لَعنة الحادية عشر من ديسمبر..! [كـامـلـة]

[احـلى بـنتـ]

التــــــــــــــكــــــــــــــمـــــــــــــــــ ـــلللهـــ
بــليييزز بــللييزز

^ بليز كمليها والله حماســ هذي الروايـــه

[سُومِيتآ]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ~Princess Reem السسلآم عليكم ورحمة الله وبركاته أول شيء : أشكركم بنات عالردود الحِلوَة ثاني شي : بقى يمكن بارتين أو واحد وأخلص القصصة بس ماعندي وقتتت أبدددددن بحاول أخلصها عما قريب ان شاء الله

 

 

وعْعَليّــــكَمْ السِلالامّ وَرَحُحَمْـــةِ الْلَّهِـ وَبَرْكٍــآآآتهُ
وَلَوْ يَا رِيْمَوِ الْحُلْوَةَ
خَدَذِيّ رَاحْتَجَ حَبِيْبَتِيْ .. وْنِحْنَا مُسَتِنِينِكِ

[أسِيفْ]

الأم قاهَرتني @@"
ما تنفع تكُون مربيّة أجيال
بس وش الحل !

التكملة خَطيرة
وأسلوبك يدمجنا مع القصّة بالمرة


بإنتظااركِ

[crazy games]

دوما ً مبهرهْ

يروووق لي ذوقكِ جدا ً

وهنا أثبتي إبداعك

قصة جميلة,مشوقه,رائعة

وأيضا ً تنسيقكِ كان لهقصه معي ’

إستمري هكذا دوما وإلى الأفضل ؛ موفقة بإذن الله

,

بالنسبة لتوقعي ربما تكون تلك الفتاة الصغيرة فتى !!

[~Princess Reem]

أشكركـــُم كلـِـِم بفضلكم بتكون هذي اوَل رواية أتمّهاا شُكراً طبعاً هذا آخر فصل ... لأني عندي دراسة قررت أنه الفصل يكون طويـــــــــــــل أتمنى ينال اعجابكم [الفًصِلْ الثامن] والأخير! [تابع قصة الماضي]: - مرّت الأيـِـام وأنا كنت سعيدة بطفليَّ الجميلين أما والدكـِ كآن خائفاً , وكل يوم كان يفكر بما سيحدث له وفي يوم من الأيام عندما أصبحتِ بِعمِر التاسعة وأخوكِ بالخامِسة وكان يوماً من أيامِ ديسمبر , لا أذكُره بالظبط ..! قاطعت أمي فجأة : أراهنِ أنه الحادي عشر !! فأكملت أمي وبدت عينيها تذرف الدمع .. : في هذا اليوم ..... قتلتِ أنتِ والدكِـ!!! شخصتُ عينيَّ ووقفت محدّقة في أمي , وقد فتحت فاهي ..! لم أتقبل ماسمعته منها ... وحركت رأسي نافية تصديق ماتقوله ..! ولكنّها زادت شدّة بُكاءِهـا , وأكلمت : " نعم !! قتلته !! بل وحاولتي قتلي !! " لم أتمالك نفسي , ولازلت أنفي تصديق ماتقوله .. بكيت معها وقلت : أهذا صحيح ؟! أنا من قتلَ والدي ؟؟ - نعم , ولكنكِ لا تذكرين !! - كيف لا أذكُر وقد كنتُ في التاسعة من عُمري؟! - دعيني أكمِل ماحَدث .. أنا آسفة ياربى ولكنّي لا أستطيع إخباركِ كيف قتلتِ والدكِ .. ولكن بعدما قتلته , حاولت قتلي .. وكان مجْد خائف بجانبي .. حاولتِ تدمير أسرتنا ولكن ليس برغبة منكِ .. وحينها أدركت أن مافعلته لهُ علاقة باللعنة التي ذكرها والدكِ لي .. نعم أذكر ذلك اليوم جيداً , تقدمت نحوي ببطء وكأن أحد يتحكم فيكِ .. كان مجد خائف جداً وكان مرتميًا في أحضاني .. كنت أبكِي كثيراً وأتوسل إليك .. ألا تمسيني ولا تمسي أخوك .. ولكنّك لم تنبسي ببنت شفة .. وبسرعة خاطفة حاولتُ الدفاع عن نفسي , بمزهرية كانت موجودة في احدى الطاولات ألقيتها فيكِ ... ثم فقدتِ وعيكِ .. أدركت مالذي اقترفته يداي ... ومن الصدمة سقطت أنا أيضاً أرضاً مغمىً علي !! كان بكاء أخيكِ هوَ من أرشد الشرطة إلينا ...! وبعد العديد من التحقيقات .. أقفلت القضية لتدخل السحر والشعوذة فيها وكنتِ انتِ قد فقدت ذاكرتكِ ..! بسبب المزهرية أقمنا جنازة والدكِ .. حينها ولكن بعدها لم تسلم عائلتنا من كلام الناّس ... وبتنا نتعرض للإساءات يومياً لذا قررت الإنتقال من المنزل , وقررت جعل شعركِ قصيراً , لكي لا يتعرف الناس إليك .. فيسيئون إليكِ لأنك ...[ قاتلة أبيكِ ] !!! قررت نسيان كل شيء ظناً مني أن اللعنة انتهت بموت أبيكِ خبأت ألبوم صور عائلتنا , حتى لا تسألوا عن أبيكم ... وخبأت الماضي كله عنكم ..! أنا آسفة جداً !!! بكت أمي كثيراً , وقد بدا عليها اليأس .. وحتى مجد الذي لم تسلم عينيه بكى بشدة وأنا معهم ... بكيت بشدّة .. لأنني أكتشفت أنني قاتلة ..! ولكن ليس برغبةِ منّي ..!!! لم أستسلم , ولكن اشتعلت بي رغبة شديدة بإبطال اللعنة مسحت دموعي ووقفت من مكاني وقلت لأمي .: - أمـــــــــــــــــي !!! أرجوكِ بان تخبريني بمكان منزل جدتي وأبي !!!! أرجوكِ ... رفعت أمي رأسها وتساقطت الدموع من عينيها .. ثم قالت : ومالذي ستفعلينه ؟! أجبتها بثقة ..: سأبطل اللعنة , أعدكِ بأنني لن أرجع للمنزل خائبة!! ابتسمت أمي ابتسامة يائسة وقالت : أنا أثقُ فيك ! فرحت كثيراً .. وبعدما أعطتني أمي معلومات مكان المنزل اتصلت بميسون وقلتُ لها أن تأتي بسرعة ! فجاءت كما قلت لها .. ثمّ تساءَلت عن الأمر , فقلت لها : - يجبً أن أبطل اللعنة ! تفاجأت ميسون ثم قالت : ومالذي ستفعلينه!! - سأذهب إلى مسقط رأسها !! منزل جدتي بلعت ميسون ريقها ... وشعرت ببعض الخوف ...! ولكنها أحست بالمغامرة اخذت بعض الأدوات التي قد نحتاجها ووضعتها في حقيبة ثم ارتديتها وهكذت ركبنا الحافلة متجهين إلة مكان بعيد عن المدينة وكلما ابتعدنا عنها كلما اختفت الأضواء .. وازداد المكان رهبة!! حتى توقفت الحافلة وتابعنا مشياً .... وبينما نحن في الطريق .. تراءى لنا منزل من بعيد! اقتربنا أكثر .. حتى بلعنا أنا وميسون ريقنا من منظره ..! كان منزل ..أصدق بالقول أنه كان متعفناً .. وقذراً ... وقد نمت جميع أنواع الأشجار عليه ولكني تماسكت .. واستجمعت شجاعتي المتبقية ... وحاولنا الدخول من باب المنزل الذي التفت الأشجار حوله .. أخرجت المِصباح اليدوي من حقيبتي , وأعطيته ميسون لتمسكه لي وأيضاً أخرجت المنجل الذي كانت تستخدمه أمي في ترتيب أشجار منزلنا وحاولت قطع الأغصان الملفتة حول الباب به ! بتّ أتنفس الصعداء وأنا أقطع الأغصان .. حتى انتهيت مددت يدي نحو المقبض وقبل أن افتحه فقالت ميسون : احذري .. قد تكون تلك العجوز وضعت لعنة لم يدخل بيتها أصلاً!! نظرت إليها باستخفاف ثم قلت : أنا لا افهم ياميسون .. الذي أعرفه أن الشخص عندما يموت تبطُل جميع لعناتِه فجأة ... تذكرت كلام الفتاة التي دقت عليّ الباب و قالت :"إنّ البوم لا يُغلق عينيه لينام " عندها إكتشفتُ الأمر ... نعم ..!! لهذا بقيت لعنتها مستمرة حتى يومنا هذأأ ...!!!! فرحت كثيراً ... وقلت : وجدتها وجدتهااا!!! قالت ميسون : مالذي وجدته؟!!! - نعم , إن البوم مجرد رمز للعنة ... لهذا كانت لعنتها مستمرة !! قالت ميسون : اممممم لم أفهم ! - لقد وضعت الساحرة لعنتها على رمز .. وهو البوم .. ولابد أن طائر البومة الذي وضعت عليه اللعنة .. لايزال حياً حتى يومنا هَذا !! ميسون : نعم!!! الآن فهمت كل ماعلينا فعله الآن هوَ قتل البومة الملعونة!!! - نعم !! نعم !! فرجنا أنا وميسون كثيراً لاكتشافنا هذا ... وبعدها دخلنا البيت بهدوء ... حتى تفاجأناااا!!! كان البيت مليئاًُ بجميع أنواع وأشكال طيور البوم .. طيور البوم قد ملأت أرجاء المنزل .. وكل بقعة فيه فمنها من تعلق فوق الأثاث ., ومنها فوق لوحات المنزل البارزة ... وفي كل مكان ولم نعرف أيها البوم المقصود ؟؟ ولكنّ الغريب في الأمر أن جميع البوم كان نائماً .. أي مغلق عينيه ! فكرت فليلاً في الأمر وتذكرت جملة الفتاة مرة أخرى "إنّ البوم لا يُغلق عينيه لينام " فقلت بسرعة لميسون : بومة مفتوحة عينيها !!! انها المطلوبة هيا نبحث عنها فتشنا جميع أركان المنزل .. ولم نجد سوى بوم نائم ... ثم دخلنا غرفة عجيبة .. ومريعة وأصابنا الخوف منها كان بها جماجم و سلاسل ... والكثير من المواد الكيميائية عندها أيقنت أنها كانت غرفة جدتي .. حذرت ميسون بأن لا تلمس شيئاً فقد يكون سماً .. ثمّ انطلقنا فيها بحثاً عن البومة المقصودة حتى جذب انتباهي تلك النافذة الكبيرة ... التي يدخل منها ضوء القمر لينير الغرفة اتجهتُ نحوها ... وإذا بي أرى خلالها تلك الشجرة العظيمة .. التي ذكرتها أمي في قصة والدي ... كانت شجرة يابسة وفروعها انتشرت في كل مكان تقدمت قليلاً نحوَ النافذة لأرى تحت لشجرة ...[ قبر ]! ويسرعة خرجت من المنزل ممسكة بيد ميسون .. متجهة نحو القبر تسارعت دقات قلبي ... أخرجت المنجل من يدي واقتربت نحوَ القبر اقتربت أكثر ... لأجد ضالتي ... نعم البومة الملعونة ... كانت عيناها تشعان بذلك اللون الأخضر نسيت كل خوف أشعر به وأنا اتقدم نحوها ممسكة المنجل محاولة إبطال اللعنة التي دمرت عائلتي تقدمت نحوها !! حتى شعرت بي .. وطارت نحو المنزل .... وبدون وعي .. ركضت خلفها تاركة ميسون ورائي ... فتحت الباب بقوة وبحثتُ عن البومة ..! لم يكن ايجادها صعباً هي وعينيها التي تشعان ..! كانت واقفة فوق احدى اللوحات المنزل البارزة ..! وبسرعة خاطفة .... أطلقت صرخة كبيرة وغرزت المنجل فيها وخرّت ميتة ...!!!! وسقطت ايضاً اللوحة التي كانت واقفة فوقها .. وما إن أمسكتُ باللوحة حتى تعرضت لهجومٍ شديد من قبل البوم الذي ملأ أرجاء البيت وبت أصرخ وأصرخ ... فقد كان البوم يهاجمني بشدّة .. وجرحني في جميع أجزاء جسمي وأنا كنت محتفظة باللوحة في يدي مزق البوم شعري وجزء من ملابسي ..! حتى كاد ان يغمى علي .... فجأة سحبتني ميسون خارج المنزل بسرعة وأنا أراها بعين واحدة ... كنتُ لازلت ممسكة باللوحة دون وعي أخذتني ميسون على كتفها نحو الحافلة وعندما رآني السائق على حالتي قال : إلى المشفى ؟؟ وسرعة أجبت : لا!! إلى حيي السكني لم أكن أصدق ....! أخفيت فرحة عظيمة طول الوقت بعدما قتلت البومة نعم !! عدت إلى البيت أزف الأخبار .... فرحة !!! ولا أستطيع كتمان فرحتي وبسرعة وقبل دخولي المنزل .. سمعت صراخ أمي من الفرح .. وعندها علمت أن أخي قد رجع له بصرهـ ..! ابستمت ابتسامة صادقة ودخلت المنزل وكلّي دموع فرح لم أهتم لجراحي .. وإنما كنت فقط أعبر عن فرحتي لأخي الذي رجع له بصره كان شعوراً عظيماً ... شعوراً لا مثيل له ... حتى ميسون كانت في اشد سعادتها كنا جميعاً نحتفل حتى ... رأت أمي لوحة الصورة بيدي ... ابتسمت ابتسامة خفيفة ... وأخذتها منّي ... وخرجنا نحو باحة منزلنا الخلفية ... وهناك أخرجنا الصورة من اللوحة(الإطار) وأشعلنا النيران فوقها كنّا جميعاً ساكتين ... حتى قلت : أمي .. من كانت تلك العجوز في الصورة ردت أمي وابتسامة تعلو شفاهها : كانت جدتكِ من أبيكِ ياربى~ وهكذا انتهت قصتي الطويلة .. التي لن تكفي الصفحات لأنقلها بكل تفاصيلها وأحاسيسهآ ... وستبقى قصة الفتاة التي دقت علي الباب سر غامض ..! لم أدرِ ماحلّه ولكنّي اتوقع أنها كانت [أنا] ..! لأنها كانت تشبهني كثيراً عندما كنتُ صغيرة ... عشنا أنا وأخي وأمي بعدها بسعادة كبيرة وكنا دائماً نحمد ربنا على كل نعمه التي أنعمها علينا والتي اكتشفنا قيمتها فقط بعدما حدثت هذي القصة الطوبـلة

[~Princess Reem]

وأخيــــــــــــــــــراً انتهيت من أول رواية لي ... هذي أول روابة أكملها إلى النهاية ... وطبعاً أول شيء بفضل الله ثم بفضلكُم ان شاء الله تعجبكم القصة ..! أعرف فيها اخطاء كثير بس أنا بعدي مبتدئة وان شاء الله أصححها في المٌستقبل قرآآآئة ممتعة و All rights reserved

[وَفآء عبدُالعزِيزْ]

ماشاء الله تبارك الله !

قصةة جداً ممتعة ~

حبيتهآ بـ كل تفآصيلها !

وننتظر المزيد و المزيد من الروآيآت ،

و تم تقييمك ( )

[ڷـِـِۑڷێ ..||«]

برنسز رييييييييم


أبدعتِ وشويـہ عليڪ ڪلمة ابدعتِ ماشاء اللـہ

قصة وروايـہ رآآآآآآئعـہ

و فڪرتها جداً رآئعـہ
وخيالڪ رآآآآئع


أستمري في هذا المجآآآآل


تقبلي مروري

[احـلى بـنتـ]

وااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااو

نهـــاايـه ولـا ارروعـ والـقـصصه محليتها شكرراا على الموضوعـ
مـاشاءالله عليك ااتـممننى تسوويـ رواايهـ ثانييه مرعبه ااو مـضضحكه

[Ħŭđŏŏǎ ẶŁ - βĥάř]

برنسز ريم
صرآحة مآ أعرف اش أقول لكْ
آبدآع و الله قليلة عليكِ
أسلوبكْ رآئــــــــــــــــــع
صرآحة أنا الدآيم ما أحب أقرأ رويات
أحس انها مملّة و هذه أول روآية
تعجبني يعني بقوة جذبتني
و لا حسيت بالمللْ
العكسسسسس و الله حمآس
و رعب و آكشن و حركآتِ
مآ ششششششآءَ الله عليكِ
ربي يوفقك إن شششششآءَ الله
و أقول لك يا ليتْ و الله تكتبي لنا روآية ثآنيه
بقلمك الجذاب
تسسسلم أنآملك يا عسسسل
الله يعطيكِ العوآأإفي
وآصلي دون ما تفآصليْ
لك أططططططلق تقييم + فآيف ستآرزْ
عسى ـآ ربي لا يحرمناَ منك
دمتي بخير

=)