|
نـــادي القارئـــات [ ڪُتب، صحفَ ، مجلآتَ | ♦ و للغۃ ﺂلضاد نڪهۃ مختلفۃَ ! ♡ ] |
يمنع منعا باتا رفع المواضيع القديمة .. و يمكن معرفة المواضيع القديمه من خلال ظهور التنبيه اسفل صندوق الرد
|
أدوات الموضوع |
منذ /19-02-2010, 04:44 PM | #51 | ||||||||||||||||||||
بنوتة محلقة
moooon
|
عن حذيفة قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا قام من الليل يشوص فاه بالسواك
|
||||||||||||||||||||
#ADS | |
:: إعلانات ::
Circuit advertisement
تاريخ التسجيل: Always
الدولة: Advertising world
العمر: 2010
المشاركات: Many
|
|
منذ /20-02-2010, 04:25 PM | #52 | |||||||||||||||||||||
بنوتة SpeciaL
لأنه لآ يصحَ إلآ الصحيحَ
|
|
|||||||||||||||||||||
منذ /01-03-2010, 02:41 PM | #53 | |||||||||||||||||||
بنوتة مبتدئة
|
|
|||||||||||||||||||
منذ /02-03-2010, 09:53 PM | #54 | |||||||||||||||||||
بنوتة مبتدئة
|
الحزن ضروري لكل طبقات المُجتمع !
طبقة تحتاج الحزن لتعيش به , و تأكله حين تجوعْ .. و طبقة تُوزع الأحزان مجاناً على الآخرين لتتسلى بها !! - سهيل اليماني -
|
|||||||||||||||||||
منذ /14-03-2010, 03:04 PM | #55 | |||||||||||||||||||||
مشرفة " الـنـادي الـرياضـي و الـصـحـي "
|
كيف قتلني أبي المؤلف د . توفيق بو خضر دار الصفوة للطباعة النشر الدكتورة نداء تقابل حالة جديدة... الحالة مختلفة هذه المرة ... فتاة اسمها فاتن تبلغ من العمر 35 عام .. يغمى عليها بين الحين والآخر ... تصرخ في وجه أبيها وتقول لقد قتلتني .. إنكلست أبي .. لا ترغب بمقابلة أهلها ، وتقول أنتم لستم أهلي .. تحير الأطباء في حالتها ,, أهي مجنونة !! أم ماذا ؟ إلا أن د. نداء نفت أن تكون مجنونة .. بل حالة انهيار عصبي يمر بها الإنسان في أصعب الظروف يحاول الأطباء الدخول إلى غرفتها... فتصرخ :اذهبوا أرسلكم أبي لقتلي .. ماذا تريدون مني ؟ اذهبوا أنتم خائنون فتضع د. نداء خطة ذكية بعدما جلست معها ساعتين دون الخروج بفائدة تذكر .. تلقي اللوم تارة على أبيها ... أمها .. المجتمع .. وتارة على عالم مجهول .. لم تصل إلى شيء ،،، فقد طردتها من غرفتها !!! خطتها : هي التظاهر بأنها مصابة بضربات في الرأس وتكسر في اليدين ، عصابات على الرأس ،وضمادات على اليدين، وصرخات : آآه .. آه .. لقد قتلتموني.. استطاعت نداء بهذه الخطة الوصول إلى قلبها وجعل فاتن تثق بها .. تذهب نداء إلى مكتبها .. تقابل والد فاتن .. ويبدأ الحوار بينهما .. وما هي إلا دقائق حتى يرتفع صوت أبي فاتن: ( أترككم مع القصة وأحداثها .. الصفحات 155-157) أبو فاتن : لا يمكن هكذا إذ كيف تريدينني أن أوافق ؟ نداء : ولماذا لا توافق .. دع هذا التعنت من عندك . أبو فاتن : لاأسمح لك أن تخاطبيني بهذه اللهجة . نداء : وأي لهجة أيها السيد المحترم ، تريد أن أخاطبك بها . هل تريدنني أن أشجعك على الذي فعلت بابنتك ؟ أبو فاتن : لو كنت أنت التي مكاني لما فعلت إلا الذي فعلته . إذ أنا الذي أشقى ليلا ،نهارا من أجل أن أكون لهذه الأسرة الحياة الرغيدة ، والسمعة الطيبة . وأتعب في تربية ابنتي التربية الحسنة ثم أزوجها لشاب متسكع ؟ يدرس في الجامعة ، أو يعمل عملا تافها في شركة، أو مصنع ... مستحيل أن أزوج ابنتي مثل هذا .. أأزوجها لشاب يدرس في الجامعة .. حتى يموتها جوعا .. وينقص عليها من ملاذ الدنيا ونعيمها . أو تريدني أن أزوجها لعامل بسيط لا يستطيع بمرتبه القليل أن يشبع بطنه حتى يغدو على ابنتي .. إني لا أطلب أن يكون ملكا .. أوتاجرا .. بل أطلبه في مستوانا على أقل تقدير . نداء : عفوا.. أيها السيد المحترم من تظن نفسك .. حتى رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يفعل ما فعلت مع أنه رسول الله ... لقد نام على حصير حتى انطبع على خده .. وزوج ابنته لعلي صلى الله عليه وسلم بمهر لا يتجاوز خمسمائة درهم . أم تعتقد أن ابنتك أفضل من سيدة نساء العالمين فاطمة الزهراء صلوات الله عليها وعلى أبيها؟ هذا أولا .. ثانيا ألست مسلما ؟ أما سمعت قول الرسول صلى الله عليه وسلم : " إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه وإلا تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد كبير " يقاطعها الحديث .. اسمعي يا دكتورة ، أنا لم آت إلى هنا حتى تعلميني كيف أربي ابنتي ... إنني أتيت هنا لأخبركم بأنني سأصطحب ابنتي إلى أوروبا لأعالجها هناك . فقد التقيت بأحد أكبر أطباء علم النفس ، وشرحت له وضع ابنتي ، وسيعالجها .. قررت أن يكون ذهابنا بعد أيام قلائل .. قال هذا وخرج من المكتب . يقوم والدها بنقلها إلى مشفى آخر بعد يومين .. فتذهب نداء وصديقة فاتن إلى منزل فاتن وتقابل الوالدة وتطلب منهم أن تكون معهم على اتصال دائم لتعطيهم آخر التطورات بالنسبة لحالة فاتن ومضت ثلاثة أيام ... وفي صبيحة اليوم الرابع .. رن الهاتف .. تقوم نداء لتجيب .. إذا بالمتحدث الممرضة فاطمة . فاطمة : لقد ماتت فاتن . نداء : ماتت فاتن .. وكيف ؟ فاطمة : لقد انتحرت ان ان انتحرت . وسقط الهاتف من يدي نداء وشرعت في البكاء . أسامة : ماذا حدث يا نداء؟ نداء : لقد انتحرت فاتن . أسامة لا حول ولا قوة إلا بالله نداء : أرجوك أن تأخذني إلى المستشفى . أطرقت نداء برأسها إلى الأرض .. وأخذت تسترجع ذكرياتها مع فاتن .. وكيف دخلت إلى قلب فاتن ، وكيف حاولت الانتحار مرارا ولكنها لم تفلح ، وعادت الصور في مخيلتها ، وكأنها شريط فيديو ... وبقيت نصف ساعة حتى جاءت بشرى(صديقة فاتن ) وانطلقن إلى بيت فاتن الذي تحول إلى مقبرة على أم فاتن .. قامت أم فاتن وهي تصرخ : فاتن يجب أن تحيا .. يجب أن أموت أنا .. نعم أموت أنا .. هي قالت لي ذلك ... يا بشرى يا نداء أخبروها أنني قررت أن أموت ، ولكن لتعود هي إلى الحياة .
حاولت نداء تهدئتها ولكنها لم تستطع .. أخرجت من جيبها أوراقا .. وأعطتها لنداء وقالت : هذه الأوراق كتبتها قبل أن تنتحر .. كتبتها لكي تقتلني معها ، خذي ، واقرئي علي ماذا كتبت؟ أخذت نداء الأوراق .. وأنصت الجميع لكي يسمعوا : كتبت كلماتي ليدونها التاريخ في صفحاته .. لست مؤرخة ، ولا عالمة ، ولكني إنسانة ماتت ، وعاشت في عالم الموتى .. عالم المادية النتنة .. عالم الجهل المطبق .. عالم المصالح ، والأنانية ، أكتب كلماتي ليقرأها كل أب ، وكل أم قبل أن يحكما على أبنائهما بالموت من حيث لا يشعران .. عذرا يا أمي .. عذرا يا أبي .. عذرا لهاتين اللفظتين إن أطلقتهما عليكما .. وأنتما لم تعلما ما تعني هاتين الكلمتين الغاليتين .. كنتما لي مثالا للقدوة الصالحة في صغري .. كنت أجد فيكما العطف الذي يفقده الكثير من الناس .. كنت أجد فيكما الحب الذي يحرم منه معظم الناس .. ولكن يا للأسف فقدت ما أفضل ، وأعظم معنى في حياتي عندما حكمتما علي بالموت . لماذا ياأبي أطلقت علي رصاصة خرقت معنى الحياة عندي . لماذا ساومت بي وجعلتني إحدى صفقاتك؟ لماذا اخترت لي الموت بيديك ؟ لم أعتقد يوما أنك قاتلي .. لم أعتقد لحظة أنك هادما لأحلامي .. ليست قضية غريبة كلا ،ولا فيها سر غامض .. حياتي نشأت في رفاهية .. وبساطة ... أحببت الحياة بكل ما فيها من حلوها ومرها .. صارت البسمة ملازمة لي .. لأني لم أجد ما يتأسف عليه في هذا الوجود .. بلغت مبلغ النساء .. فصرت أحلم أن يكون لي بيت وزوج وأطفال ... وهذه أحلام كل أنثى .. صرت أحلم بذلك اليوم الذي ارتدي فيه ثوب العرس .. ذلك الثوب الذي يعادل أضعاف أضعاف قيمته بالنسبة لصاحبته .. هذا الثوب يعادل عندها أفضل من كنوزالدنيا وما فيها .. أحلى ثوب ترتديه البنت .. وأفضل ساعات تحلم في تفصيله .. كل خيط فيه .. يعني لي جنة فتحت .. كل غرزة فيه يعني لي الحب قد بدأ .. كل نظرة ألقي عليه يعني السعادة قد اقتربت .. لكنك حرقت السعادة يا أبي ، برفضك أن أرتدي هذا الثوب الذي فصلته بيدي .. كان عندي من المال ما يغني من التعب في تفصيله .. لكني فضلت أن أخيط ثوب عرسي بيدي لأني أعلم ماذا يعني هذا الثوب لي .. العرق المتصبب مني كان كالغيث على الأرض الجرداء ... كل إبرة وخزت يدي خطأ كانت تعني لي عمرا جديدا يضاف إلى عمري .. ولكن يا للأسف حرقت هذا الثوب بيديك يا أبي ... فحرقتني معه ، حرقت أحلامي التي عاشت معي صغيرا ... حرقت آمالي التي عشعشت في فكري .. حرقت ربيع أيامي بجشعك وطمعك ... جعلتني صفقة من صفقاتك .. ولكنها كانت أخسرصفقة خسرت فيها ،وأعظم ذنب ارتكبته .. ألم تشعر بقلبي يتضرع إليك متوسلا ... لكنك طعنته بخنجر الرفض ... فوجهت سهامك إلى قلبي المسكين ... هذا القلب الذي أحب ، وعشق البساطة في الحياة .. تمنيت أن يأتي ذلك الشاب الذي سيخطفني إلى عالمه .. ذلك العالم الوردي الذي أكون أنا ملكته ، ويكون هو الملك .. مدى ملكي هو كوخ أعيش معه بعيدا عن ضوضاء المدينة .. أتظاهر بين الناس أني شريكته في الملك وفي الحقيقة أنا خادمة له .. انتظره عند الباب ، لأمسح عنه العرق المتصبب بأكمام ملابسي ، وبابتسامي .. أضمه بين جوانبي .. أجلسه على كرسي العرش ، واغسل قدميه .. وانتظر أوامره.. سأتمرد عليه يوما .. سيضربني .. سأتظاهر أني سأذهب إلى أهلي .. سأخرج .. وأطالب بنوع من الحرية ... سأجمع ملابسي .. وعند باب الخروج .. سأسمع بكاء أولادي .. وسأرجع مرة ثانية ... أتوسل إليه أن يسامحني ، ويضمني بين جواريه .. ولكي أعيش معه حياة الحب ، والصفاء ولكنك يا أبي حرقت أحلامي ، كما تحرق أوراقك البالية ، ثم ترميها في سلة المهملات ... وهكذا فعلت معي يا أبي حرقتني ، ورميتني في سلة المهملات .. إني أقولها لك يا أبي ، وإلى كل الآباء : إن بناتكم لا يردن أموال الدنيا ، وإنما تريد زوجا تحبه ويحبها. لا تريد المجوهرات ، والأزياء بل تريد طفلا يناديها ماما .. ماما ... ماما وليس قصتي أني صرت عانسا بل إنك يا أبي ، رميتني إلى ما هو أمر من العنوسة ، وأشد قسوة علي منها ... رميتني إلى حضيض الدعارة ، وأنت لم تشعر ... لقد قتلتني يا أبي .. قتلتني يا أبي ... ألم تعلم أن لي غرائز ؟ ألم تعلم أن لي حاجات جسمية وروحية؟ ولا أحتاج أن أوضحلك كيف رميت بي إلى هذا الطريق ، وكيف دللتني عليه .. فبعد يأسي من الحياة ، وزهدي فيها لأنني لا أستحق العيش فيها أكثر من ذلك ، لأنه لم يعد لي ما أعيش من أجله ... فلا زوج يرجى ، ولا شرف باق ، ولا كرامة تعد .. قررت أن أموت .. ولكن قبل أن أموت .. أريد أن أقول كلمة أخرى : إن أي أب مثلك يا أبي لا يستحق أن يعيش في هذه الحياة .. فماذا تفعل بثروة قتلت بها ابنتك ؟ فليسامحني الله على فعلي هذا ، وعلى قولي هذا .. ولكن ليعلم التاريخ أنني صرخة مدوية ضد ظلم الآباء ، وغرور الأمهات ، وليشهد التاريخ أن مثلي الألوف من الفتيات قد ألجم الزمان أفواههن ، وضيق الخناق عليهن .. فلا أكن أنا الأخيرة التي يشهدها التاريخ ويحكي حكايتها الزمان ، لتكون عظة للآخرين . عفوا يا أبي ، عفوا يا أمي ، إنكما لا تستحقان العيش في هذه الحياة ، وكل من كان على شاكلتكم يجب أن يموت . فاتن .... .. أخذت بشرى أم فاتن إلى غرفتها في الطابق العلوي لتأخذ قسطا من الراحة ورجعت بعد أن أدخلتها الغرفة واحتضنت د/نداء وأخذن يبكين معا وبينما هما كذلك إذا سمعا صراخ الأم ثم سكوتها .. تهرول د/نداء ، وبشرى إلى الطابق العلوي فيفاجآن أن أم فاتن قد رمت نفسها إلى الأرض ، زاد ذعر نداء وبشرى من هذا الموقف ، فهرولا إلى الاتصال بالمشفي لكن الهاتف كان مشغولا .. دخل عليهما أبو فاتن وهو حامل زوجته بين يده وهو يضحك ، وكأنه مجنون .. طرحا في الصالون ثم ذهب إلى مكتبه .. عاد بعد قليل وهو يحمل أموالا نشرها على الأرض وجلس عليها .. وأخذ يدخن السيجارة وهو يضحك وفي أثناء ذلك تحترق الأموال التي يجلس عليها ... لتحترق ملابسه .. حاولت نداء وبشرى إطفاء الحريق الذي اشتعل في الصالون وملابسه .. ولكن باءت محاولاتهما بالفشل ، إذ احترق وهو يضحك .. زادت النارالنار ليشتعل ما حوله من الأثاث ، والسجاد .. هربت نداء ، وبشرى والخدم من البيت خشية أن تحرقهم النار بلهيبها .. وقبل أن تمضي نداء وتعطي ظهرها للمكان قالت : حرقت ابنتك فاحترقت.
التعديل الأخير تم بواسطة أموووونة ; 14-03-2010 الساعة 03:23 PM |
|||||||||||||||||||||
منذ /19-03-2010, 03:05 PM | #56 | ||||||||||||||||||||
مبدعة الردود
و هَّل سيبقى !
|
* هيلون " hilton "
يرجع ڪونراد هيلون نجاحه في هذا المجال الجديد ڪلياً عليه الى عوامل ثلاثه : المخاطره الإبتڪار بهدف الرياده و الجوده اضافه الى الشعور بالتحدي ويقول انه لو وجد غرفه شاغره في ذلڪ اليوم الذي اتي فيه الى تڪساس لم يڪن ليفڪر في شراء فندق وهذه ما يبعث احيانا الى الدهشه هذه العوامل الثلاثه كانت الدافع الى جعل فنادق هيلتون على ڪل سواحل الولايات المتحده
|
||||||||||||||||||||
منذ /20-03-2010, 10:22 PM | #57 | |||||||||||||||||||||
تألّقت وسطكن
|
|
|||||||||||||||||||||
منذ /21-03-2010, 12:16 PM | #58 | |||||||||||||||||||
بنوتة new
|
لا تنتظر شكرا من أحد
|
|||||||||||||||||||
منذ /21-03-2010, 09:29 PM | #59 | |||||||||||||||||||||
مشرفة " الـنـادي الـرياضـي و الـصـحـي "
|
الرحيق المختوم لصفي الرحمن المباركفوري غـــزوة تبـــوك في رجب سنة 9هـ إن غزوة فتح مكة كانت غزوة فاصلة بين الحق والباطل، لم يبق بعدها مجال للريبة والظن في رسالة محمد صلى الله عليه وسلم عند العرب، ولذلك انقلب المجري تماماً، ودخل الناس في دين اللّه أفواجاً ـ كما سيظهر ذلك مما نقدمه في فصل الوفود، ومن العدد الذي حضر في حجة الوداع ـ وانتهت المتاعب الداخلية، واستراح المسلمون لتعليم شرائع اللهّ، وبث دعوة الإسلام.
التعديل الأخير تم بواسطة أموووونة ; 21-03-2010 الساعة 09:32 PM |
|||||||||||||||||||||
منذ /23-03-2010, 12:06 AM | #60 | |||||||||||||||||||||
مشرفة " الـنـادي الـرياضـي و الـصـحـي "
|
|
|||||||||||||||||||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
مَقطعْ, المُفضل, دُخولكِ, سّجليْ, كتآبكْ |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|