فعَاليّة : تذوّق الكَلِم

[قِيتآرة]

أنْشودهَ رآئِعـہ ، ♥

كلِمآتهآ حزيْنہ ~
تشعرْ بألآلمْ ، كآنّ القلبَ بتفَتتْ
لهآ معنىْ غريْب يقتَلْ
تعبّر عن حُزنْ وألَم ، تذهَبُ بسآمعهآ لعآلمٍ آخرْ


اللهم أرحْ تلكَ القلوبِ من الألمْ ، وكنْ معهُمْ
وانصرهُم على من ظلمهُم ..





طُهرْ ♥

فكْرة رهييْبة ..
موضوع مميّز وأنيقْ ، أبدعتِ بمعنى الكلِمةْ
جزيتِ الجنآن ودمتِ متميّزة =")

[- ڪيسآميَ ♥]

*
أقشعر بدنيَ لتلكِ المناجاتُ !
و تعلقتُ تلك الدموع فِ مقلة عينيُ ،
ذكرى الماضي ، ألم الحاضرَ .. و خوف المستقبلُ !
اصوات : ( بكاء و شهقاتُ و أنينَ ) ..
وجع و حسرة و فقدان و ألمُ ، و أم ثكلى فِ مضجعهاِ تتلوى حزناً !
رباهِ ، أمسح على تلكُ القلوبَ التي أوجعهاِ الفقدَ ،
و سلبتَ الابتسامة من شفاههمَ .. و اكتستَ حياتهم بَ الكربُ ،


- لكَ ي طهرَ :
أجملُ التحياتُ لهذا الانتقاء الجميلَ !
تسلميُ على الطرح الأكثر من رائعَ ..

شكراً لكُ ()

[Ms.abeer]

وعليكُم السَلام ورحمَة الله وبركاتُه ،

*
قبل كِتابتَي كُنت بالفعل قد لَاحظُت تَكرارها .. تِلك "القشعريْرة" ، فلم أكُن لأعلم أأصابتني لرؤيتها تتكَرر في
السُطور أمامِي .. أم لسماع تِلك المَقطوعة الشجيّة ..

وصلنَي ذلِك الحُزن بسبب الوتر ذا الّنبرة العميقَة ،

لفتتني كلماتُها فقد أحسن الكاتِب انتقائها ممِا ساعَدنيْ على استذاقتهَا كَما ينبَغيْ ،

لَا أجِد بين يداي سِوى بضع دَعوات أُناجي اللهه بِها ..

دُمتِ .. ودامت قُدسنا

[احبك اختي]

#
تأرجحت دموعي بين اجفاني ,’
تقطع قلبي بين اضلعي ,.
تسابقا قلبي ودمعي .,
ولكن حقا اقشعر بدني
صراخ طفل , بكاء ام , بكاء اخ بكاء اب
جميعهم اصبحت دموعهم ليست ماء بل
دما يقطر من بين اضلعهم ...
جميعهم اصبحن يترقبن بحيرة دم قادمه
اهذا هو المستقبل الجميل الذي يترقبونه!!!!
ونحن على ماذا تنزل دموعنا على حبيب فراقناه
ام على مسلسل فاسق فاجر ... واحسرتاه على اخوه الاسلام
وا حسرتاه على زمن كان المسلمين اعزه ..والكفار اذله يداسون
بشرف كتاب المولى...
عاشوا كراما وماتوا كراما .. اما نحن فعشنا مترفين مدللين بين اللهو والغناء
ولا ندري كيف موتتنا.....
صرخت مسلمه فتداعت لها
الجيوش ..والان تهتك اعراض وتنهش الفتيات كنهش البهائم
والكل صامت ..
اين العزه .. اين الاسلام ... اين الاخوه
احقا كل هذا موت قلوبــــــــــكم يامسلمين..
اللهم نسألك نصر الاسلام والمسلمين في كل مكان يـــــااااااااااااارب


* فاطمه

[ابتسمت أنا]

.

.

.

.

سُيُولٌ مِنَ الدَّمعِ تنهَمِر ..

وآلافُ الجِرَاحِ تُفتَح ..

ارتِجَافَةُ قلبٍ ومَوجَةُ قَشعريرة ..

مَاذَا أقُولُ أمَامَ عَينَيْ طِفلٍ فِي طيّاتِهَا رجُولَةٌ وصُمُود .. يحمِلُ بينَ

كَفّيهِ حجَرًا وكُلّ مَا طَالتهُ يدَاه ليَقِفَ فِي وجهِ العَدو ، لِيُدَافع

عن وَطنِهِ وأهلِه ، ليمشِي عَلى خُطَى وَالِدهِ الشَّهِيد ؟

مَاذَا قد أقُول وتِلكَ الطِّفلَةُ تحجّرت دمعتَاهَا وبكَى قلبهَا

تنظُرُ إلَى جُثَّةِ وَالِدتِهَا المُضرّجَةُ بذَاكَ الدَم الزكِيِّ الطَّاهِر

تعلّقَ رجَاؤهَـا بِاللّهِ أن تَفتح تِلكَ الحنُون عينيهَا لَم تُدرك

أنّها لن تفتحَهُمَا إلّا وهِيَ عَروسٌ فِي الجنَّة ؟

مَاذَا قَد يَجُودُ بِهِ حَرفِي وتِلكَ الأمُّ ثكلَى تنتحِبُ فَقدًا

لأبنَائِهَا لزوجِهَا لَا تَدرِي أتبكِي لِرحِيلهم أم تَضحك لاستشهَادهِم :"( ؟

وذلِكَ المُجَاهد البَطَلْ الذي ينتظِر نَصرًا أو شهَادَة .. هَل بَعدَهُ يُنطَقُ حرف ؟

لَهُم أقُول "إنَّ الله مَعَ الصَّابِرين" ، "ألَيسَ الصُّبحُ بِقَرِيب" ؟ =")

أنشُودَةٌ بدِيعَة تُجِيدُ استِثَارة الدَّمع والأسَى =(

أسألُ الله نصرًا لكُلِّ بِلادِ المُسلمِين .. أسألُ الله نصرًا لقدسِي

التِي صَمدَت سنِينَ فِي وَجهِ الظُّلم ..

*. أنتِ كَاسمكِ يَا طُهر .. سلمتِ

[طُهرَ]

بِسمِ اللـہَ الرحمَنِ الرحيمْ السلامُ عليّڪم ورحمـہَ اللـہُ وبرڪاتُـہ كَيف حَال ذوّيقَاتنا ؟ بسم الله نُكمل الفعَاليّة :) و بإذن الله تكونُ على خَير أريدُ أن أشڪُركُم على التفَاعُل الذي قَدمتموه (مُبدعات , مُبدعات) :$ عسى الله أن يَڪتُب أجرنَا و أن ينفَع بِنا أريدُ منڪُن الإنصَاتُ , التذوّق :$ هذه المَقطوعَة : لا بأس أن تَبحثوا عَن الڪلمات :$ عن أي شيء يخُص المَوضوع لڪي يأتِي الإلهام فتبدأون بالتَعبير :) و أي سؤال أو استفسَار لا تترددوا في طَرحه في ملفّي الشَخصي ! * و أريد أن أنبّهڪم لا أريد ردود تخُص المَوضوع , أريد تَعبير يخُص المَقطوعة :) دُمتن في رعَاية الله و حفظه

[تَبَعّثُرْ~]

**
حَقا إن الأَمر أَكبر مِن مُجرد نَشيْد !
و أكبر مِن أن تَكون كَلمات عَابِرة ,
و أَعظم من أن تَكون مُجرد دَمعات سَاخِنة على الوَجنتيْن تَنساب خجلا وجلا

إنها صَرخة تَعدت هَذه المَراحِل كُلها
إِنها نِداء أَوقظ بِنا فَخرنا بِإسلامنا
إنها صَدى لِرغبَة نَبيْلة صَادِقة

لَكم شَعرت بالفَخر
من الكَلمات الرادعة لِتمادي عُباد الصليب
لَكم شَعرت بألم التقصير
يُمزق قَلبيْ و هَاهو ذا ضَميْريْ المُسلم يَشكو و يئن مرارةً
لَكم شَعرت باختلاج جسدي
من الحماسة و القوة التي أصابتني لجودة الكلمات و صدقها

لَأطأن فَوق كُل كَلمة أَرادت بِشرف الحَبيْب المُصطفى ؛
لَأدافِعن عَمن شَقى كُل الشقاء لِإنجادنا مِن نار الجَحيْم ؛
لَأبكين دَما و ألما , لَأشهقن تمزقا , لأشقون حزنا
و حُق ليْ فَكيف عَسايْ أَقبل بِمن طعن فيْ رَسوليْ الأَكرم ؟!


( نَشيْد أَوقَظ فيْنا بُركان الغيْرة و النَخوة :"""
جُزيْت خَيْرا , لبَث هَذه المَشاعِر فيْ كَياني
شُكرا مِن الأَعماق 3>
* مُسابَقة رائِعة , ذات هَدف نَبيْل :$
لَكم أرجوا قبوليْ كَمتسابِقة 3>)

[طُهرَ]

أين أنتُن ؟ !

[♥ | ωinτєя]

آلسُلام عليكمْ وَرحمةة اللهِ وبَركآته . .
أسعَد الله مِسآج بطآعةة الرَحمن

فِكرةة رآئعةة مِن مُبدعةة . .
أعجبتني الفِكرةة بحَق السمآء . .
إسمحِيلي مآ لحَقت لآول مَقطع بسَبب الدِرآسةة بَس الحين بَعوض . .

المَقطع ألاول # !

حقآ هَزتني . .
وإمتلأت عينآي بألدموُع الغزيرةة حتىَ سقطت . .
صِرآخ وألم وأنِين . . نزفت حُزنآ لأجلهُم . .

قلبي نزف مِن أجلكُم . .
نعَم مِن أجلكُمم . . ! #
كَم أكره الاعدآء . . لمآذآ أنتم هّكذآ أين الرَحمةة . .

قيوُد وأسرَه . .أشخآصْ قلوبهُم عَديمةة الرَحمةة . .
مآهَذه القلوُب . . !! . . قلبي يتمزق مِن دآخلي . .

انآ أود مُسآعدتهم ولكِن ليس باليَد حِيله . .
الله ينصركُم يآرب . .



المَقطع الثآني # !

مآهذآ . . مآ الذي يحدّث . .
أهل وَصلنآ لهَذآ الحَد . . ! ! !

ألسَب والكلآم الغير جيدْ لرسوُلنآ الكَرييم . .
أيهآآ الحقدةة لمآذآ أنتم هّكذآ . . ألآ تخشوُن رَب العبآد . .

رسوُلنآ أغلىَ مِن كل شي . . فكَيف تتجرأون أيه الطغآةة . .
أيين ألاحترآمم ؟ ! . . أليس نحن إخوةة . .

إصحووآ عَ أنفسكُم . . يَوم القِيآمةة عَ أي كلمةة بذيئةة . . "><
وكلمآت عَن من . . عن رسوُلنآ . . سُتندموُن . .

كُلنآ فِدآك يآ رَسوُلي الحَبيب . .

رآئعة إنتِ . . فِ إنتضآر القآدمم . . #!

[- ڪيسآميَ ♥]

`** ،

و عليكمُ السلام و رحمہ اللـہ و بركاتہ ،


آهَ ، - لذلك الصوت الذي كسر هاجسَ الخوفَ ،
و صدحّ ، بعد أن كانت تكبلـہ تلك : المخاوفُ و الأكاذيبُ ؟
كفى سكوتاً عن الظلمَ ، و الجور ، و البغاءَ !

لنَ نسمح لهمَ بالأستهزاءُ ب : دينناً !
و الرقصَ على جراحناَ! - فَ و اللـہ ، مَ دمنا على دينَ محمدّ ..
- عليـہ أفضل الصلاة و السلامَ -

فنحنّ الحقَ ، و نحن الأقوىَ ، و اللـہ دائماً معناَ !
و لن نسمحَ لأي ظالماً بأن يهزأ بنبيناَ ، نبيُ الرحمـہ و الحسنـہ ،
و لنَ نسمح بتشويـہ صورة الأسلامُ ، !

صوتاً صدحّ معلنناً ثورةَ ضد الظلمَ ، ضد الفسادَ ، ضد الطغاةّ
و نحن نلبيُ دعوةّ هذا الصوت و نصدحّ معـہ و نقولَ :

-[ فَ و اللـہ لن تنالواَ من نبينناَ أيها البغاة ]-

# لكَ تقيمَ ،
و أنتقاء مميزَ ي طهرَ ..