹ظٹط¯ ط§ط³طھظ„ط§ظ… ظˆط§ظ„ط¨ط¯ط، ظپظٹ طھظ†ظپظٹط° ط§ظ„ط¹ط²ظ„ ظˆظƒط°ظ„ظƒ ظ…ظˆط§ط¹ظٹط¯ ط§ظ„ط§ظ†طھظ‡ط§ط،طŒ ظˆظ„ظ‡ط°ط§ ظ„ظٹط³ ظ‡ظ†ط§ظƒ ط£ظٹ ظ…ط´ط§ظƒظ„ ظ…طھط¹ظ„ظ‚ط© ط¨ط¥ظ‡ط¯ط§ط± ط§ظ„ظˆظ‚طھ.
ط§ظ„ط¨ط*ط« ط*ظˆظ„ ط£ط±ط§ط، ط§ظ„ط¹ظ…ظ„ط§ط، ط§ظ„ط³ط§ط¨ظ‚ظٹظ† ظˆظ…ط¯ظ‰ ط±ط¶ط§ظ‡ظ… ط¹ظ† ظ†طھط§ط¦ط¬ ط´ط±ظƒط© ط¹ط²ظ„ ظپظˆظ… ط¨ط§ظ„ط±ظٹط§ط¶.
ط£ط±ط®طµ ط§ط³ط¹ط§ط± ط¹ط²ظ„ ط§ظ„ظپظˆظ… ظ…ط¹ ط´ط±ظƒط© ط¹ط²ظ„ ظپظˆظ… ط¨ط§ظ„ط±ظٹط§ط¶ ظ…ط¹ ظ…طھط§ط¨ط¹ط© ظ…ط³طھظ…ط±ط© ظ…ظ† ظپط±ظٹظ‚ ط§ظ„ط¹ظ…ظ„ ظ„ظ„طھط£ظƒط¯ ظ…ظ† ط¬ظˆط¯ط© ط§ظ„ط¹ظ…ظ„ ظˆط¶ظ…ط§ظ†ط§طھ ط¨ط¥ط¹ط§ط¯ط© ط§ظ„ط¹ط²ظ„ ظ…ط¬ط§ظ†ظٹ ظپظٹ ط*ط§ظ„ط© ط*ط¯ظˆط« ط£ظٹ ظ…ط´ط§ظƒظ„ ط®ظ„ط§ظ„ ظپطھط±ط© ط§ظ„ط¶ظ…ط§ظ†طŒ ظˆظ‡ط°ط§ ظ†ط§ط¯ط± ط§ظ„ط*ط¯ظˆط«.
ط£ظ†ظˆط§ط¹ ط¹ط²ظ„ ظپظˆظ… ط¨ط§ظ„ط±ظٹط§ط¶
ظ‡ظ†ط§ظƒ ط¹ط¯ط© ط£ظ†ظˆط§ط¹ ظ…ظ† ط¹ط²ظ„ ظپظˆظ… ظ„ظ„ظ…ط¨ط§ظ†ظٹ ظ„ظƒظ„ ظ†ظˆط¹ ظ…ظ†ظ‡ط§ ط´ظƒظ„ظ‡ ط§ظ„ظ…ظ…ظٹط² ظ„ظ‡ ظˆط®ظˆط§طµظ‡ ط§ظ„طھظٹ طھظ…ظٹط²ظ‡ ط¹ظ† ط؛ظٹط±ظ‡ ظ…ظ† ط§ظ„ط£ظ†ظˆط§ط¹طŒ ظˆظƒظٹ ظ„ط§ طھظ‚ط¹ ط¹ط²ظٹط²ظٹ ظپظٹ ط*ظٹط±ط© ط¹ظ†ط¯ ط§ط®طھظٹط§ط± ط¹ط²ظ„ ظپظˆظ… ط¨ط§ظ„ط±ظٹط§ط¶ ط¹ظ„ظٹظƒ ط£ظ† طھظƒظˆظ† ط¹ظ„ظ‰ ط¯ط±ط§ظٹط© ط¨ط§ظ„ط£ظ†ظˆط§ط¹ ظپظٹ ط§ظ„ط¨ط¯ط§ظٹط© ظˆط§ظ„طھظٹ طھطھظ…ط«ظ„ ظپظٹ:
ظپظˆظ… ط§ظ„ط¨ظˆظ„ظٹط³طھط±ظٹظ†: ط¹ط²ظ„ ظپظˆظ… ط¨ظˆظ„ظٹ ظٹظˆط±ظٹط«ط§ظ† ظ…ظ† ط£ط´ظ‡ط± ط£ظ†ظˆط§ط¹ ط§ظ„ظپظˆظ… ط§ظ„ظ…ط³طھط®ط¯ظ…ط© ظپظٹ ط¹ط²ظ„ ط§ظ„ط£ط³ط·ط* ط¨ظ†ط¬ط§ط* ظƒط¨ظٹط±طŒ ظˆظٹظ…طھط§ط² ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ظ†ظˆط¹ ط¨ط®ظپطھظ‡ ط*ظٹط« ط£ظ†ظ‡ ط£ط´ط¨ظ‡ ط¨ط§ظ„ظ…ط·ط§ط· ط£ظˆ ط§ظ„ط¨ظ„ط§ط³طھظٹظƒطŒ ظˆظ…ظ† ط*ظٹط« ط§ظ„ط´ظƒظ„ ظپظ‡ظٹ ط£ظ‚ط±ط¨ ظ„طھظ„ظƒ ط§ظ„ط£ظ„ظˆط§ط* ط§ظ„طھظٹ طھط¬ط¯ظ‡ط§ ظپظٹ طµظ†ط§ط¯ظٹظ‚ ط§ظ„ط£ط¬ظ‡ط²ط© ط§ظ„ظ…ظ†ط²ظ„ظٹط© ظˆط§ظ„طھظٹ طھظƒظˆظ† ط¹ط¨ط§ط±ط© ط¹ظ† ط*ط¨ظٹط¨ط§طھ ظ…طھظ„ط§طµظ‚ط© ط¯ظˆظ† ظˆط¬ظˆط¯ ط£ظٹ ظپط±ط§ط؛ط§طھطŒ ظٹط¹ظڈط±ظپ ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ظ†ظˆط¹ ط¨ط§ظ„ظپظˆظ… ط§ظ„ط£ط²ط±ظ‚ ط£ظˆ ط§ظ„ط£ط¨ظٹط¶ ظˆظپط¹ط§ظ„ ظپظٹ ظ…ظ†ط¹ ظˆطµظˆظ„ ط£ظٹ ط*ط±ط§ط±ط© ط£ظˆ طھط³ط±ط¨ ط§ظ„ظ…ظٹط§ظ‡ ظ„ظ„ط£ط³ط·ط*.
ظپظˆظ… ط§ظ„ط¨ظˆظ„ظٹط³طھط±ظٹظ† ط§ظ„ظ…ظ†طµظ‡ط±: ظˆظ‡ظˆ ط§ظ„ظ†ظˆط¹ ط§ظ„ط«ط§ظ†ظٹ ظˆط§ظ„ط°ظٹ ط£طµظ„ظ‡ ظٹط¹ظˆط¯ ط¥ظ„ظ‰ ظپظˆظ… ط§ظ„ط¨ظˆظ„ظٹط³طھط±ظٹظ† ظˆظ„ظƒظ† ظٹطھظ… طھط³ط®ظٹظ†ظ‡ ظˆطµظ‡ط±ظ‡ ظ„ظٹطµظ„ ط¥ظ„ظ‰ ط*ط§ظ„ط© ط³ط§ط¦ظ„ط©طŒ ظˆظ…ظ† ط«ظ… ظٹطھظ… ظپط±ط¯ظ‡ط§ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط£ط³ط·ط* ظ„طھطھظ…ظƒظ† ظ…ظ† ط§ظ„ط¹ط²ظ„ ط§ظ„ط*ط±ط§ط±ظٹ ظˆط§ظ„ظ…ط§ط¦ظٹ ظˆظ‡ظˆ ط£ظپط¶ظ„ ط£ظ†ظˆط§ط¹ ط¹ط²ظ„ ظپظˆظ… ط¨ط§ظ„ط±ظٹط§ط¶.
ظ‚ظˆط§ظ„ط¨ ظپظˆظ… ط§ظ„ط¨ظˆظ„ظٹط³طھط±ظٹظ†: ط´ظƒظ„ ط¢ط®ط± ظ…ظ† ط£ظ†ظˆط§ط¹ ط¹ط²ظ„ ط§ظ„ظپظˆظ… ظˆظ„ظƒظ†ظ‡ط§ طھط®طھظ„ظپ ط¹ظ† ظپظˆظ… ط§ظ„ط¨ظˆظ„ظٹط³طھط±ظٹظ† ط§ظ„ط¹ط§ط¯ظٹ ظپظٹ ط£ظ† ظ‡ط°ظ‡ طھظƒظˆظ† ط¹ظ„ظ‰ ط´ظƒظ„ ط£ظ„ظˆط§ط* ظٹطھظ… ط§ظ„طھط*ظƒظ… ظپظٹ ط¯ط±ط¬ط© ط³ظ…ظƒظ‡ط§ ط¹ظ†ط¯ ط§ظ„طھظ‚ط·ظٹط¹ ظˆظپظ‚ظ‹ط§ ظ„ط*ط§ظ„ط© ط§ظ„ظ…ط¨ظ†ظ‰طŒ ظˆظ…ظ† ط*ظٹط« ط§ظ„ط¬ظˆط¯ط© ظپظٹظ…ظƒظ†ظ†ط§ ط§ظ„ظ‚ظˆظ„ ط£ظ†ظ‡ ط£ظ‚ظ„ ط¬ظˆط¯ط© ظ…ظ† ظپظˆظ… ط§ظ„ط¨ظˆظ„ظٹط³طھط±ظٹظ† ط§ظ„ظ…ظ†طµظ‡ط± ظˆظƒط°ظ„ظƒ ط£ظ‚ظ„ ظƒط«ط§ظپط© ظ…ظ†ظ‡.

4 : - ط§ظ„ط¥ط´ط±ط§ظپ ط¹ظ„ظ‰ ط¹ظ…ظ„ظٹط§طھ ط§ظ„ظ†ظ‚ظ„
ظ„ط¯ظٹظ†ط§ ظپظٹ ط£ظپط¶ظ„ ط´ط±ظƒط© ظ†ظ‚ظ„ ط¹ظپط´ ط¨ط§ظ„ط±ظٹط§ط¶ ط¹ط¯ط¯ ظ…ظ† ط§ظ„ط£ظپط±ط§ط¯ ط§ظ„ظ…طھظ…ظٹط²ظٹظ† ظپظٹ ط¹ظ…ظ„ظٹط§طھ ط§ظ„ظ†ظ‚ظ„ ط*ظٹط« ظٹظ‚ظˆظ…ظˆط§ ط¨ط§ظ„ط¥ط´ط±ط§ظپ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط¹ظ…ط§ظ„ ظˆط§ظ„ظپظ†ظٹظٹظ† ظپظٹ ظƒظ„ ظƒط¨ظٹط±ط© ظˆطµط؛ظٹط±ط© ظ…ظ† ط£ط¬ظ„ ظ†ظ‚ظ„ ط§ظ„ط¹ظپط´ ظ‚ط·ط¹ط© ظ‚ط·ط¹ط© ط¨ط¯ظˆظ† ط£ظٹ ط®ط¯ط´ ط£ظˆ ظƒط³ط± ظ„ط§ ظ‚ط¯ط± ط§ظ„ظ„ظ‡ ظƒظ…ط§ ظ†ظڈظ‚ط¯ظ… ظپظٹ ط¹ظ‚ظˆط¯ظ†ط§ ظƒط§ظپط© ط§ظ„ط¶ظ…ط§ظ†ط§طھ ظ„ظ„ط¹ظ…ظ„ط§ط، ط§ظ„ظƒط±ط§ظ….
ظ†ط³طھط®ط¯ظ… ط£ظˆظ†ط§ط´ ط±ظپط¹ ظ‡ظٹط¯ط±ظˆظ„ظٹظƒظٹط© ط¹ظ„ظ‰ ط£ط¹ظ„ظ‰ ظ…ط³طھظˆظ‰ ظ…ظ† ط§ظ„ط§ط*طھط±ط§ظپظٹط© ظˆط¨ظ‡ط§ ط³ظ„ط§ظ„ظ… ظƒظ‡ط±ط¨ط§ط¦ظٹط©طŒ ظˆظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ظ†ظˆط¹ظٹط© ظ…ظ† ط§ظ„ط£ظˆظ†ط§ط´ طھظڈط³ظ‡ظ„ ط¹ظ…ظ„ظٹط© ط¥ظ†ط²ط§ظ„ط© ظˆط±ظپط¹ ط§ظ„ط¹ظپط´ ط¨ط§ظ„ظƒط§ظ…ظ„ ظ…ط¹ ط¶ظ…ط§ظ† ط*ظ…ط§ظٹطھظ‡ ظ…ظ† ط£ظٹ ظ…ط®ط§ط·ط±.

- ط£ط¯ظˆط§طھ ط*ط¯ظٹط«ط©
ظ†ظ…طھظ„ظƒ ظپظٹ ط£ظپط¶ظ„ ط´ط±ظƒط© ظ†ظ‚ظ„ ط§ط«ط§ط« ط¨ط§ظ„ط±ظٹط§ط¶ ط§ظ„ظƒط«ظٹط± ظ…ظ† ط§ظ„ط£ط¯ظˆط§طھ ط§ظ„ط*ط¯ظٹط«ط© ظپظٹ ط¹ظ…ظ„ظٹط§طھ ط§ظ„ظپظƒ ظˆط§ظ„طھط±ظƒظٹط¨ ظ…ط±ط© ط£ط®ط±ظ‰ ط*طھظ‰ طھطµظ„ ظƒظ„ ظ‚ط·ط¹ط© ط³ظ„ظٹظ…ط© ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ…ظƒط§ظ† ط§ظ„ط¬ط¯ظٹط¯طŒ ظˆظ„ط¯ظٹظ†ط§ ط£ط³ط·ظˆظ„ ظ…ظ† ط§ظ„ط³ظٹط§ط±ط§طھ ط§ظ„ظ…ط¹ط¯ط© ظ„ظ†ظ‚ظ„ ط§ظ„ط£ط®ط´ط§ط¨ ظˆظ‚ط·ط¹ ط§ظ„ط¹ظپط´ ط§ظ„ظ…ط®طھظ„ظپط© ط*طھظ‰ ظ„ط§ ظٹطھط¹ط±ط¶ ط§ظ„ط¹ظپط´ ظ„ط£ظٹ ط®ط¯ط´.

- ظ†ظ‚ظ„ ط§ط«ط§ط« ط¨ط§ظ„ط±ظٹط§ط¶
ظˆظ„ط¯ظٹظ†ط§ ظپظٹ ط£ظپط¶ظ„ ط´ط±ظƒط© ظ†ظ‚ظ„ ط§ط«ط§ط« ط¨ط§ظ„ط±ظٹط§ط¶ ط£ط±ط®طµ ط§ظ„ط£ط³ط¹ط§ط± ط§ظ„طھظٹ طھطھظ†ط§ط³ط¨ ظ…ط¹ ظƒط§ظپط© ط§ظ„ظ…ظٹط²ط§ظ†ظٹط§طھ ظƒظ…ط§ ظ†طھط¹ط§ظ…ظ„ ط¨ظƒظ„ ط§ظ„ظƒظپط§ط،ط© ظˆط§ظ„ط¬ظˆط¯ط© ظ…ط¹ ظƒظ„ ط§ظ„ط¹ظ…ظ„ط§ط، ظ„ظ…ط³ط§ط¹ط¯طھظ‡ظ… ظˆط*ظ…ط§ظٹط© ط£ط«ط§ط« ظ…ظ†ط§ط²ظ„ظ‡ظ… ظ…ظ† ط§ظ„طھظ„ظپ ظˆ ط§ظ„ط£ط¶ط±ط§ط± .
ظˆط¨ظپط¶ظ„ ط§ظ„ظ„ظ‡ طھط¹ط§ظ„ظ‰ ط«ظ… ط¨طھظ‚ظٹظٹظ… ط¹ظ…ظ„ط§ط¦ظ†ط§ ط§ظ„ظƒط±ط§ظ… ط¹ظ„ظ‰ ظ…ط¯ط§ط± ط³ظ†ظˆط§طھ ط·ظˆظٹظ„ط© ظپظٹ ط¹ط§ظ„ظ… ظ†ظ‚ظ„ ط§ط«ط§ط« ط¨ط§ظ„ط±ظٹط§ط¶ ظ†ط¬ط*ظ†ط§ ظپظٹ ط¨ظ†ط§ط، ظ‚ط§ط¹ط¯ط© ظ…ظ† ط§ظ„ظ…طµط¯ط§ظ‚ظٹط© ظˆط§ظ„ط£ظ…ط§ظ†ط© ظ…ط¹ ط§ظ„ط¬ظ…ظٹط¹طŒ ظˆط°ظ„ظƒ ظ„ط£ظ†ظ†ط§ ظ†ط¹ظ…ظ„ ط¹ظ„ظ‰ ط®ط·ط· ظ…ظ…ظ†ظ‡ط¬ط© ظˆظ…ط¯ط±ظˆط³ط© ط¨ط§ظ„ط´ظƒظ„ ط§ظ„ط£ظ…ط«ظ„ طھط*ظ‚ظٹظ‚ ط§ظ„ط£ظ…ط§ظ† ظˆط§ظ„ط³ظ„ط§ظ…ط©.

ط£ظپط¶ظ„ ط´ط±ظƒط© ظ†ظ‚ظ„ ط§ط«ط§ط« ط¨ط§ظ„ط±ظٹط§ط¶
- ظ†ظ‚ظ„ ط¹ظپط´ ط¨ط§ظ„ط±ظٹط§ط¶
ط£ظٹط¶ظ‹ط§ ظ…ظ† ط£ظ‡ظ… ظپظ‚ط±ط§طھ ظ†ظ‚ظ„ ط§ط«ط§ط« ظ…ظ†ط²ظ„ ظˆظ†ظ‚ظ„ ط¹ظپط´ ط¨ط§ظ„ط±ظٹط§ط¶ ط·ط±ظٹظ‚ط© ط§ظ„ظ†ظ‚ظ„ ظپظٹ ط§ظ„ط³ظٹط§ط±ط§طھطŒ ظˆظ„ط¯ظٹظ†ط§ ط¨ط§ظ„ظپط¹ظ„ ظپظٹ ط´ط±ظƒط© ظ†ظ‚ظ„ ط§ط«ط§ط« ط¨ط§ظ„ط±ظٹط§ط¶ ط¹ط±ط¨ط§طھ ظ…ط¬ظ‡ط²ط© ط¹ظ„ظ‰ ط£ط¹ظ„ظ‰ ظ…ط³طھظˆظ‰ ظ„ظ„طھط*ط±ظƒ ط¯ط§ط®ظ„ ط§ظ„ظ…ظ…ظ„ظƒط© ط§ظ„ط¹ط±ط¨ظٹط© ط§ظ„ط³ط¹ظˆط¯ظٹط© ظˆطھط*ط¯ظٹط¯ظ‹ط§ ط§ظ„ط±ظٹط§ط¶ ظ…ظ† ط£ط¬ظ„ ظ†ظ‚ظ„ ط¹ظپط´ ط¯ظˆظ† ط£ظٹ ط®ط¯ط´ ط£ظˆ ظƒط³ط± ظ„ط§ ظ‚ط¯ط± ط§ظ„ظ„ظ‡ ظƒظ…ط§ ط£ظ†ظ†ط§ ظ†ظ‚ط¯ظ… ظƒط§ظپط© ط§ظ„ط¶ظ…ط§ظ†ط§طھ ط¹ظ„ظ‰ ط°ظ„ظƒ.
ظˆط¥ط°ط§ ظƒظ†طھ طھظڈظپظƒط± ظپظٹ ط§ظ„ط³ظپط± ظˆط§ظ„ط¹ظˆط¯ط© ط¨ط¹ط¯ ظپطھط±ط© ظˆط¨ظٹط¹ ط§ظ„ط¹ظ‚ط§ط± ط§ظ„ط³ظƒظ†ظٹ ظٹظڈظ…ظƒظ†ظƒ ظ†ظ‚ظ„ ط§ظ„ط¹ظپط´ ظپظٹ ظ…ط®ط§ط²ظ† ط¢ظ…ظ†ط© ظˆظ…ط¹ظƒ ظ†ط³ط®ط© ظ…ظ† ظ…ظپطھط§ط* ط§ظ„ظ…ط®ط²ظ† ظ…ط¹ ظƒطھط§ط¨ط© ط¹ظ‚ط¯ ظˆط§ظپظٹ ط¨ظƒظ„ ط§ظ„ط¨ظ†ظˆط¯ ظ„ظ„ط§ط·ظ…ط¦ظ†ط§ظ† ط¹ظ„ظ‰ ظ…ظ…طھظ„ظƒط§طھظƒ ظپظٹ ظ…ط®ط§ط²ظ† ظٹظڈظ…ظƒظ†ظƒ ظˆط¶ط¹ ظƒظ„ ظ‚ط·ط¹ ط§ظ„ط§ط«ط§ط« ط¨ظ‡ط§.

- ط´ط±ظƒط© ظ†ظ‚ظ„ ط§ط«ط§ط« ط¨ط§ظ„ط±ظٹط§ط¶
ط´ط±ظƒط© ظ†ظ‚ظ„ ط¹ظپط´ ط¨ط§ظ„ط±ظٹط§ط¶ طھظˆظپط± ظ„ظƒظ… ط§ظ„ط·ط±ظ‚ ط§ظ„ظ…ط®طھظ„ظپط© ظپظٹ طھط؛ظ„ظٹظپ ظˆظ†ظ‚ظ„ ط§ظ„ط¹ظپط´ ظپط§ظ„طھط¹ط§ظ…ظ„ ظ…ط¹ ط§ظ„ط£ط®ط´ط§ط¨ ظٹط®طھظ„ظپ ط¹ظ† ط§ظ„طھط¹ط§ظ…ظ„ ظ…ط¹ ط§ظ„ظ‚ط·ط¹ ط§ظ„ط«ظ…ظٹظ†ط© ظˆط؛ظٹط±ظ‡ط§ ظ…ظ† ظ†ظˆط¹ظٹط§طھ ط§ظ„ط¹ظپط´ ط§ظ„طھظٹ طھط*طھط§ط¬ ظƒظ„ظ‹ط§ ظ…ظ†ظ‡ط§ ط¥ظ„ظ‰ ط·ط±ظٹظ‚ط© ظ…ط¹ظٹظ†ط©.
ط£ظٹط¶ظ‹ط§ ظ…ظ† ط£ظ‡ظ… ظ…ط±ط§ط*ظ„ طھط¹ط§ظ…ظ„ ط´ط±ظƒط© ظ†ظ‚ظ„ ط§ط«ط§ط« ط¨ط§ظ„ط±ظٹط§ط¶ ظƒظٹظپظٹط© طھط*ط²ظٹظ… ط§ظ„ط£ظ…طھط¹ط© ط§ظ„ظ…ط®طھظ„ظپط© ظˆظ‚ط·ط¹ ط§ظ„ط£ط«ط§ط«طŒ ظˆط®ط§طµط© ط£ظ† ظ‡ظ†ط§ظƒ ظ‚ط·ظ‡ طھط*طھط§ط¬ ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ„ظپظƒ ظˆط§ظ„طھط؛ظ„ظٹظپ ظˆظ…ظ† ط«ظ… ط§ظ„طھط±ظƒظٹط¨ ظپظٹظ…ط§ ط¨ط¹ط¯طŒ ظˆظ‡ظ†ط§ظƒ ظ†ظˆط¹ظٹط© ط£ط®ط±ظ‰ ظ…ظ† ط§ظ„ظ‚ط·ط¹ ط§ظ„طھظٹ طھط*طھط§ط¬ ط¥ظ„ظ‰ طھط¹ط§ظ…ظ„ ط®ط§طµ ط*طھظ‰ ظ„ط§ طھطھط¹ط±ط¶ ط¥ظ„ظ‰ ط£ظٹ ط®ط¯ط´.
ظˆظ…ظ† ط£طµط¹ط¨ ظ‚ط·ط¹ ط§ظ„ط£ط«ط§ط« ط§ظ„طھظٹ طھط*طھط§ط¬ ط¥ظ„ظ‰ طھط¹ط§ظ…ظ„ ط®ط§طµ: ط§ظ„ظƒط±ط§ط³ظٹ ظˆط§ظ„ط³ط±ط§ظٹط± ظˆط§ظ„ط¯ظˆط§ظ„ظٹط¨ ط§ظ„ظƒط¨ظٹط±ط© ظپظٹطھظ… ظپظƒظ‡ط§ ط£ظˆظ„ظ‹ط§ ط¨ط·ط±ظٹظ‚ط© ظ…ط¹ظٹظ†ط© ط*طھظ‰ ظٹط³ظ‡ظ„ ظ†ظ‚ظ„ظ‡ط§ ط¨ط£ظ…ط§ظ† ظƒظ…ط§ ظ†ظڈط®طµطµ ظ„ظ‡ط§ ظپظٹ ط´ط±ظƒط© ظ†ظ‚ظ„ ط§ط«ط§ط« ط¨ط§ظ„ط±ظٹط§ط¶ ط³ظٹط§ط±ط§طھ ظ…ط¬ظ‡ط²ط© ظ„ظ†ظ‚ظ„ ط§ظ„ط£ط®ط´ط§ط¨.
ظ„ط¯ظٹظ†ط§ ط£ظٹط¶ظ‹ط§ ط¹ط¯ط¯ ظƒط¨ظٹط± ظ…ظ† ط§ظ„ط¹ظ…ط§ظ„ ط§ظ„ظ…ظ‡ط±ط© ظپظٹ ط§ظ„ظپظƒ ظˆط§ظ„طھط؛ظ„ظٹظپ ظˆط§ظ„طھط±ظƒظٹط¨ ط*ظٹط« طھطھظ… ط§ظ„ط¹ظ…ظ„ظٹط© ط¨ط´ظƒظ„ ط³ظ„ظٹظ… ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ†ظ‡ط§ظٹط©طŒ ظˆظ†ظˆظپط± ط¹ظ„ظٹظƒ ط§ظ„ظƒط«ظٹط± ظ…ظ† ط§ظ„ط£ط±ظ‚ ظپظٹ ظ†ظ‚ظ„ ط§ظ„ط¹ظپط´طŒ ظˆظ„ط¯ظٹظ†ط§ ظپظٹ ط´ط±ظƒط© ظ†ظ‚ظ„ ط§ط«ط§ط« ط¨ط§ظ„ط±ظٹط§ط¶ ط§ظ„ظƒط«ظٹط± ظ…ظ† ط£ط¯ظˆط§طھ ط§ظ„طھط؛ظ„ظٹظپ ط§ظ„طھظٹ طھظڈط³ظ‡ظ„ ط§ظ„ط£ظ…ط±.

5 : ط·ط±ظٹظ‚ط© طھط®ط²ظٹظ† ط§ظ„ط§ط«ط§ط« ظ…ظ† ظ‚ط¨ظ„ ط¹ظ…ط§ظ„ ط´ط±ظƒط© طھط®ط²ظٹظ† ط¹ظپط´ ط¨ط§ظ„ط±ظٹط§ط¶
ظ…ظ† ط*ظ‚ظƒ ط¹ط²ظٹط²ظٹ ط£ظ† طھظƒظˆظ† ط¹ظ„ظ‰ ط¯ط±ط§ظٹط© ط¨ط§ظ„ط·ط±ظٹظ‚ط© ظˆط§ظ„ط®ط·ظˆط§طھ ط§ظ„طھظٹ ظٹطھط¨ط¹ظ‡ط§ ط¹ظ…ط§ظ„ ط´ط±ظƒط© طھط®ط²ظٹظ† ط§ط«ط§ط« ط¨ط§ظ„ط±ظٹط§ط¶ ظپظٹ ظ†ظ‚ظ„ ظˆطھط®ط²ظٹظ† ط§ظ„ط¹ظپط´ ط*طھظ‰ طھط·ظ…ط¦ظ† ط¹ظ„ظ‰ ط£ط«ط§ط«ظƒ ظˆط¹ط¯ظ… طھط¹ط±ط¶ظ‡ ظ„ط£ظٹ ط®ط¯ظˆط´ ط£ظˆ ظƒط³ظˆط±طŒ ظˆظ†ط¸ط±ظ‹ط§ ظ„ظƒظˆظ†ظ‡ط§ ط§ظ„ط´ط±ظƒط© ط§ظ„ط£ظپط¶ظ„ ظپظٹ طھط®ط²ظٹظ† ط¹ظپط´ ظپط¥ظ† ط®ط·ظˆط§طھظ‡ط§ طھطھط³ظ… ط¨ط§ط*طھط±ط§ظپظٹط© ظƒط¨ظٹط±ط©.
ظˆط¥ظ„ظٹظƒ ط¹ط²ظٹط²ظٹ ط§ظ„ط¢ظ† ظ…ط¬ظ…ظˆط¹ط© ط§ظ„ط®ط·ظˆط§طھ ط§ظ„طھظٹ ظٹطھط¨ط¹ظ‡ط§ ظپط±ظٹظ‚ ط¹ظ…ظ„ ط´ط±ظƒط© طھط®ط²ظٹظ† ط§ط«ط§ط« ط¨ط§ظ„ط±ظٹط§ط¶ ظپظٹ طھط®ط²ظٹظ† ط§ظ„ط§ط«ط§ط«:
ط¹ظ…ظ„ظٹط© ظپظƒ ط§ظ„ط£ط«ط§ط«
ط¨ط¹ط¯ ط§ظ†طھظ‡ط§ط، ط¥ط¬ط±ط§ط،ط§طھ ط§ظ„ط§طھظپط§ظ‚ ظ…ط§ ط¨ظٹظ† ط§ظ„ظ…ط³ط¦ظˆظ„ظٹظ† ظپظٹ ط´ط±ظƒط© طھط®ط²ظٹظ† ط¹ظپط´ ط¨ط§ظ„ط±ظٹط§ط¶ ظˆط§ظ„ط¹ظ…ظٹظ„ ظٹطھظ… ط§ظ†طھظ‚ط§ظ„ ظپط±ظٹظ‚ ط§ظ„ط¹ظ…ظ„ ط§ظ„ظ…ط¯ط±ط¨ ط¹ظ„ظ‰ ط£ط¹ظ„ظ‰ ظ…ط³طھظˆظ‰ ظپظٹ ظپظƒ ط§ظ„ط£ط«ط§ط« ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ…ظ†ط²ظ„طŒ ظٹطھظ… ط§ظ„ط¨ط¯ط، ط¨طھظپظƒظٹظƒ ظ‚ط·ط¹ ط§ظ„ط£ط«ط§ط« ط¨ط¯ظ‚ط© ط´ط¯ظٹط¯ط© ط³ظˆط§ط، ط¹ظ†ط¯ ظ‚ط·ط¹ ط§ظ„ط£ط«ط§ط« ط§ظ„ط®ط´ط¨ظٹط© ط£ظˆ ظپظƒ ط§ظ„ط£ط¬ظ‡ط²ط© ط§ظ„ظƒظ‡ط±ط¨ط§ط¦ظٹط© ط§ظ„طھظٹ طھط*طھط§ط¬ ط¥ظ„ظ‰ ط*ط°ط± ظپظٹ ط§ظ„طھط¹ط§ظ…ظ„ ظ…ط¹ظ‡ط§.
ظپط£ظٹ ط®ط·ط£ ظ‚ط¯ ظٹط*ط¯ط« ط£ط«ظ†ط§ط، ط¹ظ…ظ„ظٹط© ط§ظ„ظپظƒ ظ‚ط¯ ظٹطھط³ط¨ط¨ ظپظٹ ط*ط¯ظˆط« ط®ظ„ظ„ ط¨ظ‡ ظپظٹظ…ط§ ط¨ط¹ط¯ ط£ظˆ طھط¹ط·ظ„ ظٹطµظڈط¹ط¨ ط¥طµظ„ط§ط*ظ‡.
طھط؛ظ„ظٹظپ ظ‚ط·ط¹ ط§ظ„ط£ط«ط§ط«
ط§ظ„ط®ط·ظˆط© ط§ظ„ط«ط§ظ†ظٹط© ظپظٹ ط¹ظ…ظ„ظٹط© طھط®ط²ظٹظ† ط§ط«ط§ط« ط¨ط§ظ„ط±ظٹط§ط¶ ظ‡ظٹ ط¹ظ…ظ„ظٹط© طھط؛ظ„ظٹظپ ظ‚ط·ط¹ ط§ظ„ط£ط«ط§ط« ط§ظ„طھظٹ طھظ… ظپظƒظ‡ط§ ط¨ط·ط±ظٹظ‚ط© ط§ط*طھط±ط§ظپظٹط© طھط¶ظ…ظ† ط§ظ„ط§ط*طھظپط§ط¸ ط¨ظ‡ط§ ط¨ط*ط§ظ„ط© ط¬ظٹط¯ط© ظ„ط£ط·ظˆظ„ ظپطھط±ط© ظ…ظ…ظƒظ†ط©طŒ ط*ظٹط« ظٹطھظ… طھط؛ظ„ظٹظپ ظ‚ط·ط¹ ط§ظ„ط¹ظپط´ ط§ظ„ط®ط´ط¨ظٹط© ط¯ط§ط®ظ„ ط£ظƒظٹط§ط³ ظ…ظ† ط§ظ„ط¨ظ„ط§ط³طھظٹظƒ ظ…ط*ظƒظ…ط© ط§ظ„ط؛ظ„ظ‚ ظ„ط¶ظ…ط§ظ† ط¹ط¯ظ… ظ…ط±ظˆط± ط£ظٹ ط£طھط±ط¨ط© ط£ظˆ ط؛ط¨ط§ط± ط¥ظ„ظٹظ‡ط§ ط®ظ„ط§ظ„ ط¹ظ…ظ„ظٹط© ط§ظ„ظ†ظ‚ظ„.
ظˆظƒط°ظ„ظƒ ظٹطھظ… ط§ظ„طھط¹ط§ظ…ظ„ ط¨ط*ط°ط± ظ…ط¹ ظ‚ط·ط¹ ط§ظ„ط£ط«ط§ط« ط§ظ„ط²ط¬ط§ط¬ظٹط© ط*ظٹط« ظٹطھظ… طھط؛ظ„ظٹظپظ‡ط§ ط¨ط´ظƒظ„ ط¬ظٹط¯ ظˆط*ظپط¸ظ‡ط§ ط¯ط§ط®ظ„ ظƒط±طھظˆظ† ظ…ظ† ط§ظ„ظˆط±ظ‚ ط§ظ„ظ…ظ‚ظˆظ‰ ظ„ط*ظ…ط§ظٹطھظ‡ط§ ظ…ظ† ط§ظ„ظƒط³ط±.
طھط*ظ…ظٹظ„ ظ‚ط·ط¹ ط§ظ„ط£ط«ط§ط« ط¹ظ„ظ‰ ط¹ط±ط¨ط§طھ ط§ظ„ظ†ظ‚ظ„
ط¨ط¹ط¯ ط§ظ„ط§ظ†طھظ‡ط§ط، ظ…ظ† ط®ط·ظˆط© ظپظƒ ط§ظ„ط£ط«ط§ط« ظˆطھط؛ظ„ظٹظپظ‡ طھط£طھظٹ ط¨ط¹ط¯ ط°ظ„ظƒ ط®ط·ظˆط© ظ‡ط§ظ…ط© ظ„ظ„ط؛ط§ظٹط© طھط*طھط§ط¬ ط¥ظ„ظ‰ ط®ط¨ط±ط© ظپط±ظٹظ‚ ط¹ظ…ظ„ ط´ط±ظƒط© طھط®ط²ظٹظ† ط§ط«ط§ط« ط¨ط§ظ„ط±ظٹط§ط¶ ط£ظ„ط§ ظˆظ‡ظˆ ط®ط·ظˆط© ظ†ظ‚ظ„ ط§ظ„ط£ط«ط§ط« ط¥ظ„ظ‰ ط¹ط±ط¨ط§طھ ط§ظ„ظ†ظ‚ظ„طŒ ظ‡ظ†ط§ ظ„ط§ ظٹطھظ… ط§ظ„ظ„ط¬ظˆط، ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ„ط·ط±ظ‚ ط§ظ„طھظ‚ظ„ظٹط¯ظٹط© ط§ظ„طھظٹ ظٹطھط¨ط¹ظ‡ط§ ط§ظ„ط¨ط¹ط¶ ط®ظ„ط§ظ„ ط¹ظ…ظ„ظٹط© ط§ظ„ظ†ظ‚ظ„ ظˆظ‡ظٹ ط*ظ…ظ„ ط§ظ„ط¹ظ…ط§ظ„ ظ„ظ„ط£ط«ط§ط« ظˆظˆط¶ط¹ظ‡ ط¹ظ„ظ‰ ط¹ط±ط¨ط§طھ ط§ظ„ظ†ظ‚ظ„.
ط¨ظ„ ظٹطھظ… ط§ط³طھط®ط¯ط§ظ… ط£ط*ط¯ط« ط§ظ„ط£ط¬ظ‡ط²ط© ظˆط§ظ„ط±ط§ظپط¹ط§طھ ط§ظ„طھظٹ ط¨ط¯ظˆط±ظ‡ط§ طھطھظˆظ„ظ‰ ظ…ظ‡ظ…ط© ط¥ظ†ط²ط§ظ„ ط§ظ„ط¹ظپط´ ظ…ظ† ط£ظٹ ط·ط§ط¨ظ‚ ط¨ط³ظ‡ظˆظ„ط© ظˆط¨ط£ظ…ط§ظ†طŒ ظˆظٹطھظˆظ„ظ‰ ط§ظ„ط¹ظ…ط§ظ„ ط·ط±ظٹظ‚ طھط±طھظٹط¨ ظ‚ط·ط¹ ط§ظ„ط£ط«ط§ط« ط¨ط´ظƒظ„ ط¯ظ‚ظٹظ‚ ط¯ط§ط®ظ„ ط¹ط±ط¨ط§طھ ط§ظ„ظ†ظ‚ظ„ ط§ظ„ظ…ط¬ظ‡ط²ط© ط¹ظ„ظ‰ ط£ط¹ظ„ظ‰ ظ…ط³طھظˆظ‰ ظ„ط¹ظ…ظ„ظٹط© ط§ظ„ظ†ظ‚ظ„.
ط¹ظ‚ط¨ ط§ظ„ط§ظ†طھظ‡ط§ط، ظ…ظ† ط¹ظ…ظ„ظٹط© ط¥ظ†ط²ط§ظ„ ط§ظ„ط¹ظپط´ ظˆطھظ†ط¸ظٹظ…ظ‡ ط¯ط§ط®ظ„ ط¹ط±ط¨ط§طھ ط§ظ„ظ†ظ‚ظ„ ظˆط§ظ„طھط£ظƒط¯ ظ…ظ† ط³ظ„ط§ظ…ط© ط§ظ„ط£ظ…ط± ظٹطھظ… ط§ظ†ط·ظ„ط§ظ‚ ط§ظ„ط´ط§ط*ظ†ط© ط§ظ„طھظٹ ظٹظ‚ظˆط¯ظ‡ط§ ط£ظ…ظ‡ط± ط§ظ„ط³ط§ط¦ظ‚ظٹظ† ظˆط§ظ„ظ…ط¯ط±ط¨ ط¨ط´ظƒظ„ ظƒط¨ظٹط± ط¹ظ„ظ‰ ظ‚ظٹط§ط¯ط© ظ…ط«ظ„ ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط£ظ†ظˆط§ط¹ ظ…ظ† ط§ظ„ط³ظٹط§ط±ط§طھطŒ ظˆط¹ظ„ظ‰ ط®ط¨ط±ط© ط¨ط§ظ„ط·ط±ظ‚ ط*طھظ‰ ظٹطµظ„ ط¨ط³ظ„ط§ط³ط© ظˆظٹط³ط± ط¥ظ„ظ‰ ظ…ط³طھظˆط¯ط¹ طھط®ط²ظٹظ† ط§ط«ط§ط« ط¨ط§ظ„ط±ظٹط§ط¶.

6: ط£ظ†ظˆط§ط¹ ط§ظ„ط*ط´ط±ط§طھ ط§ظ„طھظٹ طھظ‡ط¯ط¯ ط£ظ…ظ† ط£ظٹ ظ…ظ†ط²ظ„ ط£ظˆ ظ…ظƒط§ظ† ط¹ظ…ظ„
ط°ظƒط± ظ…طµط·ظ„ط* ط§ظ„ط*ط´ط±ط§طھ ظپظٹ ط*ط¯ ط°ط§طھظ‡ ظٹط¬ط¹ظ„ ط§ظ„ط£ط¨ط¯ط§ظ† طھظ‚ط´ط¹ط± ظˆط¹ظ†ط¯ ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ظپظٹ ط£ظٹ ظ…ظƒط§ظ† ظٹط¬ط¹ظ„ظ‡ط§ ظ…ظ† ط£ط³ط¨ط§ط¨ ط§ظ„ط°ط¹ط± ظˆط§ظ„طھظپظƒظٹط± ظپظٹ طھط±ظƒ ط§ظ„ظ…ظƒط§ظ† ط³ط±ظٹط¹ظ‹ط§ ظ„ط£ط¶ط±ط§ط±ظ‡ط§ ط§ظ„طھظٹ ظ„ط§ ط*ط¯ ظ„ظ‡ط§طŒ ظˆظ‡ظ†ط§ظƒ ط£ظ†ظˆط§ط¹ ط¹ط¯ظٹط¯ط© ظ…ظ† ط§ظ„ط*ط´ط±ط§طھ ط§ظ„طھظٹ ظ„ط§ ظٹط¬ط¨ ط§ظ„طھظ‡ط§ظˆظ† ط¹ظ†ط¯ ط±ط¤ظٹطھظ‡ط§ ظˆط§ظ„طھط¹ط§ظ…ظ„ ظ…ط¹ظ‡ط§ ط¨ط´ظƒظ„ ط*ط§ط³ظ… ظˆظ…ظ†ظ‡ط§:
ط*ط´ط±ط© ط§ظ„ط¨ظ‚: ظˆظ‡ظٹ ظ…ظ† ط£ط´ظ‡ط± ط§ظ„ط*ط´ط±ط§طھ ط§ظ„ظ…ظ†ط¨ظˆط°ط© ظˆط§ظ„طھظٹ ط¹ط§ط¯ط© ظ…ط§ طھظˆط¬ط¯ ظپظٹ ط§ظ„ظپط±ط§ط´ ظˆطھظ„طھطµظ‚ ط¨ط§ظ„ط¥ظ†ط³ط§ظ† ط*ظٹط« طھط¸ظ„ ظپظٹ ظ…ظ„ط§ط¨ط³ظ‡ ط£ظˆ ط*ظ‚ط§ط¦ط¨ظ‡ ظˆظٹطµط¹ط¨ ط§ظ„طھط®ظ„طµ ظ…ظ†ظ‡ط§طŒ ظˆطھطµظٹط¨ظ‡ ط¨ط§ظ„ط*ظƒط© ط§ظ„ظ…ط³طھظ…ط±ط©.
ط§ظ„طµط±ط§طµظٹط± ظ…ظ† ط§ظ„ط*ط´ط±ط§طھ ط§ظ„طھظٹ طھظ‡ط§ط¬ظ… ط§ظ„ظ…ظ†ط§ط²ظ„ ظˆط£ظ…ط§ظƒظ† ط§ظ„ط¹ظ…ظ„ ظˆط§ظ„ط*ط¯ط§ط¦ظ‚ ط¨ط´ظƒظ„ ظƒط¨ظٹط± ط®ط§طµط©ظ‹ ظپظٹ ظپطµظ„ ط§ظ„طµظٹظپ ظˆط§ط±طھظپط§ط¹ ط§ظ„ط±ط·ظˆط¨ط©طŒ ظˆطھط¹ط¯ ظ…ظ† ط£ظƒط«ط± ط§ظ„ط*ط´ط±ط§طھ ط§ظ„طھظٹ طھط³ط¨ط¨ ط§ظ„ط*ط±ط¬ ظ„ط¬ظ…ظٹط¹ ط£ظپط±ط§ط¯ ط§ظ„ظ…ظ†ط²ظ„ ط£ظ…ط§ظ… ط§ظ„ط¢ط®ط±ظٹظ† ظ„ط£ظ† طھظˆط§ط¬ط¯ظ‡ظ… ظپظٹ ط§ظ„ظ…ظ†ط²ظ„ ط±ط¨ظ…ط§ ظٹط¯ظ„ ط¹ظ„ظ‰ ط¹ط¯ظ… ظ†ط¸ط§ظپطھظ‡ ط¨ط´ظƒظ„ ط¬ظٹط¯طŒ ط¥ظ„ظ‰ ط¬ط§ظ†ط¨ ط£ط´ظƒط§ظ„ظ‡ظ… ط§ظ„ظ…ط®ظٹظپط© ظƒط«ظٹط±ظ‹ط§.
ط§ظ„ظ†ظ…ظ„ ظ…ظ† ط§ظ„ط*ط´ط±ط§طھ ط§ظ„طھظٹ طھظ†طھط´ط± ط¨ظƒط«ط±ط© ظˆطھظˆط¬ط¯ ط¨ط£ط¹ط¯ط§ط¯ ظƒط¨ظٹط±ط© ظپظٹ ط§ظ„ظ…ظ†ط§ط²ظ„ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط±ط؛ظ… ظ…ظ† ظ†ط¸ط§ظپطھظ‡ ظˆظٹطµط¹ط¨ ط§ظ„طھط®ظ„طµ ظ…ظ†ظ‡ط§طŒ ظƒظ…ط§ ط£ظ†ظ‡ط§ طھط¤ط«ط± ط¨ط´ظƒظ„ ط³ظ„ط¨ظٹ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط·ط¹ط§ظ… ظˆطھط¬ط¹ظ„ ط±ط¨ط© ط§ظ„ظ…ظ†ط²ظ„ ظپظٹ ط*ط§ظ„ط© ظ…ظ† ط§ظ„ط§ط®طھظ†ط§ظ‚ ظ„ط±ط¤ظٹطھظ‡ظ… ط¨ظƒط«ط±ط© ظˆط®ط§طµط© ظپظٹ ط§ظ„طµظٹظپ.
ظ‡ط°ط§ ط¨ط§ظ„ط¥ط¶ط§ظپط© ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ„ط¹ط¯ظٹط¯ ظ…ظ† ط§ظ„ط*ط´ط±ط§طھ ط§ظ„ط£ط®ط±ظ‰ ظ…ط«ظ„ ط§ظ„ط¨ط¹ظˆط¶ ظˆ ط§ظ„ط°ط¨ط§ط¨ ظˆ ط§ظ„ط¨ط±ط§ط؛ظٹط«طŒ ظˆط؛ظٹط±ظ‡ظ… ط§ظ„ظƒط«ظٹط±ظٹظ†.
ظ…ط®ط§ط·ط± طھظˆط§ط¬ط¯ ط§ظ„ط*ط´ط±ط§طھ ظپظٹ ط£ظٹ ظ…ظƒط§ظ†
ظ„ط§ ظٹظ‚طھطµط± طھظˆط§ط¬ط¯ ط§ظ„ط*ط´ط±ط§طھ ظپظٹ ط£ظٹ ظ…ظƒط§ظ† ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ…ط´ط§ظƒظ„ ط§ظ„ظ†ظپط³ظٹط© ط§ظ„طھظٹ طھط³ط¨ط¨ظ‡ط§ ظˆط§ظ„ط¥طµط§ط¨ط© ط¨ط§ظ„ط®ظˆظپ ظپظ‚ط·طŒ ط¨ظ„ ظٹطھظپط§ظ‚ظ… ط§ظ„ط£ظ…ط± ظˆطھظ†طھط¬ ط¹ظ† ط§ظ†طھط´ط§ط±ظ‡ط§ ط§ظ„ط¹ط¯ظٹط¯ ظ…ظ† ط§ظ„ظ…ط´ظƒظ„ط§طھ ظˆط§ظ„ظ…ط®ط§ط·ط± ظ…ظ† ط£ط¨ط±ط²ظ‡ط§:
ط§ظ„ط¥طµط§ط¨ط© ط§ظ„ظ…طھظƒط±ط±ط© ط¨ط§ظ„ط£ظ…ط±ط§ط¶ ظˆط§ظ†طھظ‚ط§ظ„ ط§ظ„ط¹ط¯ظˆظ‰ ظˆط§ظ„ط£ظˆط¨ط¦ط© ط¨ط´ظƒظ„ ظƒط«ظٹظپ ط¨ظٹظ† ط¬ظ…ظٹط¹ ط£ظپط±ط§ط¯ ط§ظ„ط£ط³ط±ط©.
طھظ„ظپ ط§ظ„ظ…ط¸ظ‡ط± ط§ظ„ط¹ط§ظ… ظ„ظ„ظ…ظ†ط²ظ„ ظˆظپظٹ ط¨ط¹ط¶ ط§ظ„ط£ط*ظٹط§ظ† ظ‚ط¯ ظٹط*ط¯ط« طھط´ظ‚ظ‚ ظپظٹ ط§ظ„ط¬ط¯ط±ط§ظ† ط¨ط³ط¨ط¨ ط¨ط¹ط¶ ط§ظ„ط*ط´ط±ط§طھطŒ ط¥ظ„ظ‰ ط¬ط§ظ†ط¨ طھط¹ط±ط¶ ط¨ط¹ط¶ ط§ظ„ط£ط¬ظ‡ط²ط© ط§ظ„ظƒظ‡ط±ط¨ط§ط¦ظٹط© ظ„ظ„طھظ„ظپ ظˆط*ط¯ظˆط« ظ…ط´ط§ظƒظ„ ظپظٹ ط§ظ„طµظٹط§ظ†ط©.
ظ‡ط´ط§ط´ط© ط£ط«ط§ط« ط§ظ„ظ…ظ†ط²ظ„ ظˆط§ظ„طھط¹ط±ط¶ ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ†ط®ط± ط§ظ„ظ…ط³طھظ…ط± ط¨ط³ط¨ط¨ ط§ظ„ط*ط´ط±ط§طھ.
ط¥طµط§ط¨ط© ط§ظ„ط¬ط³ظ… ط¨ط§ظ„ط*ظƒط© ط§ظ„ظ…ط³طھظ…ط±ط© ظˆط¨ط¹ط¶ ط§ظ„ظ„ط¯ط؛ط§طھ ظˆط§ظ„ط§ط*ظ…ط±ط§ط±.
طھط³ط¨ط¨ ط§ظ„ط¥ط²ط¹ط§ط¬ ظƒط«ظٹط±ظ‹ط§ ظپظٹ ظ…ظ†ط§ط·ظ‚ ط§ظ„ط¹ظ…ظ„ ظˆطھط¤ط«ط± ط¹ظ„ظ‰ ط³ظ…ط¹ط© ط§ظ„ظ…ظƒط§ظ† ظˆطھط³ط¨ط¨ ط§ظ„ط¥ط*ط±ط§ط¬ ظƒط«ظٹط±ظ‹ط§ ظˆظ‡ظˆ ظ…ط§ ظٹط¶ط¹ظپ ظ…ظ† ظ…ظƒط§ظ†طھظ‡ط§.
ط§ظ„ط¥ط¶ط±ط§ط± ط¨ط§ظ„ط·ط¹ط§ظ… ظˆط§ظ„ط*ط´ط±ط§طھ ظ‡ظٹ ط§ظ„ط³ط¨ط¨ ط§ظ„ط£ظˆظ„ ظپظٹ ظپط³ط§ط¯ظ‡.
ظˆظ‡ظ†ط§ طھط¨ط¯ط£ ط±ط*ظ„ط© ط§ظ„ط¨ط*ط« ط¹ظ† ط§ظپط¶ظ„ ط´ط±ظƒط© ط±ط´ ظ…ط¨ظٹط¯ط§طھ ط¨ط§ظ„ط±ظٹط§ط¶, ظپط§ظ„ظٹظˆظ… ط£طµط¨ط* ط¥ظٹط¬ط§ط¯ ط´ط±ظƒط© ظ…ظƒط§ظپط*ط© ط*ط´ط±ط§طھ ط¨ط§ظ„ط±ظٹط§ط¶ ظˆط±ط´ ظ…ط¨ظٹط¯ط§طھ ط¨ظ…ط«ط§ط¨ط© ط§ظ„ط*طµظˆظ„ ط¹ظ„ظ‰ ظƒظ†ط² ظ„ظ„طھط®ظ„طµ ظ…ظ† ظƒط§ط¨ظˆط³ ط§ظ„ط*ط´ط±ط§طھ ط§ظ„ط°ظٹ ظٹظ‡ط¯ط¯ ط§ظ„ظƒط«ظٹط± ظ…ظ†ط§ ظˆظٹط²ظٹط¯ ظ…ظ† ظ†ط³ط¨ ط§ظ„ط¹ط¯ظˆظ‰ ظˆط§ظ†طھط´ط§ط± ط§ظ„ط£ظ…ط±ط§ط¶.
ط§ظ„ط£ط³ط³ ط§ظ„طھظٹ ظٹط¬ط¨ ط§ظ„طھط±ظƒظٹط² ط¹ظ„ظٹظ‡ط§ ط¹ظ†ط¯ ط§ظ„ط¨ط*ط« ط¹ظ† ط´ط±ظƒط§طھ ط§ط¨ط§ط¯ط© ط§ظ„ط*ط´ط±ط§طھ
ظ…ط§ ط£ظƒط«ط± ط§ظ„ط¥ط¹ظ„ط§ظ†ط§طھ ط¹ظ† ط´ط±ظƒط§طھ ظ…ظƒط§ظپط*ط© ط§ظ„ط*ط´ط±ط§طھ ظپظٹ ط§ظ„ط¢ظˆظ†ط© ط§ظ„ط£ط®ظٹط±ط© ظˆط¹ظ† ظ…ظ…ظٹط²ط§طھ ظ„ط§ ط*طµط± ظ„ظ‡ط§ طھظ‚ط¯ظ…ظ‡ط§ ط¥ظ„ظٹظƒ ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط´ط±ظƒط§طھطŒ ط§ظ„ط£ظ…ط± ط§ظ„ط°ظٹ ظٹط¬ط¹ظ„ظƒ ط¹ط²ظٹط²ظٹ طھظ‚ط¹ ظپظٹ ط*ظٹط±ط© ط´ط¯ظٹط¯ط© ط¹ظ†ط¯ ط§ظ„ط§ط®طھظٹط§ط± ط®ظˆظپظ‹ط§ ظ…ظ† ظ…ط*ط§ظˆظ„ط§طھ ط§ظ„ظ†طµط¨ ط£ظˆ ط§ظ„ظ„ط¬ظˆط، ط¥ظ„ظ‰ ط´ط±ظƒط§طھ ظ„ط§ طھظپظٹ ط¨ط§ظ„ظˆط¹ظˆط¯ ظˆظ„ط§ طھظ‚ط¯ظ… ظ…ط³طھظˆظ‰ ط¬ظٹط¯ ظ…ظ† ط§ظ„ط®ط¯ظ…ط© ط§ظ„ظ…ط¹ظ„ظ† ط¹ظ†ظ‡ط§.
ظˆط*ط±طµظ‹ط§ ظ…ظ†ط§ ط¹ظ„ظ‰ ط¹ط¯ظ… ظˆظ‚ظˆط¹ظƒ ط¶ط*ظٹط© ظ„ظ„ط¥ط¹ط§ظ†ط§طھ ط§ظ„طھظٹ طھط¨ظ‡ط± ط§ظ„ط¬ظ…ظٹط¹ ط¯ظˆظ† ظ…طµط¯ط§ظ‚ظٹط© ظ†ط³طھط¹ط±ط¶ ظ…ط¹ظƒظ… ط£ظ‡ظ… ط§ظ„ط£ط³ط³ ط§ظ„طھظٹ ط¹ظ„ظٹظƒ ط§ظ„طھط±ظƒظٹط² ط¹ظ„ظٹظ‡ط§ ط¹ظ†ط¯ ط´ط±ظƒط© ط±ط´ ظ…ط¨ظٹط¯ط§طھ ط¨ط§ظ„ط±ظٹط§ط¶.
ظˆط¬ظˆط¯ ط³ط¬ظ„ طھط¬ط§ط±ظٹ ظ„ظ„ط´ط±ظƒط© ظٹظˆط¶ط* طھط§ط±ظٹط® ط¨ط¯ط§ظٹطھظ‡ط§ ظˆظ…ط¹ط§ظ…ظ„ط§طھظ‡ط§طŒ ظˆظ‡ط°ط§ ظ„ط¶ظ…ط§ظ† ط¹ط¯ظ… ظˆظ‚ظˆط¹ظƒ ط¶ط*ظٹط© ظ„ظ…ط*ط§ظˆظ„ط© ظ†طµط¨ ظ…ظ† ط¨ط¹ط¶ ط§ظ„ط£ظپط±ط§ط¯ ط§ظ„ظ…ط®ط§ط¯ط¹ظٹظ† ظ„ظ„ط*طµظˆظ„ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ…ط§ظ„ ظپظ‚ط·.
ط§ظ„ط³ظٹط±ط© ط§ظ„ط·ظٹط¨ط© ظˆط±ط¶ط§ ط§ظ„ظƒط«ظٹط±ظٹظ† ظ…ظ…ظ† ط³ط¨ظ‚ ظ„ظ‡ظ… ط§ظ„طھط¹ط§ظ…ظ„ ظ…ط¹ ط§ظ„ط´ط±ظƒط© ط¹ظ† ط£ط¯ط§ط¦ظ‡ط§ ظˆط§ظ„ط¥ط´ط§ط¯ط© ط¨ظ†طھط§ط¦ط¬ظ‡ط§.
ط§ظ„ط§ظ„طھط²ط§ظ… ط¨ط§ظ„ط´ط±ظˆط· ط§ظ„ظ…طھظپظ‚ ط¹ظ„ظٹظ‡ط§ ظ…ط¹ ط§ظ„ط¹ظ…ظٹظ„ ظˆط¨ط§ظ„ط£ظˆظ‚ط§طھ ط§ظ„طھظٹ ظٹطھظ… ط¨ظ‡ط§ ط±ط´ ظ…ط¨ظٹط¯ط§طھ ط³ظˆط§ط، ظپظٹ ط§ظ„ظ…ظ†ط²ظ„ ط£ظˆ ظ…ظƒط§ظ† ط§ظ„ط¹ظ…ظ„ ظ„ط¶ظ…ط§ظ† ط¹ط¯ظ… ط¥ظ‡ط¯ط§ط± ط§ظ„ظˆظ‚طھ.
ط§ظ„ط£ط³ط¹ط§ط± ظ…ظ† ط§ظ„ط¹ظˆط§ظ…ظ„ ط§ظ„ظ‡ط§ظ…ط© ط§ظ„طھظٹ ظٹط¶ط¹ظ‡ط§ ط§ظ„ظƒط«ظٹط± ظپظٹ ط§ط¹طھط¨ط§ط±ظ‡ظ… ط¹ظ†ط¯ ط§ظ„ظ„ط¬ظˆط، ط¥ظ„ظ‰ ظ…ظƒط§ظپط*ط© ط§ظ„ط*ط´ط±ط§طھ ط¨ط§ظ„ط±ظٹط§ط¶ ط¹ظ† ط·ط±ظٹظ‚ ط¥ط*ط¯ظ‰ ط§ظ„ط´ط±ظƒط§طھ ط§ظ„ظ…طھط®طµطµط©طŒ ظˆظ‡ظˆ ظ…ظ† ط§ظ„ط£ط³ط³ ط§ظ„ظ‡ط§ظ…ط© ط§ظ„طھظٹ ظٹط¬ط¨ ظ…ط±ط§ط¹ط§طھظ‡ط§ ط¹ظ†ط¯ ط§ظ„ط§ط®طھظٹط§ط±.

7 : ط§ظپط¶ظ„ ط´ط±ظƒط© طھظ†ط¸ظٹظپ ظ…ظ†ط§ط²ظ„ ط¨ط§ظ„ط±ظٹط§ط¶
طھط¹ط¯ ط§ظ„ظ…ظ…ظ„ظƒط© ط§ظ„ط¹ط±ط¨ظٹط© ط§ظ„ط³ط¹ظˆط¯ظٹط© ظˆط§ط*ط¯ط© ظ…ظ† ط§ظ„ط¯ظˆظ„ ط§ظ„طھظٹ طھظ‡طھظ… ط¨ط±ط§ط*ط© ط§ظ„ظ…ظˆط§ط·ظ†ظٹظ† ظ…ظ† ط®ظ„ط§ظ„ طھظˆظپظٹط± ط¬ظ…ظٹط¹ ط§ظ„ط®ط¯ظ…ط§طھ ط§ظ„طھظٹ طھظˆظپط± ظ„ظ‡ظ… ط§ظ„ط§ط³طھظ…طھط§ط¹ ط¨ط§ظ„ط*ظٹط§ط© ظˆظƒظ„ ظ…ط§ ط¨ظ‡ط§ ظ…ظ† ظ…ظ…ظٹط²ط§طھطŒ ظˆظ†ط¸ط±ظ‹ط§ ظ„ط¹ط¯ظ… ظˆط¬ظˆط¯ ط´ط±ظƒط© طھظ†ط¸ظٹظپ ط´ظ‚ظ‚ ط¨ط§ظ„ط±ظٹط§ط¶ ظˆط§ط*ط¯ط© ظپظ‚ط· ط¨ظ„ ظ…ط¬ظ…ظˆط¹ط§طھ ط´ط±ظƒط§طھ ظˆظ„ظƒظ„ ط´ط±ظƒط© ط§ظ„ظ…ظ…ظٹط²ط§طھ ط§ظ„ط®ط§طµط© ط¨ظ‡ط§ طھظ‚ط¹ ط±ط¨ط© ط§ظ„ظ…ظ†ط²ظ„ ظپظٹ ط*ظٹط±ط© ظƒط¨ظٹط±ط© ط¹ظ† ط§ظ„ط§ط®طھظٹط§ط±.
ظˆط*ط±طµظ‹ط§ ظ…ظ†ظ‡ط§ ط¹ظ„ظ‰ ط®طµظˆطµظٹط© ظ…ظ†ط²ظ„ظ‡ط§ ظˆط¶ظ…ط§ظ† ط¹ظˆط§ظ…ظ„ ط§ظ„ط³ظ„ط§ظ…ط© طھط³ط¹ظ‰ ط¯ط§ط¦ظ…ظ‹ط§ ظˆط±ط§ط، ط§ظ„ط£ظپط¶ظ„. ظˆظ‡ط¯ظپظ†ط§ ط§ظ„ط£ظˆظ„ ط¹ط²ظٹط²طھظٹ ظ‡ظˆ ط±ط§ط*طھظƒ ظˆطھظˆظپظٹط± ط§ظ„ظˆظ‚طھ ظˆط§ظ„ط¬ظ‡ط¯ ط§ظ„ط·ظˆظٹظ„ ط¹ظ„ظٹظƒ ظˆظ„ط°ظ„ظƒ ظ†ظ‚ط¯ظ… ظ„ظƒظٹ ط¹ط²ظٹط²طھظٹ ط¨ط¹ط¶ ط§ظ„طھظپط§طµظٹظ„ ط§ظ„طھظٹ ظٹط¬ط¨ ظ…ط±ط§ط¹ط§طھظ‡ط§ ط¹ظ†ط¯ ط§ط®طھظٹط§ط± ط´ط±ظƒط© طھظ†ط¸ظٹظپ ظ…ظ†ط§ط²ظ„ ط¨ط§ظ„ط±ظٹط§ط¶ ظˆظپظ‚ظ‹ط§ ظ„ط®ط¯ظ…ط§طھظ‡ط§ ظˆظ…ظ…ظٹط²ط§طھظ‡ط§.
ظ„ظ…ط§ط°ط§ ظٹط¬ط¨ ط¹ظ„ظٹظƒ ط§ظ„ظ„ط¬ظˆط، ط¥ظ„ظ‰ ط´ط±ظƒط© طھظ†ط¸ظٹظپ ط´ظ‚ظ‚ ط¨ط§ظ„ط±ظٹط§ط¶طں
ط§ظ„طھظپظƒظٹط± ظپظٹ ط§ظ„ط¨ط*ط« ط¹ظ† ط´ط±ظƒط© طھظ†ط¸ظٹظپ ط¨ط§ظ„ط±ظٹط§ط¶ ظ‡ظˆ ط§ظ„طھظپظƒظٹط± ط§ظ„ط³ظ„ظٹظ… ط§ظ„ط°ظٹ طھطھظˆطµظ„ ظ„ظ‡ ظƒظ„ ط³ظٹط¯ط© ط¨ط¹ط¯ ط±ط*ظ„ط© ظ…ظ† ط§ظ„ط¹ظ†ط§ط، ظ…ط¹ ط§ظ„طھظ†ط¸ظٹظپ ظˆط¹ط¯ظ… ط¥ظٹط¬ط§ط¯ ط§ظ„ظ†طھط§ط¦ط¬ ط§ظ„ظ…ط±ط¶ظٹط©طŒ ظپط§ظ„ط§ط³طھط¹ط§ظ†ط© ط¨ظ‡ظ… ظٹط³ظ‡ظ„ ط§ظ„ظƒط«ظٹط± ظ…ظ† ط§ظ„ط£ط´ظٹط§ط، ظˆط§ظ„طھظٹ ظ…ظ† ط£ظ‡ظ…ظ‡ط§:
طھظˆظپظٹط± ط§ظ„ظƒط«ظٹط± ظ…ظ† ط§ظ„ظˆظ‚طھ ط§ظ„طھظٹ طھظ‡ط¯ط±ظ‡ ط±ط¨ط© ط§ظ„ظ…ظ†ط²ظ„ ظپظٹ ط¹ظ…ظ„ظٹط© ط§ظ„طھظ†ط¸ظٹظپ ظˆط§ظ„ط°ظٹ ظ‚ط¯ ظٹطµظ„ ظ„ط£ظٹط§ظ….
طھظˆظپظٹط± ط§ظ„ط¬ظ‡ط¯ ط£ظٹط¶ظ‹ط§ ظˆط§ظ„ط§ط³طھظپط§ط¯ط© ط¨ظ‡ ظپظٹ ط£ط´ظٹط§ط، ط£ط®ط±ظ‰ ط£ظƒط«ط± ط£ظ‡ظ…ظٹط© ظƒظ‚ط¶ط§ط¦ظ‡ط§ ظ…ط¹ ط£ظپط±ط§ط¯ ط£ط³ط±طھظƒ ط£ظˆ ظپظٹ ط§ظ„ط±ط§ط*ط© ظˆط§ظ„ط§ط³طھط¬ظ…ط§ظ….
ط§ظ„ط*طµظˆظ„ ط¹ظ„ظ‰ ظ†طھط§ط¦ط¬ ظ…ط±ط¶ظٹط© ط£ظƒظٹط¯ط© ظˆط°ظ„ظƒ ظ„ط®ط¨ط±ط© ط´ط±ظƒط§طھ ط§ظ„طھظ†ط¸ظٹظپ ظپظٹ ط§ظ„ط±ظٹط§ط¶ ط¨ط£ط*ط¯ط« ط·ط±ظ‚ ط§ظ„طھظ†ط¸ظٹظپ ط§ظ„ط¹ط§ظ„ظ…ظٹط© ظˆط§ط³طھط®ط¯ط§ظ…ظ‡ظ… ظ„ط£ط¯ظˆط§طھ طھطµظ„ ط¥ظ„ظ‰ ط£طµط¹ط¨ ط§ظ„ط£ظ…ط§ظƒظ† ط§ظ„طھظٹ ظٹطµط¹ط¨ ط¹ظ„ظٹظƒ ط¹ط²ظٹط²طھظٹ ط§ظ„ظˆطµظˆظ„ ط¥ظ„ظٹظ‡ط§ ظˆطھظ†ط¸ظٹظپظ‡ط§.
طھظ†ط¸ظٹظپ ط§ظ„ظ…ظ†ط²ظ„ ط¨ط´ظƒظ„ ط³ظ„ظٹظ… ظٹط®ظ„طµظƒ ظ…ظ† ط§ط*طھظ…ط§ظ„ظٹط© ظˆط¬ظˆط¯ ط£ظٹ ط*ط´ط±ط§طھ طھظ‡ط¯ط¯ طµط*طھظƒ ظˆطµط*ط© ط£ط³ط±طھظƒ.
ط£ظ‡ظ… ظ…ظ…ظٹط²ط§طھ ط´ط±ظƒط© طھظ†ط¸ظٹظپ ط´ظ‚ظ‚ ط¨ط§ظ„ط±ظٹط§ط¶
ظƒظ…ط§ ط°ظƒط±ظ†ط§ ظپظٹ ط§ظ„ط³ط§ط¨ظ‚ ط£ظ† ط§ظ„ط¬ظ…ظٹط¹ ظٹط³ط¹ظ‰ ط¨ط§ط³طھظ…ط±ط§ط± ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ„ط£ظپط¶ظ„ ظپظٹ ط¬ظ…ظٹط¹ ط§ظ„ط®ط¯ظ…ط§طھطŒ ظˆظ…ظˆط¶ظˆط¹ ط®ط¯ظ…ط§طھ طھظ†ط¸ظٹظپ ط§ظ„ظ…ظ†ط§ط²ظ„ ظ„ظٹط³ ط¨ط§ظ„ط£ظ…ط± ط§ظ„ط°ظٹ ظٹط³ظ‡ظ„ ط¹ظ„ظ‰ ط¬ظ…ظٹط¹ ط§ظ„ط´ط±ظƒط§طھ طھط*ظ‚ظٹظ‚ظ‡.
ط¨ظ„ ظٹط*طھط§ط¬ ط¥ظ„ظ‰ ظˆط¬ظˆط¯ ط¨ط¹ط¶ ط§ظ„ظ…ط²ط§ظٹط§ ط§ظ„ط®ط§طµط© ط§ظ„طھظٹ طھط¤ظ‡ظ„ ط§ظ„ط´ط±ظƒط© ظ„ط£ط¯ط§ط، ظ…ظ‡ظ…ط© ط§ظ„طھظ†ط¸ظٹظپ ط¹ظ„ظ‰ ط£ظƒظ…ظ„ ظˆط¬ظ‡طŒ ظˆظ…ظ† ط£ط¨ط±ط² ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ظ…ظ…ظٹط²ط§طھ ط§ظ„طھظٹ ظٹط¬ط¨ طھظˆط§ظپط±ظ‡ط§ ظپظٹ ط§ظ„ط´ط±ظƒط© ط§ظ„طھظٹ ظٹظ‚ط¹ ط¹ظ„ظٹظ‡ط§ ط§ط®طھظٹط§ط±ظƒ:
ط§ظ„ط§ط*طھط±ط§ظپظٹط© ظˆط§ظ„ط§ظ„طھط²ط§ظ… ظ…ظ† ط§ظ„ط³ظ…ط§طھ ط§ظ„ظ…ظ…ظٹط²ط© ظپظٹ ط´ط±ظƒط© طھظ†ط¸ظٹظپ ظ…ظ†ط§ط²ظ„ ط¨ط§ظ„ط±ظٹط§ط¶ ظ„ط¶ظ…ط§ظ† ط¹ط¯ظ… ط¥ظ‡ط¯ط§ط± ط§ظ„ظˆظ‚طھ ط£ظˆ ط§ظ„طھط¹ط±ط¶ ظ„ط£ظٹ ظ…ط´ط§ظƒظ„ ط®ظ„ط§ظ„ ط¹ظ…ظ„ظٹط© ط§ظ„طھظ†ط¸ظٹظپ.
ط§ظپط¶ظ„ ط´ط±ظƒط© طھظ†ط¸ظٹظپ ط¨ط§ظ„ط±ظٹط§ط¶ ظ„ط§ طھطھط¹ط§ظ…ظ„ ط¥ظ„ط§ ظ…ط¹ ط£ظپط¶ظ„ ط§ظ„ظƒظˆط§ط¯ط± ط§ظ„ط¨ط´ط±ظٹط© ط§ظ„ظ…ط¯ط±ط¨ط© ط¹ظ„ظ‰ ط£ط¹ظ„ظ‰ ظ…ط³طھظˆظ‰ ظˆطھظ‚ط¯ظٹظ… ط®ط¯ظ…ط§طھ طھظ†ط¸ظٹظپ ط§ظ„ظ…ظ†ط²ظ„ ط¨ط´ظƒظ„ ط´ط§ظ…ظ„.
طھط¶ظ… ط´ط±ظƒط© طھظ†ط¸ظٹظپ ط¨ط§ظ„ط±ظٹط§ط¶ ظپط±ظٹظ‚ ط¹ظ…ظ„ ظ…ط¤ظ‡ظ„ ط¨ط´ظƒظ„ ط¬ظٹط¯ ظ„طھظ†ط¸ظٹظپ ط¬ظ…ظٹط¹ ط§ظ„ظ…ظ†ط§ط²ظ„ ظ…ظ‡ظ…ط§ ط¨ظ„ط؛ ظ…ط³ط§ط*طھظ‡ط§ ظˆط¹ط¯ط¯ ط§ظ„ط؛ط±ظپ ط¨ظ‡ط§طŒ ظˆظٹطھظƒظˆظ† ظ…ظ† ط£ظپط±ط§ط¯ ط*ط§طµظ„ظٹظ† ط¹ظ„ظ‰ ط´ظ‡ط§ط¯ط§طھ ط®ط¨ط±ط© ظپظٹ ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ظ…ط¬ط§ظ„ ط¹ظ„ظ‰ ط£ظ† ظٹطھظ… ط§ظ„طھظ†ط¸ظٹظپ ط¨ط¯ظ‚ط© ط¹ط§ظ„ظٹط©.
ط§ظ…طھظ„ط§ظƒ ط§ظ„ط´ط±ظƒط© ظ„ط³ط¬ظ„ طھط¬ط§ط±ظٹ ظ…ط±ط®طµ ظ…ظ† ظˆط²ط§ط±ط© ط§ظ„طھط¬ط§ط±ط© ط§ظ„ط³ط¹ظˆط¯ظٹط© ظˆط§ظ„طھط£ظƒط¯ ظ…ظ† ط³ظ„ط§ظ…ط© ظƒط§ظپط© ط§ظ„ط£ظˆط±ط§ظ‚ ط§ظ„ظ‚ط§ظ†ظˆظ†ظٹط© ط§ظ„ط®ط§طµط© ط¨ظ‡ط§طŒ ظ„ط¹ط¯ظ… ط§ظ„طھط¹ط±ط¶ ظ„ط£ظٹ ظ…ط´ط§ظƒظ„ ط³ط±ظ‚ط© ط£ظˆ ط§ظ„ظˆظ‚ظˆط¹ ط¶ط*ظٹط© ظ„ظ„ظ†طµط¨ ط®ط§طµط©ظ‹ ظˆط£ظ† ط£ظپط±ط§ط¯ ط§ظ„ط´ط±ظƒط© ط³ظٹطھظ…ظƒظ†ظˆظ† ظ…ظ† ط¯ط®ظˆظ„ ظ…ظ†ط²ظ„ظƒ ظˆظ…ط¹ط±ظپط© طھظپط§طµظٹظ„ظ‡.
ط§ط¹طھظ…ط§ط¯ ط§ظ„ط´ط±ظƒط© ظ„ط£ط*ط¯ط« ط§ظ„ط£ط¬ظ‡ط²ط© ظˆظ…ط¹ط¯ط§طھ ط§ظ„طھظ†ط¸ظٹظپ ط§ظ„ط£ظ„ظ…ط§ظ†ظٹط© ظˆط§ظ„ظٹط§ط¨ط§ظ†ظٹط© ط§ظ„طھظٹ طھط·ط§ط¨ظ‚ ط§ظ„ظ…ظˆط§طµظپط§طھ ط§ظ„ط¹ط§ظ„ظ…ظٹط© ظˆطھط¶ظ…ظ† ظ„ظƒ ط§ظ„ط*طµظˆظ„ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ†ط¸ط§ظپط© ط§ظ„ظ…ط±ط¬ظˆط© ظ…ط¹ ط§ظ„ط*ظپط§ط¸ ط¹ظ„ظ‰ ط£ط«ط§ط« ط§ظ„ظ…ظ†ط²ظ„ ط¯ظˆظ† طھط¹ط±ط¶ظ‡ ظ„ظ„ط¶ط±ط± ط£ظˆ ط£ظٹ ط®ط¯ط´طŒ ظˆظ„ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط£ط¬ظ‡ط²ط© ظ‚ط¯ط±ط© ظƒط¨ظٹط±ط© ظ„ظ„ظˆطµظˆظ„ ط¥ظ„ظ‰ ط£طµط¹ط¨ ط§ظ„ط£ظ…ط§ظƒظ† ظˆطھظ†ط¸ظٹظپظ‡ط§ ط¨ط³ظ‡ظˆظ„ط©.
ط§ظ„ط®ط¨ط±ط© ظˆط§ظ„ط¨ط§ط¹ ط§ظ„ط·ظˆظٹظ„ ظپظٹ ظ…ط¬ط§ظ„ طھظ†ط¸ظٹظپ ظ…ظ†ط§ط²ظ„ ط¥ظ„ظ‰ ط¬ط§ظ†ط¨ ط§ظ„ط³ظ…ط¹ط© ط§ظ„ط*ط³ظ†ط© ظˆط§ظ„طھظٹ ظٹظ…ظƒظ†ظƒ ط§ظ„ط§ط¹طھظ…ط§ط¯ ظپظٹ ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ط£ظ…ط± ط¹ظ„ظ‰ ط®ط¨ط±ط§طھ ظ…ظ† ط³ط¨ظ‚ ظ„ظ‡ظ… ط§ظ„طھط¹ط§ظ…ظ„ ظ…ط¹ ط§ظ„ط´ط±ظƒط© ظپظٹ ط£ظ…ظˆط± ط§ظ„طھظ†ط¸ظٹظپ.
ظ…ط·ط§ط¨ظ‚ط© ظ…ظˆط§ط¯ ط§ظ„طھظ†ط¸ظٹظپ ظ„ظ„ظ…ظˆط§طµظپط§طھ ط§ظ„ظ…طµط±ط* ط¨ظ‡ط§ ظ…ظ† ظ‚ط¨ظ„ ظˆط²ط§ط±ط© ط§ظ„طµط*ط© ظˆط§ظ„طھط£ظƒط¯ ظ…ظ† ط¹ط¯ظ… ط§ط³طھط®ط¯ط§ظ… ط§ظ„ط´ط±ظƒط© ظ„ظ…ظˆط§ط¯ طھط¶ط± ط¨طµط*ط© ط£ظپط±ط§ط¯ ط§ظ„ط£ط³ط±ط©.
8 : طھط±ظ…ظٹظ… ط§ظ„ظ…ظ†ط§ط²ظ„ ط¨ط§ظ„ط±ظٹط§ط¶





 

  رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
المملكة, الخزانات, ابيار, بالرياض, شركة, عزل, وتعقيمها

مركز تحميل بنات



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية

الساعة الآن 01:44 AM


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Adsense Management by Losha
جميع الحقوق محفوظة لـ شبكة بنات دوت كوم © 2014 - 1999 BANAAT.COM