منذ /24-09-2007, 10:31 PM | #11 | |||||||||||||||||||||
[ نائبة المديرة سابقا ]
أستغفر الله
|
شكرا حبيبتي مب لازم خمس مواضيع اذا عندك اي قصة حول الموضوع اكتبيها لان البحث انا بكتبه بنفسي بس محتاجة قصص تساعدني وشكراا:005:
|
|||||||||||||||||||||
منذ /24-09-2007, 10:42 PM | #12 | ||||||||||||||||||||
بنوتة مخلصة
|
ما شا الله العبير ما قصرت كفت ووفت ..
|
||||||||||||||||||||
منذ /25-09-2007, 02:58 AM | #13 | |||||||||||||||||||||
[ نائبة المديرة سابقا ]
أستغفر الله
|
اللـــــــــــه حلوة كلمة (جم عاشقة ثلج عندنا) كلمة ترفع المعنويات <<مستانسه الاخت...
|
|||||||||||||||||||||
منذ /25-09-2007, 08:33 PM | #14 | ||||||||||||||||||||
بنوتة SpeciaL
|
البنات ما بيقصروا ...
|
||||||||||||||||||||
منذ /27-09-2007, 05:43 AM | #15 | |||||||||||||||||||||||
محررة مجلة بنات|ملكة التنسيق
3bqarina | ♥
|
والله البنات ماقصروا يكفي اللي جابوا وزيادة كمان
|
|||||||||||||||||||||||
منذ /27-09-2007, 08:07 PM | #16 | ||||||||||||||||||||
بنوتة عسولة
|
في بنت في المدرسة أوكيه طلبت من صديقتها الكتاب عشان تصوره وترجعه قالتلها صديقتها أوكيه والمشكلة إن البنت حاطة صورتها داخل الكتاب المهم خذت البنت الكتاب وعطته أخوها توريه الوراق إلي يصورها خذا إخوها الكتاب وهو راييصوره طاخت صورت البنت على حضنه خق الولد على الصورة ووزاها عنده بل السيارة وصور الكتاب ورجعاه لخته وعلى طول راح لصدقائه يل الاستراحه وراهم الصورةوهو يقول هذي صديقى إلي كلمتكم عنها والصوره وهي قاعدة تدجور طاحت بيد أخوها أول ماشاف أخوها الصورة علطول دخل البيت ولقى إخته تقلي الزيت راح دخل راسها داخله لما مااااااااااااااااتت وأول مادرا بأنه إخته مالهها ذنب إن جن ودخل مستشفى المجانين والحين الله وعلم بحاله
|
||||||||||||||||||||
منذ /27-09-2007, 10:08 PM | #17 | |||||||||||||||||||||
[ نائبة المديرة سابقا ]
أستغفر الله
|
مشكورة اختي (الماسة) على القصة الي جت بنفس الشروط: مؤثرة-مختصرة-وواضحة بس ناقص تكون بالعربي الفصحى<<طماعة
|
|||||||||||||||||||||
منذ /27-09-2007, 11:08 PM | #18 | ||||||||||||||||||||
تألّقت وسطكن
|
تفضلي ياغاليه هذي بعض القصص القصيرة من وراء ستار (حجاب) فتاة في الثلاثين من عمرها عاشت الست الاولى من طفولتها مع والديها مع وجود زوجة أخرى لوالدها معهم ، و ارتسمت حياتها القاسية في مخيلتها ، من ضرب والد ها لزوجاته ، مع الصراخ وعدم الاستقرار ، ورأت والدتها لا حول لها ولا قوة ، وبعد فترة طلقت والدتها ، وعاشت مع والدها وزوجته ، مع صغر سنها حتى كبرت ، وأصبحت في سن الزواج ، تقدم لها شاب وسيم وذات خلق ، وحاله بسيط ومستواه التعليمي المتوسط ، وهي جامعية ، وتعيش حياة رغدة مع والدها ، لايبخل عليها بشيْء تزوجته وعاشت معه راضية بوضعه . وبعد مرور عام من زواجهما تغير حاله وأنقلب كيانه , يعاملها بعنف وتقتير وهي متحملة . حملت وأنجبت ولداً وكبرت المسؤولية والطلبات ( حليب , حفاظات , غذاء أطفال .... ) ضاق ذرعاً وأخذ لا يثبت على عمل معين ينتقل من عمل إلى عمل آخر لديه اهتزاز نفسي وعدم ثبات , وحصل على عمل جيد ولكن لديه عادة البخل متأصلة فيه , رغم المعاناة حملت زوجته مرة أخرى وصار لديه ولدين , واشتد الضيق وأظلمت الدنيا في ناظريه رغم تحسن وضعه المعيشي صار متوحشاً معها يعاملها بالضرب والحرمان وعدم زيارة الأهل لها ولهم ومن الاتصال ايضاً حتى تعبت ومرضت وذبلت , اتصلت بها أختها تسأل عنها وعرفت المشكلة وبدورها أخبرت والدتها وخالها ووالدها , اجتمع الوالد والخال وشيخ له صلة بهذا الزواج وذهبوا للإصلاح بينهما وبينوا له أن الضرب لا يجوز لأنه مبرح ترك آثار على جسمها ووجهها من احمرار وازرقاق ولو ذهبوا للطبيب لأجروا تحقيقاً معه بالتعدي. ================================================= على لسان هذه الضحية المتضررة ( لقد ضاق صدري ذرعاً بما فعله زوجي بي , وضاق هو بهذا المولود الجديد وهو أحب المخلوقات إليهما وأكثرهما قرباً إلى نفسيهما جلست الأم ذات ليلة وقد وضعت طفلها النائم على حجرها وأسندت رأسه إلى كفها وظلت تقول : ليت أمي لم تلدني وليتني لم أكن شيئاً , لولا وجودي ما سعدت ولولا سعادتي ما شقيت وإن كان في العالم وجود أفضل منه , العدم هو وجودي لقد كان لي قبل اليوم سبيل إلى النجاة من هذه الحياة أم اليوم فقد أصبحت أماً فلا سبيل للفرار أأقتل نفسي ؟ أم أحيا بجانبه هذه الحياة المريرة ؟ ) وظلت تلك البائسة المسكينة تحدث نفسها تارة وطفلها تارة أخرى بمثل هذا الحديث المحزن الأليم حتى غلبها صبرها على أمرها فأرسلت من جفنيها قطرات حارة من الدموع هي كل ما يملك الضعفاء العاجزون ويقدر عليه القانطون اليائسون. ========================================= وكذلك سمعت عن امرأة توفي زوجها أبو أولادها , وقد بلغت من الكبر عتيا ولكنها بقيت تحمل له كرهاً كبيراً حتى كانت تتمنى موته قبل رحيله , وربما لم تذهب إلى قبره لقراءة شيء من القرآن الكريم رغم أنه رحل ولكن ظلمه وعنفه بقيا في مخيلتها غولاً يقض مضجعها ليلاً و نهاراً. ======================================= أيضا رأيت بأم عيني وأمام منزلي ، زوجين حديثا العهد بالزواج لم يمضي على زواجهما قرابة شهرين ، نزلا من السيارة أمام شقتهما ، وإذا بالزوج ينهال قاسيا على زوجته أمام الملا ، كأنه وحش كاسر من الذئاب الضارية ينقض على فريسته ركلا وضربا ودفعا وممحا بالأرض وسحبها كما تسحب الشاة إلى المسلخ للذبح ، وأعتلى الصراخ ، وجرى الاتصال بذويها لنجدتها وهكذا دواليك . "حياتي مأساة منذ لحظتها الأولى حتى الآن " ،مشيرة الى أنها تزوجت من رجل لم يعرف للعلم طريقاً وفقيراً ويعمل بشكل متقطع، وتضيف:" بالفعل بدأنا في تكوين أسرة كانت حصيلتها خمسة أطفال- ولدان وثلاثة بنات -، ونعيش مع عائلته "الممتدة " جميعنا داخل غرفة واحدة ومع ذلك كنت اشعر بالراحة والسعادة رغم تدخلات أهله خاصة والدته في حياتنا بين الفينة والأخرى. وضاقت بنا الظروف وبدأت في حياتي فصول من الجحيم خاصة حينما بدأ زوجي بنعتي بألفاظ سيئة ، وأنني سبب لما آل إليه وضعه الاقتصادي، وتنامت تلك الأفكار والهواجس لديه مع تدخل صديق له في حياتنا وإقناعه بالسفر وسافر زوجي منذ سبعة أشهر ولم يتصل بنا سوى مرة واحدة تركني وأبنائي الخمسة لأسرته التي أذاقتني ألوانا من العذاب وخاصة من قبل أمه ولم يكتفِ بذلك بل قام بالزواج علي من أخرى. وتضيف والدموع تسبق كلماتها:" ليت الأمر توقف عند ذلك الحد حيث حرماننا من المأكل والمشرب وصبرنا، إلى أن حلّ بي ذلك اليوم الأسود حينما قدم آخ زوجي إلي في الصباح وقد كنت اجلس بصحبة أبنائي وعلي غير عادته منحهم نقودا وطالبهم بشراء حلوى فرحوا وهرعوا مسرعين إلي الشارع ، فما كان من ذلك الوحش إلا أن أغلق باب المنزل وسحبني إلي الغرفة وقام بالاعتداء علي أخذت أصرخ ولكن دون جدوى ". آهات وألم يعتصران الحديث لتضيف :"من يومها حتى الآن أعيش صراع من النفس حيث إذلال والدة زوجي وضربها لي بين الفينة والأخرى وتهديد ذلك الوحش لي بأنني إذا تكلمت حول ما فعله بي سيقول أنني من غرّر به" وتتساءل:" أي حياة تلك التي أحياها، فصول حياتي وضعت بدايتها دون وضع خاتمتها خاصة وأنني أعاني من صداع مستمر مع تساقط الشعر بشكل غزير و أعيش في خوف دائم". ---------------------------------------------------------------------------------------------------------------- كبش الفداء هذه ضحية " ع" تجاوزت الخمسين عاماً عملت ممرضة،و قالت وهي علي كرسيها المتحرك:" كنت متزوجة من أحد أبناء عمومتي الذي رزقت منه بولدين وبنتين ، وقد عشنا حياة سعيدة وهادئة إلى أن نشبت مشاكل وخلافات كثيرة بين العائلتين كنت أنا فيها كبش الفداء فتم تطليقي،و تزوج زوجي بأخرى وأخذ مني أولادي واشترط عليَّ لكي يسمح لي برؤيتهم أن انفق عليهم وهم عنده، وافقت على شرطه لكي لا أحرم من أولادي، وقد علّمتهم وأحسنت تربيتهم وبذلت كل ما بوسعي لكي أخرج أبناء صالحين ،أبنائي وابنتي الكبرى متزوجون و يعيشون حياة سعيدة هانئة"، وتتنهد قائلة :" مشكلتي هي ابنتي الصغرى التي تزوجت من رجل طمّاع همّه الوحيد النقود، و كان دائماً يضربها ويهددها بالطلاق لكي توفر له النقود فكانت تلجأ لي، وكنت اضطر في بعض الأحيان إلى الاستدانة لتدبير النقود ،وكان دائم الشجار معها إلي أن وقعت المأساة الكبرى يومها كنت متواجدة عندها لأحل خلافاً نشب بينها وبين زوجها الذي يعمل في أحدى الأجهزة الأمنية، و كان الجدال حامي الوطيس بينهما وتبادلا التراشق بالألفاظ النابية فقد معه زوجها أعصابه فاخرج سلاحه وأطلق النار على ابنتي"زوجته" فقتلها على الفور، رأيت ابنتي تموت أمام عيناي واعين أبنائها ورغم أنني ممرضة إلا أنني لم افعل لها شيئاً فلم استطع أن أتحرك فقدت القدرة على المشي منذ ذلك اليوم لاسيما وأن صورة ابنتي وهي تنزف لا تغيب عني. وتقبلي مروري اختك مدينة الحب ودمتي بحب مدينة الحب
|
||||||||||||||||||||
منذ /30-09-2007, 02:15 AM | #19 | |||||||||||||||||||||
تألّقت وسطكن
hold it !
|
أن شاء الله يكون على طلبك تفضلي .:
|
|||||||||||||||||||||
منذ /30-09-2007, 02:18 AM | #20 | |||||||||||||||||||||
تألّقت وسطكن
hold it !
|
موقف الإسلام وأحكامه
|
|||||||||||||||||||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
ابي, بنات, خآص, غالية, همتهم |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|