العودة   منتديات بنات دوت كوم > ♦ خارجَ التغطيۃ ! > الأرشيف > "الأرشيف" مغلق
◊ - الـقـوانـيـن - مواضيع لم يرد عليها ◊ مركز تحميل بنات ~ قالوا عنّا ~ سجل الزوار ~ أعلني معنا !

"الأرشيف" مغلق إبدعاتٌ مر عليها زمانْ ،، نحفظها هُنا ..

 
 
أدوات الموضوع
  #1  
قديم 22-10-2007, 07:50 PM
الصورة الرمزية friendship star
friendship star friendship star غير متصلة
بنوتة مخلصة
صاحبة الموضوع
 
تاريخ التسجيل: Sep 2006
الدولة: *destiny islands*
العمر: 32
المشاركات: 729
قوة التقييم: 18
friendship star is on a distinguished road

مشاهدة أوسمتي

المشاهدات: 822 | التعليقات: 0 .·°¯`·.·• (علـم الله و قدرتـه) •·.·°¯`·.

السلام عـ ل ــيكم و رحـ م ـة الله و بركاته



حبيت اعطيكم هذا الموضوع....عـ ج ـبني وايد عن الان سـان بين علم الله و ابتلائه
صح انه الكلام وايد بس بدايته وايد حلوة و انا عجبتني......


الانسان بين علم الله وابتلائه

قال الله تعالى: (ولنبلونكم حتى نعلم المجاهدين منكم والصابرين ونبلوا أخباركم) (محمد / 31).يقول علماء التوحيد,إن علم الله نوعان علم قديم يكشف كل شيء منذ الأزل,وعلم يتعلق بالأشياء حين وقوعها.بمعنى أن علم الله سبحانه يحدد قديماً كل مايكون عليه أي مخلوق من مخلوقاته من عالم الإنسان والحيوان والنبات والجماد والمائعات والأفلاك إلخ.كل مايتصل بمخلوق من مخلوقاته معلوم عند الله منذ الأزل بجملته وتفاصيله,وهذه هي صلاحية علم الله القديم...وليس معنى هذا أن علم الله يقف عند هذا الحد,بأن يعلم قديماً ثم لا شأن لعلمه بالشيء حين يقع على حسب ماعلمه الله قديماً,لا...بل إن الله يعلم كذلك,ما يتصل بهذه الجزيئات حين حدوثها على حسب ما تقرر قديماً فإذا جئنا بقوله تعالى: (وما تسقط من ورقة إلا يعلمها) نقول ليس معنى هذا أنه لايعلم بسقوطه الورقة إلا حين سقوطها,بل إنه يعلم قديماً أنها ستسقط وقت كذا,وفي مكان كذا ويعلم أيضاً حين تسقط فعلاً..وعلى هذا النسق يكون علم الله بالمجاهدين والصابرين باسمائهم وانسابهم...إلخ..يعلم أن فلاناً هذا سيكون من المجاهدين,ومن الصابرين,ويعلم كل الأخبار التي تتصل به وبكل جماعة من قديم..ويعلم ذلك أيضاً حين يتحقق,يعني يتابع تحقق علمه القديم ووقوعه في الوقت والمكان المحدد لوقوعه..وعلى سبيل المثال للتوضيح فحسب – ولله المثل الأعلى – إذا تنبأ عراف أو فلكي بما سيحصل لفلان أو فلان – وفرق طبعاً بين الحالتين لكنه مجرد مثل – فقد حصل على شيء من العلم أو الظن سمه بما شئت..لكنه لايتابع ماسيكون لهذا الشخص الذي تكهن له ولايعلم ما كان بعد من أمره,وليس من الحتم أن يحصل ما قاله..
فالله يعلم من قديم بأن سيحصل كذا لفلان,وعلم الله لايتخلف ولابد من وقوعه مستقبلاً...فحين يقع يعلم الله ايضاً أنه وقع..(وما تسقط من ورقة إلا يعلمها ) يعلم سقوطها علماً ناجزاً واقعياً,وكان من قبل,علم لله قديماً بأنها ستسقط,وجاء سقوطها مطابقاً لما في علم الله من قديم.
فعلم الله – إذن له مجالان أو كما يقول علماء التوحيد في اصطلاحاتهم علم بالإحاطة بالمعلومات كلها من قديم,وعلم تنجيزي حادث اي علمه بالشيء حين يقع وينجز مطابقاً للعلم القديم الأزلي...
وعلى هذا الأساس يمكن تفسير المراد بقوله (نعلم المجاهدين) ومايشبهها في القرآن أي نعلم وقوع ما قدرناه من قبل على الوجه المقدر..أي لنبلونكم حتى يتحقق ما سبق في علم الله تقديره...
نقول :أن كل شيء في ملك الله يقع حسب ماعلمه سبحانه من قديم سواء في ذلك مايتصل بالإنسان أو غيره وانتظام الكون قائم على هذا الأساس بحيث لو أختل شيء مما علمه الله ورتب عليه انتظام الكون,انهار هذا الكون وتهدم واختلت الحياة كلها وما عدا الإنسان يجري عليه ما علمه الله وقدره دون تعليق,أما الإنسان فكان أكثر شيء جدلاً,ويقول:لم يحاسبنا وقد قدره وعلمه وسيقع حتماً مما قدره حسب تقديره وعلمه؟ولكن :هل علم الإنسان وهو يفكر ويحسب ويوازن بين لا,ونعم هل علم ما قدره الله وعلمه؟هل أطلعه الله على علمه؟لو أطلعه لما فكر وقدر.
بل فعل دون تفكير...فجهله بتقدير الله وعلمه,هو الذي أتاح له حرية التفكير والموازنة,بين لا,ونعم..ومن هنا جاء حسابه على مايفعل,وجاء حساب ابنك أو أي أنسان على مافعل,وعلى هذا وهذا وحده ينتظم أمر حياتنا,والإ لو أخذنا بالمنطق المعوج الذي يعلو به صوت المجادلين ليصلوا الى أن الله لايحاسبهم,لقلنا وما دام لايحاسبنا الله وهو رب هذا الكون وربنا وله السلطة العليا,فمن باب أولى لايحاسب أحد على شيء فعله,لا الدولة ولا القضاء يحاسبنا ويضع القوانين,ولايحاسب بعضنا بعضاً ونترك الأمر فوضى,فهل تصلح الحياة بهذا المنطق؟
ونعود بعد ذلك الى الكلام عن الابتلاء (ولنبلونكم) اي لنختبركم ولنمتحنكم,ليظهر مقدار تحملكم واستجابتكم لتكاليف الله...مقدار طاعتكم أو عصيانكم نرتب على ذلك موقفكم وجزاءكم.ونحن نتبع هذا الأسلوب ليتميز الصالح من غير الصالح,المستحق وغير المستحق,ونرتب المستحقين على قدر إجابتهم,سنة لابد منها لتنظيم شؤون الحياة,وإلا فهل يمكن أن نعلم أبناءنا ونتركهم دون اختبار لنعلم من استجاب ومن لم يستجب؟هل يمكن أن نضع حساب احتمال الخرسانة في البيت بدون أن نعرف مقدار تحملها ونجري اختباراً عليها لنعرف هذا المقدار؟وهل؟وهل؟...كل شيء قائم على أساس اختبار له لمعرفة مدى تحمله... ومدى ما فيه من قوة....
فلا يمكن – إذن – أن يخلق الله الإنسان بغرائزه,ونزعات الخير والشر فيه ويرسل رسلاً,وينزل له كتباً,ويجعل له عقلاً,ثم يترك الأمور فوضى دون رقابة,ودون امتحان واختبار,فيتساوى المجد مع المهمل الكسول,والمستقيم مع المنحرف,والعالم مع الجاهل والمنتج من غير المنتج.والخير مع الشرير إلخ...يمكن,لأن الحياة لاتقوم على هذه الفوضى,بل لابد لها من ضابط ونظام واختبار حتى يظهر الفرق بين هذا وذاك,ويأخذ كل جزاءه.
امتحان عملي
الامتحان العملي بنوعيه: بالشر والخير لعزائم الإنسان وإظهار دخائله,وكشف حقيقته هو الشيء الطبيعي للإنسان بل مثله في الحيوان والنبات بالطبيعة,فلا يبقى من هذا أو ذاك إلا مايثبت أمام الشدائد,ويقوى عليها..مما يسمونه بالانتخاب أو بتنازع البقاء أو مايقولون عنه :"البقاء للأصلح".
لاينجح في الحياة إلا من يقوى على تحمل شدائدها,واجتياز عواصفها,ولاينجح في امتحان الله إلا من التزم بشرعه وتدين بدينه وبذل الغالي والنفيس في سبيلهما.ومن هنا يقول الله: (ولنبلونكم حتى نعلم المجاهدين منكم والصابرين) لنبلونكم ولنختبرنكم بالتعرض لفقد الحياة,ليظهر المجاهد من الجبان والمخلص من المخادع والذي يصبر من الذي يجزع."حتى يميز الخبيث من الطيب" بواسطة الامتحان وهي الطريقة الممكنة ليتميزوا بها من ذاك (وما كان الله ليطلعكم على الغيب) غيب القلوب وما تنطوي عليه من إخلاص أو نفاق,ومن قوة أو ضعف...هنا جرت سنة الله بهذا الامتحان العملي,لعدم كفاية الامتحان الشفوي والنظري لإخراج هذه النتيجة التي لابد منها حتى لايقوم مجتمعكم على لبنات هشة,ولايسري في جسمكم سرطان النفاق والضعف..

التغير سنة الحياة
عادل عامر
التغيير سنة من سنن الله في الخلق والدوام لله وحده، فهو سبحانه لا يتغير ولا يتبدل، فهو فوق كل هذه الأحداث والعوارض، إنه سبحانه الباقي، وقد وضع الله سبحانه وتعالى لعباده قاعدة قرآنية في التغيير فقال سبحانه: { إِنَّ اللّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنْفُسِهِمْ } [الرعد: 11]. فهذه آلية التغيير في هذه الحياة الدنيا، يبدأ الإنسان بالتغيير فيغير الله ما به. والتغيير غير التطوير كما قلنا في مقال سابق فالتطوير يكون دائماً للأفضل، والتغيير إما أن يكون للأفضل، و التغيير إما أن يكون للأفضل وإما للأسوأ. قال الراغب الأصفهاني في مفردات ألفاظ القرآن الكريم: والتغيير يقال على وجهين: أحدهما: لتغيير صورة (الشيء دون ذاته، يقال: غيرت داري: إذا بنيتها بناء غير الذي كان، والثاني: لتبديله بغيره: نحو غيرت غلامي ودابتي: إذا أبدلتهما بغيرها. نحو: { إِنَّ اللّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنْفُسِهِمْ } [الرعد: 11]. والفرق بين غيرين ومختلفين أن الغيرين أعم، فإن الغيرين قد يكونان متفقين في الجوهر بخلاف المختلفين، فالجوهران المتحيزان هما غيران وليسا مختلفين، فكل خلافين غيران، وليس كل غيرين خلافين) (أهـ). قال الدكتور وهبة الزحيلي في التفسير المنير: ثم يبين الله تعالى مزيد فضله وعده أنه لا عقاب من دون جريمة فقال: { إِنَّ اللّهَ لاَ يُغَيِّرُ ...} أي أن الله لا يغير بقوم من نعمة وعافية فيزيلهما عنهم وينتقم منهم إلا بتغيير ما بأنفسهم بأن يكون منهم الظلم والمعاصي والفساد وارتكاب الشرور والأنام التي تهدم بنية المجتمع وتدمر كيان الأمم. أخرج أبو داود والترمذي وابن ماجه عن أبي بكر الصديق رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إن الناس إذا رأوا الظالم فلم يأخذوا على يديه، يوشك أن يعمهم الله بعقاب) وهذا مؤكد بقوله تعالى: {وَاتَّقُواْ فِتْنَةً لاَّ تُصِيبَنَّ الَّذِينَ ظَلَمُواْ ِمنكُمْ خَآصَّةً} [الأنفال: 25] (انتهى). هذا هو التغيير للأسوأ ولكن هناك التغيير للأحسن قال الشيخ عبد الرحمن السعدي رحمه اله في تيسير الكريم الرحمن في تفسير كلام المنان: "وكذلك إذا غير العباد ما بأنفسهم من المعصية، فانتقلوا إلى طاعة الله، غير الله عليهم، ما كانوا فيه من الشقاء، إلى الخير والسرور والغبطة والرحمة" (أهـ). هذه هي سنة الله في الخلق لا يتغير حالهم للأحسن من الأسوأ، أو من الأسوأ للأحسن إلا بأنفسهم وبإرادتهم، وبأعمالهم ومعتقداتهم. من هنا كانت مسؤولية التغيير كبيرة وهي مسئولية جماعية ومسئولية فردية، فالفرد يبدأ بالتغيير للأسوأ فإذا وافقه القوم، ولم يأخذوا على يديه، يعمهم الله بالعقاب، قال الدكتور وهبة الزحيلي في التفسير المنير: وواقع التاريخ الإسلامي في القرون الماضية يدل دلالة واضحة على أن الله تعالى لم يغير ما كان عليه حال الأمة الإسلامية من عزة ومنعة، ورفاه واستقلال، وعلم وتفوق في السياسة والاقتصاد والاجتاع، إلا بعد أن غيروا ما بأنفسهم، فحكموا بغير القرآن، وأهملوا دينهم وتركوا سنة نبيهم، وقلدوا غيرهم، وضعفت روابط التعاون بينهم وساءت أخلاقهم، وانتشرت الموبقات بينهم، وقد وعد الله الأرض لمن يصلحها بقوله: { أَنَّ الْأَرْضَ يَرِثُهَا عِبَادِيَ الصَّالِحُونَ }[الأنبياء: 105] أي الصالحون لعمارتها، وقوله:{ إِنَّ الأَرْضَ لِلّهِ يُورِثُهَا مَن يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ}[الأعراف: 128] انتهى. والصالحون لعمارة الأرض هم من يدرسون خصائصها، وحيوانها، ونباتها، وكائناتها الحية الدقيقة وهواءها وماءها ودوراتها ومواردها، وفيزياءها وكيمياءها دراسة علمية متقنة ثم يسخرونها وفق منهاج الله في الخلق. والتغيير هنا جماعي{مَا بِقَوْمٍ} أي أنه تغيير تعاوني يبذل كل فيه طاقته، وهو تغيير داخلي في النفس، بالإيمان والعمل الصالح، وتغيير خارجي في البيئة الخارجية، ومن أهم أسباب تخلف المسلمين كما قلنا في مقام آخر هو غياب العمل بروح الجماعة مع أن الإسلام أسس على العمل الجماعي وأفضلية العمل الجماعي: فالصلاة جماعة في المسجد أفضل من الصلاة منفرداً وفي الصلاة نقول{إِيَّاكَ نَعْبُدُ} بصيغة الجمع،{وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ}[الفاتحة:5] بصيغة الجمع، والتغيير الجماعي أفضل من التغيير الفردي، وهنا يأتي دور التربية وتهيئة الأفراد للإصلاح الفردي والتهيؤ للعمل الجماعي والتغيير الجماعي فالتغيير يتم على محورين، محور فردي شخصي، وهو تغيير مهم، لأن الفرد إن لم يتغير تغيراً حقيقياً داخلياً، سار مع الجماعة سير الغنمة مع القطيع، وأصبح عبئاً على القوم، قال تعالى:{ لَوْ خَرَجُواْ فِيكُم مَّا زَادُوكُمْ إِلاَّ خَبَالاً ولأَوْضَعُواْ خِلاَلَكُمْ يَبْغُونَكُمُ الْفِتْنَةَ وَفِيكُمْ سَمَّاعُونَ لَهُمْ وَاللّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ}[التوبة: 47]، فالفرد الفاسد أو غير الصالح، أو غير العالم، أو غير المقتنع، يمثل عبئاً على الجماعة ويحدث إرجافاً وشقاً للصفوف ويكون نواة لتجمعيع المرجفين والجاهين، والمفسدين والمحبطين، فيحدث تصدعاً في الجبهة الداخلية. ومع هذا التغيير الفردي يتم التغيير الجماعي حتى تتجمع الأمة حول مشروعها القومي وأهدافها العليا، وتدفع قاطرة التطوير والتغيير الإيجابي للأمام بقوة دافة جماعية، هذه هي فلسفة التغيير في الإسلام، وفي القرآن { إِنَّ اللّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنْفُسِهِمْ } [الرعد: 11]. بقي أن نقول أن العَلمانيين (بفتح العين) يرفعون شعار التغيير على الطريقة العلمانية الدنيوية المادية ويرفضون التغيير وفق منهاج الله وشرع الله، لذلك فهو تغيير سلبي سيؤدي لا قدر الله إلى سلخ هذه الأمة من دينها ولحظتها يعمنا العقاب والعياذ بالله. نحن نريد تغييراً علمياً، وتقنياً، تعليماً، تربوياً، أخلاقياً، وفق منهاج الله وبضوابط شرع الله وهذا ما فعله المصطفى صلى الله عليه وسلم مع صحابته، وما فعله صحابته بعد وفاته صلى الله عليه وسلم، حيث حاربوا المرتدين ونشروا الدين وعمروا الكون بنواميس الله في الخلق وفق منهاج الله فأسسوا حضارة علمية خلقية يتيه بها الزمان والمكان وسعد بها الإنسان، وعندما تغير المسلمون وفق منهاج أعداء الله من الأوروبين المستعمرين غير الله عليهم وأصبحوا في ذيل العالم، وانتقلوا من القاطرة الأمامية إلى السيارات الخلفية المعدة للنفايات والحيوانات، ونقل المهملات. علينا واجب فردي وواجب جماعي أن نسعى للوصول إلى القاطرة الأمامية وقيادة العالم كما قدناه قروناً عدة وفق منهاج الله وبنواميس الله في الخلق.



و اتمنى الموضوع قد نال رض ـاكم




>·°¯`·>·• (ugJl hggi , r]vjJi) •·>·°¯`·>

الموضوع الأصلي : .·°¯`·.·• (علـم الله و قدرتـه) •·.·°¯`·. || القسم : "الأرشيف" مغلق || المصدر : منتديات بنات دوت كوم || كاتبة الموضوع : friendship star


عدد زوار مواضيعى Website counter

 

الكلمات الدلالية (Tags)
الله, عمـل, •··°¯`·, ·°¯`··•, قدرتـه


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية

الساعة الآن 05:16 PM


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Adsense Management by Losha
جميع الحقوق محفوظة لـ شبكة بنات دوت كوم © 2014 - 1999 BANAAT.COM