العودة   منتديات بنات دوت كوم > ♦ لغَۃ ، أدبٌ و فنَ .. > الـقـصـص و الـروايـات
◊ - الـقـوانـيـن - مواضيع لم يرد عليها ◊ مركز تحميل بنات ~ قالوا عنّا ~ سجل الزوار ~ أعلني معنا !

الـقـصـص و الـروايـات [ ﺂحداث ، شخصيات ، مغامراتَ ، ۊ غيرهِآ | بَ قلمکِ ﺂنتِ ♥ ]

يمنع منعا باتا رفع المواضيع القديمة .. و يمكن معرفة المواضيع القديمه من خلال ظهور التنبيه اسفل صندوق الرد


إضافة رد
 
أدوات الموضوع
  #1  
قديم 13-05-2010, 05:45 PM
الصورة الرمزية Yرحمة اللهY
Yرحمة اللهY Yرحمة اللهY غير متصلة
بنوتة محلقة
صاحبة الموضوع
 
تاريخ التسجيل: May 2010
المشاركات: 102
قوة التقييم: 14
Yرحمة اللهY is on a distinguished road
المشاهدات: 1261 | التعليقات: 3 rz, gmk

الفصل الأول
بـــداية الاحـــتلال
هي
قضية ثلاث أخواتشقيقات: "فاولو"، "مالا" و"كاليم". عشن مع والديهن في قرية هادئة يعمها الأمن والسلم و المحبة بين أفرادها.

هذه القرية كانت تسمى "قامي"، نسبة إلى ذلك البطل الفذ الذي حررها من الذل والهوان والمعاناة.

لكن سرعان ما فقدت كل ما كانت تفخر به أمام أهالي القرى المجاورة ، وما كان يعلي شأنها بين أحضان وطنها الصين.

نعم... لقد فقدت كبرياءها وأصبحت محتلة من طرف جيرانها بسبب موقعها الاستراتيجي في حدود الصين مع الهند . لقد احتلت من طرف مقاطعة "زوما زامي" الهندية، وأذاقها الاحتلال كأس الذل والهوان والفقر، حيث لم يشهد العالم عبر التاريخ لهذه الحرب مثيلا وكفؤا.

لقد ارتكب الهنود مزاجر وجرائم من أبشع ما أرتكب في حق الإنسانية جمعاء منذ بدء الخلق، من أجل قطعة أرض صغيرة، لا تزيد في الثروة ولا تنقص ، لا تقوي الملك ولا تضعفه. لكن الإنسان بطبعه ميال إلى سفك الدماء و قتل الأبرياء، يحب الانتقام...

قرية "قامي" ومقاطعة "زوما زامي"، بعدما كانت قريتين متجاورتين ينعم شعباهما بالسلم والأمان، أصبحتا تتقاتلان من أجل... دنيا فانية...











الفصل الثاني
قلوب... تنبض داخل شعب



بين

هذا وذاك، ينتشر الذعر في كل مكان، داخل البيوت في الأسواق وعبر المزارع. يسكن الخوف قلوب الآلاف ويشتت شملهم ويكسر اتحادهم.
و كان من بين ضحايا هذه الحرب الشرسة، بيت صغير يضم عائلة فقيرة تشقى وتعيش في ذعر مستمر، تترقب في أية لحظة هجوم الطغاة الاستعماريين.

رب الأسرة رجل ضعيف أنهك الفقر جسده الهزيل، يعيش مع زوجته وأمها وبناته الثلاث:"فاولو" ذات الست عشرة سنة، و"مالا" البالغة من العمر تسع سنوات، أما البنت الصغرى فتدعى "كاليم" التي لا يتجاوز عمرها ها خمس سنوات.
كان الأب يعمل مع زوجته في مزرعة السيد "كاو" و هي المزرعة الرئيسية الكبرى لقرية "قامي" .
لم يكن أحد ليتوقع ما الذي يمكن أن يحدث في تلك المزرعة التي كانت منبع كل خيرات قرية "قامي".

وتشرق شمس يوم جديد على أهاجس فرحة الهنود الذين تمكنوا في ظرف سنة واحدة من السيطرة على "قامي"، وأدركوا تمام الإدراك أن هذه القرية وجميع أهاليها أصبحت ملكا لهم.
لكن ، هل تكتمل فرحتهم دون أن يؤذوا غيرهم، أو بالأحرى دون أن يتمتعوا بتعذيب سكان القرية ؟
نعم... لقد قرروا أن يلقوا هجوما شاملا على قرية "قامي"، وبالضبط على المزرعة الرئيسية الكبرى أين يجتمع أغلب سكان القرية !









الفصل الثالث
ما ألذ الحرية... لولا الاحتلال!



هكذا،

قرر الهنود مواصلة هجماتهم الشرسة على القرية باعتدائهم على مزرعة السيد "كاو" ، لكي ينفذوا مزجرة جماعية.
"وقت الاستراحة!" يصيح مسؤول المزرعة معلنا توقف الفلاحين عن العمل ...
وتبدأ الطائرات الحربية بشن هجومها الأول الذي فرق البيوت وشتت الأهالي. ذلك الحلم المرعب الذي قتل الأب وآذى الأم المسكينة.

في ذلك الوقت، كانت الفتيات في البيت مع جدتهن يترقبن هدوء العاصفة العسكرية ليطمئن على الوالدين الحنونين.
لقد تمنين كثيرا أن يعود أبويهن إليهن سالمين غانمين، لكن تشاء الأقدار غير ذلك و يقتل الأب و تصاب الأم بإصابة بليغة في صدرها أعاق تنفسها...

وتمضي الأيام ... وتضطر الفتيات الثلاث إلى العمل في المزرعة، تلك المزرعة التي شهدت أروع كابوس وهو مقتل والدهن...
وكل يوم تزداد الأمور سوءا في البيت، فالأم تئن ألما وما بوسع الجدة المسنة أن تفعل لها شيئا، و"كاليم" ترى بعينيها توجعات أمها.
أما "فاولو" و "مالا" فهما في المزرعة، حيث يساعدان المزارعين مقابل دريهمات قليلة ليس لها أن تحسن أو تغير من الوضعية المزرية التي آلت إليها الأسرة المسكينة.
في هذا الوقت تحديدا، تمنى جميع القرويون، ورددوا بشفاههم:
"ما ألذ الحرية... لولا الاحتلال!"








الفصل الرابع
"كـــاليم" تعــــاني



نعم،
هذا ما تمناه سكان "قامي"، وهذا ما قالته الشقيقات في أعماق قلوبهن " ما ألذ الحرية لولا الاحتلال!"
لم تكن الأوضاع سهلة بالنسبة لثلاث يتيمات فقدن والدهن وهن الآن يعانين ويرين توجعات أمهن.
و يستيقظ أهل البيت الصغير من نوم عميق وتشرق شمس تعلن عن حلول النهار وانجلاء الظلام المخيف، ظلام ليل تحولت فيه الأمور عن مجاريها.
نعم، فعلى ما يبدو أن الأم قد تحسنت صحتها، وأنه باستطاعتها أن تقضي يومها تأخذ لنفسها الهواء العليل من نسمات الحرب، لكن...
لكن المدللة الصغيرة "كاليم"، تحاول أن تخفي ألمها عن أهلها، لكنها لا تستطيع.
أجل إن "كاليم" تعاني داخل سريرها وما أشد معاناتها، فقد أصيبت بكآبة نفسية جراء رؤيتها لأمها على تلك الحالة، حالة يرثى لها.
هذا ما أنتجته الحرب، ولا تزال. فحتى الآن لم تهدأ عواصف القتل والتدمير، فالبيوت تدمر والأسر تتشرد.
أما الجدة فقد بلغ قلقها على حفيدتها أقصاه، إذ لم تغادر سريرها إلى هذه الساعة المتأخرة من النهار، وهذا ليس من عادتها...
وأخيرا ... وجدت الجدة "كاليم" في سريرها تعاني ذلك الاكتئاب.
بعدها، تتجمع الأسرة داخل الغرفة العتيقة التي جمعت مآسي وذكريات حزينة ينفطر القلب من سماعها. يتجمع كلهم بقلب واحد داعين المولى أن يخرج "كاليم"، تلك الفتاة التي تعيش أزهى فترات حياتها، من معاناتها و آلمها وأوجاعها...

لم يمض وقت طويل، و يستجاب الدعاء، وتستيقظ "كاليم"، و تتجه أنظارها نحو قوس المطر، الذي اعتلى كبريائه فوق كل مشهد من مشاهد الحرب اللعينة، فوق الطائرات، فوق جثث القتلى، فوق كل شيء.
نعم، لقد أفاقت الصغيرة من حلمها الجميل لتجد أهلها حولها، يترقبون استيقاظها، بصبر واحتمال وآمال منتهاها إلى الأفق...
على هذا، قد تبدو الأحداث عادية ، لكن بالنسبة لشعب يعاني ويلات الحرب ليس شيئا هينا.
فالاستعمار الهندي يواصل ضغطه على القرويين من أجل إدماج قريتهم إلى البلد المحتل كهنود من أصل هندي، فالهند تريد أن تمحي تماما عروق القاميين وتاريخهم الصيني.
نصل الآن إلى أهم نقطة أو إلى نقطة التغير في حكايتنا: إنها فكرة "مالا"...
اقترحت "مالا"، التعاون مع الهنود لمصلحة قريتها، هذا طبعا بمساعدة أختها "فاولو". الاحتكاك بالمستعمر في كل مجالات الحياة اليومية، قصد أخذ المعلومات وإرسالها إلى "قامي".
وتمضي الأيام، و يحل العام الثاني من الاحتلال، والهنود يأكلون ويشربون، وعبيدهم ينامون وهم جياع ،عطشى و يعانون ويلات الاستعمار، هذا ما سهل مهمة "مالا".
مسلحة بصبرها واحتمالها، تقدمت "مالا" إلى ضابط المقاطعة، بعدما قطعت أميالا انطوت على رجليها، و هي تطلب منه أن تعمل عنده مقابل راتب معقول، يساعد عائلتها ويعين قريتها.
لم يكن للضابط خيار سوى الردوخ أمام توسلات هذه الفتاة الصغيرة، و هو يعلم أنها صينية، ووافق.
سعدت "مالا" كثيرا إذ تمكنت من الحصول على عمل، ونجحت في خداع الطاغية المحتل...

أما "فاولو" فقد أتمت الجزء الثاني من خطتهما. إذ تنكرت بزي فارسة، وتولت مهمة نقل الأخبار بين مقرات الاحتلال. وبهذا استطاعت الشقيقتان أن تكتشفا سر هذا الاحتلال ، وعلمتا أن السبب الحقيقي يعود إلى أكثر من مائتي عام حيث وقع شجار بين "قامي" بطل القرية والسيد "مايام" الضابط الأول لمقاطعة "زوما زامي".

و منذ تلك الفترة تولدت الشحناء و العداوة بين الشعبين.














الفصل الخامس
تكاد الثمرة تنضج




إذن،
لم يكن سبب كل هذه الحرب اللعينة، إلا شجارا قديما، دفن في ذكريات شعبين، واستيقظ عندما ضاعت المحبة والصداقة بينهما...
لكن... لا يزال القتال قائما. وهاهي حالة الأم تزداد سوءا يوما بعد يوم. وأصبحت عودة "فاولو" و"مالا" أمرا ضروريا. لكن ليس هناك أي خبر عنهما.
وما هذه الرسائل التي تصل غامضة إلى مكتب "كاو"؟
مضى شهران على غيابهما، ثم تظهر الشقيقتان حاملتين الأخبار السارة لعائلتهما ولكل أهالي القرية. وتكللت الجهود ليلا و نهارا قصد محاولة توقيف الحرب والمشي في طريق التفاوض…
وأدرك حاكم بلاد الهند ما ترتكبه "زوما زامي" في حق القرويين، لذا قرر أن يرسل كل مساعداته لقرية "قامي"، وأن يمنع "زوما زامي" من مال خزينة البلد، ظنا منه أن ذلك سوف يوقف ويلات الحرب ، وأن المقاطعة ستفشل بعد أن تقطع عنها الأموال…
لكن، حدث ما لم يكن في الحسبان: كثف الاستعمار هجماته وازدادت معاناة أهل القرية و تعقدت الأمور أكثر فأكثر .
فما أغرب شأن هذه الدنيا، نجد فيها من يتمتع ويتمرغ على الديباج والحرير وآخرون ينامون يتلوون من الجوع والخوف…

أخيرا، ولسبب ظل غامضا مدى الدهر، توقفت الهجمات والطلقات النارية وجلس القرويون والهنود على طاولة كانت درج الصعود إلى قمة الحرية. جلسوا، وقد تذكروا جلستهم هذه وهم أصدقاء يتبادلون سمر الحديث وعصارته.
جلس أهل القرية جنبا إلى جنب مع الهنود لكي يعلنوا رسميا أنه لن يكون هناك بعد هذه اللحظة لا نار ولا طائرات، وأن الوضع سيصبح أكثر أمنا. لكن الاحتلال لن ينسحب وقامي ستبقى تحت سيطرة المستعمرين.
لقد كان ذلك اعتراف وتصريح الضابط. إنه ذاك الضابط الذي خدع من قبل، خدعته ذات الإحدى عشرة سنة ،تريد مصلحة قريتها وأهلها وتراها فوق كل اعتبار آخر.
وحتى الآن، لا تزال "قامي" محتلة، لكن العنف ولى والنيران أخمدت، والأمن أصبح أكثر انتشارا…

هي ذي تلك الأسرة، تستعيد نشاطها ونظامها. والأم شفيت تماما من إصابتها، فقد تبين أن إصابتها كانت بسبب النيران المشتعلة ليل نهار و كذا تلك الضغوطات التي تحملها كل سكان "قامي".
أما القرويون، فقد تمكنوا من تسوية الوضع، مع أن معظمهم لا يزال مستغلا من الهنود، لكن ما لم يكن قتال فستمضي الأيام وتجرف معها كل تلك الذكريات واللحظات التعيسة…

وازداد إصرار حاكم الهند، على أن تصله أخبار "قامي" و"زوما زامي" اليومية، وهذا ما استحسنه القرويون لأنه سيكون في مصلحة حرية قريتهم واستقلالها.









الفصل الأخير

... وتتوازن الأمور... قليلا





هكذا
ظل حاكم الهند، من أكثر الناس وقوفا إلى جانب "قامي"، متوعدا في الضابط الذي تمرد عليه ولم يخضع لأوامره.

وتدق ساعة اليوم الأول من العام الثالث للاحتلال، لكن الهنود لا يملكون إذنا بالاحتفال على طريقتهم، طريقة تحمل بين طياتها البؤس والألم للصينيين، مخلفة وراءها الأيتام والأرامل مشردين والمساكن المهدمة على ذكريات سعيدة صنعها ساكنوها فتوقفت أحلامهم عندها ودفنوا تحت أنقاضها...

نعم... لقد مضت ثلاث سنوات و"قامي" تكافح الأمرين مع جيرانها الهنديين وحدها، أي أن أبناءها هم الذين تدبروا أمرهم وكفاهم فخرا أن بينهم فتاة خاطرت بأغلى ما تملك لتساهم في تهدئة الأوضاع و نهاية الاحتلال...

لا يزال الاستغلال فاحشا وشاملا لأراضي القرية، ماعدا مزرعة "كاو"، فهي مركز القرية وليس باستطاعة أي احتلال أن يطأ أرضها بأقدامه. فهي منذ هذا اليوم أصبحت مكان أمن جميع القرويين و ربما كافة الشعب الصيني ...

نعم... هذا ما كان يدور في ذهن بطلتنا، وقد تمنت "مالا" - بكل براءتها - أن تستقل قريتها وأن يكون لها شأن كباقي القرى في بلاد الصين...و لم لا أكثر...؟

ويمضي قرار الهنود، ويعترفون بعجزهم عن مواصلة احتلال "قامي" وأن صمودهم بإرادة تكسر الحديد، لا يمكن لأي كان أن يثنيهم عنه.

هكذا هي صفات "القاميين" التي ورثوها عن جدهم الأكبر "قامي" الذي ترك لهم صفات الكبرياء وأن إذلالهم لقدرهم أمر يستحي منه الإنسان العاقل.
لقد قرروا، وياله من قرار! فهو يسقط على النفس فيثلجها ويبعث فيها الأمل والتفاؤل. لقد أجمعوا على أن تنسحب قواتهم من "قامي" وأن يعودوا من حيث جاءوا إلى"زوما زامي" حيث يتوقع أن تعود الألفة بين الشعبين...

هكذا نالت "قامي" حريتها، باعتراف مستعمريها.
لقد تحققت أمنية الشقيقات وأسرتهن، بل وكل القرويين وأيقنوا أنهم أصبحوا أحرارا يتمتعون بحرية.
وصل الخبر إلى آذان حاكم الهند، فسر لذلك، وبعد ما قام بطرد ذلك العامل المتمرد والمتعجرف ، دعا لتعيين ضابط يحكم القريتين معا دون أن يدمجهما ببعض، على أن يكون ضابطا كفؤا، عرف تاريخ القريتين واعتبر من أخطائهم وزلاتهم، ليتفادى الخطأ مرة أخرى ويقود قريتي "قامي" و"زوما زامي" للأمن والسلم.
لكن ويا للأسف ! جاء الضابط الجديد "كراو" وغير بعض القوانين، بعدما أصبح حاكما على "قامي" الصينية و"زوما زامي" الهندية، حيث تضخمت المشاكل والاضطرابات السياسية في القريتين ...
مع هذا فالشعبان لن يجرءا على الثورة والحرب التي أذاقتهما من الويلات ما لا يتوقع، فهم سيحلون مشاكلهم بعقل وحكمة...

أما أسرتنا، فقد عاد إليها النشاط والطمأنينة رغم كل المشاكل التي تعانيها القرية . فالأم والجدة بخير، والشقيقات لا زلن يواصلن دراستهن...

ومن يدري؟ قد نسمع عنهن يوما ما و يدعون الشعوب المتقاتلة إلى السلم والأمن....... انتهـــى.


rz< gmk

الموضوع الأصلي : rz, gmk || القسم : الـقـصـص و الـروايـات || المصدر : منتديات بنات دوت كوم || كاتبة الموضوع : Yرحمة اللهY


عدد زوار مواضيعى Website counter

رد مع اقتباس

  #ADS
:: إعلانات ::
Circuit advertisement
 
 
 
تاريخ التسجيل: Always
الدولة: Advertising world
العمر: 2010
المشاركات: Many
 

:: إعلانات :: is online  

قديم منذ /13-05-2010, 05:46 PM   #2

Yرحمة اللهY
بنوتة محلقة
أميرة الخيال

 
    حالة الإتصال : Yرحمة اللهY غير متصلة
    رقم العضوية : 63685
    تاريخ التسجيل : May 2010
    المشاركات : 102
    بمعدل : 0.02 (مشاركة/اليوم)
    النقاط : Yرحمة اللهY is on a distinguished road
    التقييم : 23
    تقييم المستوى : 14
    الأسهم : 0 (أسهم/سهم)
    الجواهر : (جواهر/جوهرة)
    عدد الدعوات : 1
    زيارات ملفي : 7684

     SMS : السلام عليكم .. ما الأخبار..أنا بخير والحمد لله

مزاجي :
    استعرضي : عرض البوم صور Yرحمة اللهY عرض مواضيع Yرحمة اللهY عرض ردود Yرحمة اللهY
    تجديني هنا :
     MMS :

MMS

افتراضي

يا الله جاوبو عل القصة





 

  رد مع اقتباس
قديم منذ /15-05-2010, 07:13 PM   #3

أسِيفْ
ملكة التنسيق
مبدعة الردود
شُو بدك ؟

    حالة الإتصال : أسِيفْ غير متصلة
    رقم العضوية : 58474
    تاريخ التسجيل : Apr 2009
    العمر : 29
    المشاركات : 3,602
    بمعدل : 0.66 (مشاركة/اليوم)
    النقاط : أسِيفْ has a reputation beyond reputeأسِيفْ has a reputation beyond reputeأسِيفْ has a reputation beyond reputeأسِيفْ has a reputation beyond reputeأسِيفْ has a reputation beyond reputeأسِيفْ has a reputation beyond reputeأسِيفْ has a reputation beyond reputeأسِيفْ has a reputation beyond reputeأسِيفْ has a reputation beyond reputeأسِيفْ has a reputation beyond reputeأسِيفْ has a reputation beyond repute
    التقييم : 4406
    تقييم المستوى : 107
    الأسهم : 0 (أسهم/سهم)
    الجواهر : (جواهر/جوهرة)
    عدد الدعوات : 2
    زيارات ملفي : 23910

     SMS : . . . طَعناتِي غادِرَة وسكّيني حاد !

    استعرضي : عرض البوم صور أسِيفْ عرض مواضيع أسِيفْ عرض ردود أسِيفْ
    أوسمتي :         هنا
    تجديني هنا :
     MMS :

MMS

افتراضي

قصّة رآئِعَة . .
استمتعتُ بِ قرآءتِهآ يآ رحمة . . ^.^
شُكرًا لكِ منَ الأعَمآقْ []
أغمرينَآ بِ المَزيدْ . . ()



طِبتِ . .





 

  رد مع اقتباس
قديم منذ /16-05-2010, 02:58 PM   #4

Yرحمة اللهY
بنوتة محلقة
أميرة الخيال

 
    حالة الإتصال : Yرحمة اللهY غير متصلة
    رقم العضوية : 63685
    تاريخ التسجيل : May 2010
    المشاركات : 102
    بمعدل : 0.02 (مشاركة/اليوم)
    النقاط : Yرحمة اللهY is on a distinguished road
    التقييم : 23
    تقييم المستوى : 14
    الأسهم : 0 (أسهم/سهم)
    الجواهر : (جواهر/جوهرة)
    عدد الدعوات : 1
    زيارات ملفي : 7684

     SMS : السلام عليكم .. ما الأخبار..أنا بخير والحمد لله

مزاجي :
    استعرضي : عرض البوم صور Yرحمة اللهY عرض مواضيع Yرحمة اللهY عرض ردود Yرحمة اللهY
    تجديني هنا :
     MMS :

MMS

افتراضي

والله شجعتني حبيبتي تراتيل ..( انشاالله انشر قصص كمان بعد ما خلص منه )
الله يرضااااااا..~ع ن ك~





 

  رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
gmk

مركز تحميل بنات



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية

الساعة الآن 04:03 AM


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Adsense Management by Losha
جميع الحقوق محفوظة لـ شبكة بنات دوت كوم © 2014 - 1999 BANAAT.COM