![]() |
|
"الأرشيف" مغلق إبدعاتٌ مر عليها زمانْ ،، نحفظها هُنا .. |
|
أدوات الموضوع
![]() |
#1
|
||||
|
||||
المشاهدات: 3576 | التعليقات: 84
.ღ๑ஐ◦ فـــي ظـــــلآل ‘'¨¯¨'√'¨¯¨' آيـــة .ღ๑ஐ◦
![]() لا أدري إذا كان الموضوع مكــآنة في هذا القسم ,ولكن بإعتبارة قسم يتعلق بالقرأن الكريم من جميع نواحية فأحببت افتتح موضوع نسمية .. .ღ๑ஐ◦ فـــي ظـــــلآل ‘'¨¯¨'√'¨¯¨' آيـــة .ღ๑ஐ◦ فكرة الموضوع// كل يوم نحط آية من إي سورة و مرفق بها شرح خاص بالآية..بشكل مبسط و يروق للجميع منها نتعرف علي آية جديدة..ومنها نتعرف علي خبايا تحتويها الآية.. الموضوع بيكون متجدد يومياً بآية..مع شرحها..و من تحب تشاركني فلا مانع..., و أبتدي الموضوع بنفسي آية اليوم {وَيَوْمَ يُعْرَضُ الَّذِينَ كَفَرُوا عَلَى النَّارِ أَذْهَبْتُمْ طَيِّبَاتِكُمْ فِي حَيَاتِكُمُ الدُّنْيَا وَاسْتَمْتَعْتُم بِهَا فَالْيَوْمَ تُجْزَوْنَ عَذَابَ الْهُونِ بِمَا كُنتُمْ تَسْتَكْبِرُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَبِمَا كُنتُمْ تَفْسُقُونَ} الاحقاف (آية:20) تصور لنا هذه الآيات مشهدا من مشاهد يوم الحساب حيث يعرض الذين كفروا على النار وفي مواجهتها ، يقال لهم عن سبب عرضهم عليها وسوقهم إليها : ( أذهبتم طيباتكم في حياتكم الدنيا واستمتعتم بها ) .. فقد كانوا يرفلون في الطيبات والنعيم .. ويستمتعون بها غير حاسبين فيها للآخرة حسابا . . ولا شاكرين لله نعمته ، ولا متورعين فيها عن فاحش أو حرام . ومن ثم كانت لهم دنيا ولم تكن لهم آخرة . ( فاليوم تجزون عذاب الهون بما كنتم تستكبرون في الأرض بغير الحق ، وبما كنتم تفسقون ) .. وكل عبد يستكبر في الأرض فإنما يستكبر بغير حق . فالكبرياء لله وحده .. وعذاب الهون هو الجزاء العدل على الاستكبار في الأرض . فجزاء الاستكبار الهوان . وجزاء الفسوق عن منهج الله وطريقه الانتهاء إلى هذا الهوان أيضا .. , و دمتن في أمان و إيمان :) منـول المصدر: منتديات بنات دوت كوم >ღ๑ஐ◦ tJJJd /JJJJJgNg U'¨¯¨'√'¨¯¨' NdJJJm >ღ๑ஐ◦ الموضوع الأصلي : .ღ๑ஐ◦ فـــي ظـــــلآل ‘'¨¯¨'√'¨¯¨' آيـــة .ღ๑ஐ◦ || القسم : "الأرشيف" مغلق || المصدر : منتديات بنات دوت كوم || كاتبة الموضوع : وسن
التعديل الأخير تم بواسطة الشمائل ; 26-12-2006 الساعة 09:28 AM |
![]() |
#2 | ||||||||||||||||||||
مبدعة الردود
![]() ![]()
|
![]()
|
||||||||||||||||||||
![]() |
#3 |
ضيف
|
![]()
تسلمين منوول
التعديل الأخير تم بواسطة الشمائل ; 26-12-2006 الساعة 09:25 AM |
![]() |
#4 | ||||||||||||||||||||||
بنوتة Cute
وَ أمي أسمتني ~ عَائِشَةُ
|
![]()
،’ ماشاء الله تبآرك الرحمن .. موضوع جميل فكرته مرة رآئعة .. ،’ الله يوفقك منول .. طيب يصلح أنا أسآعدك ؟ ،’
|
||||||||||||||||||||||
![]() |
#5 | ||||||||||||||||||||||
بنوتة SpeciaL
|
دموعة إن شاء الله بيكون.. و أكيد بكون أرفق المصدر.. و هو في الغالب من مجلة نداء الايمان..(التابعة لموقع الايمان) , هموسة الله يجزيكِ بالمثل , جوودي بكل تأكيد و أنا ذكرت هذا في البداية الموضوع جماعي :) ,, آية اليوم {وَهَلْ أَتَاكَ نَبَأُ الْخَصْمِ إِذْ تَسَوَّرُوا الْمِحْرَابَ. إِذْ دَخَلُوا عَلَى دَاوُودَ فَفَزِعَ مِنْهُمْ قَالُوا لَا تَخَفْ خَصْمَانِ بَغَى بَعْضُنَا عَلَى بَعْضٍ فَاحْكُم بَيْنَنَا بِالْحَقِّ وَلَا تُشْطِطْ وَاهْدِنَا إِلَى سَوَاء الصِّرَاطِ . إِنَّ هَذَا أَخِي لَهُ تِسْعٌ وَتِسْعُونَ نَعْجَةً وَلِيَ نَعْجَةٌ وَاحِدَةٌ فَقَالَ أَكْفِلْنِيهَا وَعَزَّنِي فِي الْخِطَابِ. قَالَ لَقَدْ ظَلَمَكَ بِسُؤَالِ نَعْجَتِكَ إِلَى نِعَاجِهِ وَإِنَّ كَثِيراً مِّنْ الْخُلَطَاء لَيَبْغِي بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَقَلِيلٌ مَّا هُمْ وَظَنَّ دَاوُودُ أَنَّمَا فَتَنَّاهُ فَاسْتَغْفَرَ رَبَّهُ وَخَرَّ رَاكِعًا وَأَنَابَ} (سورة ص : آية 21) تلك صورة واضحة للتقويم الإلهي لمسيرة الرسل حين تحيد خطاهم بغير قصد عما رسمه الله من سبيل وقد كانت فتنة اختبر الله بها عبده داوود الملك النبي، بيان هذه الفتنة أن داود عليه السلام كان يخصص بعض وقته للتصرف في شؤون الملك، وللقضاء بين الناس. ويخصص البعض الآخر للخلوة والعبادة وترتيل أناشيده تسبيحاً لله في المحراب. وكان إذا دخل المحراب للعبادة والخلوة لم يدخل إليه أحد حتى يخرج هو إلى الناس.وفي ذات يوم فوجى ء بشخصين يتسوران المحراب المغلق عليه. ففزع منهم. فما يتسور المحراب هكذا مؤمن ولا أمين! فبادرا يطمئنانه. {قالوا : لا تخف. خصمان بغى بعضنا على بعض}. وجئنا للتقاضي أمامك {فاحكم بيننا بالحق ولا تشطط واهدنا إلى سواء الصراط}، وبدأ أحدهما فعرض خصومته :{إنّ هذا أخي له تسع وتسعون نعجة ولي نعجة واحدة. فقال : أكفلنيها} [أي اجعلها لي وفي ملكي وكفالتي] {وعزني في الخطاب} أي شدد علي في القول وأغلظ. والقضية تحمل ظلماً صارخاً مثيراً لا يحتمل التأويل. ومن ثم اندفع داود يقضي على إثر سماعه لهذه المظلمة الصارخة؛ ولم يوجه إلى الخصم الآخر حديثاً، ولم يطلب إليه بياناً، ولم يسمع له حجة. ولكنه مضى يحكم {قال لقد ظلمك بسؤال نعجتك إلى نعاجه. وإن كثيراً من الخلطاء [المخالطين بعضهم بعضا] ليبغي بعضهم على بعض. إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات وقليل ما هم}. عند هذا تنبه داود إلى أنه الابتلاء فأدركته طبيعته. ولأنه كان أوابا {استغفر ربه وخرّ راكعاً وأناب}. ,, المصدر مجلة نداء الايمان
ودمتن سالمات منول
|
||||||||||||||||||||||
![]() |
#6 | ||||||||||||||||||||||
بنوتة SpeciaL
|
آية اليوم {وَوَهَبْنَا لِدَاوُودَ سُلَيْمَانَ نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ. إِذْ عُرِضَ عَلَيْهِ بِالْعَشِيِّ الصَّافِنَاتُ الْجِيَادُ. فَقَالَ إِنِّي أَحْبَبْتُ حُبَّ الْخَيْرِ عَن ذِكْرِ رَبِّي حَتَّى تَوَارَتْ بِالْحِجَابِ. رُدُّوهَا عَلَيَّ فَطَفِقَ مَسْحًا بِالسُّوقِ وَالْأَعْنَاقِ. وَلَقَدْ فَتَنَّا سُلَيْمَانَ وَأَلْقَيْنَا عَلَى كُرْسِيِّهِ جَسَدًا ثُمَّ أَنَابَ} (سورة ص : آية30) يمضي السياق يعرض نعمة الله على داود في عقبه وولده سليمان؛ وما وهبه الله من ألوان الإنعام والإفضال. كما يعرض فتنته وابتلاءه ورعاية الله له، وإغداقه عليه بعد الفتنة والابتلاء. والإشارتان الواردتان هنا عن الصافنات الجياد وهي الخيل الكريمة. وعن الجسد الذي ألقي على كرسي سليمان. كلتاهما إشارتان لم تسترح نفسي لأي تفسير أو رواية مما احتوته التفاسير والروايات عنهما. ولم أجد أثراً صحيحاً أركن إليه في تفسيرهما وتصويرهما سوى حديث صحيح. هذا الحديث هو ما رواه أبو هريرة - رضي الله عنه - عن رسول الله وأخرجه البخاري في صحيحه مرفوعاً. ونصه [قال سليمان : لأطوفن الليلة على سبعين امرأة. كل واحدة تأتي بفارس يجاهد في سبيل الله. ولم يقل : إن شاء الله. فطاف عليهن فلم تحمل إلا امرأة واحدة جاءت بشق رجل. والذي نفسي بيده، لو قال إن شاء الله لجاهدوا في سبيل الله فرساناً أجمعون] وجائز أن تكون هذه هي الفتنة التي تشير إليها الآيات هنا، وأن يكون الجسد هو هذا الوليد الشق. ولكن هذا مجرد احتمال. أما قصة الخيل فقيل : إن سليمان - عليه السلام - استعرض خيلاً له بالعشي. ففاتته صلاة كان يصليها قبل الغروب. فقال ردوها عليّ. فردوها عليه فجعل يضرب أعناقها وسيقانها جزاء ما شغلته عن ذكر ربه. ورواية أخرى أنه إنما جعل يمسح سوقها وأعناقها إكراماً لها لأنها كانت خيلاً في سبيل الله. وكلتا الروايتين لا دليل عليها. ويصعب الجزم بإحداهما. ومن ثم لا يستطيع متثبت أن يقول شيئاً عن تفصيل هذين الحادثين المشار إليهما في القرآن. ,, المرجع مجلة نداء الايمان , دمتن بود
|
||||||||||||||||||||||
![]() |
#7 | ||||||||||||||||||||||
بنوتة SpeciaL
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة , آية اليوم {اللَّهُ الَّذِي سخَّرَ لَكُمُ الْبَحْرَ لِتَجْرِيَ الْفُلْكُ فِيهِ بِأَمْرِهِ وَلِتَبْتَغُوا مِن فَضْلِهِ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ} إن هذا المخلوق الصغير .. الإنسان .. يحظى من رعاية الله - سبحانه - بالقسط الوافر ، الذي يتيح له أن يسخر الخلائق الكونية الهائلة ، وينتفع بها على شتى الوجوه .. والبحر أحد هذه الجبابرة الضخام التي سخرها الله للإنسان .. ( لتجري الفلك فيه بأمره ) .. فهو - سبحانه - الذي خلق البحر بهذه الخصائص ، وخلق مادة الفلك بهذه الخصائص .. وسائر الخصائص الكونية الأخرى مساعدة على أن تجري الفلك في البحر . وهدى الإنسان إلى هذا كله فأمكنه أن ينتفع به ، وأن ينتفع كذلك بالبحر في نواح أخرى : ( ولتبتغوا من فضله ) كالصيد للطعام وللزينة ، وكذلك التجارة والمعرفة والتجربة والرياضة والنزهة ؛ وسائر ما يبتغيه الحي من فضل الله في البحار .. سخر الله للإنسان البحر والفلك ، ليبتغي من فضل الله ؛ وليتجه إليه بالشكر على التفضل والإنعام ، وعلى التسخير والاهتداء : ( ولعلكم تشكرون). , مجلة نداء الايمان..
ودمتن في أمان الله منول
|
||||||||||||||||||||||
![]() |
#8 | ||||||||||||||||||
بنوتة new
|
![]()
ماشالله تبارك الله
التعديل الأخير تم بواسطة الشمائل ; 27-12-2006 الساعة 07:49 AM |
||||||||||||||||||
![]() |
#9 | ||||||||||||||||||||||
بنوتة SpeciaL
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة آية اليوم {تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ. الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ } (سورة المُلك:آية 1.2) هذه التسبيحة في مطلع السورة توحي بزيادة بركة الله ومضاعفتها، وتمجيد هذه البركة الرابية الفائضة. وذكر الملك بجوارها يوحي بفيض هذه البركة على هذا الملك. وهي ترنيمة تتجاوب بها أرجاء الوجود، ويعمر بها قلب كل موجود. {تبارك الذي بيده الملك}. فهو المالك له، المهيمن عليه، القابض على ناصيته، المتصرف فيه {وهو على كل شيء قدير}. فلا يعجزه شيء، ولا يفوته شيء، ولا يحول دون إرادته شيء، ولا يحد مشيئته شيء. يخلق ما يشاء، ويفعل ما يريد، وهو قادر على ما يريده غالب على أمره؛ لا تتعلق بإرادته حدود ولا قيود. ومن آثار تمكنه المطلق من الملك وتصريفه له، وآثار قدرته على كل شيء وطلاقة إرادته. أنه خلق الموت والحياة. وكلها من خلق الله كما تقرر هذه الآية التي تنشئ هذه الحقيقة في التصور الإنساني؛ وتثير إلى جانبها اليقظة لما وراءها من قصد وابتلاء {ليبلوكم أيكم أحسن عملا}. واستقرار هذه الحقيقة في الضمير يدعه أبدا يقظا حذرا متلفتا واعيا للصغيرة والكبيرة في النية المستسرة والعمل الظاهر. ومن ثم يجيء التعقيب: {وهو العزيز الغفور} ليسكب الطمأنينة في القلب الذي يرعى الله ويخشاه. فالله عزيز غالب ولكنه غفور مسامح.
|
||||||||||||||||||||||
![]() |
#10 | ||||||||||||||||||
بنوتة new
|
![]() ماشاء الله اختى منول وجزاكم الله خيرا وجعله فى ميزان حسناتك
|
||||||||||||||||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
ღ๑ஐ◦, آيـــة, ظـــــلآل, فـــي, ‘¨¯¨√¨¯¨ |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|