العودة   منتديات بنات دوت كوم > ♦ حَبي لِ دينيَ يُترجمہ عمليَ .. > على منابر من نور
◊ - الـقـوانـيـن - مواضيع لم يرد عليها ◊ مركز تحميل بنات ~ قالوا عنّا ~ سجل الزوار ~ أعلني معنا !

على منابر من نور [ ₪ ﺂحاديثَ ، ﺂدعيۃ ، ﺂذڪار ، ۊ ڪُل مَ يخص ﺂلإسلآم .. هناَ ]

يمنع منعا باتا رفع المواضيع القديمة .. و يمكن معرفة المواضيع القديمه من خلال ظهور التنبيه اسفل صندوق الرد


إضافة رد
 
أدوات الموضوع
  #1  
قديم 29-06-2010, 11:31 AM
طبعي الوفا طبعي الوفا غير متصلة
بنوتة مبتدئة
صاحبة الموضوع
 
تاريخ التسجيل: Jun 2010
المشاركات: 35
قوة التقييم: 0
طبعي الوفا is on a distinguished road
المشاهدات: 1119 | التعليقات: 5 وقفه مع ايه..

يقول تعالى{ ٱلْمَالُ وَٱلْبَنُونَ زِينَةُ ٱلْحَيَاةِ ٱلدُّنْيَا.. } [الكهف: 46] كلمة { زِينَةُ } أي: ليست من ضروريات الحياة، فهو مجرد شكل وزخرف؛ لأن المؤمن الراضي بما قُسِمَ له يعيش حياته سعيداً بدون مال، وبدون أولاد؛ لأن الإنسان قد يشقَى بماله، أو يشقى بولده، لدرجة أنه يتمنى لو مات قبل أن يُرزقَ هذا المال أو هذا الولد.وقد باتت مسألة الإنجاب عُقْدة ومشكلة عند كثير من الناس، فترى الرجل كَدِراً مهموماً؛ لأنه يريد الولد ليكون له عِزْوة وعِزّة، وربما يُرزق الولد ويرى الذُّلَّ على يديه، وكم من المشاكل تُثار في البيوت؛ لأن الزوجة لا تنجب.ولو أيقن الناس أن الإيجاد من الله نعمة، وأن السَّلْب من الله أيضاً نعمة لاستراح الجميع، ألم نقرأ قول الله تعالى:{ لِلَّهِ مُلْكُ ٱلسَّمَاوَاتِ وَٱلأَرْضِ يَخْلُقُ مَا يَشَآءُ يَهَبُ لِمَن يَشَآءُ إِنَاثاً وَيَهَبُ لِمَن يَشَآءُ ٱلذُّكُورَ * أَوْ يُزَوِّجُهُمْ ذُكْرَاناً وَإِنَاثاً وَيَجْعَلُ مَن يَشَآءُ عَقِيماً إِنَّهُ عَلِيمٌ قَدِيرٌ }[الشورى: 49-50]إذن: فالعُقْم في ذاته نعمة وهِبَة من الله لو قبلها الإنسان من ربه لَعوَّضه الله عن عُقْمه بأنْ يجعل كل الأبناء أبناءه، ينظرون إليه ويعاملونه كأنه أبٌ لهم، فيذوق من خلالهم لذَّة الأبناء دون أن يتعب في تربية أحد، أو يحمل هَمَّ أحد.وكذلك، الذي يتكدر لأن الله رزقه بالبنات دون البنين، ويكون كالذي قال الله فيه:{ وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدُهُمْ بِٱلأُنْثَىٰ ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَدّاً وَهُوَ كَظِيمٌ }[النحل: 58]إنه يريد الولد ليكون عِزْوة وعِزّة. ونسى أن عزة المؤمن بالله لا بغيره، ونقول: والله لو استقبلت البنت بالفرح والرضا على أنها هِبَة من الله لكانتْ سبباً في أن يأتي لها زوج أبرّ بك من ولدك، ثم قد تأتي هي لك بالولد الذي يكون أعزّ عندك من ولدك.إذن: المال والبنون من زينة الحياة وزخرفها، وليسا من الضروريات، وقد حدد لنا النبي صلى الله عليه وسلم الدنيا، فقال: " من أصبح مُعَافىً في بدنه، آمناً في سِرْبه ـ أي: لا يهدد أمنه أحد ـ وعنده قوت يومه، فكأنما حِيزَتْ له الدنيا بحذافيرها "
فما زاد عن ذلك فهو من الزينة، فالإنسان ـ إذن ـ يستطيع أن يعيش دون مال أو ولد، يعيش بقيم تعطي له الخير، ورضاً يرضيه عن خالقه تعالى.ثم يقول تعالى: { وَٱلْبَاقِيَاتُ ٱلصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوَاباً وَخَيْرٌ أَمَلاً } [الكهف: 46]لأن المال والبنين لن يدخلا معك القبر، ولن يمنعاك من العذاب، ولن ينفعك إلا الباقيات الصالحات. والنبي صلى الله عليه وسلم حينما أُهديَتْ إليه شاة، وكانت أم المؤمنين عائشة ـ رضي الله عنها ـ تعرف أن رسول الله يحب من الشاة الكتف؛ لأنه لَحْم رقيق خفيف؛ لذلك احتفظتْ لرسول الله بالكتف وتصدّقت بالباقي، فلما جاء صلى الله عليه وسلم قال: " ماذا صنعتِ في الشاة "؟ قالت: ذهبتْ كلها إلا كتفها، فضحك صلى الله عليه وسلم وقال: " بل بقيت كلها إلا كتفها ". وفي حديث آخر قال صلى الله عليه وسلم: " هل لك يا ابن آدم من مالك إلا ما أكلتَ فأفنيتَ، أو لبسْتَ فأبليْتَ، أو تصدَّقْتَ فأبقيْتَ ". وهذا معنى: { وَٱلْبَاقِيَاتُ ٱلصَّالِحَاتُ خَيْرٌ.. } [الكهف: 46]والسؤال الذي يتبادر إلى الذِّهْن الآن: إذا لم يكُنْ المال والبنون يمثلان ضرورة من ضروريات الحياة، فما الضروريات في الحياة إذن؟ الضروريات في الحياة هي كُلُّ ما يجعل الدنيا مزرعة للآخرة، ووسيلة لحياة باقية دائمة ناعمة مسعدة، لا تنتهي أنت من النعيم فتتركه، ولا ينتهي النعيم منك فيتركك، إنه نعيم الجنة.الضروريات ـ إذن ـ هي الدين ومنهج الله والقِيَم التي تُنظم حركة الحياة على وَفْق ما أراد الله من خلق الحياة.ومعنى: { وَٱلْبَاقِيَاتُ } [الكهف: 46] ما دام قال { وَٱلْبَاقِيَاتُ } فمعنى هذا أن ما قبلها لم يكُنْ من الباقيات بل هو زائل بزوال الدنيا، ثم وصفها بالصالحات ليفرق بينها وبين الباقيات السيئات التي يخلدون بها في النار.{ وَٱلْبَاقِيَاتُ ٱلصَّالِحَاتُ خَيْرٌ.. } [الكهف: 46] خير عند مَنْ؟ لأن كل مضاف إليه يأتي على قوة المضاف إليه، فخَيْرك غير خير مَنْ هو أغنى منك، غير خير الحاكم، فما بالك بخير عند الله؟{ خَيْرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوَاباً وَخَيْرٌ أَمَلاً } [الكهف: 46]والأمل: ما يتطلع إليه الإنسان مما لم تكُنْ به حالته، فإنْ كان عنده خير تطلَّع إلى أعلى منه، فالأمل الأعلى عند الله تبارك وتعالى، كُلُّ هذا يُبيّن لنا أن هذه الدنيا زائلة، وأننا ذاهبون إلى يوم بَاقٍ؛ لذلك أردف الحق سبحانه بعد الباقيات الصالحات ما يناسبها، فقال تعالى: { وَيَوْمَ نُسَيِّرُ ٱلْجِبَالَ وَتَرَى ٱلأَرْضَ بَارِزَةً... }.




,rti lu hdi>>

الموضوع الأصلي : وقفه مع ايه.. || القسم : على منابر من نور || المصدر : منتديات بنات دوت كوم || كاتبة الموضوع : طبعي الوفا


عدد زوار مواضيعى Website counter

رد مع اقتباس

  #ADS
:: إعلانات ::
Circuit advertisement
 
 
 
تاريخ التسجيل: Always
الدولة: Advertising world
العمر: 2010
المشاركات: Many
 

:: إعلانات :: is online  

قديم منذ /02-07-2010, 07:47 PM   #2

أموووونة
مشرفة " الـنـادي الـرياضـي و الـصـحـي "

    حالة الإتصال : أموووونة غير متصلة
    رقم العضوية : 10763
    تاريخ التسجيل : Jan 2006
    العمر : 43
    المشاركات : 6,803
    بمعدل : 1.02 (مشاركة/اليوم)
    النقاط : أموووونة is just really niceأموووونة is just really niceأموووونة is just really niceأموووونة is just really niceأموووونة is just really nice
    التقييم : 446
    تقييم المستوى : 33
    الأسهم : 0 (أسهم/سهم)
    الجواهر : (جواهر/جوهرة)
    عدد الدعوات : 0
    زيارات ملفي : 20389
مزاجي :
    استعرضي : عرض البوم صور أموووونة عرض مواضيع أموووونة عرض ردود أموووونة
    تجديني هنا :
     MMS :

MMS

افتراضي


 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طبعي الوفا مشاهدة المشاركة
يقول تعالى{ ٱلْمَالُ وَٱلْبَنُونَ زِينَةُ ٱلْحَيَاةِ ٱلدُّنْيَا.. } [الكهف: 46] كلمة { زِينَةُ } أي: ليست من ضروريات الحياة، فهو مجرد شكل وزخرف؛ لأن المؤمن الراضي بما قُسِمَ له يعيش حياته سعيداً بدون مال، وبدون أولاد؛ لأن الإنسان قد يشقَى بماله، أو يشقى بولده، لدرجة أنه يتمنى لو مات قبل أن يُرزقَ هذا المال أو هذا الولد.وقد باتت مسألة الإنجاب عُقْدة ومشكلة عند كثير من الناس، فترى الرجل كَدِراً مهموماً؛ لأنه يريد الولد ليكون له عِزْوة وعِزّة، وربما يُرزق الولد ويرى الذُّلَّ على يديه، وكم من المشاكل تُثار في البيوت؛ لأن الزوجة لا تنجب.ولو أيقن الناس أن الإيجاد من الله نعمة، وأن السَّلْب من الله أيضاً نعمة لاستراح الجميع، ألم نقرأ قول الله تعالى:{ لِلَّهِ مُلْكُ ٱلسَّمَاوَاتِ وَٱلأَرْضِ يَخْلُقُ مَا يَشَآءُ يَهَبُ لِمَن يَشَآءُ إِنَاثاً وَيَهَبُ لِمَن يَشَآءُ ٱلذُّكُورَ * أَوْ يُزَوِّجُهُمْ ذُكْرَاناً وَإِنَاثاً وَيَجْعَلُ مَن يَشَآءُ عَقِيماً إِنَّهُ عَلِيمٌ قَدِيرٌ }[الشورى: 49-50]إذن: فالعُقْم في ذاته نعمة وهِبَة من الله لو قبلها الإنسان من ربه لَعوَّضه الله عن عُقْمه بأنْ يجعل كل الأبناء أبناءه، ينظرون إليه ويعاملونه كأنه أبٌ لهم، فيذوق من خلالهم لذَّة الأبناء دون أن يتعب في تربية أحد، أو يحمل هَمَّ أحد.وكذلك، الذي يتكدر لأن الله رزقه بالبنات دون البنين، ويكون كالذي قال الله فيه:{ وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدُهُمْ بِٱلأُنْثَىٰ ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَدّاً وَهُوَ كَظِيمٌ }[النحل: 58]إنه يريد الولد ليكون عِزْوة وعِزّة. ونسى أن عزة المؤمن بالله لا بغيره، ونقول: والله لو استقبلت البنت بالفرح والرضا على أنها هِبَة من الله لكانتْ سبباً في أن يأتي لها زوج أبرّ بك من ولدك، ثم قد تأتي هي لك بالولد الذي يكون أعزّ عندك من ولدك.إذن: المال والبنون من زينة الحياة وزخرفها، وليسا من الضروريات، وقد حدد لنا النبي صلى الله عليه وسلم الدنيا، فقال: " من أصبح مُعَافىً في بدنه، آمناً في سِرْبه ـ أي: لا يهدد أمنه أحد ـ وعنده قوت يومه، فكأنما حِيزَتْ له الدنيا بحذافيرها "

فما زاد عن ذلك فهو من الزينة، فالإنسان ـ إذن ـ يستطيع أن يعيش دون مال أو ولد، يعيش بقيم تعطي له الخير، ورضاً يرضيه عن خالقه تعالى.ثم يقول تعالى: { وَٱلْبَاقِيَاتُ ٱلصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوَاباً وَخَيْرٌ أَمَلاً } [الكهف: 46]لأن المال والبنين لن يدخلا معك القبر، ولن يمنعاك من العذاب، ولن ينفعك إلا الباقيات الصالحات. والنبي صلى الله عليه وسلم حينما أُهديَتْ إليه شاة، وكانت أم المؤمنين عائشة ـ رضي الله عنها ـ تعرف أن رسول الله يحب من الشاة الكتف؛ لأنه لَحْم رقيق خفيف؛ لذلك احتفظتْ لرسول الله بالكتف وتصدّقت بالباقي، فلما جاء صلى الله عليه وسلم قال: " ماذا صنعتِ في الشاة "؟ قالت: ذهبتْ كلها إلا كتفها، فضحك صلى الله عليه وسلم وقال: " بل بقيت كلها إلا كتفها ". وفي حديث آخر قال صلى الله عليه وسلم: " هل لك يا ابن آدم من مالك إلا ما أكلتَ فأفنيتَ، أو لبسْتَ فأبليْتَ، أو تصدَّقْتَ فأبقيْتَ ". وهذا معنى: { وَٱلْبَاقِيَاتُ ٱلصَّالِحَاتُ خَيْرٌ.. } [الكهف: 46]والسؤال الذي يتبادر إلى الذِّهْن الآن: إذا لم يكُنْ المال والبنون يمثلان ضرورة من ضروريات الحياة، فما الضروريات في الحياة إذن؟ الضروريات في الحياة هي كُلُّ ما يجعل الدنيا مزرعة للآخرة، ووسيلة لحياة باقية دائمة ناعمة مسعدة، لا تنتهي أنت من النعيم فتتركه، ولا ينتهي النعيم منك فيتركك، إنه نعيم الجنة.الضروريات ـ إذن ـ هي الدين ومنهج الله والقِيَم التي تُنظم حركة الحياة على وَفْق ما أراد الله من خلق الحياة.ومعنى: { وَٱلْبَاقِيَاتُ } [الكهف: 46] ما دام قال { وَٱلْبَاقِيَاتُ } فمعنى هذا أن ما قبلها لم يكُنْ من الباقيات بل هو زائل بزوال الدنيا، ثم وصفها بالصالحات ليفرق بينها وبين الباقيات السيئات التي يخلدون بها في النار.{ وَٱلْبَاقِيَاتُ ٱلصَّالِحَاتُ خَيْرٌ.. } [الكهف: 46] خير عند مَنْ؟ لأن كل مضاف إليه يأتي على قوة المضاف إليه، فخَيْرك غير خير مَنْ هو أغنى منك، غير خير الحاكم، فما بالك بخير عند الله؟{ خَيْرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوَاباً وَخَيْرٌ أَمَلاً } [الكهف: 46]والأمل: ما يتطلع إليه الإنسان مما لم تكُنْ به حالته، فإنْ كان عنده خير تطلَّع إلى أعلى منه، فالأمل الأعلى عند الله تبارك وتعالى، كُلُّ هذا يُبيّن لنا أن هذه الدنيا زائلة، وأننا ذاهبون إلى يوم بَاقٍ؛ لذلك أردف الحق سبحانه بعد الباقيات الصالحات ما يناسبها، فقال تعالى: { وَيَوْمَ نُسَيِّرُ ٱلْجِبَالَ وَتَرَى ٱلأَرْضَ بَارِزَةً... }.

 

 

 

 






بارك الله فيكِ أختي الغالية طبعي الوفا

موضوع حساس ويمس حياتنا اليومية ومشاكلنا الدنيوية التي لا تنتهي

غير أننا لو رجعنا لديننا الحنيف لوجدنا رد لكل سؤال يتبادر إلى أذهاننا

لكن من الآن الذي يرجع إلى هذا الدين الحنيف بعد أن طبع على قلوبنا وذهبت هوية المسلم وتملكنا الغرب وسيطرت علينا الشياطين من الإنس والجن ؟

لا نملك إلا الدعاء

الله يهدينا ويهدي أمة المسلمين جميعا في شتى أنحاء الأرض

بارك الله فيكِ يا غالية وسلمت يداكِ على النقل المميز




 

  رد مع اقتباس
قديم منذ /03-07-2010, 05:35 AM   #3

طبعي الوفا
بنوتة مبتدئة
محبه الله ورسوله

 
    حالة الإتصال : طبعي الوفا غير متصلة
    رقم العضوية : 64112
    تاريخ التسجيل : Jun 2010
    المشاركات : 35
    بمعدل : 0.01 (مشاركة/اليوم)
    النقاط : طبعي الوفا is on a distinguished road
    التقييم : 10
    تقييم المستوى : 0
    الأسهم : 0 (أسهم/سهم)
    الجواهر : (جواهر/جوهرة)
    عدد الدعوات : 0
    زيارات ملفي : 2719

     SMS : وماتوفيقي الا بالله

مزاجي :
    استعرضي : عرض البوم صور طبعي الوفا عرض مواضيع طبعي الوفا عرض ردود طبعي الوفا
    تجديني هنا :
     MMS :

MMS

افتراضي

بارك الله فيك اختي ان شاء الله استفدتي من هذا المرور
على متصفحي
ومشكوره على التعليق الرائع..





 

  رد مع اقتباس
قديم منذ /05-07-2010, 07:00 AM   #4

طبعي الوفا
بنوتة مبتدئة
محبه الله ورسوله

 
    حالة الإتصال : طبعي الوفا غير متصلة
    رقم العضوية : 64112
    تاريخ التسجيل : Jun 2010
    المشاركات : 35
    بمعدل : 0.01 (مشاركة/اليوم)
    النقاط : طبعي الوفا is on a distinguished road
    التقييم : 10
    تقييم المستوى : 0
    الأسهم : 0 (أسهم/سهم)
    الجواهر : (جواهر/جوهرة)
    عدد الدعوات : 0
    زيارات ملفي : 2719

     SMS : وماتوفيقي الا بالله

مزاجي :
    استعرضي : عرض البوم صور طبعي الوفا عرض مواضيع طبعي الوفا عرض ردود طبعي الوفا
    تجديني هنا :
     MMS :

MMS

افتراضي

وياك حبيبتي...





 

  رد مع اقتباس
قديم منذ /05-07-2010, 07:26 AM   #5

° ذبــζـنـﮯ ζـبڪ °
بنوتة مبتدئة

    حالة الإتصال : ° ذبــζـنـﮯ ζـبڪ ° غير متصلة
    رقم العضوية : 64133
    تاريخ التسجيل : Jun 2010
    المشاركات : 44
    بمعدل : 0.01 (مشاركة/اليوم)
    النقاط : ° ذبــζـنـﮯ ζـبڪ ° is on a distinguished road
    التقييم : 10
    تقييم المستوى : 0
    الأسهم : 0 (أسهم/سهم)
    الجواهر : (جواهر/جوهرة)
    عدد الدعوات : 0
    زيارات ملفي : 1158
    استعرضي : عرض البوم صور ° ذبــζـنـﮯ ζـبڪ ° عرض مواضيع ° ذبــζـنـﮯ ζـبڪ ° عرض ردود ° ذبــζـنـﮯ ζـبڪ °
    تجديني هنا :
     MMS :

MMS

افتراضي

يسلمووو ..دمتي بووود الله يعطيك العافيه ع الموضوع





 


من مواضيع : ° ذبــζـنـﮯ ζـبڪ °

  رد مع اقتباس
قديم منذ /05-07-2010, 01:41 PM   #6

طبعي الوفا
بنوتة مبتدئة
محبه الله ورسوله

 
    حالة الإتصال : طبعي الوفا غير متصلة
    رقم العضوية : 64112
    تاريخ التسجيل : Jun 2010
    المشاركات : 35
    بمعدل : 0.01 (مشاركة/اليوم)
    النقاط : طبعي الوفا is on a distinguished road
    التقييم : 10
    تقييم المستوى : 0
    الأسهم : 0 (أسهم/سهم)
    الجواهر : (جواهر/جوهرة)
    عدد الدعوات : 0
    زيارات ملفي : 2719

     SMS : وماتوفيقي الا بالله

مزاجي :
    استعرضي : عرض البوم صور طبعي الوفا عرض مواضيع طبعي الوفا عرض ردود طبعي الوفا
    تجديني هنا :
     MMS :

MMS

افتراضي

الله يعاافيك قلبي..
اسعدني مرورك..





 

  رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
ايه.., وقفه

مركز تحميل بنات



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

Facebook Comments by: ABDU_GO - شركة الإبداع الرقمية

الساعة الآن 10:07 AM


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Adsense Management by Losha
جميع الحقوق محفوظة لـ شبكة بنات دوت كوم © 2014 - 1999 BANAAT.COM