رسآئِل قَيد [ التسليِمْ ]

[I can]

عمري ما بنسى ذيج الجمله

كلما تعبت أو مليت واذكرتها ردت لي ’

الهمة والطموح

أحبكم في الله ومن الأعماق يالي كنتوا سبب فيها

[سَرآبِيْ❤]

أرآنِيْ قريبة منكِ لِدرجة تسمحُ لِيْ بِفعل أي شيئ
فَ هل ترين هذآ القُرب ؟

أم تُكآبرين عَنْ قُربك أيضًا !

[عازفة الأحساس]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة м σ σ κ α آهـ . . كم أتمنى معرفة مابداخلها ، فقد بت لا أفهمها . . كيف لي ذلك و قد أصبحت شخصيةَ أخرى لا أفهمها . . أصبحت لي شيئاً متعباً ؛ و السبب ليس مني و أيضاً ليس منها ، السبب مِن مَن هم خلف الكواليس ، ينتظرون مشهد فراقنا ؛ ليضحكوا . . ! آهـ . . كم أتمنى فقط أن أريكم من هم خلفها ، لتعلموا تلك البشاعة التي أخفتها تحت قناع لم ينزعه سواي . . =( ليتكم تعلمون من خلفه لكِ : أتعلمين بأن ماتفعلينه بنا يربطنا أكثر ببعض . . !

 

 

^

هذا ماامر انا به في وقتناا الحاالي ....

اتمنى ان نعود كما كنا يارفيقتي ....

[I can]

مازال ذلك الحيز شاغرا !

لا أعلم لم كلما دنت نهاية النسيان
بدأ فصل حنين جديد ..!!

حلم عابر أيقظ ليل مدن مهجورة

كل فناء بها يسائلني أينهم ..؟!

[sweetbutterfly]

إشتقتُ لــكلمآتهآ آلحنونة من قلبهآ آلصآفي

[@ المها @]

لأن [ التصريح بِ الحبّ ] يجعلنا نخسر کُل شيء
وأنا لا أريد أن أخسرك / أبداً !
لن أخبرك .. كيف تتبعك رُوحي
بكّل مكان يوجد لك " أثرٍ به " !
لن أخبرك .. كيف تتراقص الأفراح
بِداخلي لحظات وُجودك !
لن أخبرك .. كيف للحياةِ معك
" حياة أخرى " !
لن أخبرك .. كم من الساعات
أبقى وَ ﺂنآ اتأمل صورتك في مخيلتي !
لن أخبرك .. كم من المرآت
أنظر لـ جوآلي وَ ﺂنآ أنتظر منك حرفاً يعبر
عن أسفك وإهتمآمك أو حتى يسأل عن حآلي !
لن أخبرك .. أن أبتعادك عني
يُحززني وّ يؤلمُني حد أنه
سبب لي مرآرة أخفيهآ عنك و عن من حوولي !
و غصة و أدمعاً و حنيناً جبآر !
و لن أخبرك .. إلى أيّ مدَى
أنآ ( أحبُـگ )

[@ المها @]

، حينَ تفقدُ آلمشآعر سيطرتهـآ .. “ حينَ تتفجرُ جشعاً وشغفاً ل آللقآءْ

حينَ نتألم في محآولآتِ سيطرة فآشله ؛ ونتألمْ ب لسعآتْ شوقٍ فآضحة

حينَ أعجزُ عنْ وصفِ حبك .. مآذآ عسآيّ أن أفعل ؟


، مُختصرُ آلحديث : كُل شيء بيّ أصبح يعشقك

♥ ” وَ يشتآقكِ بجنونْ

[غَلا الرووح]

طآآآآآل انتظاري
وابدت اشعر بالانيهااار

[@ المها @]

نبضي
أنتِ وحدكِ حينمآ أحآدثكِ أشعر أنّي بحضن السمآء :$
أنني غيمة وأنتِ ليَ إحتوآء :$

[أسِيفْ]

هي المرّة الأُولَى فَقط ،
وكَما قلتُ لكِ . .
الصَفعة لا تُربينا من جَديد !
الصفعة تقويّنا أكَثر ،
تولّدُ فينا قوّة أكبَر ،
حتّى إذا شَق الوجعُ طَريقهُ إلينا ،
نجِدُ أنّنا غير مُبالين غيرَ شاعرينَ بالألَم !



إليها:
إلى الخَيبة الثالِثَة عَشر !