منذ /29-12-2006, 11:41 PM | #181 | ||||||||||||||||||||
بنوتة عسولة
|
انا حظي النحس يلاحقني حتى في النت شيئ عفن
|
||||||||||||||||||||
#ADS | |
:: إعلانات ::
Circuit advertisement
تاريخ التسجيل: Always
الدولة: Advertising world
العمر: 2010
المشاركات: Many
|
|
منذ /30-12-2006, 12:21 AM | #182 | ||||||||||||||||||||
بنوتة عسولة
|
مشكورين عالرد بنات..
|
||||||||||||||||||||
منذ /03-01-2007, 09:57 AM | #183 | ||||||||||||||||||||
بنوتة عسولة
|
اهلين يا بنات
ان شاء الله انتوا تمام.. سوري اتأخرت بتنزيل البارت.. بس احنا بنعود لامتحاناتنا, واليوم آخر دخلة لي للنت ولا بدخل بعدها الا بعد اسبوعين او 3 الله يعينني في الامتحانات, ويكون بعون الجميع اعتبروها عيدية:) بس متأخرة :msn_tongu ************************************************** ********* (15) أشرقت شمس الصباح بخيوطٍ ذهبية تسللت من خلال صفائح النوافذ الرقيقة المنقوشة بآثار الكسور, لتداعب وجهاً افتقدناه.. ليضع عينيه فوراً على عينيه ليحميهما من أنامل الشمس التي بدأت تقسو بمداعباتها عليه... نهض عماد من نومه وجلس على فراشه بعينين مغمضتين, يشعر بنعاسٍ شديد.. بقي على حاله دقائق إلى أن عاد عقله الى العمل.. نهض نحو الحمام... أمسك بفرشاة الأسنان القديمة وبدأ بغسل أسنانه وهو يحدق بالمرآة المكسورة المغبرة قِباله.. أخذ كمية من الماء في كفه ومسح بها المرآة وهو يفكر: "يا إلهي أنا بغاية الفقر! لا أملك مرآةً سليمة أو حتى مناديل قماشية لتنظيفها.. أعنّي يا إلهي.." خرج من الحمام, وقف يناظر منزله المهترئ بحالته هذه, حول أنظاره إلى سلاسل الشمس المطلة من نافذته إلى أحد جوانب بيته, ودقق النظر إليها, كانت هنالك الكثير من الغبار يتطاير ويبدو واضحاً خلال الأشعة, كأنه حبيبات قزمية.. طوى فراشه ورتب بيته القديم وخرج غير راغب برؤيته ثانية, كم يكره هذا البيت, حتى إنه لا يمتلك فيه أي ذكرياتٍ جميلة.. لا يتذكر سوى أنه أوى إليه بعدما تعرف إلى أمجد.. وبتدخل رجال الشرطة... أغمض عينيه بشدة.. "كم أكره هذه الذكريات.." وشدّ إغلاق عينيه "لماذا كل الناس يمتلكون ذكرياتَ جميلة إلا أنا؟ لا أتذكر سوى العزلة.. الأذى.. الخوف.. الضياع والشعور بالرعب..." ثم استند لجدار بيته ولا يزال مغمضاً عينيه بقوة ليمنع تشغيل شريط ذكرياته القديم, لكن هذا هو الشيء الوحيد الذي لا يستطيع عماد التحكم به ومنعه, فشتغل وقفزت الذكريات المتجسدة برأسه.. ظلامٌ دامس في البداية.. وحدة.. صراخ.. أب فقط لا غير.. هروب.. أناسٌ مخيفون.. إجرامه.. بعدها وجد النور.. إنه أمجد وعائلته.. الذكرى الوحيدة التي يحبها, والتي لا يملك أجمل منها ويريد الحفاظ عليها.. ثم فكر, لا بد وأن كل إنسان ولديه أم, أما هو, فلا يعرف أن له أم, لا بد أن يكون له أم, أجل فهو يشعر بذلك كلما فكر بهذا الأمر.. ولكنه لا يعرفها ولا يتذكرها, وهل رآها من قبل؟.. بقلبه: أمي.. ليتكِ معي يا أمي كم أود رؤيتك... - ماذا؟! كانت الممرضة تشرف على ميْس, الفاقدة الوعي بالمستشفى, وتبدو حالتها قد بدأت بالتحسن قليلاً, كان الطبيب قد مر على الغرفة فسمعها فدخل يستفسر: ما الأمر يا ريما؟ الممرضة ريما بذهول: لقد.. تكلمت... الطبيب ذُهل: ماذا؟!! - لقد سمعتها جيداً.. بالفعل تكلمت! - وهي بهذه الحالة؟! - أجل, لقد بدأت حالتها بالتحسن كنت سأخبرك, لكنها كانت تهذي, وهي بهذه الحالة استطاعت أن تنطق على الأقل! يا سبحان الله فهذا أشبه بمعجزة.. - أجل, يا سبحان الله, وماذا قالت؟ - لقد قالت: أمي.. ليتكِ معي الآن يا أمي كم أود رؤيتك. - آه, يا سبحان الله, ما أعظم منزلة الأم.. ريما: ^^" حقاً يا سيدي الطبيب, لكن الآن ليس وقت العاطفة, فلنتصل بأهلها حالاً, ومن الضروري أن تحضر أمها الآن.. فمن يدري قد تحدث معجزة إن حضرت... - معجزة مرة واحدة؟! إنها نادراً ما تحدث, لم يسبق وإن رأيت معجزة, لا لا أظن.. لقد حدثت الكثير من حالات النجاة سابقاً بمشيئة الله أولاً وبجهدنا ثانياً وبقدرة تحمل المريض ثالثاً, أي أن هذا حدث سابقاً وليس بمعجزة.. - لكنها نطقت, انظر إليها لم يسبق أن رأيت أحداً قد انصعق بكرباء المنزل وبقيَ على قيد الحياة, على الأقل ليس بدون التلفاز, لكنني لم أسمع بأذني أن هذا سبق وحدث ببلادنا.. 240 واط كهرباء المنازل هي قوة كافية لقتل الأشخاص في ثانية.. - حسناً حسناً ريما.. اعفيني من محاضراتك التي لا أمتلك وقتاً لها بجدول أعمالي, فلتظني ما تظني لكني لن أقتنع, ابقي هنا وراقبيها قد تهذي بشيءٍ آخر, أما انا فسأذهب لأتصل بأهلها في الحال.. - حسناً.. خرج الطبيب.. ريما: يا له من شخصٍ عنيد.. في بيتٍ آخر, صباحٌ خفيفٌ قد أطل فلم يوقظ النائمين, كانت كلاً من السيدة رهام ولين ووالدتها نائمات بعد تعب.. لقد سهرن الليل بالبكاء والدعاء لميس العزيزة على قلوبهن, فلين ظلت حتى الساعة الثانية تدعو لصديقتها وقد أنهكها ذلك فغفت على الأريكة وبيدها كتاب الدعاء, ووالدتها ظلت مع السيدة رهام حتى الساعة الرابعة وبعض الدقائق تدعو لميس _ رغم تعبها الشديد بالدعاء _ فليس من اللائق أن تترك السيدة رهام وحدها وتغفو في منزلها وهي بهذه الحالة, فالوقت متأخر ولم يكن بمقدورها العودة إلى منزلها وسط الظلام الدامس, خاصة وهي نعسانة, فاتصلت بزوجها لتخبره بأنها ستبات في منزل السيدة رهام.. أما عن السيدة رهام فغفتوهي تتمتم كلمات الدعاء بعد والدة لين بعد لحظات... ولكن هذا النوم الثقيل أيقظه صوت الهاتف بالصالة, فنزل فوراص زوج السيدة رهام ملتقطاً إياه قبل نهوضهن.. السيد: ألـو.. من المتكلم؟ الطبيب: ألم تعرفني؟ أنا الطبيب المشرف على حالة ابنتك ميس يا سيدي.. - اها.. وما هي أخبارها يا سيدي الطبيب؟ طمأني أرجوك, فلم يغمض لي جفنٌ واحد منذ عودتي من المستشفى ليلة البارحة بسبب القلق... الطبيب مستبشراً: بل احمد ربك يا سيدي, فبدأت حالتها بالتحسن بأعجوبة.. هلهل الوالد غير مصدق: حقاً؟؟ الحمد لله, الحمـــــــــــــدُ لله... خرجت زوجته من غرفة الضيوف وبعينيها النوم متسائلة: عزيزي, مالذي يجري؟ اعتذر الوالد من الطبيب للحظة ليكلم زوجته: هل أيقظتكِ بصوتي؟ أنا آسف.. - لا بل صوت الهاتف, لكنني لم أستطع النهوض سريعاً بسبب النعاس الشديد... - أوه, فلتكملي نومكِ إذاً ولتأخذي راحتك, لا بأس عليكِ.. - هل تمزح؟ وأترك ابنتي! عموماً من المتكلم؟ - الطبيب.. واحزري ماذا.. ثم ابتسم بفرح: يقول أن أحوالها تحسنت.. ارتسمت بسمة ملائكية على وجه رهام وتلألأت عيناها الناعستين بالدموع لتغسل النعاس بالفرح.. فأخذت بذرف تلك الدموع على وجنتيها المطبوعتين بآثار النوم وهي تحمد ربها بهمس وتمتن له بقلبها الذي خفق, فهي وصاحبتاها البارحة قد قدمتا دعوات صادقة متضرعة والله سبحانه يقبل مثل هذه الدعوات.. فأخذت تبكي بهدوء وهي تعود لتزف الخبر للين وأمها بغرفة الضيوف, ولديها آمال كثيرة بتحسن ابنتها, اما الوالد فقد أكمل كلامه مع الطبيب: ها قد عدت معك أيها الطبيب. هل لديك أخبار أخرى تخبرنا بها؟ - أجل, لدي خبرٌ عجيبٌ آخر.. - قل ما عندك.. - حسناً, لا أعرف تماماً كيف أصف لك.. لكن الموقف بصراحة عجيب, فالشخص المصعوق عندما يكون بهذه الحالة لا يكون قادراً على النطق, لكن ابنتك بدأت تهذي, وليس أي هذيان فقد قالت كلاماً واضحاً كما وصفته الممرضة, فقد قالت: أمي.. ليتكِ هنا يا أمي أريد رؤيتك.. لستُ أذكره تماماً لكنه شيءٌ من هذا القبيل.. انذهل الوالد: سبحان الله! تريد أمها؟ سنحضرها في الحال, فمن يعلم قد تستفيق بسلامٍ بعدها.. - كلامك شبيه بما قالته الممرضة أيضاً.. - أهي من سهرت البارحة على رعاية ابنتي؟ - نعم هيَ. - هذا لطفٌ منها, ما اسمها؟ - ريـــما. - ريما. تبدو لطيفة فعلاً, تستحق الشكر والامتنان هلا توصله لها مني من فضلك؟ - بالتأكيـد لا مشكلة. - حسناً أشكرك, وأشكرك أيضاً على مساعدتك الكبيرة وعنايتك الشديدة بميْس.. - الشكر لله أولاً ثم لي, وثم لميس التي استطاعت تحمل كل تلك المراحل.. - أجل معك حق, شكراً لله, والشكر لكم جميعاً... أنهى مكالمته مع الطبيب ليطلب من زوجته الاستعداد للذهاب للمستشفى, وقد أخبرها بأنه يكن لها مفاجأة سارة سيخبرها إياها في السيارة, لين وامها قررتا ليذهبا معهما في السيارة ليسمعا ذلك الخبر, الذي يتكلم عن هذيان ميس الغريب.! بالحديث عن الغربة, هذا الصباح يبدو غريباً للعائلة التي اعتدنا عليها فوضوية صباحاً, فهو بحضور لين يبدو الأمر جنونياً حيث لا تسلم من المقالب اللبقة من إعداد السيد أمجد وصاحبه الضاحك عصام, وتأفأها منهما الذي يعقبه توبيخ الأم.. لكن هذا اليوم الهدوء يعم المكان لافتقاده أهم عناصره فيبدو الوضع غريباً, خصوصاً أنه على الذكور إعداد الإفطار لأنفسهم بنفسهم.. وُزِّعت الأدوار, الأب كان يطهو على الفرن, وأمجد كان يُعد الشطائر, أما عصام فكان يناولهما ما يحتاجانه وقد بدا بحالة جنونية.. الأب: عصام لقد وقعت هذه البيضة وانكسرت, هاتِ غيرها. أمجد: عصام هلا ناولتني المربى؟ - عصام لقد انزلقت من يدي البيضة الثانية فهاتِ أخرى أيضاً.. عصام كان يفتح الثلاجة يُخرج بيضاً ثم يغلقها يمر بجانب المربى فيأخذه مما يجعل يده الأخرى تنشغل بإمساك المربى والأخرى بإمساك بيضتين, فسقطت إحداهما, فعاد وأخذ غيرها ولكنه أمسك البيض بقوة كي لا تسقط مما أدى إلى انكسار البضتين في يده الصغيرة, فتقزز ذهب لغسل يديه, يريد فتح صنبور المياه ولكن كلتا يديه مشغولتين فوضع المربى قرب الصنبور ليفتحه.. صوت الأب غاضباً: عصام أين البيضتين؟ أمجد: عصاااااااام.. عصام ><: لحظـــــــــــــــــــــــــة... غسل يديه ثم التقط المربى وهو يقول: حسناً, واحداً واحداً.. ارتبك وتداخلت الأفكار برأسه فأخذ المربى إلى والده ثم عاد واخرج بيضتين من الثلاجة واعطاهما لأمجد, أمجد: !!!! صوت الأب: عصام طلبت البيض وليس المربى.. أمجد ينظر إليه بغضب: عصام أين عقلك؟ طلبت المربى وليس البيض النيء.. زفر عصام, ثم عاد وأخذ المربى من عند والده وأوصله إلى أمجد أخذ منه البيضتين وأمسك كل بيضة في يد واحدة, لكن تلك التي انكسرت بها البيضتين سابقاً لا تزال بها آثار لزوجة البيض مما أدى إلى انزلاق البيضة وتكسرها على الأرض, قال: أوبس.. الوالد وأمجد بنظرة خَزر: عصام.. عصام عرف أنه عليه إحضار بيضة أخرى من الثلاجة, فذهب وأخرج كرتونة البيض, قال: يبدو أن البيض قد نفذ.. صاح الإثنان: ماذا؟؟ الأب: لا يمكن, نحن ثلاثة وقد طهوت حتى الآن بيضتين, لا بد وأن يذهب أحدكما سريعاً إلى الدكان ليشتري لنا بعضاً من البيض لأن هذا لن يكفينا.. وناظر أمجد لأنه الفتى الأكبر, أمجد يحاول التملص من الموقف: لا.. لا... ثم قال بذكاء: لكن اليوم عطلة, والدكاكين مغلقة, إلى جانب أنني مرهق من العمل ومتورط بتحضير الشطائر.. :) الأب وقد لمعت عيناه: لكن هنالك فقط دكاناً واحداً يفتح على مدار الأسبوع, غنه دكان السيد سليمان... أمجد: لكنه بعيد يا أبي ولن أعود بالوقت المناسب.. - ولكنك ستعود بالوقت المناسب إذا استخدمت دراجتك.. - مباشرةً, أتى صوت الجرس: دينغ دونغ, دينغ دونغ... الأب: من يا ترى؟ هل تنتظر أحداً أمجد؟ - لا ناظر الأب عصام عصام: كلااا أمجد بسعادة: اتمنى ان تكون أمي, لتتم باقي أعمالنا, وترسلك لشراء المحتاج كالعادة:) الأب: لا تفرح كثيراً أيها الكسول, فلو كانت هي أمك حقاً لكانت دخلت منذ زمن بدون الحاجة إلى قرع الجرس, فهي تمتلك نسخة عن مفتاح المنزل لا بد وأنك نسيت.. أمجد عاد صوت الجرس يرن بأضعاف.. الأب وقد بدأت اعصابه تحترق كالفرن: تباً, سأصاب بالصداع, أمجد إذهب لفتح الباب.. ذهب أمجد, استوقفه والده وقال مبتسماً بخبث: وتفضل خذ هذه معك (أعطاه بعض النقود) لانك ستشتري بها البيض مرة واحدة لخروجك من الباب.. أمجد زاد اغتياظه, وذهب... عند الباب.. كان عماد واقفاً مبتسم, اتى ليستمتع بقضاء يومه مع صديقه العزيز أمجد, لينسى فقط, ما يقفز إلى ذهنه, فهي الطريقة الوحيدة لمنع تسرب الذكريات إلى رأسه.. فتح الباب, عماد مستبشر: أهلاً أمجــد.. عماد قطب عضلات وجهه: اوف يالهذه الرائحة, هل تطبخ؟ أمجد وقد لمعت بذهنه فكرة: ما رأيك, قل لي, هل أستطيع الخروج بهذه الرائحة؟ - بالتأكيد لا, وإلا ستسبب الإحراج لنفسك, إذهب واستحم قبل ذلك.. وضع أمجد ذراعه حول كتف عماد وقال: أنت لا ترضى عليّ بالحرج صحيح؟ حرك عماد عيناه لأمجد وقال بصوت يشوبه الحيرة: لا طبعاً.. فكر: "نظراته لا تعجبني, ماذا يدور بخلده يا ترى؟" أمجد: حسناً خذ إذاً (وسلمه النقود) أبي طلب مني شراء بعض البيض من دكان سليمان, إذهب واشترها أنت فأنا مقرف الرائحة كما ترى, إلى اللقاء:) ولا تنسَ استخدام دراجتك لتصل وتعود بسرعة واحذر من تكسر البيض في أثناء عودتك.. قال هذا بسرعة ثم أغلق الباب, أما عماد فوقف متعجباً للحظات قليلاً يحاول أن يستوعب ما جرى.. جرى أمجد إلى الداخل وهو يضحك وقد عمل لتوه مقلباً على صديقه ليرتاح قليلاً من عبء الأعمال الأب: تأخرت قليلاً, من الطارق؟ - كان عماد, ولقد ورطته لتوي معنا في الطبخ, لا تقلق فهم على أي حال اسرع مني بركوب الدراجة.. الأب: مادام الأمر كذلك, فلن أقلق:) عصام: آه أين أنتِ يا امي, فعلاً عملكِ صعب كم أفتقدك الآااان.. علق الاثنان على كلامه موافقين... حسناً.. على ما يبدو أن الأمر كان جنونياً في النهاية, حتى بدون لين وأمها... ************************************************** ************** كان البارت متعب, اتمنى نال إعجابكن حبيباتي متشوقة للردود لا تخذلوني:) سلااام برنسو
|
||||||||||||||||||||
منذ /03-01-2007, 10:56 AM | #184 | ||||||||||||||||||||
تألّقت وسطكن
|
عذرا سيدة الإبداع
|
||||||||||||||||||||
منذ /03-01-2007, 01:22 PM | #185 | ||||||||||||||||||||||||
بنوتة مبتدئة
|
هههههههه
|
||||||||||||||||||||||||
منذ /03-01-2007, 04:00 PM | #186 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||
بنوتة عسولة
|
خذي راحتج غلاي.. الزمن لعودتي طويل بإذن الله ولا تتعبين نفسج كله اليوم اهم شي تواجدك الغالي, كي لا افتقدج... ************** فلورو ^^ يا هلا وغلا ^^ منورة ^^
آاااه اخجلتييييييني هههههههه تسلمين غلاي مادري شقول لج, بس أكيييد هذا كله من ذوقج الحلو
هههههههه حد امه
الله يسمع منج,, تسلمووون برنسو
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||
منذ /03-01-2007, 09:23 PM | #187 | |||||||||||||||||||
بنوتة مبتدئة
|
اهوووووووووووو:017:
|
|||||||||||||||||||
منذ /04-01-2007, 08:32 AM | #188 | |||||||||||||||||||
بنوتة مبتدئة
|
هلا ببرنسوووو
|
|||||||||||||||||||
منذ /10-01-2007, 05:50 PM | #189 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
بنوتة عسولة
|
هلا غلاي بكون في انتظارك تسلمين عالطلة الحلوة زيك
هع هع احجلتي تواضعي.. كله من ذوقج يالذواقة
اييييه كلامج صح.. احلى شعور هو الشعور بحنان الام ماله مثيل < هع حلوة مااله مثيل اعني ماله منازع < تأثير الدراسة *_*
لا تخافي ولا تحاتي.. بتقوم بالسلامة ان شاء الله.. ان شاء الله < تبي تخوفكم ^_<
مشكورة غلاي.. ولولا كلامك الحلو وتشجيعك الدائم لي ما اصريت على تحسين البارت, الله يدومك لي حبيبتي..
هههههههه هذوله العفاسين, ورطوا عماد مسكين كانه مو مكتفي من اللي عنده
وانتي الاحلى يا عمري فديتج. عسى ما انحرم منج يا رب زي الباقين مادري وين دلفوا >_< خخخخخ سلام برنسو
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
منذ /10-01-2007, 05:58 PM | #190 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
بنوتة عسولة
|
هلا غلاي بكون في انتظارك تسلمين عالطلة الحلوة زيك
هع هع احجلتي تواضعي.. كله من ذوقج يالذواقة
اييييه كلامج صح.. احلى شعور هو الشعور بحنان الام ماله مثيل < هع حلوة مااله مثيل اعني ماله منازع < تأثير الدراسة *_*
لا تخافي ولا تحاتي.. بتقوم بالسلامة ان شاء الله.. ان شاء الله < تبي تخوفكم ^_<
مشكورة غلاي.. ولولا كلامك الحلو وتشجيعك الدائم لي ما اصريت على تحسين البارت, الله يدومك لي حبيبتي..
هههههههه هذوله العفاسين, ورطوا عماد مسكين كانه مو مكتفي من اللي عنده
وانتي الاحلى يا عمري فديتج. عسى ما انحرم منج يا رب زي الباقين مادري وين دلفوا >_< خخخخخ سلام برنسو
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
الحياة, تأليفي, طرق, قصة |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|