عبري عن مـزآجڪ بــ ( Mмś & Śмş ) !

[sweetbutterfly]

عودتيني كل يوم ..~
........}.. اسمع انا صوتج
عودتيني لاضاق صدري ..~
.......}.. ما تخليني
والله و غيابج طال..~
.....>>>>.}.. مدري وش اسبابهـ
ولا غاب صوتج ..~
.......>>...}.. خيالج باقي بعيني و بـالي و قلبي وروحي

[ابتسمت أنا]

إنّي لأشهد دُنيآ من عواطِفكم
أحبُّ عِندي من دُنيا الرياحينِ
فأنتم النور لِيْ والنورُ منطمسٌ
وأنتُم المَاء إذ لا ماء يروِيني
من يكتسبْ مُحبا تبقى محبته
فهو الغنيُّ به لا ذو المَلايينِ
إني سَأحفظُ في قلبِيْ مَحبتكم
وسوف أذْكرها في العُسر واللينِ

-{}-

[الجوري وبس]

{ مَآبقَى فـ النَآسْ لنَآسْ
(إبْتِسَآمَهْ أوْ شُعورْ)
كَلنَآ لآهيْ وكلنْ يَشُوفْ "همْه كَبِيرْ"
كَلْ وآحدْ يَحسبْ أنَهْ فَآهمْ بَ كِلْ الأمُورْ
وكَلنْ يَبنِيْ طَمُوحهْ ! وَكلنْ وَدهْ يَصيَرْ !؟
وَفيْ النهَآيهْ ....
وَشْ خَذينَآ فِيْ الغَيآبْ وَ الحضُورْ
غَيرْ قسْوتْنَآ عَلينَآ..
.................................. وَإنْعِدَآمكْ يَ الضَمِيرْ!

[البروفسورة]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



عذرا تم تعطيل الرابط لحمايتك

عذرا تم تعطيل الرابط لحمايتك
/ يليق ب{ غلاك } !

صبآح / ينقصه نسمة { هوآآك }
و{ يآ بخت ، اللي صبآحهم اليوم
معآك ..!

البروفسورة

[ĴǾǿḒỳღ~]

آنـ كآنـ رملــ آلبحرـر يشتآق للموجـ
قلبي على جلستكـ ميتـ من الشوق

[الجوري وبس]

عذرا تم تعطيل الرابط لحمايتك



تبي تِعرف كيف غَدى البَابَ ألـَّ قِديمّ والكَمانّ أصًّحابْ ؟
تبي تِعرفْ وش يَصير لاجابوا طارينَـا !!

إسمَـع..
{ مَرَه..عَـزف الكَمان لَحَن وَسّمآه " الغيَـابْ "
بَكَى البابْ وشَرعَه الحِزن،بان الخَراب،صَرخ للكمان . .
. . أرجَوك . .
لايجَي طاري الأحباب . .
سِدني و أسّتر عَلي. !
وخَلِنا أصحَاب !!


من يَومَها . .
لاعِزف ْ الكَمان . . ولا انفتِح البَاب

: (

[@ المها @]

[Ṃ!ṣŝ άňά]

مَهْمَـآ قٍسىآ وقْتٍـيْ , وَ مَهْمَـآ تٍحدّآنٍيْ
وَ مَهْمَـآ عثَــرْ حظّيْ من همّيْ وَ أحزَآنٍيْ

[sweetbutterfly]

لأنج بمثـآبة الهوآ تنعش حيًآتيّ ~
تنفستج بِ[ عمق ] ..!

[رُﯛحّـﮯ ٺـفّدّآآﮚ]

صُوتك اَسرنيْ ، وصصرتَ بجدّ . . أحتآجه !
فيّ كلَ لحظهِ . . أحسسّه مآيفآرقنيْ /
فيَ سكّة الحُب ، لَه " دربَه . . ، ومنهَا آجه " ..
صِرتْ أعشقه ، كثرْ مَا آكان . .[ عآشقني ]
أمو و و تْ فيّ " جرأته " ، و أموتْ بـ " إحرآجه " . .لك صوتْ واللهّ ماغيره يروقني . . . !