روايتي الاولى ( عهد على ذكرى الالم والمهانه لآخذ بثار دموعنا ياخفوقي)

[فارسة القلوب]

فستان السماء

يسلمو حياتي على متابعتك وتشجيعك الدائم لي

[فارسة القلوب]

shoush 95

انتي الاروع حياتي

من عيوني اليوم راح انزل الجزء الحادي عشر

[فارسة القلوب]

roveta

يسلمو حياتي انتي الاروع يكفي متابعتك للروايه هذا شرف لي

[فارسة القلوب]

(الجزء الحادي عشر )


تعبت من القصيد .. من الجروح .. من انتظار طال
تعبت استقبل طعون الزمن .. واربت على كتفه
تعبت من الكلام .. من السكوت اللي يهد ّالحال
تعبت أكثر من الحزن الذي.. ما ينتهي عزفه
تعبت من الوعود .. من الصديق الطيّب المحتال
تعبت أعرف كل اللي .. تعرف الناس بالصدفه
تعبت من العدو اللي عجز.. يدخل معي بقتال
تعبت من الظلام اللي قتلت .. ولا لقى حتفه
تعبت أسأل من المخطي ..؟! تعبت اردّد الموّال
ما دامك ما سقيت الزرع .. ما لك حق في قطفه
تعبت القىالجواب المقنع اللي ماعليه جدال
تعبت القى .. طريقٍ ما يكون بآخره شتفه
تعبت اضفي على الصوت الحبيبه وردتين وشال
تعبت اسمع صدى شامت يردّد طاحت الغدفه
تعبت أغازل البسمه على ثغر البكا .. تختال
تعبت أشوف شوفي ينهزم .. رغمٍ على انفه
تعبت اجامل ايامي .. ولو ورّتني .. الأهوال
تعبت أقول عن حملٍ ثقيل .. اتفه من الأتفه
تعبت أهزّ راسي غيظ ! والقى في يديّ اغلال
تعبت أسير خلف الوهم.. لو غيري ركض خلفه
تعبت أشد وانزل.. ما ظهر لي طيّب المنزال
تعبت من الدروب اللي مشيت .. وكلّها صلفه
تعبت أرسم حروفي شمس.. والمح بالوجيه ظلال
بعض ناسٍ .. تعرف النور .. بس تقول ما تعرفه
تعبت وقلت كل اللي اظنّ " يا خويه " ينقال
تعبت ابغى القط انفاسي .. اذ لابد من وقفه




في اليوم الثاني من الظهر كانو مجتمعين فهد وابوه ينتظرون جهاد
دخل جهاد وبيده ليان لما شاف فهد حطها على الكنب وركض له مسكه مع جيبه
وصار يعطيه كفوف ويضربه على وجهه وهو يصرخ : يالخسيس تخوني تعتدي
على بنت عمك يالكلب
فهد وهو يحاول يبعد جواد عنه : ابعد عني يالمجرم
جهاد بقهر : زين انك عارف اني مجرم لاني بطبق هالاجرام عليك يالحمار
عمه وهو يمسكه : جهاد حنا مجتمعين هنا نحل المشكله مانبي نعقدها زياده
جهاد بقهر : تكفى ياعمي خلني ابرد قلبي في هالواطي
عمه وهو يوقف بوجهه : طيب خلنا نحل المشكله ولا مجتمعين عشان تتهاوشون
رجع جهاد وجلس على الكنب بجمب عمه وهو يناظر فهد
بنظرات ناريه
عمه : الحين نبي نتفق على الزواج عـ...
جهاد وهو يقاطعه : اسمحلي ياعم الزواج راح يتم الاسبوع الجاي ومايحتاج
اتفاق المهر 100 الف والقاعه أنا حجزتها وراح يكون
للرجال فخم وللحريم مختصر عشان نفسية جود وكل شيء مجهز مع أنه
مايستاهل شي بس كله عشان جود وأنت ماعليك ياعمي الا تعزم اللي تبي
ويالله أنا أستأذن لاني لو أجلس دقيقه ارتكبت جريمه
ويناضر فهد باحتقار ويطلع لما وصل
الباب تذكر ليان اللي نساها على الكنب رجع بسرعه وأخذها ورماها على فهد
وقال باستهزاء : خذها احتفظ بها مالنا حاجه فيها
وطلع مثل مادخل
أما فهد شالها وهو خايف عليها لانه ماتعود يشيل طفل صغير وقعد يفك لفافتها
وهي تبتسم وتحرك يديها تبيه يلعبها انهبل فهد فيها وقعد يبوسها بقوه وهي
تضحك وتمص اصابعها رفع راسه بعد مانسى وجود أبوه اللي قاعد يناضره
وكل حزن العالم مجتمع فيه
لما حط عينه بعين أبوه عدل أبوه نضرته ورجعت القسوه اللي فيها وقال
بصوت حاول أنه يطلع قوي لاكن أثر العبره واضحه فيه : خذ بنتك وودها
عند أختك سمر تعتني فيها ولاحد يشوفها ترانا مو ناقصين فضايح ونام
في المجلس لاني ما آمن على خواتك منك الين تتزوج
وبعدها لاشوفك ولاشوف وجهك
فهد بصدمه وهو ينزل ليان على الكنب بجمبه : ايش يبه انا مستحيل
أضر خواتي يبه أنا ..........
ضاع الكلام منه وماقدر يعبر عن اللي في قلبه انصدم أن أبوه مايثق فيه هم يزاد
على همه
هو معترف أن اللي سواه غلط بس مو لي هالدرجه
وين اللي يقولون الرجال عيبه بجيبه ومهما سوا مايضره شي ليش مايجون يشوفون
حالته ليش مايشوفون المعاناه اللي يمر فيها من عشر شهور وهو متخبي
مثل المجرمين
لحضتها صوت داخلي قاعد يقوله فعلا أنت مجرم واللي يسوي سواتك
الحياه واجد عليه تنهد بألم : وعد مني ياجود لاعوضك عن كل
اللي شفتيه حتى بنتي راح أعوضها وقام من مكانه التفت يدور بنته مالقاها
عرف أن أبوه خذاها وهو غارق في أحزانه

اما جهاد اول ماطلع من بيت عمه على طول توجه لبيتهم خلا الشغاله تنادي جود
وجواد واجتمعو كلهم في الصاله
امه : جهاد وش عندك
جهاد بهدوء : اليوم قابلت فهد ولد عمي
جود كانت بعالم مو عالمهم وملتزمه الصمت بس اول ماسمعت اسم فهد صارت
ترتجف ودموعها تنزل
جواد بعصبيه : وين لقيته الحقير فيه
امه بقهر : وشلون يقابلك بعد اللي سواه باختك له وجه بعد
جهاد : تقابلنا في بيت عمي صالح
قام جواد بسرعه يبي يطلع بس جهاد مسكه : وين رايح
جواد بغيض : بروح ابرد قلبي فيه بروح اذبحه هذا مايستحق الحياه
جهاد : اجلس ماقصرت فيه
جواد بصراخ وقهر : ماراح يكفيني دمه الخسيس
جهاد بحزم : جواد اجلس خلني اتكلم
جلس جواد بقهر اما جهاد كمل كلامه وهو يناظر جود : عطيته بنته
ارفعت جود راسها بقوه
كمل جهاد : واتفقت انا وعمي ان زواجكم انتي وياه الاسبوع الجاي
جواد وهو يوقف : اييييييييييييييييييش
جهاد : اللي سمعته اذا كانت تبي بنتها تزوجه وتبقى بنتهم بينهم ويصححون
الغلطه اللي سووها
جواد بعصبيه : مستحيييييييييل
امه بصراخ : جواااااااد انت وش قصتك معنا الا تبي تعاندنا
جواد بقهر : ماكفاه اللي سواه جاي بعد يبي يكمل عليها له وجه اساسا يخطبها
امه : انت اطلع من السالفه واذا تكلمو الكبار انت تسكت فاهم ولا لا
جواد بغضب فضيع اعماه عن احترام امه : لا مو فاهم ووالله انه مايتزوجها
الا اذا دفنتوني بقبري ساعتها سوو اللي براسكم
جهاد بصراخ : لا احسن قم واضرب امي
جواد بغضب : انت مالك كلمه عندي ولو كنت قد الامانه كان ماضيعت اختك
وبعتها برخيص تصدق مالومه اذا قابلك ولا خاف منك
جهاد بعصبيه : وش تقصد
جواد : مايحتاج اوضح اكثر اضنك فاهم
رفع جهاد يديه بعصبيه يبي يعطيه كف بس جواد مسكها : انا سكت لك كثير لاني
كنت احترمك بس من اليوم ورايح مستحيل اسكت لك
امهم بعصبيه : لا احسن تضاربو وكل واحد يشد حيله في الثاني لعنبو غيركم
ماتستحون على وجيهكم على الاقل احترموني ولا خلاص ماعاد اهمكم
دف جواد يد جهاد اللي كان ماسكها : انتي يايمه على العين والراس بس هذا
مستحيل اوافقه على كلامه
جود بهدوء : بس انا موافقه
التفت جواد بصدمه : موافقه
جود : ايه
جهاد بانتصار : اضنك سمعت الحين كلامها احسن لك تطلع من السالفه بكرامتك
جواد بعصبيه وهو حاقر جهاد : موافقه بعد كل اللي صار لك من وراه
جود : انا مايهمني الا بنتي اذا كنت بعيش معها اذا وافقت عليه انا موافقه
جواد بعصبيه : اجل اسمعي لك خيارين يا انا ولا فهد وان وافقتي عليه انسي بيوم
اني كنت اخوك لاني مستحيل اقعد في بيت داسه واحد حقير مثله
جود بحزن : جواد انت اخوي وغالي علي بس انا مابي افقد بنتي لاتوقف بوجهي
جواد : قلتلك لك خيارين واختاري بينهم وردي لي خبر مع السلامه
طلع برا البيت وهو معصب اما جود راحت لغرفتها وهي تحس ان كل مالها وتتعقد
جلست على سريرها وهي ساكته حتى الدموع ملت منها وماعاد صارت تبكي
جلست وهي تفكر كل الخيارين صعبه بس الاكيد انها تبي بنتها بعدين بتفهم جواد
بوجهة نظرها وان شاء الله بيرضى

مر اسبوع وجواد حاقر جود لايكلمها وحتى مايسلم عليها بهالاسبوع عاشت جود
في صراع نفسي بين بنتها وتوأمها بس في النهايه قررت قرار لاتراجع فيه
والليله بتنفذ هالقرار لان ماباقي على زواجها الا يومين
عند الساعه 8 بالليل شالت الثلاث رسايل اللي كتبتها وخبتها ببنطلونها نزلت تحت
ماحصلت احد الا جواد جالس في الصاله يناظر التلفزيون
جات وجلست عنده بس هو ماعطاها وجه ولا التفت عليها
جود بحزن : جواد الى متى
جواد : ................
جود : جواد انا احبك ومستحيل اتخلى عنك بس الضروف تجبرني لان جهاد
ماهوب قاعد ياخذ رايي بهالزواج جهاد بيغصبني اذا رفضت
جواد بقهر : خلاص انتي اخترتي حياتك بعيد عني الله يوفقك
جود وهي تبكي : جواد ابي اقضي اخر ايامي معاك ابي اسولف انا وياك نفس قبل
ارجع جواد الاولي ليش تغيرت انا قلتلك مستحيل اتخلى عنك وبتدري بعدين جواد
انا يمكن اروح منكم للابد ادري ماراح اودعك لاني ماقدر بس على الاقل خلني
اقضي هالليله معاك وحنا متصافين وراضين عن بعض
جواد مو فاهم هالالغاز بس ماعطاها وجه يبيها تحس بغلطتها
قامت جود وباست راسه ودموعها تنزل : تأكد ياجوواد اني احبك ومستحيل اتخلى
عنك ولا تنساني وانتبه لبنتي
ناظرها جواد باستغراب وش فيها ذي مخرفه وش دخلني ببنتها الحين وهي
بتروح معها
ناظرته بحزن وكأنها عرفت وش يدور بباله : بتفهم كل شي بعدين بس لاتزعل
مني كان هذا القرار اللي اخترته والله يعيني
راحت لغرفة زينب وقفلت الباب وراها
زينب بهمس : شافك جواد وانتي مفوته هون
جود : لا توقع اني بروح لغرفتي
زينب : طيب ئوليلي شو بدك تعملي هلا
جود : اول شي الجواز جبتيه
زينب بربكه : جبته بس غلطت في جواز جواد لان اسمائكم تتشابه وانا كنت
خايفه
جود بقهر : لااااااااا مامعنا وقت خلاص
زينب : طيب خذيه وروحي الحين وانا احاول اجيبه بعدين
جود : طيب مع السلامه
ضمت زينب وهي تبكي وودعتها حطت الرسايل عندها وقالتلها توصلها لاصحابها
اذا راحت وتقول اني حصلتها بغرفتها لبست عبايتها وشالت شنطتها اللي جاهزه
بغرفة زينب طلعت مع الباب الخلفي وركبت سياره كانت
تنتظرها وراحت وهي تودع البيت بنظراتها ودموعها وهي ماتدري بترجع
لهالبيت مره ثانيه ولا لا

اما جهاد واللي كان مودي امه تشتري الباقي من جهاز جود لما رجع هو وامه
على الساعه 10 يعني بعد طلوع جود بساعتين
قابلتهم زينب وهي خايفه : سيد جهاد جود مش موجوده هون
جهاد بصدمه : وشلون موب موجوده
زينب : صعدت لغرفتها وماحصلتها بحثت عنها بالبيت وكمان ماحصلتها
جهاد بصراخ : وين راحت يعني
زينب : مابعرف
راح جهاد هو وامه وجواد اللي انصدم لما درى انها اختفت قلبو
البيت يدورونها بس ماحصلوها اتصل جهاد على عمه صالح وعلمه
درى فهد وانصدم اجتمعو كلهم بعد مادرى عمها محمد
كان محمد وعياله فيصل وخالد وصالح وولده فهد وجواد وجهاد مجتمعين
كلهم بالمجلس
محمد بقهر : فضحتنا الله يفضحها حسبي الله عليها
صالح : وش نقول للناس بعد ماعزمناهم وجهزنا كل شي
محمد بعصبيه : ماكفاها اللي سوته ماكفاها فضيحتها الاولي تبي تفضحنا
مره ثانيه
جهاد كان منزل راسه
اما جواد اللي فهم الحين وش كان قصد جود يعني اختارتني ماختارت فهد ولا
بنتها فضلتني على بنتها نزلت دموعه بقهر وصرخ عليهم وهو يسمع سبهم فيها
جواد بصراخ : لاتحطون اللوم على جود وحاسبو قبل ساره وفهد ولا عشانها
يتيمه وماوراها احد بتحطون كل شي عليها
محمد باستغراب : وش دخل بنتي ساره
جواد وهو يبكي : ساره بنتك كانت تكلم فهد من وراكم ومادرى ذيك الليله ان جود
عندها الا لما اتصل عليها وعلمته كنت ساكت عنها لان جود حلفتني بس الحين
خلاص لازم الحقيقه تنكشف
محمد بصراخ وهو يعطي فهد كف : تكلم بنتي يالخسيس تكلمها من ورانا
صالح وهو يبكي : وش سويت يافهد خنت عمانك كلهم دمرت بناتهم انت بشر ولا
شيطان
خالد بقهر وهو يبي يذبح فهد بس فيصل ماسكه : خلني اذبحه الحقير هذي سواته
الرخمه الخاين الواطي
جواد بسخريه : اشوفكم كلكم ثرتو عليه وقامت قيامتكم بس عشاني قلت انه
يكلمها اما اختي بنت اخوكم اللي مات وهو يوصيكم عليها لما اعتدى عليها قلتو
صار اللي صار وما بيدينا شي – التفت على جهاد بقهر – يالله ياخوي شوف
كيف الناس تدافع عن بناتها شف كيف تلوم المجرم ماهوب تلوم الضعيفه اللي
مجني عليها عالعموم انا من بعد جود مالي مكان بالبيت عن اذنكم – وقبل مايطلع
التفت على عمانه اللي ثايرين على فهد وقال بضحكة شماته – انصحكم عشان
ماتنفضحون قدام العالم انكم تزوجون هذولا الثنين لبعض وتممون سالفة عشقهم
بالزواج ترى وحده شيطانه مثل ساره تناسب لشيطان مثل فهد
طلع وضرب بالباب وكلهم مصدومين من كلامه
التفت صالح لمحمد بتعب : خلاص يامحمد نزوجهم البعض ونداري الفضيحه هذي
جهاد وهو مصدوم انهم نسوا اخته وصار همهم عيالهم : طيب وجود
محمد بعصبيه : الله ياخذها ويريحنا منها ياعلها ماترجع
جهاد : طيب اختي كذا تختفي ولا راح تساعدوني ندور عليها
صالح : حنا ذالحين مشغولين بعيالنا اذا خلصنا التفتنا لهالجود

بهاللحضه
حس جهاد بعظم خطأه
عرف ان كلام جواد صحيح
عرف انهم انذال وان كل واحد ماهمه الا نفسه
حس بالندم وكره عمانه كره مو طبيعي
بس وشهو بعده
بعد مافقد اخوانه
بعد مافقد التوأم اللي كان يحسدهم على علاقتهم مع بعض
بعد مافرق بينهم وظلمهم وتجبر عليهم

حس بالضياع وهو مايدري شلون يخبر امه انها فقدت ثنين من عيالها بوقت واحد
حس بالضياع وهو مايدري وشلون بيخبرها بردة فعل عمانه
حس بالوحده والحزن وهو مايدري وشلون بيتأسف من امه لانه سبب ضياعهم
وحس بالخوف وهو مايدري وشلون بتكون ردة فعلها )

لو قلت لك قصةحياتي بالابيات
..........كانادمعت عينك بدل دمعها دم

محبوس منها داخل العين عبرات
..........وقلبي فذكراها حزين ٍ ومغتم

قصة تعاسه حزن الام واهات
..........جرح وعذاب القلب هم وراى هم

انا السعاده انتظرها ولاجات
..........وكل مأقبلت فرحه تعود ولاتم

مكتوب انا اسهر باليالي ولاأبات
..........اجمع بقاياانسان تاه وتحطم

تاهتبي ادروبي بدنيا المتاهات
..........تايه ادور نورٍ بليل ٍ اعتم

انا قتيل الهم عايش ولامات
..........الروح ماتت مابقى غير هالجسم

مرات انا ابكي الهم واشكيه مرات
..........ومرات اقرر انتحرلكن اندم

حتى الصحيب اللي معي بالمسرات
..........راح وتركني هون وصد ماهتم

انا المعنى شاعرة حزن بالذات
.......... بنت وذقت فدنيتي مرعلقم

هذيحياتي بين حرف ٍ وكلمات
.......... ياللي نشدتيني انا ليش مغتم

................. النهايه ..................

[أسِيفْ]

لاااا يا فروووسة
الجزء قصيييير
لكني جدًا انصدمت إن جهااد حسس بغلطته ..
أخيييرًا ما بغى
أمّا عمانهم فلا تعلييق
الله يأخذهم كلهم


معك يالغالية
واصلي

[شعاع الاكوان]

الببآرت شششي خيييييييييياللي


الاسبوع كلله أجآزة بتزيددين البارتات ؟

ننتظررك

[فارسة القلوب]

فستان السماء

شعاع الاكوان


مشكورين حبايبي على الرد

بما ان الاسبوع هذا اجازه راح انزل الجزء الثاني عشر يوم الاثنين ان شاءالله

ادري ان هذا الجزء قصير بس راح اعوضكم في الجزء اللي بعده

[* rafal]

رووعه بس الجزء قصير بس مافي مشكلة ننتظر الجزء الجااي بفارغ الصصبر

بس قهرررررر اعمامهم نفسسسي اذبحححححححهم واحد واحد

وجهاد السخيف توه يحس بغلطه>> تحمست مرره

جواد يححححزززززززززززن

يالله متى يجي يوم الاثنين..

[أنين طفلة]

روعة يسلمو اسفى على التأخير

[LOVECITY]

السلام عليكم

أعرف أنني قد أتيت في وقت متأخر جدا في ردي

ولكن غيابي عن المنتدى حال بيني وبين قراءة روايتك

بل اسمحيلي أن أقول إبداعك

فعلا أبدعتي

تسلسل بالأحداث

إختيار موفق للشخصيات

جميل أن نتعايش مع القصة وكأنها واقعا

وهذا ماشدني حقا لروابتك

تحكي تفاصيل مجتمعاتنا بيومياتها وأحداثها وتفاصيلها

المصطلحات الدارجة والكلمات فعلا ماتترد هنا

الوقفات ...


مطلع كل جزء ومدخلك له

القصائد والعبارات

كل شي جميل فعلا حملته روايتك

أحببت كثيرا أسلوبك.... طرحك,,,, ومناقشتك لقضية مهمه جدا وواقعه

أبدعتي .... قاصتنا المبدعة

أعتذر كوني قد أخذت المقعد الأخير لمشاهدة روايتك

سأحتل بإذن الله من الجزء القادم المقعد الأول

أعتذر أيضا لقله حروفي هنا فأنا تستحقين الكثير

أبدعتي .... لكِ تقييمي

ودمتي بحب
مدينة الحب