?لأنّكَ الجِذعُ اللذِيْ يُمسكُ بِي مِثلَ حبّہِ عِنَبٍ , لآنّكَ الرَبيعُ اللّذيْ صَيّرنِي قَوْسَ قُزَحٍ , لآنكَ ?ُندسُ بَينَ شَرآشِفِ الحَنِينْ , ?قُ?دنِي إلَيكَ عَلى إسْتِحْياء ! ?ُثيرُ الرَغبَآ?ِ الخَامِدهہْ حِينَ ي?غلَغلُ بِيْ صَو?ك آقُولُها كَما قالَ نِزآرُ ; أُحِبكُ حتّى يَتِّمَ إنْطِفائِيَ