![]() |
|
"الأرشيف" مغلق إبدعاتٌ مر عليها زمانْ ،، نحفظها هُنا .. |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#11 | ||||||||||||||||||||
بنوتة متفانية
|
![]()
جزاك الله خير يامنول ..:)
|
||||||||||||||||||||
![]() |
#12 | |||||||||||||||||||
بنوتة محلقة
|
![]()
ما شاء الله
|
|||||||||||||||||||
![]() |
#13 | ||||||||||||||||||||||
بنوتة SpeciaL
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة آية اليوم.., {هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ ذَلُولًا فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِن رِّزْقِهِ وَإِلَيْهِ النُّشُورُ} الملك (آية:15) هذا هو القرآن ينتقل بالناس من الحديث عن ذوات أنفسهم إلى الحديث عن الأرض التي خلقها لهم، وذللها وأودعها أسباب الحياة. والناس لطول ألفتهم لحياتهم على هذه الأرض. ينسون نعمة الله في تذليلها لهم وتسخيرها. والقرآن يذكرهم هذه النعمة الهائلة، ويبصرهم بها، في هذا التعبير الذي يدرك منه كل أحد وكل جيل بقدر ما ينكشف له من علم هذه الأرض الذلول. {فامشوا في مناكبها وكلوا من رزقه}. والمناكب: المرتفعات، أو الجوانب. وإذا أذن له بالمشي في مناكبها فقد أذن له بالمشي في سهولها وبطاحها من باب أولى. والرزق الذي فيها كله من خلقه، وكله من ملكه، وهو أوسع مدلولا مما يتبادر إلى أذهان الناس من كلمة الرزق. فليس هو المال الذي يجده أحدهم في يده، ليحصل به على حاجياته ومتاعه. إنما هو كل ما أودعه الله هذه الأرض، من أسباب الرزق ومكوناته. {وإليه النشور}. إليه. وإلا فإلى أين إن لم تكن إليه؟ والملك بيده؟ ولا ملجأ منه إلا إليه؟ وهو على كل شيء قدير؟ , لكل من مرت شكر خاص يليق بمقدارها
و دمتن بإيمان
|
||||||||||||||||||||||
![]() |
#14 | ||||||||||||||||||||||
بنوتة SpeciaL
|
جـــزاكم بالخير ربــــي..تسلمون علي طلتــكم العــسل..!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
آية اليوم ,, {أَأَمِنتُم مَّن فِي السَّمَاء أَن يَخْسِفَ بِكُمُ الأَرْضَ فَإِذَا هِيَ تَمُورُ. أَمْ أَمِنتُم مَّن فِي السَّمَاء أَن يُرْسِلَ عَلَيْكُمْ حَاصِبًا فَسَتَعْلَمُونَ كَيْفَ نَذِيرِ} {الملك:لآية16} إنه تحذير من الله للكافرين والعصاة فبينما هم في حديث عن الأرض الذلول والأمان على ظهرها، وفي هذا اليسر الفائض بإذن الله وأمره. الآن يهز هذه الأرض الساكنة من تحت أقدامهم هزا ويرجها رجا فإذا هي تمور. ويثير الجو من حولهم فإذا هو حاصب يضرب الوجوه والصدور. يهز هذه الأرض في حسهم ويثير هذا الحاصب في تصورهم، لينتبهوا من غفلة الأمان والقرار، ويمدوا بأبصارهم إلى السماء وإلى الغيب، ويعلقوا قلوبهم بقدر الله. والبشر الذين يعيشون على ظهر هذه الدابة الذلول. يعرفون كيف تتحول. في بعض الأحيان، عندما يأذن الله بأن تضطرب قليلا فيرتج كل شيء فوق ظهرها أو يتحطم! ويمور كل ما عليها ويضطرب فلا تمسكه قوة ولا حيلة. ذلك عند الزلازل والبراكين. وهي تمور. والبشر لا يملكون من هذا الأمر شيئا ولا يستطيعون. والبشر كذلك يشهدون العواصف الجامحة الحاصبة التي تدمر وتخرب، وتحرق وتصعق. وهم بإزائها ضعاف عاجزون. والقرآن يذكر البشر. يذكرهم بهذه الجمحات التي لا يملكون من أمرها شيئا. والأرض الثابتة تحت أقدامهم ترتج وتمور، وتقذف بالحمم وتفور. والريح الرخاء من حولهم تتحول إلى إعصار حاصب لا تقف له قوة في الأرض من صنع البشر، ولا تصده عن التدمير. يحذرهم وينذرهم في تهديد يرج الأعصاب. {فستعلمون كيف نذير}!
|
||||||||||||||||||||||
![]() |
#15 | ||||||||||||||||||||
بنوتة new
خَيَآلِيَّة ..}
|
التعديل الأخير تم بواسطة الشمائل ; 17-12-2006 الساعة 07:24 AM |
||||||||||||||||||||
![]() |
#16 | ||||||||||||||||||||||
بنوتة SpeciaL
|
جراكـة تسلمين علي اضافـتكـ و اهلاً بكـ..!
آية اليوم {أَمَّنْ هَذَا الَّذِي هُوَ جُندٌ لَّكُمْ يَنصُرُكُم مِّن دُونِ الرَّحْمَنِ إِنِ الْكَافِرُونَ إِلَّا فِي غُرُورٍ. أَمَّنْ هَذَا الَّذِي يَرْزُقُكُمْ إِنْ أَمْسَكَ رِزْقَهُ بَل لَّجُّوا فِي عُتُوٍّ ونفور} القرآن يلمس القلوب لمسة أخرى تعود بها إلى مشهد البأس والفزع من الخسف والحاصب، بعد أن جال بها مع الطير السابح الآمن فبعد أن خوفهم الخسف وخوفهم الحاصب، وذكرهم مصائر الغابرين الذين أنكر الله عليهم وأصابهم التدمير. فهو يعود ليسألهم: من هو هذا الذي ينصرهم ويحميهم من الله، غير الله؟ من هو هذا الذي يدفع عنهم بأس الرحمن إلا الرحمن؟ {إن الكافرون إلا في غرور}. غرور يهيئ لهم أنهم في أمن وفي حماية وفي اطمئنان، وهم يتعرضون لغضب الرحمن وبأس الرحمن، بلا شفاعة لهم من إيمان ولا عمل يستنزل رحمة الرحمن. ولمسة أخرى في الرزق الذي يستمتعون به، وينسون مصدره، ثم لا يخشون ذهابه، ثم يلجون في التبجح والإعراض، ورزق البشر كله. معقود بإرادة الله في أول أسبابه، في تصميم هذا الكون وفي عناصر الأرض والجو وهي أسباب لا قدرة للبشر عليها إطلاقا، ولا تتعلق بعملهم بتاتا. فهي أسبق منهم في الوجود، وهي أكبر منهم في الطاقة، وهي أقدر منهم على محو كل أثر للحياة حين يشاء الله. وفي هذا المدلول الكبير الواسع العميق تنطوي سائر المدلولات القريبة لكلمة الرزق، مما يتوهم الإنسان أنها من كسبه وفي طوقه، كالعمل والإبداع والإنتاج. وكلها مرتبطة بقيام الأسباب والعناصر الأولى من جهة ومتوقفة على هبة الله للأفراد والأمم من جهة أخرى. {بل لجوا في عتو ونفور}. والتعبير يرسم خدا مصعرا، وهيئة متبجحة، بعد تقريره لحقيقة الرزق. وهو تصوير لحقيقة النفوس التي تعرض عن الدعوة إلى الله في طغيان عات، وفي إعراض نافر، وتنسى أنها من صنع الله، وأنها تعيش على فضله، وأنها لا تملك من أمر وجودها وحياتها ورزقها شيئا على الإطلاق! دمتن بإيمان
|
||||||||||||||||||||||
![]() |
#17 | ||||||||||||||||||
بنوتة new
|
![]()
مشكوووووووووووره
|
||||||||||||||||||
![]() |
#18 | ||||||||||||||||||||||
بنوتة SpeciaL
|
![]()
العفو غلاتي
|
||||||||||||||||||||||
![]() |
#19 | ||||||||||||||||||||||
بنوتة SpeciaL
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
آية اليوم {أَفَمَن يَمْشِي مُكِبًّا عَلَى وَجْهِهِ أَهْدَى أَمَّن يَمْشِي سَوِيًّا عَلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ} (الملك:آية22) لقد كانوا مع ما هم فيه من الضلال يتهمون النبي ومن معه بالضلال؛ ويزعمون لأنفسهم أنهم أهدى سبيلا! كما يصنع أمثالهم مع الدعاة إلى الله في كل زمان. ومن ثم يصور لهم واقع حالهم وحال المؤمنين في مشهد حي يجسم حقيقة الحال والذي يمشي مكبا على وجهه إما أن يكون هو الذي يمشي على وجهه فعلا لا على رجليه. وإما أن يكون هو الذي يعثر في طريقه فينكب على وجهه، ثم ينهض ليعثر من جديد! وهذه كتلك حال بائسة تعاني المشقة والعسر والتعثر. وأين هي من حال الذي يمشي مستقيما سويا في طريق لا عوج فيه ولا عثرات. إن الحال الأولى هي حال الشقي المنكود الضال عن طريق الله، المحروم من هداه والحال الثانية هي حال السعيد المهتدي إلى الله المتمتع بهداه.
|
||||||||||||||||||||||
![]() |
#20 | |||||||||||||||||||
بنوتة مبتدئة
|
![]()
ماشاء الله تبارك الله
جهد راااائع موفقين يارب نفع الله بكم أختكم كـــــــــــــــــ أمل ــــــــــــــلي
|
|||||||||||||||||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
ღ๑ஐ◦, آيـــة, ظـــــلآل, فـــي, ‘¨¯¨√¨¯¨ |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|