منذ /21-12-2006, 09:59 PM | #171 | |||||||||||||||||||
بنوتة مبتدئة
|
اوووووووووووف اخر وحده كالعاده :017:
|
|||||||||||||||||||
#ADS | |
:: إعلانات ::
Circuit advertisement
تاريخ التسجيل: Always
الدولة: Advertising world
العمر: 2010
المشاركات: Many
|
|
منذ /22-12-2006, 01:57 AM | #172 | ||||||||||||||||||||||||
بنوتة عسولة
|
خخخخخخخخخخخ جيسي ضحكتيني بردج هع هع هع واخيرا خفافة دم في هالليلة الثقيلة <<< مخرفة زيك.. عموما ردج شوية غريب:msn_tonguخخخخ <<< ما ادري الخرف فيني ولا فيج روزي ايش دخلها؟ <<< قلنا لكم مخرفة هالوقت (ربما) تتظاهر بعدم الفهم >>> يؤ شكلي من صج خرفت ربي لا يقوله.. الحمد لله اخيرا فتح عندج المنتدى العنيد, خخخ يا مسكينة ما يحبج هع هع وسؤال أخير: من الجاسوسة دي؟؟ وتسلمين ع الطلة الحلوة ^^ برنثو
|
||||||||||||||||||||||||
منذ /22-12-2006, 01:46 PM | #173 | |||||||||||||||||||||||||||||||
بنوتة مبتدئة
|
انــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــ:pleasantr ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــا
ياذكيه الي حكيتك عنه اول الي اقلك ابى اااخره شويه ابا اكون انا اول وحد:msn_tongu ....معقوله نسيتي!!! .............................اللقاء الرومنتك...............تذكرتي؟؟؟
|
|||||||||||||||||||||||||||||||
منذ /22-12-2006, 06:07 PM | #174 | ||||||||||||||||||||||||
بنوتة عسولة
|
خخخخخ يالجاسوسة هههههههههههه لا لا ما نسيت يسلمو عالطلة مرة ثانية.. والحين:pleasantr نيو بارت هع هع هذا مال الاسبوع القادم لاني ما بقدر ادخل بسبب الامتاحانت >< ادعوا لي بالتوفيق ولما اخلصها ابي اجوف ردود كل البنات اللي يتابعون قصتي, ولا بتحبط << هالرمز وايد مؤثر خخخ ********************* (14) كان العمال يبنون في ذلك البيت بجهدِ كبير ونشاط, حتى وصلت إليهم سيارة حمراء لامعة أوقفتهم عن العمل بصوت محركها الشنيع, عندها توقف جميع العمال عن العمل واتجهوا نحو السيارة ملقين التحية بحرارة.. انفتح الباب, وخرجت منها قدمٌ بحذاءٍ أسود لامع, ثم خرج رجلٌ قاسي الملامح يرتدي بذلةً سوداء ويبتسم ابتسامته الخبيثة التي اعتاد عليها, صاح أحد العمال: صباحك خيرٌ يا سيد مالك.. لم يرد السيد, وإنما اكتفى بالابتسام, فأدرك باقي العمال أنه ينتظر تحياتهم فهتفوا يسلمون عليه.. دخل مالك المنزل واتجه نحو إحدى زواياه, ثم ركل الأرض بقوة فتحركت إحدى احجار الرخام ثم صاح غاضباً بعماله: ألم أقل لكم أن تردِمواالنفق جيداً؟ لمَ كل هذا الإهمال والتهاون أيها الأغبياء.. اعتذر بعض العمال بإحباط: آسفون يا سيدي, لكن ذلك قيد الناءِ حالياً.. مالك: أسرعوا, إن أهم ما في الأمر هو إخفاء هذا النفق أيها الحمقى.. العمال: حاضر يا سيدي.. حاضر يا سيدي.. فصرخ غاضباً بعصبية شديدة: ومالذي تنتظرونه.. تحركوا الآااان... فهرول العمال مسرعين لأعمالهم. ثم قال مالك بصوتٍ منخفض: يا لهم من بهائم حمقى... ... في بيت أبا أمجد, أبا أمجد: ماذا رأيتما هناك؟ أمجد: لا شيء, غير الحوائط وتأثيرات اللعنة القريبة من لين.. أبا أمجد وقد أصابه القلق: أي تأثيرات؟.. أمجد: لا شيء, عندما تقترب فقط فإن المنزل يؤثر عليها ويسبب لها هوساً.. لين: غير صحيح.. أمجد يصرخ في وجهها: بل صحيح, وما أدراكِ عن نفسك أن كان يسيطر عليكِ.. لين تريد أن تصرخ بوجهه لكن الوالد قاطعهما: يكفي.. لا بد أن أتحرى عنه بنفسي, ثم اتجه نحو النافذة ليبعد الستارة بيده لينظر نحو البيت أولاً, ليرى إن وصل العمال أم لا, ولكن بمثل الوقت رن الهاتف, الوالد: لين أجيبي عن الهاتف.. لين: حالاً.. ذهبت لتجيب عن الهاتف.. الصوت كان حزيناً باكياً: أم لين؟!.. لين: لا لين نفسها.. ولأن الصوت كان مبهماً بسبب البكاء لم تستطع لين التعرف عليه لين: من معي.. الصوت: أرجوكِ نادي لي والدتكِ بسرعة.. الآن. لين: حـ.. حسناً. لين أزالت سماعة الهاتف عن أذنها: أمي, هنالك أحدٌ ما يريدكِ على الهاتف.. الأم: من؟ - لستُ أدري كان صوتٌ لإمرأة تبكي فلم أتعرف عليه.. الام تناولت سماعة الهاتف من يد لين: ألو.. الصوت: أم أمجد, يا أم أمجد الحقينييي... وأجهشت بالبكاء.. أم أمجد: أم ميس؟! هل هذه أنتِ؟ لين: "أم ميس؟!! لماذا تبكي يا تُرى؟؟" - نعم, نعم, ابنتي يا أم أمجد ابنتي.. أم امجد بقلق وفزع: ماذا بها ابنتك؟ لين انصدمت: "ميْس؟!!! ماذا بها؟" أم ميس: قد صعقتها الكهرباء.. وما قاله زوجي لي بالهاتف منذ قليل لا يبشر بالخير.. واجهشت بالبكاء الشديد ثانيةً.. أم أمجد: يا إلهي وماذا قال؟ لين: ما الأمر يا أمي؟ اقلقتني كثيراً.. الأم هزت يدها كطلب للين بأن تنتظر قليلاً.. أم ميس: ما قاله لا أستطيع ان أذكره الآن, هنا, أحس بأن حياتي ستنتهي إن انتهت حياتها.. وهنا صرخت الأم: ماذا تقولين؟؟؟ ثم تمالكت نفسها: انتظر سأكون الآن بالطريقِ إليكِ.. وأكون إلى جوارك.. أم ميس لم تستطع ان تشكرها وهي بغمرة البكاء.. وأغلقتا السماعة, لين تصرخ بقلق شديد: ماذا هناك يا أمي ماذا هناك؟ الأم: اهدئي وهدِّئي من روعك, انا نفسي لا اعرف ولذلك ساذهب إليها.. لين: سآتي معك.. الأم: حسناً لا مانع, لكن لا تكوني مزعجة فالسيدة رهام معنوياتها منخفضة للغاية, فقط كوني هادئة.. - حسناً, المهم ان أذهب, مادام الأمر متعلقٌ بميس.. وارتدت كل منهما عباءتها وصعدتا السيارة متجهتين نحو منزل أبا ميس بسرعة كبيرة.. لين: أسرعي أكثر يا أمي. - لا أستطيع, فإن أسرعت أكثر بقليل سيتُكتب عليّ مخالفة. - أووف تباً للمخالفات وشرطة المرور.. لم يكن المنزل بذلك البعد, إنما الطرق الكثيرة في الحي هي أسوأ مشكلة, الأم: لستُ أتذكر الطريق تماماً, إنها متشابهة ويصعب التفريق بينها. لين أخذت تتذكر آخر مرة زارت فيها بيت ميس, كان منذ مدة طويلة, لكنها تحاول أن تتذكر شيئاً لم تستطع تذكره بسهولة, فأخذت تروي على نفسها قصة ذلك اليوم برأسها لعلها تتذكر الطريق.. "ما أذكره في البداية, أننا أنا وميس كنا قد خرجنا من بيتها الذي لا يمكنني تذكره نسير نحو الدكان, مررنا بطرق كثيرة متشابهة, كانت هي تُنشِد أنشودة الطريق, التي تستطيع بواستطها حفظ الطرق, لو أنني أتذكر ما هي.. كانت تبدأ بـ : هنا لافتة.. هناااا لافتةُ.. آه تباً لا أستطيع التذكر" ثم توقفت الأم, وعت لين من تفكيرها ورفعت رأسها للأمام لترى لافتة وقف حمراء, لين أصدرت صوتاً بأصابعها وقالت فرحة: لافتة وقفِ حمراء.. الآن تذكرت... نظرت إليها امها باستعجاب, لين: الآن ستعرفين الطريق يا امي, بما أراه يمكنه أن يذكرني بأنشودة الطريق نحو بيت ميس.. الأم لا تزال متعجبة: "أنشودة الطريق؟!!" لين تُنشِد: لافتة توقف حمراء, ثم انعطافٌ إلى اليمين,.. بينما كانت لين تُنشد كانت الام تسير بحسب ما تقوله.. لين بألحان الأنشودة وقد تذكرتها: ثم سيري نحو الامام لتلتقي بمكتبةِ أمين, عندها انعطاف شمال.. بعدها انعطاف نحو اليمين, سيري سيري إلى الامااام عند لافتة.. وكانت في الطريق لافتتين, الثانية لم تكُن هنا بالسابق, إحداهما على جهة اليمين والأخرى بالشمال, ولم تكن ضمن أياً منهما قف, فأبطأت الأم حركتها بينما لين مرتبكة وصامتة, الأم: ماذا؟؟ - هنالك لافتتين, إحداهما لم تكُن موجودة قبلاً, فلا أستطيع أن اتذكر أيهما اللافتة الصحيحة لنتبعها. الأم: حاولي ان تتذكري, لا أستطيع أن أتوقف هنا بدون لافتة توقف.. لين: أبطئي أكثر.. - لا أستطيع أكثر من هذا.. - يا إلهي.. وأخذت تناظر نحو اللافتتين بسرعة.. الأم لاحظت: لحظة, قلتِ ان احداهما لم تكن هنا سابقاً؟ - صحيح.. - إذاً لا بد أن هنالك لافتة تلمع أكثر من الأخرى, أي ان الاجدد ستكون أنظف ولها لمعان أقوى من القديمة, فإن استطعنا التفرقة بينهما سنعرف الطريق.. - صحييييح, كم أنتِ ذكية يا أمي:) - أعرف ذلك هههه - ولكن كيف سنعرف أيهما أجدد من الأخرى, فحتى لو كانت هنالك جديدة فمضت عليها مدة طويلة أصبحت قديمة.. - لكن لا بد أن يكون هنالك اقدم واجدد.. بدأت السيارة تقترب ببطء اكثر منهما ومن المنعطفين, الأم: انظري نحو الساق الحديدية فقد ترين صدأ نظرت كلا منهما الى جهتها من النافذة, لين: هذه الساق جديدة رغم أن اللافتة لا يبدو عليها ذلك.. الأم: لكن هذه يبدو عليها, ففيها القليل من الصدأ.. سأنعطف شمالاً.. لين لمحت شيئاً سقط, ثم صرخت: لا توقفي.. الأم وقد ضربت على الفرامل: ماذا هناك؟؟ - لقد رأيت للتو قطرة دهان قد سالت من العمود, هذا يعني أنه مطليٌ حديثاً وليس هو بحديث, وهم لا يطلونه إلا اذا كان بحالة سيئة, كالصدأ الشديد مثلاً, أي ان هذه هي اللافتة القديمة والمنعطف هو اليمين.. الأم: :) أنتِ أذكى مني.. - لين ^^ وقد تراجعت الأم للوراء لتذهب في الجانب الآخر, حتى أدركتا بيت ميس.. ترن ترون.. ترن ترون... فتحت ام ميس الباب وعينيها حمراوان من شدة البكاء, انصدمتا لين وأمها عندما رأتاها بذلك المنظر, أم ميس: مرحباً أم لين, ثم انتبهت للين واقفة بجنانب امها, قالت: مرحباً لين.. - مرحباً, وابتسمت لها لكن ام ميس لم تبتسم بل نظرت لأم لينو كان الابتسام آخر شيء ستفكر فيه, ثم قالت: ادخلا تفضلا البيت بيتكما.. استضافتهما بالقهوة العربية وطبقاً من الفاكهة ثم سالت: مالذي أخركما كثيراً هكذا؟ ام لين: طريق حيكم:) , عليكم فعلاً الانتقال منه.. رهام: ... ام لين: آه آسفة, مالأمر الهام يا ترى؟ رهام: .. رهام: هل يمكن ان تأتي معي للحظة؟ ام لين: طبعاً.. وخرجتا من غرفة الضيوف واغلقتا الباب, لكن ام لين اعادت فتحه وقالت: لين إياكِ وأن تقرِّبي أذنكِ من الباب وإلا ساقطعها لكِ.. ابتعلت لين ريقها: حسناً.. ام لين: نعم خيراً.. رهام: اي خير لا تقولي خير. لكن أخبريني اولاً لمَ اصطحبتِ معكِ لين؟ - لأنها سمعتني أذكر اسم ميس على الهاتف بقلق فقررت ان تأتي معي, هل من خطبِ ما لوجودها؟ رهام: بالحقيقة.. نعم, فأنا لا أريد أن اقلقها على ميس.. ام لين: وما بالها ميس؟ - هذا ما أود إخباركِ به بالداخل, لكن بما أنكِ اصطحبتِ لين معك.. قاطعتها ام لين وهي تربت على كتفها: لا تقلقي فلين قوية وعاقلة, فالتسمحي لها بالبقاء وسماع ما جرى.. رهام: ....... حسناً.... ثم دخلتا الغرفة, لين لم تبارح مكانها إطلاقاً... وجلستا بمقعديهما, رهام تطلق زفرة حارة ذات معنى قبل أن تتكلم, ثم صمتت قليلاً بعدها نطقت: ميس.. إن ميس أصابتها صعقة كهربائية قاتلة... ام لين لم تندهش ثانيةً فقد سمعت هذا الكلام عبر الهاتف, بينما لين بعكسها تماماً, صرخت: ماذااا؟؟؟ تكونت الدموع بعيني رهام وهي تكمل: في البجاية كنا أنا وزوجي جالسين نتكلم معاً اما هي بالأعلى تستحم, ثم سمعنا صرختها.. ولم تكمل فقد بدأت تبكي وهي تتذكر ما جرى, كان مؤلماً لغاية الموت, فهي لا تحتمل أن تفقد فلذة كبدها الوحيدة والتي لم تستطع أن تنجب غيرها.. اتجهت ام لين نحوها تخفف عنها وتهدئها لتكمل حديثها.. بعد ان هدأت اردفتْ: وعندما صعدنا إلى الأعلى, رأيناها ممدة على الأرض بجانب الجدار وبمسافة متر ونصف تقريباً كان هناك مجفف الشعر على الأرض.. وكانت فاقدة للوعي, وحملها زوجي للمستشفى بسرعة كبيرة ونال مخالفتين و... اجهشت بالبكاء ثانيةً وام لين تخفف عنها.. لين بقلق وفزع شديدين: أكملي أرجووووكِ سيدة رهام, ماذا حل بصديقتي؟ ماذا حل بميس؟ بعد ان سمعت رهام كلام لين القلق بشأن ابنتها انتاب قلبها قليلاً من السعادة والطمأنينة, وقد عرفت جوهر لين وقيمتها, فعلاً إنها صديقة مخلصة ورائعة, ابتسمت ابتسامة خفيفة وجففت دموعها بالمنديل: بعدها اتصل بي زوجي من المستشفى.. (وهنا اختفت الابتسامة لتتحول الى علامة حزن) وقال ان الطبيب يقول بأنها إذا لم تتحسن حالتها مع الغد فإما أن تصاب بشلل عصبي وجسدي, او تموت... وهنا اجهشت بالبكاء بشدة وقد شعرت بانها لن تتوقف أبداً.. أما لين وأمها فهما بحالة صدمة كبرى, لين هواجس وذكريات كثيرة تمر برأسها وقد تخالطت, يحدث لها شيء لأول مرة, هذه الهواجس ليست واحدة تلوَ الأخرى إنما تتهامس لعقل لين بالوقت ذاته, كثيرة وتتكاثر, تتزين بصورة الذكريات لميس وحياتهما معاً منذ أول لقاء, وهواجس أخرى تتجسد بما قد يحدث لاحقاً, صديقة عمرِ تجلس على كرسي متحرك في دار الخرِفين بسبب شللها العصبي, أو... صرخت والدموع بعينيها: لا لا لا.. مستحيل.. ثم نهضت من مقعدها وقالت: اما من شيءٍ يمكنني أن أفعله؟ يا سيدة رهام... ناظرتها السيدة رهام بعينيها الدامعتين, وقد توقفت عن البكاء, صمتت.. وأخذت تحدق في لين, بعدها تكلمت: لا.. للاسف... كان صدمة أخرى كبيرة للين, وأحست بان هذه الصدمة قد شلتها تماماً عن الحركة, فوقفت في مكانها متجمدة, حتى هواجسها قد صمتت وماتت وكأن ساعة النهاية حانت, إنه أصعب موقف تمر به لين, أقرب وأعز صديقاتها سترحل بتلك السهولة وهي عاجزة تنتظر ذلك.. قالت بقلبها: يا إلهي يكفيني ما نلته من الصدمات.. فأرجوكَ أنقذ ((ميسي)) لتريحني من الصدمة القادمة, فهي لا تستحق ذلك, أرجووووك يا إلهي أرجوووك... وهي واقفة بشرودها في افكارها, نزلت دمعتان رقيقتان على وجنتيها الذي شحب لونهما, ثم صدر منها صوت تاوه خفيف, ثم عَلا, لتبدأ بالبكاء وهي تجلس على الأرض تغطي عينيها بيديها.. تفاجات الام من لين تماماً, أصبحت لين أرق من السابق وهاهي تبكي بسهولة, والآن, من تهدئ ابنتها ام صديقتها ام ميس؟ كما انها الأخرى بحالة تعب وصدمة وهي نفسها بحاجة لأحدٍ آخر بجانبها... الأم راودتها فكرة, فقالت بصوتس عالٍ جدي: توقفوا عن البكاء كالأطفال, إن بكائكم هذا لن يفيد ميس بأي شيء بأدنى شك, لذا عليكم أن تنجزوا شيئاص مفيداً يساعدها على الشفاء.. رهام: كيف؟ نحن لسنا أطباء وليس بمقدورنا عمل شيء... ام لين: نعم هذا صحيح, لكن بإمكاننا الدعاء, فالله غفور رحيم ويستجيب لدعوات المسلمينو خاصة ان كانوا صادقين فيها... ازاحت لين يديها عن عينيها الكئيبتين, وكأن أملاً ما انزرع.. أردفت الأم بصوتٍ رحيم: ثقن بقدرة الله, وثقن بانها ستكون على ما يرام غداً, وستكون بإذن الله على ما يرام.. نبتة أمل.. جديدة انغرست في قلبهما, ليس هنالك خيارٌ آخر, هزتا رأسهما موافقتين وقامتا.. للدعاءِ والتضرع فيه... **************************** اتمنى نال إعجابكم.. واتوقع عرفتو الشخصية اللي اتكلمت عنها.. يا ترى شسالفة النفق؟ << اغششكم هع اما ميس ولين................ انتظروا البارتات الجاية, واذا ما جفت ردود:017: يا ويلكم كل وحدة تقرأ ترد بليز ما يضرها شي... بس قولوا ليش ما تردون؟:017: :017: سلام:) برنسو
|
||||||||||||||||||||||||
منذ /23-12-2006, 02:02 PM | #175 | ||||||||||||||||||||
بنوتة مبتدئة
|
لين و أمها لازم يشاركون في برنامج المحقق كونان
|
||||||||||||||||||||
منذ /23-12-2006, 10:24 PM | #176 | ||||||||||||||||||||
بنوتة عسولة
|
هلا فلورو..
|
||||||||||||||||||||
منذ /23-12-2006, 11:55 PM | #177 | |||||||||||||||||||
بنوتة مبتدئة
|
انا حظي النحس يلاحقني حتى في النت شيئ عفن
|
|||||||||||||||||||
منذ /24-12-2006, 05:29 PM | #178 | ||||||||||||||||||
بنوتة new
|
|
||||||||||||||||||
منذ /24-12-2006, 10:03 PM | #179 | |||||||||||||||||||
بنوتة new
|
أنا متابعة جديدة للقصة
|
|||||||||||||||||||
منذ /25-12-2006, 05:26 AM | #180 | |||||||||||||||||||
بنوتة مبتدئة
|
هلا والله ببرنسوو
|
|||||||||||||||||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
الحياة, تأليفي, طرق, قصة |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|