غير مسجل.......شاركينا فى التفكر فى خلق الله

[الراجية الى ربها]

انا بسألك سوال اختي ليه طلع الموضوع باسمي انا والله استغربت ان الموضوع طلع باسمي احسب نفسي سويت شي خطا او وضعت موضوع مخالف يعني كل مااشوف موضوع القى اسمي والله اني استغربت

[muslimaaaa]

احلى من نفسيمشكوره اختي على الموضوع المفييد جداَ والرائع واللهم اجعله من موازين حسناتك


العفو حبيبتى انتى الرائعه ....الله يسعدك دعائك لى اسعدنى ...


بس الموضوع مكتوب فيه اسمي ما ادري هو دعوه ولا ايش

ومشكوره اختي...تقبلي تحياتي

احلى من نفسي..


انا بسألك سوال اختي ليه طلع الموضوع باسمي انا والله استغربت ان الموضوع طلع باسمي احسب نفسي سويت شي خطا او وضعت موضوع مخالف يعني كل مااشوف موضوع القى اسمي والله اني استغربت


لا و الله ما فى اى غلط .....هذه فقط طريقه تفعليها فى عنوان الموضوع تجعل كل واحده تدخل الموضوع تجد اسمها موجود و تحس انه ليها وحدها و لكن الموضوع للجميع يعنى انتى تدخلى الموضوع تجدى اسمك ..انا ادخل الموضوع اجد اسمى اى وحده هتدخل الموضوع هيكون بأسمها ....و الطريقه هى انك فى العنوان تكتبى كلمة you بين قوسين [] ... بدون مسافه بين القوس الاول و كلمة you و القوس الاخير يعنى تكون بالشكل ده غير مسجل .....و ممكن يكتبى اى جمله تريديها قبل غير مسجل أو بعدها ....مثال ....تعالى يا غير مسجل ...ان شاء الله تكون اتفهمت الفكره و انا اخذتها من موضوع الاخت ملوكه الله يبارك فيها

[كلي ذوق وحلى]

مشكوره حبيبتي بس المره الجايه في اي موضوع لك ارجوكي لا تحطين اسمي عليه اوكي؟

[كلي ذوق وحلى]

حتى لو كان لزيادة المشاركات بس هذا يزعجني

[كلي ذوق وحلى]

مع كل ادب واحترام لا عاد تعيدينها

[احاسيس الغلا]

عالم النمل ، عالم مليء بالأسرار وما اكتشفه العلم اليوم ماهو إلاّ جزء يسير ، ناهيك عن سورة النمل ، وحدها من المعجزات

وفي هذا الموضوع سبحان الله ، إستراتيجية مدهشة لهذا الكائن الصغير ، وهذا هو موضوعنا :

يؤكد العلماء وبعد مراقبة طويلة للنمل، أن هذا العالم مليء بالأسرار ومن أهمها الخبرة القتالية لدى النمل، والإنذار المبكر، والاتصالات الذكية، لنقرأ ونسبح الخالق العظيم....
إنها معركة حقيقية يستخدم فيها الجيشان كل الوسائل الحربية المتاحة! هناك خطط حربية وأساليب يتبعها الجنود لضمان انتصاره على العدو. وقد تعجب عزيزي القارئ إذا أخبرتك أن النمل تستخدم تقنية الاتصالات الذكية، وترسل موجات كهرطيسية لتنظيم المعركة وإخبار بعضها عن نتائج المعركة وتستخدم في ذلك قرون الاستشعار التي تعتبر وسائل اتصال لاسلكية. إن كل هذا يجعلنا نفكر في حقيقة هذه المخلوقات، فهي تشهد على عظمة الخالق، فعلى الرغم من صغر حجمها إلا أنها تعتبر ذكية جداً وتشبه البشر في حياتها، يقول تعالى: (وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا طَائِرٍ يَطِيرُ بِجَنَاحَيْهِ إِلَّا أُمَمٌ أَمْثَالُكُمْ مَا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِنْ شَيْءٍ ثُمَّ إِلَى رَبِّهِمْ يُحْشَرُونَ) [الأنعام: 38].

معركة منظمة بين فريقين من النمل، وكل فريق لديه وسائل وأجهزة إنذار وأساليب قتالية، وكل هذه الأشياء كانت مجهولة حتى زمن قريب، ولكن هناك كتاب أشار إلى مثل هذه الحقائق قبل 1400 سنة، إنه كتاب الله الذي يعلم السر وأخفى!وهنا يا أحبتي أقف لحظة تأمل في سورة النمل وتحديداً قصة سيدنا سليمان الذي علَّمه الله منطق الطير والنمل وغيرها من الحيوانات والجن والشياطين... وأعطاه ملكاً لا ينبغي لأحد من بعده، فقد حذَّرت النملة أفراد المستعمرة (مستعمرة النمل) بقولها: (قَالَتْ نَمْلَةٌ يَا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُمْ لَا يَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمَانُ وَجُنُودُهُ وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ) [النمل: 18]. فهذا التنبيه لا يصدر من مخلوق لا يدرك ولا يعلم شيئاً بأسرار الحرب، بل فيه إشارة لطيفة إلى أن النمل لديه خبرة قتالية، وخبرة بالهروب والكرّ والفرّ، وخبرة في الإنذار.

نملتان صغيرتان تهاجمان نملة كبيرة، انظروا إلى هذه التقنية الحربية، فقد جاءت النملة الأولى لتمسك النملة السوداء الكبيرة من قرنيها لتعطل لديها حاسة الاستشعار وتشوش العمليات التي تتم في دماغها، ولكي تضمن ذلك، فقد أعطت الأمر لنملة ثانية فأمسكت النملة السوداء من رجلها الخلفية لتعطل حركتها، وبالتالي تضمن النملتان التغلب على النملة الكبيرة، ولولا هذا التنسيق والتخاطب بين النملتين لم يتمكنا من التغلب على النملة الكبيرة، هذه التقنيات الحربية نراها أمامنا بالصور. أليست هذه التقنيات تحتاج لتخطيط وتدبير، وهي تشبه ما يقوم به البشر؟ إن هذه الصورة ألا تدل على قدرة الخالق تبارك وتعالى؟فالنمل لديه أسلحة جهَّزه الله بها وهي الفكين الذين ينقضان على الفريسة بسرعة أكبر بكثير من سرعة فكي التمساح! ولدى النمل "إنذار مبكر" وذلك قبل حدوث الخطر، ولديه اتصالات ذكية، مع بقية أفراد النمل، ولذلك جاءت الآية لتعبر تعبيراً دقيقاً عن حقيقة هذه الخبرات التي زود الله بها النمل!!
ونقول: لو كان محمد صلى الله عليه وسلم (وهو النبي الأمي)، لو كان يريد أن يصنع ديناً لنفسه (كما يدَّعون) فكيف يمكن له أن يخبرنا بمثل هذه الحقائق على لسان النمل؟ وما هي المصلحة التي سيحققها من وراء ذلك؟ ونجيب: إن مصلحته الوحيدة هي تبليغ الرسالة بكل أمانة ودقة، وإن قائل هذه الآية هو خالق النمل وهو أعلم بأسرارها وبكلامها، وإن مثل هذه الآية تعتبر دليلاً مادياً على صدق كتاب الله جل وعلا، فهل تخشع قلوبنا أمام عظمة هذا الإعجاز؟!

"وتسلمين على هذا الموضوع الحلو"

[muslimaaaa]

كلي ذوق وحلىمشكوره حبيبتي بس المره الجايه في اي موضوع لك ارجوكي لا تحطين اسمي عليه اوكي؟

أولا" هذه طريقه أخذتها من اخت فى المنتدى تجعل كل وحده تعتقد ان الموضوع خاص بها هى فقط .....هذا الموضوع عام لكل عضوه فى المنتدى ....مكنتش اعرف ان لما اسمك يظهر كدعوه ليكى انك تشركي فى الموضوع ان ديه حاجه تزعلك ......بس ديه طريقه يعنى و مش ممنوعه فى المنتدى ....لو اذارة المنتدى او المشرفين منعوا هذه الطريقه اوعدك انى مستعملش هذه الطريقه لكن طول ما ادارة المنتدى و المشرفين سمحين انى استعملها اظن انى من حقى ان استعملها



كلي ذوق وحلىحتى لو كان لزيادة المشاركات بس هذا يزعجني

أنا لا يهمنى زيادة المشاركات و ليس هذا ما اسعى له ......


كلي ذوق وحلىمع كل ادب واحترام لا عاد تعيدينها

لو الاداره و المشرفات منعوا هذه الطريقه اوعك انى لن اعيدها .....

[muslimaaaa]

احاسيس الغلا

عالم النمل ، عالم مليء بالأسرار وما اكتشفه العلم اليوم ماهو إلاّ جزء يسير ، ناهيك عن سورة النمل ، وحدها من المعجزات

وفي هذا الموضوع سبحان الله ، إستراتيجية مدهشة لهذا الكائن الصغير ، وهذا هو موضوعنا :

يؤكد العلماء وبعد مراقبة طويلة للنمل، أن هذا العالم مليء بالأسرار ومن أهمها الخبرة القتالية لدى النمل، والإنذار المبكر، والاتصالات الذكية، لنقرأ ونسبح الخالق العظيم....
إنها معركة حقيقية يستخدم فيها الجيشان كل الوسائل الحربية المتاحة! هناك خطط حربية وأساليب يتبعها الجنود لضمان انتصاره على العدو. وقد تعجب عزيزي القارئ إذا أخبرتك أن النمل تستخدم تقنية الاتصالات الذكية، وترسل موجات كهرطيسية لتنظيم المعركة وإخبار بعضها عن نتائج المعركة وتستخدم في ذلك قرون الاستشعار التي تعتبر وسائل اتصال لاسلكية. إن كل هذا يجعلنا نفكر في حقيقة هذه المخلوقات، فهي تشهد على عظمة الخالق، فعلى الرغم من صغر حجمها إلا أنها تعتبر ذكية جداً وتشبه البشر في حياتها، يقول تعالى: (وَمَا مِنْ دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا طَائِرٍ يَطِيرُ بِجَنَاحَيْهِ إِلَّا أُمَمٌ أَمْثَالُكُمْ مَا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِنْ شَيْءٍ ثُمَّ إِلَى رَبِّهِمْ يُحْشَرُونَ) [الأنعام: 38].

معركة منظمة بين فريقين من النمل، وكل فريق لديه وسائل وأجهزة إنذار وأساليب قتالية، وكل هذه الأشياء كانت مجهولة حتى زمن قريب، ولكن هناك كتاب أشار إلى مثل هذه الحقائق قبل 1400 سنة، إنه كتاب الله الذي يعلم السر وأخفى!وهنا يا أحبتي أقف لحظة تأمل في سورة النمل وتحديداً قصة سيدنا سليمان الذي علَّمه الله منطق الطير والنمل وغيرها من الحيوانات والجن والشياطين... وأعطاه ملكاً لا ينبغي لأحد من بعده، فقد حذَّرت النملة أفراد المستعمرة (مستعمرة النمل) بقولها: (قَالَتْ نَمْلَةٌ يَا أَيُّهَا النَّمْلُ ادْخُلُوا مَسَاكِنَكُمْ لَا يَحْطِمَنَّكُمْ سُلَيْمَانُ وَجُنُودُهُ وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ) [النمل: 18]. فهذا التنبيه لا يصدر من مخلوق لا يدرك ولا يعلم شيئاً بأسرار الحرب، بل فيه إشارة لطيفة إلى أن النمل لديه خبرة قتالية، وخبرة بالهروب والكرّ والفرّ، وخبرة في الإنذار.

نملتان صغيرتان تهاجمان نملة كبيرة، انظروا إلى هذه التقنية الحربية، فقد جاءت النملة الأولى لتمسك النملة السوداء الكبيرة من قرنيها لتعطل لديها حاسة الاستشعار وتشوش العمليات التي تتم في دماغها، ولكي تضمن ذلك، فقد أعطت الأمر لنملة ثانية فأمسكت النملة السوداء من رجلها الخلفية لتعطل حركتها، وبالتالي تضمن النملتان التغلب على النملة الكبيرة، ولولا هذا التنسيق والتخاطب بين النملتين لم يتمكنا من التغلب على النملة الكبيرة، هذه التقنيات الحربية نراها أمامنا بالصور. أليست هذه التقنيات تحتاج لتخطيط وتدبير، وهي تشبه ما يقوم به البشر؟ إن هذه الصورة ألا تدل على قدرة الخالق تبارك وتعالى؟فالنمل لديه أسلحة جهَّزه الله بها وهي الفكين الذين ينقضان على الفريسة بسرعة أكبر بكثير من سرعة فكي التمساح! ولدى النمل "إنذار مبكر" وذلك قبل حدوث الخطر، ولديه اتصالات ذكية، مع بقية أفراد النمل، ولذلك جاءت الآية لتعبر تعبيراً دقيقاً عن حقيقة هذه الخبرات التي زود الله بها النمل!!
ونقول: لو كان محمد صلى الله عليه وسلم (وهو النبي الأمي)، لو كان يريد أن يصنع ديناً لنفسه (كما يدَّعون) فكيف يمكن له أن يخبرنا بمثل هذه الحقائق على لسان النمل؟ وما هي المصلحة التي سيحققها من وراء ذلك؟ ونجيب: إن مصلحته الوحيدة هي تبليغ الرسالة بكل أمانة ودقة، وإن قائل هذه الآية هو خالق النمل وهو أعلم بأسرارها وبكلامها، وإن مثل هذه الآية تعتبر دليلاً مادياً على صدق كتاب الله جل وعلا، فهل تخشع قلوبنا أمام عظمة هذا الإعجاز؟!

"وتسلمين على هذا الموضوع الحلو "

سبحان الله .....الله يبارك فيكى و يسعدك حبيبتى ......مشاركه رائعه .......جزاكى الله كل الخير ...الله يجعله فى ميزان حسناتك و يرفع به درجاتك و يجعلك به من اهل الفردوس الاعلى مع الحبيب سيدنا و حبيبنا سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم ........نورتى الصفحه احاسيس الغلا ....