سَماءُ الوَطنْ تتقلّدُ بِجمالِكُمْ . . ( تكَريم مُتميّزات بوحُ خاطِري)

[الجوري وبس]

الجوري وبس

 

 

تَقِفُ حروفيّ خَجلَةٌ أمَامْ كوبْ قَهوةً صَدِأ مِنْ إنتِظآرْ الحَرفْ !
لَستُ مِمنْ يَملكُ كَرمْ الحَرفْ لِذآ شُكراً لِكُلْ قَلباً يَكسوة البَيآضْ هُنآ

[طيف الامل]

ألف ألف مبروووووووووووك تستاهل كل الى تكرمت ومزيدا من التألق والابداع يا فخر منتدانا
(^_* ) (^_~ )

[هَـيَـا]

هَـيَـا

/

جميـل ٌ هو رداء الإحتِواء . . .
لذيذٌ هـو مذاق الثـَنـاء . .

/

. . فستان السماء . .
شُكـرٌ لا ينضب لسموك . .
الرافلة بالعطـاء . .
لـروحك يا نـقاء

[شموخ إبراهيم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فُستان السَماء شموخ إبراهيم كُنَّ للنبضِ عطاءْ يشجعن.. ينتقدنْ.. يمدحن لهُنَّ الفضل بعد الله في متابعة السير والمضي للأعلى شموخ إبراهيم

 

 

()"

أَظُنُّ أنَّنِي حُقَّ لِي أن أُلجَمَ , وأنسج رداءً للصَّمتِ لِأَكتَسِيهِ حتَّى لا يتفاقَم الإجحافُ

كَيفَ لِي أن أَصِفَكِ يا بُنيَةَ السَّماءِ ؟!
كيفَ لِي أن أتناقلَ خلجاتٍ بثَّها الخافِقُ وصَوتُ قلمِي مبحُوحٌ وجداً ؟!
بَل كيفَ لِي ان أُواسِي عبثِي المَبتُور امامَ فَيضِ العطاءِ ؟!

لكِن لتَعلمِي يا خيَالِيَّةِ البَهاءِ بأنَّ وصف امثالكِ يحتاجُ لِأَكثَر
وأَكثَر من ثمانٍ وعشرُونَ حرفاً .!
لِتسمحِي لحَرفِي بالإِنحناءِ والرَّحِيلِ بهدُوءْ
ولتَبقى هامَتُكِ موطنُها الثُّريَّا =)

ومضَة على هامشِ الفَقدِ :
تشرِين : لَيتَكِ تفطنِينَ كَيفَ علَّمنِي غيابكِ السَّيرَ على الغمامِ
وفِي ليالِي تشرِين أرانِي أُمارِسُ طُقوسَ التَّبعثُر والهذيانِ =""

" والفَقدُ للجمِيعِ يُقسَّمُ "
أَعادَكُمُ اللَّهُ لنَا وقرِيباً

شُكراً لكُم يا كِرام إلَى يومِ يُبعَثُونْ

[عضوة ،]

الف الف مبرووك للبنووتاات
يستاهلوون

[لحن المطر]

لحن المطر

أَهِي عَينَايَ فِي الحَقِيقَةِ التِي تَرَى أَم عَينَايَ فِي الخَيَالِ ..؟
كَلِمَاتِي بَل قَلَمِي يَقِفُ خَجِلَاً , وَ لِسَانِي تَقَيَد , فِي حِينِ كُنتُ
أَظُنُ أَنَّ القَلَمَ مِلكِي !
هِي لَو قُلتُ دَقَائِقٌ فَلَقَد كَذَبتُ ..
وَلَو قُلتُ سَاعَةً أَخْشَى أَنْ تَكُونَ كَذِبَةً كَذَلِكَ ..
إِذَن ..
إِحْتَجتُ لِوَقتٍ كَثِيرٍ حَتَى أَجِدَ الحُروفِ الضَائِعَةَ ..
لَا أَعلَمُ هَل أُلَملِمَ شَتَاتَ قَلَمِي الخَجِلُ ..؟
أَمْ أَصُفُ الكَلِمَاتِ لِتُعَبِرَ عَن مَكنُونِي ..؟
فُستَانُ السَمَاءِ ..
لآ أُخفِيكِ سَرَاً لَيسَتِ المَرَةُ الأُولَى التِي يَقِفُ فِيَهَا قَلَمِي خَجِلاً ..
لِذَا فَهُوَ مُعتَادٌ عَلَى ذَلِكَ , لَكِنَهَا المَرَةُ الأُولَى التِي أَشْعُرُ فِيهَا بِأَنِي
لَستُ سِوَى طِفْلَةُ القَلَمِ ..
حِينَمَا يَتَقَيَدُ اللِّسَانِ .. فَلا تَرجُو صِدقَ الكَلِمَاتِ ..
شُكرَاً لِرُوحِكِ السَمَائِيَّةِ .. غَالِيَتِي .. فُستَانُ السَمَاءِ ..
لَن أُطِيلَ الحَدِيثَ فَيَنحَرِفُ قَلَمِي عَن مَسِيرِهِ فَرَحَاً بِالوِسَامِ ..
أَشكُرُكُنَّ أُخرَى وَ أُخرَى ..
لِـ فُستَانِ السَمَاءِ , وَلِـ كُلِ مَن شَجَعَ وَ عَلَقَ ,,
وَلِـ اللهِ أَوّلاً .. وَ آخِرَاً ..
وَشُكْرِي أُخرَى لِـ حَبِيبَتِي أُمِي الجَمِيلَةُ لُغَتِي العَرَبِيَةُ ..
حُرُوفُ الضَادِ .. أُحبُكُنَّ ..
..
وَلِلاتِي بِالقَائِمَةِ مَعِي .. أَتَمَنَى لِحُرُوفِكُنَّ وَ حَرفِي سَيمفُونِيَّةَ الكَلِمَةِ..

..

أَخِيرَاً لِـ خَالِقِي ..
أنت أهل الثناء والمجد ** فامنن بجميل من الثناء المواتي
يا محب الثناء والمدح إني ** من حيائي خواطري في شتاتي

..

[» وهج الأمل «]

مبااااارك للجمممميع ،
وَ ألف شُكر لـ فستان السماء .. على تفاعلها وَ تكريمها *

-

[أسِيفْ]

فُستان السَماء تتجمّلُ بِفرحِكُم ()
دُمتنَّ بالقُربْ. .
ولِلبعيدينَ جسدًا وأروحهم أقربْ*
اشتقنا لِجنائِنُ أحرِفُكم وبياضُكمْ
فمكانُكم القلبْ والرِئة

[ابتسمت أنا]

مَسَسْاءٌ يَغْمُركُمْ بِ نُورِهْ !

ابتسمت أنا

 

 

شُعُورٌ لا يًوْصَفْ !!
يَحِقُ لِيَ الفَخْرَ الاعتِزَازَ بِ تَكْرِيْمٍ كَ هَذَا

ويَحِقُ ل"بوح خاطري" الفَخْر والاعتِزَاز بِ مُشْرِفَةٍ كَ "فُسْتان السَّماءْ"
شُكْرًا مِنَ الأعْمَاق

دُمتِ بِ خَيْرْ

[مروضة القلم]

و عليكِ السلام و إطمئنان الأفراح ،




فستان ،


يا حُلَة السمـاء .

وثقتي إحساس الروح بالإنتماء لهذا البيت الكبير
فتشعر بأنه من الواجب أن تبكي هُنا
و فرض عليها . حين تخلع أثواب الحزن أن تزرع سعادتها بذرة لكن



/


الشكر ، يصرخ في كريات الدماء ، ليدلي بتصريح الخروج
فتسمح له حدود الحروف بالمرور

ليرمي نفسه . هنا على صفحات مُنحناها
أتاحت للقلم الكلام ، و كسر قيود الصمت
أتاحت فرصة للصراخ
و لملمة كيان مفقود


فستان

أنتِ دوماً براقة تُكسبين الحرف لمعاناً مختلف



كوني بخير .