● ● ● ● / مقتبسات ,

[حروف]

أبغى أضمك لين توسم
بصدري علامه,,
إذا قالوا أهلي عسى
ماشر!!
من صابك بسهامه؟
أقول حيل ضميته
وكواني بحنانه,,
أتركوني ياهلي ذبحني
هيامه,,
رميت سهمي وصابتني
سهامه,,
أموت ياهلي وناسي
بس لا يوم أفقد
أحضاااانه.

مسج تلفوني !

[[سَرابْ!]]

"من ألف عام
والزمان على مدينتنا صقيع

نهر الدموع يطارد الأحياء
يهرب بعضنا

والبعض يسقط واقفا
والبعض يمشي في القطيع

قالوا بأنني قد ولدت
وفي مدينتنا مجاعة

والناس تشرب من دماء الناس
إن خلت البطون

والجوع مقبرة يحاصرها الجنون
ما زالت الأضواء ثكلى

في شوارعنا الحزينة
والدرب يسخر بالأماني المستكينة !"


- فاروق جويدة ()

[أسِيفْ]

ثمة خدش صغير في الروح، خدش لا تراه أعينهم المجردة المتناثرة على الأرصفة، وفي الشوارع وواجهات المحال، وعلى المكاتب المجاورة لمكتبي..
ثمة ندم طفيف، لا تدركه أيها الغريب الذي قاسمته طاولة هذه الظهيرة، ندم.. مضيتَ دون أن تنتبه لوجوده، رغم أن جزءً منه قد التصق بظهر سترتك، لقد لمحته وأنت تمضي، ثم تذوب في هواء المكان..
ثمة ما يشبه الحرْق على سطح القلب، أعلم أن الأيام ستجرفه سريعاًً -كما فعلت بحروق سابقة- ، لكنه الآن طازج، ويمعن في تذكييري نفسه كلما هممتُ بتعليقه على مشجب الباب .. ونسيانه هناك في الخارج إلى أن يبرد قليلاً..
ما الذي يجعلنا نرتكب الطرق الصاعدة إلى لا شيء؟



* هديل الحضيف ~

[[سَرابْ!]]

لَن أعتَذِر عَلى تأخُّري, فَلا أحدْ يَرتكِب حمَاقة انْتظَاري !
وحْدي أسْتقبلُني, فَقد كُنت وحْدي فِي ودَاعي !
الذَاكرة حقِيبة, والقَلب جَوازُ سَفر ..
كلّ ندْبَة فِيه أو جَرح, ختم .. وتأشيرة خُروج


*الشبّاك – السّاخر

[الجوري وبس]

قال لها سيعود .. !
استبشرت ..
هيئت مائدة عشقها
على ضوء القمر
ووهج الشموع
انتظرت
واسندت اليدين على الخدين
هطل المطر..
اطفأ الشموع
وخرج الضحى
..
لملمت أطباقها
وبغصة الألم قالت ..
كاذبٌ كالعادة .. لن يعود !!
.
.
.
من أروقة أح ـد المنتديآت

للع ـضوهـ [فـآطمهـ]

[@ المها @]

مادريت ان الغيآب أحيــآن أفضل .. من حضور .!
لين شفت الشمس تشرق .. بعد مآ يغيب القمر ..




**للمبــــدع : أحمـــد الصآنــــع**

[الجوري وبس]

ٺفرقنآ آلسنين ونجٺمع وآلجرح نفس آلجرح


على درب آلفرآق دموعنآ ٺسبق خطآوينآ


شرحٺ ظروفنآ للوقٺ لڪَن مآ فهم للشرح


صبرنآ وآلصبر جمره ورآ آلآضلآع ڪَآوينآ


ٺرى وجه آلمٺيم لو ٺبسم لآ ٺحسبه مرح


أمآنيه آٺهآوى من عيونه مثل أمآنينآ


بنى من ذڪَريآٺه في محيط آلعآطفه ڪَم صرح


لڪَن هآج آلمحيط ومآ لقى له سآحل ومينآ


يآ نآس آلعيد مآ له لون ولآ له طعم ولآ له فرح


وآذآ قلٺوآ وش آلأسبآب قلٺ آلله يعآفينآ


نلوم آلوقٺ وآلقصه مآ ٺبغي جمع وآلآ طرح


لأن آلعيب..من ربي خلقنآ سآڪَن فينآ



للشــآع ـر المتميز [رآشد شرآر ]

[σ χ у g є η]

لو زعل هالكون منّي :
ما أفكر والله يرضى ،
ما يهمني كل قلبٍ . .
يظلم إحساسي ويرحل ،

ما تهمني كل : لحظة
فيها . . هدّتني همومي

ولا تهمني كل | حياتي
لا وربّي . . ما تهمني

وحدك إنتي | لا رحلتي
توقف " الدنيا " بـ عيني
و أبقى وحدي مع ، طيوفك
عاجزة أمشي : بدونكْ

خلّي عنّك . . دمعتيني
وإنسى أيّامي وسنيني ،
تهت بعدك . . وإنتهيت

يعني أفرح !
- وآتضايق !
وتملي الوحشة : دروبي

فيني ضيقة . . !
و ألف همٍ . .
فيني آهٍ :
فيني آآه !!

من بقى لي غيرك إنتي ؟
و لجل منهو تتركيني ؟

أعتذرلك . . و آتأسف
يمكن إحساسي : ظلمني
بس أدري قلبك . . أكبر

جيت كلّي ، دون روح
وإن رحلتي عنّي لحظة ؟
ببقى حاجة . .دون معنى
لا ورب الكون : ماني
باقية أصلاً بدونك !

يعني عمري ؟ واقفٍ لك !
وغيبتك تنهيه : عمري !

وإعرفي هـ الضيق فيني
و حيل ذابحني . . حنيني

وهاك كلّي :
وإذبحيني . . !

لجلك إنتي الروح فدوه . .

وقدر قلبك | تعرفينه
ما له داعي أحكي عنّه . .

هـ الزعل ماطيق ذكره !
كيف صرتي : تذكرينه ؟

.
.
.


للكـآتبة المبدعة ..
سيّدة الغيـاب ،
وجدآن الأحمد ;

لِـ .. أوكسجين روحي

[@ المها @]

أكذب عليك أن قلت انا اليوم مابيك
لكن مااظن الحظ يقدر يجيبك
حظي وأعرفه زين ماودي أشقيك
روحي عسى درب السعاده نصيبك


** من إبدآعآت الشآعر :فهد المسآعد**

[الجوري وبس]

مري ع ـڷي أبڪَي ح ـيــآٺي ۊأرح ـڷي

مري ع ـڷي من بع ـد ڜۊڤڪَ مآ ع ـڷي

ۊڜ ڤيڷ آڷج ـڤآ ۼ ـير آڷج ـڤآ

ۼ ـير آڷۊڤآ ڷڪَ ۊآڷح ـنين

ڪَآن آڷـأمڷ أنڪَ ٺج ـين

ۊٺڛـأڷين

اڷڷهـ يع ـين آڷصآبرين آڷڷهـ يع ـين
.
.
.

للـأمير بدر بن ع ـبدالمح ـسن