♥.أنثى حالمہ.♥.لا ترضى بالقليل.♥.رۈحها شامخہ.♥.تهۈى المستحيل.♥

[حَلا الرووح]

ودي [ أفضفض ] لہ
… عن مآفي صدري
, , , وأعلمہ
[ وش ڪثر في بعده [ أشتقت
♥ ♥

[حَلا الرووح]

*

ممتنة لله . .
للصباحاتِ التي يبعثها لنا كل يوم . .
وللآمالِ المُصاحِبةِ لها للأحلامِ التي زرعتُها بقلبي,,
والتي سأحصِدُها بإذن الله يوماً =)
أشعُر ب السعادةِ قريبة جداً ,
أشعُرُ بالأماني تقتربُ أكثر /
كلّما رفعتُ ندائي لهُ وحدهُ أُردّد
يا الله . . يا الله . . يا الله . .
وحدك تعلمُ ما بقلبي . .
فاكتُب لي فرحاً ينسيني بعض ما مضى
و املأ قلوب أحبّتي :
بهجةً و سعادة ,
تغمُرهم , تُبهِجهم , تُحيي فيهُمُ البسمة و الأمل ,,

[حَلا الرووح]

وحدكَ يالله
♥ :
تهبُني روحاً سماوية تتعلقُ بكلِ ماهو أعلى وأنقى وأبقى ^
تُشفي أنينَ جُرحٍ قد أرهقهُ سوادُ الليلِ الحالك . .
تهبُني صباحاً تُشرق بهِ نافذةُ قلبي على العالم وتبتسم =)
وحدكَ يالله ♥ :
تجعلُ الصباحَ جميل ,
والطيورَ تُغني ,
والسماءُ تبتسم ,
والقلوبَ سعيدة . .
شُكراً يالله . . ! لأن الصباح يأتي . . وصباحُنا خير ♥ . .

[حَلا الرووح]

صديقتي ♥ . .
هذه يدي شدي علي !استشق رائحة الأمان بجانبك ♥♥
لاتخذليني ككل هذه الظروف على هذه الدنيا !
لاتسمح للغياب ان يمتد بيننا !
آعقدي قلبي مثل خرز ابيض على مخمل الصدق ♥ . .
واحبيني اكثر ♥ ♥
- فانا بحاجة الى ظل يجمعني بك هناك حيث نتشارك الطريق للجنة ♥

[حَلا الرووح]

إلهي ..
وحدك تحقق الأحلام !

فحقق لي حُلم نام على ارض الأيام ولم يستيقظ بعد
أوقضه يا الله !
وقل له : كن فيكون . .

[حَلا الرووح]

أثقُ ب سريري كثيراً ..
هو ملاذي حين :
ال’حزن ! ؛
الألم
الوجع
و تجرعات الذڪريات السيئـہ..
يحضنني بصمت .. ڪأنہ يرجوا مني البڪاء لـ أرتاح
أتمدد بہ وأشُّد ب قبضتي على لحافہ بألم لا يشتڪي أبداً
أستنشق الههواء داخل .. حضننہ
وأصرخ عليييہ فيڪتم صرختي داخلہ لئلا يسمعها غيره
في الحقيقه إن سريري ذو ألا ( إحساس ) ؛
أفضل ب ڪثييير من مَن خُلقوا . . | ب مشاعر ! ؛

[حَلا الرووح]

نقطةْ توقّفْ




عندمآ تريدْ " السعآدهْ " !
وَ تحآولْ أن ، لايكونْ لـ الحزنْ ( مكآن ) في دآخلكْ -
فِ أصدقْ بِ عملكْ وَ إهتمْ بِ صلاتكْ

[حَلا الرووح]

قممه ـآلتضحيه



( كَآن هنآكَ آعمئ وكَآنتَ خطيبته , فتآه جميلهَ جدآ ..
وْ ذآت يومَ سألته متى ستتزوجنَي ؟؟!
قأل سأتزوجكَ عندمآ آستطيع آن آرآكَ „
وبعد آيآم آتآه آتصآل لتبرعَ آحد الاشخآص بَ عينه له !
فَفرح كَثيرآ لآنه سيرئ حبيبته َ!
ولكَنه عندمآ رأهآ آنصصدم !
لآنه وجدهآ عميآء فرفضَ الزوآآج بهآ ,!
ولكَنهآ آبتسمت ومضَت فَ طريقهآ وهي تهمس فَ آذنه ,
كَمآ تريد يَ عزيزي , ولكَن آريد آن آقولَ لكَ ششيئآً ,
آرجوْكَ َ!
آن تحآفظ عَ عيني َ! ):

[حَلا الرووح]

,,
إن طالَ إنتظاري لحافلةِ الفرص ..
أأرحل أم أصبر ؟
وإن تَعِب صبري من الصبر ..
أأرتجي الأمل أم أنادي ؟
و إن ارتجيت الأمل فملّني وخيَّب ظني ..
أأستقل خيباتي لتُلقيني أرضاً أم أستقل الحافلة ؟

*مرت حافلة الفرص عدة مرات وأنا في خيالي والخيارات قد أُنهكت ، وكم من مرة تعدتنا الحافلة ونحن .. غارقون ..

[حَلا الرووح]

..
في مخيلتي صنعتُ كوخاً لنا ، تُحيطه أشجارٌ ترتدي ألواناً مختلفة ..
نستيقظ من موتتنا الصغيرة على أشعةِ شمسٍ هادئة ، نستيقظ من إزعاج أغصانِ الياسمين لنا واقتحامها النوافذ :”
كل شيءٍ هناك أنيق لا مثالي ، من يتواجد في تلكَ المخيّلة هم ذوي القلوب النقية ذوي الأجساد الطاهرة والنفوس الجميلة فقط


حيثُ لا ملل ولا اشتياق يا صديقة ,, دوماً بجانب بعض ..
سحقاً ، فيا مخيّلة هناكَ جنان عند خالقي تجعلني استصغِرك