منذ /16-10-2006, 02:32 AM | #81 | ||||||||||||||||||
بنوتة مبتدئة
|
والله القصه تجنن تسلم اناملك اختي
|
||||||||||||||||||
#ADS | |
:: إعلانات ::
Circuit advertisement
تاريخ التسجيل: Always
الدولة: Advertising world
العمر: 2010
المشاركات: Many
|
|
منذ /16-10-2006, 06:37 AM | #82 | |||||||||||||||||||
بنوتة مبتدئة
|
ياهلا وغلا بالغلا كلهprincess QT
|
|||||||||||||||||||
منذ /16-10-2006, 07:12 PM | #83 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||
بنوتة عسولة
|
هلا و الله تسلمين منورة
يا هلا و غلا^^ [QUOTEاسفه رديت متاخر عليك تعرفين الشهر ومشاغله>>ماباقي الا تقولين قصة حياتك المهم ماعليك مني ][/QUOTE] اي و الله عارفة...خخخ اذا ناوية تفضي اللي عندك من قصص حياة و غيرها قوليها تراه عادي عندي لا علي منك لانك غالية اشتقت لك و لردودك صراحة
و انتي الاروع^_^
مشكورة يا حبي انتي, ما لاق اللقب الا بفضلكم يالحلوات و اتمنى دايما إني الاقي ردودك الحلوة مثلج تراها منورة الموضوع سلامي الحار لج حبيبتي برنسو
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||
منذ /23-10-2006, 03:21 PM | #84 | ||||||||||||||||||||
بنوتة مبتدئة
|
:(
|
||||||||||||||||||||
منذ /23-10-2006, 05:53 PM | #85 | ||||||||||||||||||||
بنوتة عسولة
|
هههههههههه حبوبة لوس لا تزعلي عيديتك ها هههههه حطيتها بتوقيعي<<دعاية للموضوع خخ زروره و ردوا عليه ربي يعطيكم العافية
|
||||||||||||||||||||
منذ /24-10-2006, 08:34 PM | #86 | ||||||||||||||||||||
بنوتة عسولة
|
عيديتكم^^, خصوصاً لوسي
و أخيراً , استطعت ان افرغ قليلاً... *********************** (8) و أخيراً, بعد أن مضى اليوم المتعب.. ألقت لين نفسها بقوة على السرير من شدة التعب و الإرهاق, و بدون أي طارىء لهاجس استغرقت لنومٍ عميق... تررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررر ررررن "آااااااااااااااه" استيقظت مذعورة و كادت أن تسقط من على السرير, رنين الساعة المزعج قطع عليها راحة بال و أضلاع, قد تآكلها الألم يوم أمس... أطفأت رنين الساعة و قالت باحتقار: تباً له من منبهٍ غبي... و نهضت لتتجهز للمدرسة... أمجد.. كان بنفس الوقت جاهزاً تماماً, إنه عادةً ما يكون نشيطاً جداً عندما يستيقظ.. يكاد يسابق الخيول في النشاط.. قد لبس و حمل حقيبته و نزل السلم للأسفل ليتناول إفطاره.. -"سلامٌ عليكِ يا أماهْ" - و عليك السلام يا ولدي.. إجلس و تناول إفطارك, شرائح البيض مع الطماطم التي تفضلها... -شكراً لكِ يا أماه.. كان موقفاً غريباً, و كأنه لم يحدث تأنيبٌ له بالأمس.. أجل... فهذه عادة أمجد عندما يتعلم درسه يفضل أن يتصرف بطبيعته ليتناسى موقف حماقته.. الأم تعرف ابنها جيداً و قد لاحظت عليه طبيعته بعد تأنيبها له أمس, فأدركت أنه تعلم درسه فابتسمت.. - هل تريد بعض الحليب؟ - بالطبع.. لمَ السؤال تعرفين أنني أشرب الحليب صباح كل يوم؟! ابتسمت الأم أكثر و تأكدت أنه يتصرف على طبيعته مما يعني أنه تعلم درسه... نزلت لين و دخلت المطبخ و ألقت التحية, ردا عليها الأم و أمجد.. الأم: لين يبدو أن الكدمة قد تلاشت قليلاً.. توقعتها أن تظل لأيام... لين: لا هي لم تكن قوية لتلك الدرجة.. كان التأثير في البداية فقط, اعتقد أن البنات لن يلاحظنها إلا إذا اقتربن مني... بعد فترة... كانت لين في المدرسة, تتجه نحو الصف برفقة ميس التي تسألها: ماذا جرى لعينك؟ أهي كدمة أثناء القتال؟ - نعم... - يااااااه<<تشهق -لماذا تشهقين؟!! - لان..لان لو عرفت والدتك.. أو ربما تكون قد علمت.. تعرفين... ردت لين بلا مبالاة: لا تقلقي لقد علمت و لكنها لم تنفذ وعدها.. - مااذاااا؟؟!! - لماذا تستعجبين؟؟ -ألم تكن أمك تريد إخراجك؟ فلماذا غيرت رأيها؟؟ لين صمتت و نظرت للأرض و هي تسير, لم تكن تريد إخبار ميس عن ما حدث مع والدتها, فإن اخبرتها بأنها قد بكت قد تعتقد ميس أن لين هي فتاة ضعيفة في الصميم و هي تذهب للنادي القتالي لتتظاهر بالقوة فقط, و الأمر ليس كذلك.. ميس: ما بكِ صامتة؟؟ لين: لا شيء, أخبركِ في المرة القادمة حسناً... و أسرعت لين خطواتها لتتخلص من الموقف حتى سبقت ميس على عدة خطوات فلحقت ميس خلفها و هي تقول: هيْ انتظريني... أمجد كان يلعب الكرة مع عماد و بعض الأصدقاء قبل الحصة الأولى, أحد الشبان و كان يدعى رامي سجل هدفاً ضد فريق أمجد, فصاح سعيداً: هدفــــــــــــــــــــ التعاااااااااااادل^^,أربعة مقابل أربعة و لم يبقَ من الوقت إلا دقيقتان و يدق جرس الحصة الأولى, أي انتهاء المباراة و بالتعادل^^... و فجأة كخطٍ غير ملحوظ جرى من أمامه عماد مسرعاً نحو مرمى فريق رامي ليسدد هدفاً, عماد: هدففففففففففف هييييييي رامي مذهول... ماجد و شباب الفريق تجمهروا حول عماد يعانقونه, للهدف الذي سيحقق لهم الفوز, و ها قد دق الجرس و تحقق الفوز... أمجد بسعادة كبيرة: كان هدفاً راااائعاً.. عماد بسعادة أكبر: هي هي شكراً لك... في البيت.. الأم كانت تفكر في أولادها الثلاثة.. و كم هي تشتاق لهم عندما يكونون في المدرسة و البيت هادىء جداً و ممل بدونهم.. أخذت تنظر إلى الساعة.. ما هي إلا دقائق و يعودون... بدونهم الوقت بطيء للغاية و هي قد حضرت لهم الغذاء منذ فترة ليست بطويلة
صوتاً قادم: انا عُـــــــــــــــــــــــــدت... و ما إن سمعت الصوت حتى جرت نحوه متلهفة لمعانقة إبنها البكر.. فإذا بها تفاجأ أنه ليس وحيداً, كان معه صاحبه عماد, فشعرت الأم بالخجل قليلاً لاستقبالها ضيفاً بهذه الطريقة المفاجأة و هي غير مرتبة و رائحة الغذاء تفوح منها... عماد شعر بخجلها فقال ليفتح موضوعاً يناسيها أمرها: آااااه يا لها من رائحةٍ زكية.. تفتح شهيتي على اتساعها, أمجد قد دعاني إلى الغذاء هذا اليوم و أنا لم أرفض فهلا غرفتِ لنا بعض الغذاء يا سيدتي؟ الأم: آه.. بكل تأكيد.. أرجوك تفضل إلى غرفة الضيوف.. تعرف أين هي. عماد: بالتأكيد فقد حفظت بيتكم كما لو كان بيتي <<لأن زياراته كثيرة توجه أمجد مع عماد لغرفة الضيوف فدخل عماد أولاً ثم هم أمجد بالدخول لكن أمه نادته بصوتٍ منخفض: أمجد.. تعال هنا... أمجد سمعها و اتجه نحوها: خيراً يا أماه, هل تريدين مساعدة في غرف الطعام؟ الأم تهزأه بصوتٍ منخفض: كيف تدعوهُ بدون علمي يا ولد؟ أمجد: ألا نملكُ من الطعام ما يكفي؟! الأم: لا ليس هذا هو السبب, بل لكي أستعد لاستقباله و قد فاجأتني بقدومه و أحرجتني هذا آخر مرة تفعل فيها ذلك حسناً؟.. أمجد باستسلام: حسناً, حاضر... و ذهبت الأم لتغرف لهما غذاءاً و دخل أمجد لغرفة الضيوف.. و بنفس الوقت عادت لين من المدرسة متأخرة قليلاً و قد كانت متعبة فلم تشأ الصراخ لتبأهم بوجودها, على أي حال سيعرفون الآن لأنها متوجهة نحو المطبخ, و قد خلعت شالها ألقته على الأريكة و هي تمشي في الصالة متوجهةً نحو المطبخ, و بااللحظة نفسها أيضاً أراد عماد دخول الحمام فاستأذن أمجد ليذهب, و عماد كما قال يعرف البيت جيداً إذاً فهو يعرف مكان الحمام, هو خارج غرفة الضيوف, و غرفة الضيوف تقرب من المطبخ ببضع امتار و هو وسط هذه الأمتار, خرج و إذا بلين واقفة قرب المطبخ و احست بوجود شخص ما فاستدارت لترى نفسها أمام عماد مكشوفة الشعر, و هو مصدوم و خجل وواقف بحيرة لا يدري ماذا يفعل.. صرخت لين عالياً و هرولت لداخل المطبخ و عماد قد فزع و استدار للجهة الأخرى ليرى ان أمجد قد خرج من الغرفة مستفسراً عن ما يجري, و كذك الأم هرولت و بيدها المغرفة فزعة و هي تصرخ: ماذا هناك؟ ماذا هناك؟ طااااااخ**/×× اصطدمت الأم بلين في المطبخ... اتجه أمجد للمطبخ متسائلاً: ما الأمر؟؟ أفزعتمونا يا جماعة.. لين: صديقك, لقد كان واقفاً هناك منذ لحظات, صدقني ليس شبحاً لا أعرف كيف أتى لكنه أتى<<<متأثرة المسكينة^^" أمجد: أنا دعوته على الغذاء.. لين و العصبية اجتابتها: هكذا إذاً, كيف تدعوه و لا تخبرنا؟ لقد رىني مكشوفة الشعر.. الأم تشهق: هااااه.. مااذااا؟؟؟ لين استدارت لها: نعم كما سمعتِ, و هذا بسببه. و أشارت على امجد أمجد ابتسم^^": آسف يا جماعة... و هرول إلى الغرفة و هو يدفع عماد الذي كان واقفاً بالخارج يستمع للشجار إلى الغرفة معه... و أغلق الباب.. زفر أمجد: هووووف كان موقفاً عصيباً عماد: أسكت فلم يكن بسببك.. بل أنا فماذا تقول عن موقفي؟ أمجد: معهم حق ما كان علي أن أجعلها دعوة مفاجأة.. لذا هو بسببي أيضاً.. عماد: بسببنا نحن الإثنان.. إذاً أظن أنه في هذه الحالة يجدر بي العودة إلى بيتي كي تهدأ امورك, لا أريد أن تزيد المشاكل.. أمجد: لاااا هذا مستحيل, و الآن و قد علمن النساء الوحيدات في البت كيف يمكن للامور أن تسوء أكثر؟ مادام كل شيءٍ حدث فلم يبقى إلا الغذاء^^, ابقَ. عماد بنبرة جدية: لا آسف لا أستطيع.. ثم قال و هو يفتح الباب: و قل للين إنني آسف... و خرج... بعدها, تغذت العائلة و كان الوالد معهم هذه المرة, ضحكوا و تبادلوا النكات, و بعد الغذاء اتجه كل واحد لغرفته, و فوق _الطابق الثاني_ قبل أن تدخل لين لغرفتها تذكر أمجد اعتذار عماد فقال لها: لين.. استدارت له - عماد يقول لكِ أنه آسف. لين تفاجأت و احمرت وجنتاها, قالت: ماذا؟ - قال لكِ أنه آسف, و انتي أدرى بماذا فما وقع كان بينكما.. و تركها و ذهب لغرفته, لم يكن مبالياً و لم يعرف قط أن أخته تحب صديقه.. لين لا زالت واقفة بمكانها و هي تفكر: عماد.. قال لي آسف.. قال لي آسف.. ابتسمت ابتسامة خفيفة مما زادت احمرار وجنتيهاو هي تنظر لأفكارها الضبابية التي بدأت نوعاً ما و كأنها تتحقق, كانت هذا أول مرة يوجهه فيها عماد للين كلمة, آسف... *****************************
التعديل الأخير تم بواسطة M!xY ; 24-10-2006 الساعة 08:37 PM |
||||||||||||||||||||
منذ /25-10-2006, 02:30 AM | #87 | |||||||||||||||||||
بنوتة مبتدئة
|
مشكوووووره ع العيديه الرووووعه
التعديل الأخير تم بواسطة لــحــــن الـشــــوق ; 25-10-2006 الساعة 02:35 AM |
|||||||||||||||||||
منذ /25-10-2006, 11:56 AM | #88 | |||||||||||||||||||
بنوتة محلقة
|
مشكورة على القصة..
|
|||||||||||||||||||
منذ /25-10-2006, 01:17 PM | #89 | ||||||||||||||||||||
بنوتة عسولة
|
لحن الشوق: مشكووووورة يا قلبو ع ردك الحلو و الله احبك انتي و ردودك و اعرف انك اذا منتي مشغولة دايما اولى بارد ربي يدومك ليا يا عمري..
|
||||||||||||||||||||
منذ /25-10-2006, 05:09 PM | #90 | ||||||||||||||||||||
تألّقت وسطكن
|
لي باك
|
||||||||||||||||||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
الحياة, تأليفي, طرق, قصة |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|