][||ioi||][العـــذوب" أول قصة من تأليفي"][||ioi||][

[رمش الهدى]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة {{ياحلوي حلواه} ملووكه لاتحرمينا من قصضصج...بس سؤال انتي مبتدئه ولا متعووده..

 

 

لا هذي أو قصة لي

يعني توني

مشكورة يالغاالية

ملووكة:)

[رمش الهدى]

جريب و البارت يكون ناازل بس خلوني ارتبه و جاري البث

ملووكة:)

[رمش الهدى]

:char0248

الجزء الثامن عشر





الليل روح والدموع اربع اربع
يا للعجب منك وعليك ارجع اشكيك
يا ما عليك العين والدمع تدمع
ياما تصنعت الرضا لاجل اراضيك
يا ما ترجيت الوصل وانت تقطع
خانتني عيوني لي حل طاريك
قلها يكون الياس فيه منك مقنع
ذابت عيوني من رجاك وترجيك
باكر يقولون العرب الشمس تطلع
لك تتضح مخفي ناس حواليك
الشاهد الله فيك ما اوحي ولا اسمع
ما طيع ناس يا حبيبي حكو فيك
غلاك عندي من غلا غيرك ارفع
وابعد من نجوم السما كيف ما اغليك
مالي بغيرك في الهوا لي بك مطمع
ما شفت بالدنيا جميل يحاليك

حطيت الكلام لأنهفي بنات ما يظهرلهم التوقيع

مرة الأيام بسرعة و كلن ضايع في همومه الغربة و الوحدة و الشوق و اللهف ما درى إنه كل هذا بيصير فيه محمد كان عايش بغربته و الود وده يرجع البلاد اليوم قبل باجر و متندم على إلي سواه مع العذوب أما العذوب فكانت صدق إنسانة في عالم بلا حياة من يوم ما هجرها محمد و سيف عرس أما سعود و سلامة فكان العرس جريب و كانت سلامة تستعد بسرعة لأنها ماعندها وقت .
و في يوم كانت سلامة اتسو كيكة و كان شكلها صدق فني يعني إلأي يشوفها يضحك عليها و محد كان في البيت أمها كانت ظاهرة مع نورة سعود درى بالسالفة دخل البيت اشوي اشوي و سار إليما المطبخ و شافها و هيه تطبخ و تخبل عليها و على حالتها.
سعود:بووووووووووو
سلامة: بسم الله الرحمن الرحيم.
سعود:ههههههههههههه إشفيج.
سلامة : يعني ما تدري والله روعتني سعوود.
سعود:يحلات كلمة سعود على لسانج .
سلامة استحت (أونه)
سعود: الله على إلي يستحون شو امسويتلي.
سلامة :مب حقج.
سعود أونه زعل: انزين جاملي اشوي.
سلامة: لا حرام أنا ما أعرف أجذب.
سعود: يالله أيتها الصادقة و ليش ما سموج صديقه.
سلامة :تطنز يعني خلاص لا تكلمني.
سعود يسير و ياخذ ملة العجينة من سلامة: الحلو زعلان.
سلامة: سعود عطني إياه حرام عليك صارلي ساعة و أنا قاعدة عليه.
سعود: عندي شرط.
سلامة : خير اللهم يا ساتر.
سعود: أول ما اتخلصين بنظهر.
سلامة :امممم أوكيك تعال و انت كلما تزورني تيني و أنا أسو كيكة.
سعود: هههه ما أدر عنج

العذوب كانت قاعدة تقرى مجلة تحاول تتناسى الموضوع إلا بتلفونها يرن حسبالها محمد بس كانت اليازيا بنت خالتها.
العذوب: ألو
اليازيا: هلا والله بنت خالتي شحالج يالقاطعة.
العذوب:الحمدلله و انتي يالقاطعة.
اليازيا:مشكلة إلي يقلدون.
العذوب:ههههه مشكلة إلي نتوله عليهم.
اليازيا:في هذي صدقتي انزين بخبرج أنا باجر يايه دبي و ببات ثلاث أربع ما أدري كمن يوم أبيج تين معاي السوق عسب.....
العذوب: يالله على المستحى قولي الملجة وريحينا.
اليازيا:زين يومنج عرفتي.
العذوب: الله الله احم احم بسكت أحسنلي.
اليازيا :أنا بعد أشوف جذي و بخليج ألحين.
العذوب:أوكي تسلميلي يلا انشوفج على خير.
اليازيا:مع السلامة.
العذوب:في حفظ الرحمن.

و أول ما صكت العذوب التلفون ما تدري ليش اتصلت في محمد و محمد حزتها كان في شقته قاعد تعبان مريض ماله من يواسيه و إلا يرد على مبايله بدون ما يجوف الرقم من التعب .
محمد:ألوو..ه بتعب
العذوب: محمد إشفييك؟
محمد:إنتي منووو؟
العذوب:محمد أنا العذوب إشفيك محمد؟؟؟إنت تعباان.
محمد بده يستوعب :العذوب.
العذوب:هيه يا محمد.
محمد:آآه يالعذوب ليش يصير فينا شذي.
العذوب و بدت تدمع: محمد دخيلك ارجع كفاية غربة و غربلة.
محمد:بس إنتي خلااص.
تقاطعه:لا يا محمد إنت حبيبي و بو عيالي.
محمد:الله كلمة حبيبي من زمان ما سمعتها.
العذوب و ترص على يعونها و الدموع معاها تسبقها:وحشتني.
محمد ما درى بشنو حس حس إنه المرض سار عنه حس إنه العذوب هو إلي كان بحاجة لها .
محمد: و إنتي بعد وحشتيني.
العذوب: محمد طلبتك لا تردني.
محمد:ما عاش من يردج.
العذوب: محمد ارجع دخيلك أنا محتايتلك.
محمد في نفسه و أنا أكثر: يأم أحمد خليني أفكر قبل كل خطوة عسب ما أندم و لا تندمين على إللي اتخذناه .
العذوب: محمد أنا خلااص بمووت محمد الحياة بدونك جحيم.
محمد عيل أنا شو بقول أنا انتهيت : أنا بخليج يالعذوب ألحين يلا مع السلامة.
العذوب:لا تصكر محمد . (شكله ملزم على الطلاق)
جَرحت عني من ابجاها من كثر شوق يوازيها لِي عليهم؟ ينهر جمعهاما شفت حد يواسيها
(بن ياقوت)

و صك محمد التلفون و ما يدري ليش حس بالندم على إللي سواه في العذوب صدق البنت متغربلة في عيشتها بس هيه ظلمتني ظلمتني بس انت من امتى يا محمد و تنتقم و لا تاخذ حقك من امتى؟؟؟

بالنسبة للعذوب فانهارت المسكينة و ما عرفت شو اتسوي ليما طاحت عليهم و الخدم مب عارفين شو يسون اتصلوا بالإسعاف و وكانت العذوب إغماء و عدم وعي ربي العالم بحالتها الكل تيمع ووصل و زعلان على إلي صار و مب دارين شو إلي خلاها اطيح عليهم طيحة
يقولون ليلى بالعراق مريضة فياليتني كنت الطبيب المداويا(مجنون ليلى)أكيد عرفتوه قيس
بالنسبة لمحمد أول ما طاحت العذوب على الأرض حس إنه نبض قلبه توقف ما يدري ليش حس بشوق و وده يرد البلاد اليوم قبل باجر و على طول سار و شاف أقرب فرصة يرد فيها البلاد و في البلاد.
أم سعود: الله يهديك يا محمد شو سوت فينا غربلتنا و غربلة البنت معاك و غربلة نفسك.
أم سيف: هذا مب وقته اتعاتبين و دنيا وحالة.
خلود: خالو ردي البيت انتي من الصبح قاعدة إهني سيري حرام عبود و خلود في البيت ارواحهم.
أم سعود: و صادقة خلود سيري ارتاحي.
أم سيف:كيف أنام و بنتي طايحة في المستشفى.
أم سعود: نحن معاها انتي ردي البيت ارتاحي و شوفي عيالج.
خلود: خالو(موجه إلى أم سعود) إنتي بعد سيري ارتاحي قعدتكم مامنها فاايدة.
أم سعود: لا يمي أنا بقعد إنتي سيري وراج عرس و لازم ترتاحين هل ايام و اتكونين مستعدة.
خلود: إن شاء الله خالو يلا خالو تعالي معاية بوصلج.
أم سيف: لا يا أمي أنا برد مع سيف هو عند سار و قال بيرد و أنا برد معاه.
خلود: إلي اتشوفينه يلا في أمان الله.
الكل: في أمان الكريم

اســـافر عنك وتســـافر معـــايـا ترافقنــي في حلــي وارتحالي
اغيـب واتــــرك العــالم ورايــا ولااحــمل غيرطيفك في خيالي
وجــوه النــاس في الغربه مرايا تصــور صورتك دايم في بالي
وانسى غربتـي وانســى عنـــايا واحس انك معي ماهوب لحالي
مثـــل مـــالك في هالدنيا ســوايا انا مـــــالي سواك انسان غالي
لانـــــك اول واخــــر منـــايــــا واول حب لـــــي واخر وتالي
حبيبـــي عدت لك شايل وفــــايا وشوقي وفرحتي ولهفة سؤالي
هل انت اشتقت لي وشاقك هوايا كثـــــر شوقـــي بذيك الليـــالي

محمد طيارته اليوم لحسن حظه لقاء سيت شاغر المهم محمد بسرعة بسرعة جهز أغراضه و تلبس و ما يدري ليش تكشخ يمكن عسب العذوب اتشوفه بأحسن الحال مع كل الكشخة إلي متكشخنها كانت علامات المرض و التعب باينه على ويه وخذه جناطة و سار المطار و كلما يمشي يحس إنه دقات قلبه يزيد و الوقت كان يمر ببطء شديد و محمد ما يدري ليش أعصابه محترقة طارت الطيارة متوجهة لدبي و في دبي الأجواء كانت غير ساره العذوب بعدها نايمة و ما تدري بالدنيا و ما صارت إلا ساعات و مرت و الله العالم كيف مرة محمد وصل دبي و على طول خذ تاكسي و سار بيته و مالقى العذوب و قالتله الخدامة إنها بالمستشفى زاد صدمته مب قادر يستحمل حس إنه أهو السبب يلي اهيه فيه ركب سيارته و سار مسرع للمستشفى و ربكم ستر إنه كان و اشوي و يسوي حادث و وصل المستشفى و قعد يسأل مثل الميانين و لا هو داري ليما وصل عند غرفة العذوب لكن ...
وقد يجمع الله الشتتين بعدما يضنا أنه لا تلاقيا
(قيس بن الملوح)

....بعد ما وصل ما يدري ليش وقف عن المشي ما يدري ليش مب طايع يفتح الباب بس إرادته و حبه للعذوب كان أكبر دخل الغرفة ولقاها نايمة مع كل إلي فيها كانت ملاك محمد اتوله عليها صدق يوم شافها حس إنه صدق فاقد روحه و لقاه ألحين سار عندها و قعد على السرير حذاها و هيه نايمة و لا إدارية محمد حب راسها و أول ماحب راسها حست العذوب بشعور غريب ودها تصحى بس مب قادرة محمد مسك إدينها و قعد يتمسح في إدينها و هو يناديها
محمد: فديتج والله كله مني أنا إلي وصلتج لهل مواصيل بسبتي صرتي ملاك هلكان آآه أنا شو سويت بج سامحيني يا بعد عمري العذوب في الحالة هذي بذات كانت ودها تصحى بس مب قادرة بس الحب إلي تكمنه لمحمد خلاها تفتح عيونها و أول ما فتحت عيونها
العذوب:ماي..... ماي
محمد على طول نش و سار و خذا الماي و صبلها و عطاها و العذوب شربت و لاهي دارية إنه محمد موجود معاها بس هيه كانت نفسيتها مرتاحة وايد ليش ماتدري؟؟؟
محمد:حمد الله على سلامتج يا بعد عمري.
العذوب توها استوعبت إنه محمد .
العذوب:محمد إنت هنييه محمد إنت يت؟؟؟!!!!!!!!!!.
محمد:إشششش ما أبي أسمع أي شيء انتي بس ارتاحي.
العذوب:محمد.
محمد بكل اهتمام:تدللي.
العذوب:أحبك. (وقته هذا اتشوفون؟)
محمد:و أنا بعد.
العذوب:اتولهت عليك.
محمد:إذا إنتي متوله عليه أنا شو بقول كليتي قلبي بقشوري.
العذوب:محمد.
محمد و هو مبتسملها:قلت ما أبي أسمع شيء أهم شيء راحتج و لا تقعدين اتيرين بالكلام.
العذوب ابتسمت و غمضت عيونها و محمد ارتاح نفسيا و قعد عند الكرسي إلي عند العذوب و نام بعد ما ارتاح على العذوب و بالصبح يت أم سعود عسب اتزور العذوب بس تفاجأت إنه محمد موجود .
أم سعود: محمد؟؟!!!
محمد نش من رقاده: هلا يمه.
أم سعود و إشوي و تدمع عيونها :ياهلا بولدي وينك يا نظر عيني ليش غبت عنا المدة هذي كلها.
محمد:غصب عني يمه غصب عني إنتي شحالج يمه.
أم سعود: دام إني شفت ضنايه الحين بخير.
محمد:تسلميلي وحب راس أمه
محمد:يأمي؟؟؟
أم سعود : خير يمه.
محمد: العذوب اشبلاها ليش يت المستشفى.
أم سعود: والله كل إلي عرفناه إنها كانت منهارة بالبيت و قالت الخدامة كانت تتكلم بالتلفون قبل ما اتيلها الحالةو أول ما صكت التلفون قعدت اتصيح و هم حاولو يهدونها لأن الطبيب اموصي عليها لكن يقولون انهارت عليهم انت شو سويت بالبنت غربلتها يا محمد .
محمد قلبه عوره: يأمي تكفيين.
و تظايق محمد و ظهر من الغرفة و سار يتمشى في المستشفى ليما مل و رد البيت بس مالقه عياله عرف إنهم يا يكونون في بيت أبوه أو في بيت عمه على طول اتصل في سعود بس سعود الأخ كان راقد لأنه كان سهران يكلم سلامه و ما حس بشيء قام واتصل بماجد و رد عليه ماجد و هو تعبان.
ماجد:ألوووه
محمد: هلا ماجد شحالك.
ماجد فش عيونه:محمد ما غيره.
محمد و هو يقلد:هيه محمد ما غيره أشوفك صرت بنوتي محمد ما غيره نش بخبرك.
ماجد:إلا إنت تعال تارك عيالك عندي أنا و خلود(خالد) و الأخ سيف أونه مزاجه متعكر و لا تنسى معرس بعد و سعود صايرلي ولهان تعال شيلهم ما خلوني أرقد طفروني.
محمد:بل بل بل استح على ويهك انت عمهم و مليت منهم و صايرلي حرمة حنان.
ماجد بتعب:محمد متى بترد من السفر.
محمد:يا حبيبي أنا ياي عنكم في الطريج.
ماجد:والله تتكلم و إنت بالطيارة اشلون الإرسال شغال عندك.؟
محمد:والله إنك مب صاحي أنا واصل دبي و ياي بيت أبويه أخذ عيالي.
ماجد:لااااااااا
محمد خاف:ليش شو صاير؟؟
ماجد:تعال بيت خوييلد نحن هنيه.
محمد:مالت قول بيت عمي ألحين ياي يلا اقلب ويهك .
ماجد:بااي.
و على طول فر راسه في المخده والله كاسر بخاطريالمسكين

محمد وصل البيت و دق الجرس و سنة ليما فتحتله الخدامة الباب و أم سيف نازلة اتشوف من ياي
أم سيف:محمد؟؟!! هلا والله بولدي.
محمد:هلا مرت عمي شحالج عساج طيبة؟
أم سيف و الحزن:وين الطيبة و بنتي في المستشفى
محمد بحزن :ماعليه كلشيء بيتصلح يا مرت عمي و العذوب بترجع أحسن من أول
أم سيف:آآمين يا و أنا أمك
محمد:إلأا العيال وينهم.
العذوب:والله حالتهم حالة متعودين على أمهم و غصب رقدوا بعد الصياح.
محمد:وا فديتهم
أم سيف:سير شوفهم ططمن عليهم تراهم بحجرة العذوب قلنا فيها ريحة أمهم يمكن نومهم يثقل إشوي
محمد : صدقتي عن إذنج مرت عمي بسير بشوفهم.
أم سيف:إذنك معاك يا ولدي
محمد على طول سار عند عياله و أول ما فتح الغرفة صدق الغرفة مثل ماهيه ريحة العذوب فيها آآه فديتها والله و اليهال نايمين على الأرض و الله على الفرش إلي حاطينه بطريقة مريحة لأنه خافوا ينومونم على السرير و يطيحون و خالد و ماجد و عبود وياهم بعد خخخخخ راقدين كل واحد في صوب أونه حاجز محمد ضحك على أشكالهم و توه بيظهر لأنه أم سيف قالت إنهم ما ناموا طول اليلل فبيخليهم أهم شيء شافهم كان وده يحبهم بس تعرفون الحاجز يمنع (خخخخخخ)
ويومنه يظهر إلا بشذا اتنش و اتشوف يمين و يسار و أول ما بغت اتصيح محمد شلها و شذا سكتت يودة عمرها عن اتصيح يحليلها والله
محمد و هو يحبها:زين يا بابا ما صحتي ما فيه اتوعينهم و يحشروني أنا و إنتي تعالي يابابا اتولهت عليج و يحبها فديت المزيونه و فديت أمها
محمد قعد يلاعب شذا ليما نامت يحليلها حست بحنان أبوها شكلها كانت فاقدته واايد
و محمد تحسر اشلون قدر كل هذي المدة يبعد عن حبايب قلبه
و حط شذا حذاله و نام هو على سرير العذوب و معاه شذا ..اهو بعد تعبان لا تنسون راد من السفر ارحموه يا ناس.
سيف نش من رقاده
خلود : صباح الخير.
سف: صباح الفل و إنتي ن امتى وااعية و ليش ما وعتيني.
خلود و هيه تحط الكحل :ما حبيت أزعجك كسرت بخاطري.
سيف:فديتج والله إنزين زهبي ثيابي ليما أتسبح .
خلود :من عيوني.
و بعدها
نزل و هو نازل شاف أمه
سيف + خلود :صباح الخير
أم سيف:صباح النور
سيف: ها يمي شحالج اليوم
أم سيف:الحمدلله إلا بقلج متى بتسير المستشفى عند أختك
سيف: امممم بعد الودام
خلود:و أنا بسير بعاه تدرين عمتي سيارتي في الكراج
أم سيف:خلاص عيل أنابسير متى ما وع محمد
سيف بعصبية:محمااد و أهو أصلا هنيه
أم سيف :هيه يامي اليوم راد من السفر سار عند مرته و ألحين ياه يشوف عياله وشكله من التعب نام
سيف بكره:و لا عنا بالبيت بعد
أم سيف ما عجبها الكلام:الريال ياي يشوف عياله
سيف و هو معصب:ألحين تذكر إنه عند عيال و حرمة ألحين تذكر لااا جان يتم بعد هناك مب أحسن مب كفاه إلي سواه في العذوب امي اسمحيلي
تقاطعه : استح على ويهك لا تقول شذي عن ولد عمك
خلود: سيف
سيف:قولي ريل إختي المخلص أمي العذوب لازم ما تقعد معاه تحت سقف واحد لازم تتطلق منه عسب ترتاح و تفتك من الحياة هذي كفاية حرام حسو فيها مب امقعدين الريال على هواكم
الخلود شهقت:حراام سيف
أم سيف:بس ولا كلمة و إياني و ياك تقول الرمسة هذي لأي حد سيف لا تنسى إنهم يحبون بعض و من بينهم ثلاثة لا تنسى و لا تنسى إنهم عيال عم.
سيف:لا والله راحت إختي أهم.
أم سيف:شوف سيفان العذوب راحتها مع محمد و إياني وياك تحاول تنفذ يلي براسك
سيف عصب ظهر من البيت و سار الدوام سيف ما وده العذوب تطلق من محمد بس أهو يشوف إنه هذا الشيء لصالحهم ما بيدري إنه هذا الشيء بيبعدهم
يا صاحب متعالي يلي طلبت رضاك
متى يغمضك حالي و القلب لي صفاق
(بدور)

و في الدوام.
يرن تلفون سيف و من كثر ما هو مشغول يرد على التلفون بدون ما يشوف المتصل
سيف:ألو.
خلود: هلا بحبيبي الزعلان.
سيف:خلود بغيتي شيء.
خلود بحزن:سيف والله ما كان بنيتي أزعلك( سورييييي )بدلع بس انت تدري براي
سيف بابتسامة: أصلا أنا أقدر أزعل عليج يا بعد هلي و من هل سوريي يقلدها ما أقدر.
خلود استحت .
سيف:الله على المستحى.
خلود: سيف مب شنك مشغول يالله جابل شغلك.
سيف:ههههههههههه مب إنتي المتصلة.
خلود:جني امغلطة بالرقم.
سيف:أوكي بااي.
خلود:مع السلامة حبي.
سيف:يا ويل حالي .
خلود :يلا وايد عطيناك ويه مع السلامة.
سيف:بحفظ الله.
و صكر سيف عنها و ربيعه سالم إلي وياه بالمكتب.
سالم :أشوف الروح الرياضية ردتلك.
سيف:شفت عاد و من الحب و ما عمل.
الإثنين:هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ههههه

أما العذوب بالمستشفى لما نشت مريم كانت عندها .
مريم:ما اتشوفين شر حبيبتي.
العذوب:الشر ماييج
مريم:شو الحين أحسن.
العذوب:الحمدلله مريم .
مريم:همممم
العذوب بحزن:حلمت بمحمد
مريم بحزن:و شو كان الحلم.
العذوب:محمد كان عندي ياي المستشفى و قاعد عندي و نشيت أنا و كلمته ...إلخ (قالتلها الأحداث إلي صارت) و بدت العذوب تدمع .
أم سعود: لا وأنا أمج إنتي ما حلمتي محمد رد من الفسر.
العذوب بصدمة:يعني محمد ياه عندي وكلمني.
أم سعود:هيه يا و أنا أمج.
العذوب:و هو وينه ألحين نادولي إياه أبي محمد.
مريم:يالعذوب ارتاحي هو بيرجع.
العذوب و هيه قاعدة تتحرك تحاول تحرك:أبييه محمد محمااااااااد أنا هنيه محمد وينه نادوه وين مبايلي عطوني بتصل فيه وينه و خذت مبايلها و اتصلت في محمد بس كان مغلق.
العذوب بدت تدمع:مغلق سيروو دوروا عليه أبي محمد دخيلكم محمد بيتركني محمد بيسافر لا تخلونه أبي محمد محمد حبيبي وينك ؟؟؟ مريم اتصلي في خليفة خلي يقوله أي عندي.
أم سعود: بس يا العذوب فديتج لا اتسوين بعمرج جذي.
العذوب وهيه اتصارخ و اتصيح:محماااااااااااااااااااااااااااد أبي محمااااااااااااااااااااااد
أم سعود ظهرت من الغرفة ما قدرت تستحمل أكثر و مريم سارت نادة الدكاترة و عطوها مسكن و سارت مريم تتصل بخليفة عسب يتصل في محمد و سير المستشفى .
خليفة:أوكي حياتي لا اتحاتين ألحين بتصل فيه.
مريم:يلا خليفة بخليك ألحينه أوكيك يلا حبيبي مع السلامة.
خليفة:الله يسلمج

خليفة و الله حاله يا محمد صدق إنك تغيرت ما توقعتك تنساني أنا خليفة يلا بتصل فيك مهما كنت إنت في النهاية ربيعي و أعزهم و أغلاهم و إنت و أنا واحد.
محمد و هو يلاعب أحمد و إلا بتلفون يرن.
محمد فديتك يا خلوف و الله امقصر في حقك:ألو .
خليفة: زين يومنك رديت.
محمد بحزن:خليفة شحالك؟
خليفة:ألحين تذكرت إنه عندك ربيع إسمه خليفة مااالت على الويه.
محمد :خليفة إنت متصل عسب اتعاتبني ألحينه
خليفة:لا يا بو الشباب أنا متصل فيك عسب أخبرك إنه مريم اتصلت بي و قالتلي إنه العذوب تعبانة و تبا اتشوفك
محمد شهق:و متى صار كل هذا؟؟
خليفة:اممم شي قبل 10دقايق.
محمد :أوكي مشكور يالغالي تسلميلي و الله إنك وفي
خليفة: لا تقول جذي يا محمد ولو إنت مهمى كنت اربيعي و أخويه.
محمد: و الله إنك أصييل انزين عيل يا ريال بخليك
خليفة:طمني .
محمد:إن شاء الله يالله مع السلامة
خليفة:الله يسلمك
و على طول محمد سار المستشفى عند العذوب و لما وصل


الصدمة كانت قوية

دخل داخل الغرفة بس


وينها وين العذوب

وين أمي و ين مريم وين الكل

الكل كان إهنيه و اختفوا و ين سارو

محمد سار و سأل النيرس إلي كانت عندها

محمد:وين الحرمة إلي كانت بالغرفة هذي؟
النيرس:امممم و الله ما بعرف.
النيرس الثانية: سجلتي يا فاتن موعد الوفاة و كل شيء الدكتور طالبنه.
نيرس :ألحين جايه.
النيرس اتوجه الكلام حق محمد:آسفه أخي فيك تسال الرسبشن.

بس محمد لما سمع النيرس الثانية تقوللها إنه تسجل موعد الوفاة و هذي الخراابيط انصدم ليكوون

تواعدنا على القيا و لكن القدر واضح ترى كلشي بمر الله هو عالم بكتابه
حبيبي لك زمان راح رجعت الأرض خلان
أبي قربك أبي أحلم ترى قلبي بك ابعادي
**
أنا والله لو تدري رحلت و ما سألت عني
يظل ذكراك في صدري لآخر يوم في عمري
**
لا أنكر ليوم و لا أني بكيت و الدمع جرى مني
على إنسان صدق غالي تربى في شرياني
**
على هذا الحال أنا راضي قدر مكتوب في أوراقي ترى كلشيء
بأمر الله و هو عالم بكتابه
(سعيد البدوي)

العذوب بس ....................لا مستحيل و رد دخل الغرفة مرة ثاانية و شافها فااضية مظلمة تاركة بقايا حزن يا ترى وينهم و ظهر قعد يتصل في أم سعود إلي تلفونها كان مغلق و اتصل في خليفة و قاله يتصل في مريم لكن للأسف مغلق محمد خلاص أدرك الوضع و عرف إنه هذي النهااية عرف إنه حبيبة قلبه غابت عنه للأبد للأبد و هيه كانت تتمنى شوفته ما عرف شو يسوي قعد مثل الطفل الرضيع يصيح فاقد حنان الأم ضايع تاايه الدنيا صارة ظلمه بعينه.......من يوم ما لاااااااا العذوب ما تركتني هيه وعدتني إنها ما تتركني.......وده يشوف النور لكن كيف يشوف النور و و لنور انطفى غاب من الدنيا حاول يستوعب إلي صير لكن فجأة نادا قلبه إنها موجودة بعدها في الحياة نش محمد من مكانه و كله أمل ترجعله العذوب مرة ثانية و قعد يدور عليها بالمستشفى من مكان لي مكان ليما شاف مريم عند غرفة من الغرف و كانت عينها ملياانة بالدموع و أول ما شافت محمد سارت عنده
محمد:وينهاا؟؟
مريم و هيه اتصيح:دااخل بالغرفة.و الدكاتره عندها
محمد ما عرف شو يسوي مريم مب قادرةتعطيه لا حق و لا باطل وقف و تردد ليما دخل و شافها ناايمة و التعب كله عليها و الممرضات و الدكاتره متيمعين عندها التها كانت خطيرة الدكتور ما خلا محمد يتم ظهره برع الغرفة عسب يعرفون يشتغلون محمد قعد عند حافة الباب يعود شريط ذكرياااته بإلي صااار من يوم ما عرف العذوب محمد كان خايف وايد أم سعود و خلود و سيف و سلامة والكل وصل و الكل خايف

مريم شرحتلهم إنه إلي صارلها كان بسبب انفعال شديد .
و ظهر الدكتور .
الدكتور:فينو محمد؟؟
محمد:أنا يا دكتور.
الدكتور :اتفضل المدام عوزاك بس شوي شوي براحة أنا كنت ما خليك تدخل بس دي رغبتها.
محمد على طول دخل و شاف العذوب فاتحة عينها و تنتظره و هيه تعبانة على الآآخر و تفتح و تغمض عيونها محمد قلبه عوره يحس إنه أهو السبب إلي العذوب فيه وقف مكانه و لا تحرك عيزان يشوف حبيبته بالحالة هذي و هو واقف ما باليد حييله
اسكن عيوني يالغلا وجفوني تغمض عليك
خذ ماتشاء من دنيتي بس لاتقلل من غلاك
لويعذلوني كلهم ماسمع كلام الناس فيك
انت الغلا وانت الهوا وانت الجوا وانت الملا
شوفتك في الدنيا معي وابيع غيرك واشتريك
انت الوحيد بناظري ماترقب عيوني سواك
دارك لليل العاشقين روحي مع النشوا تجيك
تتحرك غصون الهوا في خافقي بنفحة هواك
محبتي لك صادقه من كل قلبي احتويك
واحلى الليالي في العمر قضيتها وانا معاك
مالك شريك بالحسن في خافقي مالك شريك
كلمة احبك قلتها يايزينها وهي من شفااك
انت المنى وانت الهنى وانت على روحي مليك
شوفتك تجلب راحتي وبعدك عن عيوني هلاك
حتى ولو جالس معي اسج بك واوله عليك
كلمة غلى لو جابها غيري تمثل لي غلاك

بالبيــــــت

خالد قاعد يشوف عيال اخته و سرحان في عالم يفكر في اخته إلي حالتها خطيرة و تعباانة حيل ضايق صدره مب عارف شو يسوي الود وده يسير المستشفى بس العذوب ما اتحب تترك عيالها بروحهم فعسب جي قعد معاهم ماجد ياه يونسه و في هذي الذكريات يعود الشريط للماضي يعود لربيع عمره
ذيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــاب
نسيتوه؟؟!! خالد تذكر ذياب إلي كان أعز ربعه فقد في يوم و ليله خاف يفقد العذوب مثل ما فقد ذياب
بدأ خالد بالصمت و ماجد يحاول يكلمه بس خالد ما يتكلم يذكر ذيااب
خالد :اشلون نسيتك يا خوي و انت ساكن روحي اشلون قدرت تبتعد عني كل المدة هذي
و ادمعت عيونه
عبد الله:لود لود (خلود) تو فيك؟ انت تتيح(تصيح)
خالد ساااكت
ماجد :تعال عبود .
عبد الله :لوود يتييح (يوجه كلامه لخالد) تبي حلاوه
خالد ابتسم و حبه و توه بينش إلا بالجرس يدق
ماجد:تتوقع منو؟
خالد: ما أدري
قام ماجد و يشوف من عند الباب
اليازيا:السلام عليكم
ماجد :و عليكم السلام.
اليازيا:ها وين أهل البيت.
خالد و هو قاعد على الكنفة :في المستشفى.
اليازيا بصدمة :المستشفى ؟؟؟!!!ليش؟؟
ماجد: العذوب امرقده هنااك.
عبد الله :يازيا.
اليازيا:هلا عبود انت بعدك على يازيا.
عبد الله: توفي أهمد مايلعب معاي.
اليازيا:بعده صغير...
خالد:اليازيا ليكون يايه بروحج من بوظبي
اليازيا: تبيهم يذبحوني لا يايه مع عمي وصلني و سار عند شغلاات.
خالد:اها
اليازيا :قوم خالد منسير المستشفى
خالد ما صدق على طول سار تلبس و ساروا
خالد:مجوود اسمحلي بس دير بالك عليهم
ماجد :لا توصي حريص


أما في المستشفى

خارج الغرفة

سيف بعصبية: و هذا الدكتور ما لقى يدخل غير محمد ما يدري إنه محمد يزيد الطين بله أووووه
خلود:سيف لا تصير أناني هذا ريلها و مهما كان و لا تنسى إنه العذوب اتمووت فيه.
سيف: باستهتار :ههههههه امسويلنا راميو و جوليت باين الحب هذا كله الأيام إلي مضت أثبتت هذا الشيء لاااا تلاقين رابطة الحب اتزيد.
خلود بزعل: ما توقعت إنه قلبك يكون حجر.
سيف حز بخاطره إنه خلود زعلت منه بس مو وقته يراضيها بطقاق تزعل تزعل مشكلتها مو مشكلتي و هذا الصدق إلي كان لازم ينقااال.

أما داخل الغرفة عند العذوب

العذوب: محمـــــــــــــــــــــــد
محمد غمض عيونه لما سمع العذوب تقول إسمه و التعب ساري فيها.
محمد بألم:عيوونه
و تجرب منهااا و قعد على الكرسي و مسك إدين العذوب إلي الوايرات كانوا حاطين لها.
العذوب:أنا بحلم و لا علم.
محمد:بعلم حبيبتي.
العذوب:ماني قادرة اح اح كح كح (اتكح)اتصدق محمد عندي.
محمد:حبيبتي ارتاحي لا تتكلمين.
العذوب:خليني أتكلم ربي العالم إن كنت بتكلم مرة ثانية و لا لاء.
محمد بحزن و ألم: لا تقولين جذي يلغلا أنا محتاجلج


يا ترى شو هيه نهاية العــــــ؟؟ـــذوب و كيف بتمر الظروف
حالتها تعباانة واايد و ممكن إنها إنها ما أقدر أنطق بالكلمة صعبة علي
و إذا فقدته محمد كيف بتكون حياته من بعدها
و الموت حق على كل إنسان
يعني لا بإيد الدكاترة و لا غيره
و لا يرحم لا صغير و لا كبير
يا رتى إذا صدق العذوب بتموت كيف بتموت؟؟
و سيف شو موقفه بعد وفات العذوب من محمد
و هذي هيه نهاية الجزء أدري حرقة أعصاااااااب تابواعو شو إلي بيصير
و أترقب التوقعات فباارغ الصبر و القصة جربت اتخلص
الجزء الياي بيكون الأخير و طويل و السموحة لأنه الجزء هذا كان أحسبه قصير

لا تحرموني من ردودكم و توقعااتكم
مع تحيات
ملاك البنات

[LOVECITY]

فديتك ملا صبري بردي عليك

لأني ما قريت باقي الاجزاء وبرد

رد يطلع عينك

ههههههههههه

انتظري ردي

[السراج]

واااااااااااااااااااااااااااااااااااااو أناأول وحدة أرد..
بس ضاق خلقي على العذوب..

بس ماراح أقول ولا أصدق انها تموت لا العذوب ما راح تموت..
محمد و العذوب راح يردون لبعض ايييييييي صح<<وااثقة

و شكرا جزيلا معطرا محملا بأجمل التحايا و عطور الياسمين..
و فوح العبير وأرق التعابير يحمله لساني وشراايين قلبي...

هههههه خخخخخخخخ,,شرايج بالتعبير الحلو حاولت أكتب أطول تعبير

لج..:char0248 <<عاد أبي مقابل يعني عمووولة لوووووووووووووول:pleasantr

[sweet princess]

اهئ اهئ اهئ
يعني العذوب بتموت؟
لالالالالالالالالالالالالالالا
مفروض ما تموت حراااااااااااااااام
ننتظرش

[فتووووتة غلا]

مشكوووووووووره ملوكتي على الجزء الحلو ,,

**فتووووتة غلا **

[alhabobeh]

ملووووووووووووكه إنتي بس تحبين تحرقين أعصابنه,,,,,,,,,,,,,,,,,,
بس أنا أقول العذوب ما راح تموت ,,إذا العذوب توفت لا سمح الله محمد راح يكون متعذب طول حياته
خلود وسيف حياتهم أوكيك ومريم وخليفه نفس الشيء بس نتظر نشوف شو بيصير في سلامه وسعود

[ريومه]

ملاك قصتك مرره روعه تراني متابعه من زمان

بس ما القى وقت ارد فيه

توقعااتي

اتوقع العذوب راح تموووت لان يكون فيها مرض

ومحمد بعدها راح يختفي او بمعنى يهرب من الواقع

وسيف بيكووون غاضب مرره من محمد وراح يقاطعه للابد

بس راح يصالح بينهم خالد او ابو سيف او ابو سعود


وووووبث.........,,,

[لوسيندا]

:(
ما اروم ارد
أو اتوقع شي
قلبي تقطع واني اقرأ
احس ان العذوب بتموت
واذا ما ماتت
ما أظن أن علاقتهم تستمر
اكيد بيرغمهم يطلقون
بس
للحين عندي أمل
أو بالأحرى توقع
أن العذوب
تنش من المستشفى بخير
و بترجع لمحمد
وعلاقتهم بتزيد حب
ومحد بيقدر يفرقهم

بإنتظار الجزء الأخير
من قصة كان في قمة الروعة
حملت
الحزن
السعادة
والحب
سلمت يدينج ملاك