![]() |
|
" عالم قصص الأنمي " ![]() |
يمنع منعا باتا رفع المواضيع القديمة .. و يمكن معرفة المواضيع القديمه من خلال ظهور التنبيه اسفل صندوق الرد
![]() |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#171 | |||||||||||||||||||||
ملكة التنسيق
![]()
senior year
|
![]()
الجزء الـ 12 الأب : ارتحن الآن .. سنسافر غداً .. سيندي وماريان معاً : حـآضر .. في غرفة ماريان .. ماريان ع السرير تفكر وسيندي عدالها و تفكر .. وكل وحده فوادي ثاني ..يقطع السكون صوت طرق خفيف على الباب .. كان ذلك ديريك ماريان : تفضـّل و يدخل ديريـك .. ديريك وبدون مقدمـات : سـأفتقدكمـا كثيراً أختاي .. نزلت الدمعه من عيوون سيندي اللي طاحت فحظنـه : ديريك !! ديريك : سيندي .. نحتاج انا وماريان للتحدث ..هلا تتركينا على انفراد ؟ سيندي : و لكن .. أوه حسناً ( و طلعت ) ديريك : ماريان .. أود ان أصارحكِ بأمرٍ ما .. ( و يحك شعره دليل ع التوتر ) ماريان : تفضـّل أخي .. ديـريك : حسناً .. كيف أقول هذا .. ( وقام يحك شعره بالحييل ) .. امممممم ماريان : ديريك اهدأ .. لا بـأس .. ( يعني بالعربي .. ارحم راسك ![]() ديـريك : حسناً لن أطيـل عليك ....... ماريان : " علامة استفهام كبيرة " ديريـك : ماريان .. أنــــا أحــــــــــــــــب ♥ !!!!! في المدرسه بعد انتهاء الدوام الدراسي .. مارك وستيف يترافقان للوصول إلى سكن الطلاب .. ستيف : هيا هيا .. اعترررررررررررررررررررررررف !! مارك بانزعاج : افففففففففف .. طفرتني ياخي .. ستيف : والله ما بهدّك ..الا تقوليي ..منو اللي مااخذه عقلك ؟؟ مـآرك : قلت لـك .. لاااااا أحـــــد !!! ستيف : أتى دوري إذاً .. أنا سأصارحك .. ( و نزلت عينه ع الأرض بحزن ) مارك ينتظر منه كلمـه تكسر كل هالغموض .. ستيف : لقــــد وقعت .. -_-" <~ شو سالفتهم هذيل كلهم يحبون خخخ ![]() مارك بحمـاس : من هي ؟؟ ستيف : فالمشمش حبيبي .. انت قوول اول مارك : افففففففف رجعنا !!! فغرفة إميلي .. قاعد ع طرف السرير بحيره .. و فجأه وصلها مسـج .. من آخر إنساانه كانت تفتكر انها ترسل مسج .. ســـــــــيــــــــــنــــــــــــدي !! " إميلي .. سأشتاق لكـــن كثيراً .. سأسافر غداً .. و سأرسل لك رقمي الجـديد ..لا تنسي تواصلي معي بالبريد .. و ارسلي لي كل أخباركن .. بلغي الفتيات سلامي " :sm.35: ابتسمت إميلي لا شعورياً .. و رجعت انسدحت ع السريـر بالعوده لغرفة ماريان .. ماريان متشققه من الوناسه وفنفس الوقت متوتره وزعلانه ومتضايحه .. ودها تصيح وفيها الضحكــــــــــه .. و ديريك قاعد ع صوب وفرحان لان اخته تقبلت حبه .. و يحمد ربه ويشكره مليون مره ان هذي هي ردة فعلـها اللي كان ممكن تكون أسوأ !!! ماريان : تريكسي ؟؟ آاااااااااااااه وربي تنااسبون بعض !!! يااااااااي ونااااااسه ![]() بس تعال .. متى رأيتها لتحبها أصلاً ؟؟ ديريك : هل نسيتِ اننا في الثانوية ذاتها ؟؟ يالغبائك ! ماريان تدق راسها بإيدها : ياالغبائييي هذا صحييح .. ديريك : أرجو الا تخبريها .. كنت أبحث عن شخصٍ أصارحه بحبي .. و لم أجد أنسب منكِ .. شكراً لك ماري .. ماريان : على الرحب .. مع انني كنت اود إخبارها وبشده عن ذلـك .. ديـريـك : ستخبرينها عندما يحين الوقت ماريان : لا أستطيع الانتظار !! و مساء اليوم التالي أقلعت الطائره وصولاً إلى لـنـدن .. وفي لندن العمة مولي تنتظر بفارغ الصبر وصول أخيها وأبناءه .. لتقام جنازة زوجته .. و عند وصولهم استقبلتهم بالأحضان وأحر التعازي و في أثناء ذلك .. كان العم آلفريـد الأمين يحكم ولاية نيويورك لحين عودة أخيه .. نبذة : العم آلفريد هو الأخ الأكبر للسيد إدوارد الذي هو والد سيندي .. لديه ابن في مثل عمر سيندي أو أكبر بسنة يدعى كريس و زوجته الطيبة آنّـا .. و مرت الأيام و عاد إدوارد وابنه ديريك إلى نيويورك .. ليتولى من جديد حكمها .. ![]() أما في لندن .. صباح يوم جديد العمة مولي : فتياااااااااااات .. استيقظن .. الفطوور جاهز سيندي وماريان بتأفف : نعم.. حسناً العمة مولي : صباااح جمييييييييل .. هيا وعصر هذا اليوم سنذهب للتسوق .. عندما سمعت الأختان كلمة تسوق نهضتا على الفور .. و بفرح غامر تناولتا فطورهما و بين شفتيهما واحبالهما الصوتيه .. اغنية جميلة اعتادت امهما ان تغنيها لهما .. سيندي : لحظة .. ما المناسبة التي سنخرج من اجلها للتسوق .. العمة مولي : هل من المعقول انكِ لا تعلمين ؟ ماريان : يااااااااااااااااا لغباااااااااااااااااائك !! سيندي و علامة استفهام ضخمة على رأسها .. العمة مولي وماريان بصوتٍ واحـــد : غــــــــــداً عــــــــــــــيــــــــــد مـــــــــــــيــــــــلادك !! سيندي وتحاول انها تتذكر : ما تاريخ اليوم ؟؟ العمة مولي : 6 / 4 سيندي : أوووووووووووووووه هذا صحيييييييييييييييح .. رااااااااااااااااااااااااااائع .. سأقيم حفلاً كبييييييييييرا لمدة اسبوووووووع كاااااااامل وسأدعو معارفي جميعاااااااا لـــــــــه ماريان : سبق وان ارسلت بطاقات دعوة لجميع معارفنا .. حتى اصدقائنا في اميركا سيندي : هذا يعني ان سارا و جين وإميلي سيحضرن ؟؟ ماريان تغمز لها : ومااااااااارك أيضاً سيندي بخجل : لا يهمني ذلــــــك ( وفي محاوله لتغيير الموضوع ) سأرى أبي و ديريك أخيييييييييييراً .. اشتقت لهما حقاً !!! يتبع في الجزء الـ 13 ![]()
|
|||||||||||||||||||||
#ADS | |
:: إعلانات ::
Circuit advertisement
![]() تاريخ التسجيل: Always
الدولة: Advertising world
العمر: 2010
المشاركات: Many
|
|
![]() |
![]() |
#172 | |||||||||||||||||||||
ملكة التنسيق
![]()
senior year
|
![]() لـــــــــلــــــــــرفــــــــــــــــــــع ‘
|
|||||||||||||||||||||
![]() |
#173 | |||||||||||||||||||||
بنوتة SpeciaL
im Back
|
![]()
يـــــآـآـآآـآي خقق ...
|
|||||||||||||||||||||
![]() |
#174 | |||||||||||||||||||||
ملكة التنسيق
![]()
senior year
|
![]()
έmmά } ~
ههههههه شفتي عـآآد .. من عـنـوني الثنتين تآمرين أمــر
|
|||||||||||||||||||||
![]() |
#175 | |||||||||||||||||||||
بنوتة عسولة
Lee Queen
![]()
|
![]()
مآآشآآء الله..
|
|||||||||||||||||||||
![]() |
#176 | |||||||||||||||||||||
ملكة التنسيق
![]()
senior year
|
![]()
احسآس غآلي ..
شـكـلـجْ مـنـدمـجـه ع‘ـدل ويـآ الـقـصـه لـولّ :sm.55: أفـآ عـلـيـج مـآ خلّـيه فـ خـآطـرج .. سـووْن ان شـآلله ~
|
|||||||||||||||||||||
![]() |
#177 | |||||||||||||||||||
بنوتة محلقة
|
![]()
يلا كملي بسرعة مرة متحمسين
|
|||||||||||||||||||
![]() |
#178 | ||||||||||||||||||||||
بنوتة مبتدئة
سأكون يا أمتي فخرا لك ..
|
![]()
ههههههههههه
التعديل الأخير تم بواسطة سينزو ; 17-07-2009 الساعة 10:59 PM |
||||||||||||||||||||||
![]() |
#179 | |||||||||||||||||||||
ملكة التنسيق
![]()
senior year
|
![]()
P A R T 13 S P E C I A L العمة مـولـي : مـآرك ؟ .. من هذآ الفتى ؟ ماريان : لا عليكِ عمتي ، إنّـه زوج سيـنـدي المستقبلي ![]() سيندي : مـآريان !! و سحبت سيندي ماريان من يدها إلى ركنٍ هاديء بعيداً عن عمّتهما اللتي تركاها في حيره :sm.31: !! ماريان : هيي هذه ليست غلطتي ، أنتِ أخبرتني أنكِ تحبّينه !! سيندي : ماااااذااااااااا ؟؟ مــتـــى فعـلـت أنا ذلــك ؟؟!! مـآريان : تـذكّـري ذلكـ اليـوم .. و بـدأت سيندي تتـذكّــر ،، " كانت ماريان مستلقيةً على سريرها ، تستمتع بكوبٍ من تـآآنـج :sm.64: ، حين سمعت صوت طرق خفيف على بابِ غرْفتهـآ .. ماريان : تـفـضـل .. دخلت سيندي و على وجهها علامات الاكـتـئـآب .. سيندي : ماري ، أريـدُ أن أخـبـركـِ مـآ في قـلـبـي .. هَل تستمعين إليّ أختي ؟ اعتدلت ماريان في جلستها .. و ردّت : - بالطّبع ! اجلسي عَزيزتي .. يمكنكِ إخبآري أيّ شيء سيندي : أنآ أشعُرُ بشعورٍ عجيبْ .. أشعُر أن طرقات قلبي تزْدآد كلّمآ رأيتُ شخصاً مـآ ، يجفُّ حلقي .. و أعجز عن قول جملةٍ واحدةٍ مركّبةٍ صحيحة .. ما ذلكـ ؟ ماريان : عَزيزتي الصّغيرة ، لقـّدْ وَقعتِ أخيراً في الـ ♥ !! سيندي : الـ ♥ ؟! ماريان : إذاً .. من ذلكـ الشخص المسكين ؟! سيندي و بعد تردُّدٍ شديــدْ : مـ .. مــآركـ ! ماريان : كــنــــتُ أَعـــلــــم !! و لكنكِ قلتِ إنّـهُ فـظ .. فـ كيفَ أحـببـتـه ؟ سيندي : بغضّ النّظَرِ عن ذلـكـ .. إنهُ وسيم ، طـويـل ، ذكــي ، ريـآضـي ، و شـعـبي .. كمـا أنني اكـتـشفت أنه لطيف عند زيارتنا له .. " ماريان : هذا ما قلته لـي حينهـآ .. سيندي بغضب : حسناً ، ولـكـن ذلـكـ لا يعني أن تخبري الجميعَ بذلـك ماريان : اهـدأي عَزيزتي ، العمة مولـي لمْ تفهم الأمر لتخبر أحداً به :sm.52: و مـرت الساعات بطيئةً على الأختان اللتان انتظرتا ساعة العصر بفارغِ الصبر .. بينما كان التوأم في جل سعادتهما حين علما أن حفلاٍ سيقامُ عمّا قريب .. في هذه الأثناء ، في مكانٍ بعـيد .. " الولايات المتحدة " / مـنـهـآتن ، وبالتـحديد : قصر آل دآرتس ( غرفة مـآركـ ) تـريكسي : مـآرك ! يـآ لك من كسول .. بل أنت الأكثر كسلاً على الإطلاق ، أقول لك إننا سنسـافر مساءَ اليومِ لنحضر حفلاً غـداً .. و أنت تستلقي بلا مبالاة على سريـرك ! مارك : لـن أتحرّكـ قـبـل أن تخبريني مَن صاحب الحفـل ! لمَ تخفين ذلك عنّـي على أيّ حـال .. تريكـسـي : لأنني أريدها أن تكـون مفاجأة ! مـارك : لن أتفـاجأ .. مَن يمكن أنْ يكون ليفـآجأني ؟! تريكسي : سأضطر أن أكون قاسيةً إذاً .. لديك ساعةٌ واحدة فقـط ، ثم سأعود وأتفقدك .. إن لم تكن قد حضّـرت أغراضك .. سـتـرى مارك : ماذا ستفعلين ؟ تريكسي : سأشي بك ! ماركـ : يالكِ من طفلـة .. أسلوبٌ بدآئي تريكسي : نياهآهآهآآ .. هذآ الأسلوب البدآئي ينفع دآئماً .. و تبتسم بخبثٍ ثمّ تغلق الباب بعنفٍ خلفها محدثة ضجةً كبيرة يبدو أنها نسيت شيئاً .. يبدو كأنـها دعوة أو شيٌْ ما .. اقترب مارك ببطء ، أمسك البطاقة بكلتا يديه وفتحها و أخذ يقرأ : " يسر عائلة وآتسون أن تدعوكـم لحضور حفل عيد ميلاد الآنسة : سيندي واتسون بتاريخ 7 / 4 من السنة الميلادية الحالية .. حضوركم يهمنا و زيارتكم تشرفنا و شكراً pxladopt4." لم يصدق مارك ما يـقـرأ ، أهي سيندي .. و أخذ يضحك في سرّه ، سأقابل تلك الفاشـلـة الصغيرة ، أمرٌ يستحق العناء .. و أخذ يرتب أغراضه ، بينما أعاد بطاقة الدعوة بنظامٍ شديد إلى مكانها .. و فجأةً ، تدخل تريكسي بعنفٍ ثانية و كأنها تبحث عن شيءٍ ما .. وما إن وقع نظها على البطاقة حتى أخذتها بسرعة ، ونظـرت إلى مارك في شـكـ .. تريكسي : هيي ، أنت لم تقرأ هـذا صحيح ؟ ماركـ ببراءة : لمـاذا ؟ ما هـذا .. لا ، لمْ أفعل ! تريكسي " تتنهد بارتياح " : كنت سأفسد كلّ المفاجأةِ إن فعلت .. حمداً لله ! و خرجت بعنفْ . ، وتابع مارك ما كان يفعله .. في مكانٍ آخر ، ولكن أقرب .. مكالمةٌ هاتفية تدور بين صديقتين إيميلي : أتعلمين سارا ؟ تلقّيت دعوةً لحضور حفل ميلاد سيندي .. سارا : و أنا أيضاً ، ستحضرين ؟ إيميلي : بالتأكـيـد ! لا يمكنني تفويت فرصة لقاء سيندي .. أخيراً سأراها ، هل ستحضرين أنت ؟ سارا : بالطّـبـع .. هيي مارأيكِ أن نرتدي فستانين متشابهين لنبدو كالتّـوآئم ؟ إيميلي : فكرةٌ خنفشاريةٌ ! سأخبر جين بهذآ .. سارا : رآآآآئـع ، هي ستحضر أيضاً .. ؟ إيميلي : لآ يمكنها التخلّف عن مناسبةٍ كهذه !! و في مكانٍ آخر أيضاً ، في قصرِ عائلةِ وآتسون . ديريك : أبي ! لا أصدّق أنني سأرى سي وماري أخيراً ، و اشتقت للتوأمان كثيراً .. لا أستطيع الانتظار !! السيد واتسون : نعم ! خاصةً و أنّ أختك ستودع عالم الطفولة البريء للأبد .. و تفتح أبواب المراهقة القاسية والطويلة ، وتتحمل دروب الحياةِ الشائكة ، لتكتسب خبرةً جيدةً طوال عمرها .. و ... ديريكـ : حقاً أبي ، أسهل بكثيرٍ أن تقول انها ستصبح مراهقة .. بدل كل هذا الكلام الذي لا أفهمه ! السيد واتسون : آه .. شباب هذه الأيام لا يفهمون شيئاً ! بالعودةِ إلى بطلاتنا ، كان وقت العصر قد حلّ أخيراً ، والطريق بدت طويلة جداً .. و أخيراً بعد عنآآءٍ طويل الفتيات : وصـلـنـآآآآآآآآآآآ !! العمة مولي: أجـلل ♫! أخذت الفتاتان تتنقلان من محلٍّ إلى آخر .. وبالطبع قضوا عَ الأخضر واليابس ، و لم يبق سوى اختيار أزياءٍ للحفل ، فتابعن التسوق .. و العمّة مولي تعطيهن الإرشادات اللتي تدخل من أذنٍ وتخرج من الأخرى و أخيراً ، وقعَ اختيار سيندي على فستانٍ رقيق ، بلونٍ سكّـري حريري .. يتوسطه حزامٌ وردي حريري في نهايته شريطة كبيرة .. أعجبت بهِ كثيراً وقررّت ابتياعه .. لكنها فوجئت بفتاةٍ تأخذه و تبدي إعجابها به في الوقت ذاته .. .... : أ .. آسفة ، أتريدينه ؟ سيندي : لا ، يمكنكِ أخذه .. .... : أنا أصر ، أظنّ أنه سيبدو رائعاً مع وجهك ولون عينيك .. إنه جميلٌ و لكنه لا يناسبني .. سيندي : أتظنّين ذلك ؟ .... : تماماً ! إنّهُ رآئـعٌ جدّاً عليكِ ! سيندي : شكراً لكِ .. أنا سيندي ، و أنتِ ؟ .... : أنا جـودي .. تشرفت بمعرفتك سينـدي : إذاً جـودي .. مـاذا ........... و أكـمـلت بالطبع حوآرها مع الفتاة الجديـدة ، و مـآريان ترآقـب الأمـر من بـعـيـد .. كـآن لـديـهـآ حـدسٌ قـوي ، إذ لمْ تـشـعـر بالرآحة لتلكـ الفتـآة ، فـحآولت تحذيـر سيـنـدي .. وبينما الفتاتان في قمة " اندماجهما " . طبّـت عليـهم ماريان ![]() جودي : ألمْ أركِ في مكانٍ ما ؟ سيندي : ربمـآ على التلفـآز .. فـأنا ..... و همّت بأن تكمل ، ولكن ماريان أسرعت بوضع يدها بقوّةٍ على فمِ سيندي .. تعجبتْ جودي لذلكْ .. و أكملتّ ماريان : - ربما التبس عليك الأمـر ، فـسيندي لـديها الكثيرآتُ ممنْ يشبهنها :sm.42: جودي : آم .. حسناً ، عليّ الذهاب الآن .. فأمي تنتظرني في المتجر الآخر ولا أريد أن أتأخر عليها .. سيندي : أبلغيها تحياتي إذاً .. فابتسمت جودي وتابعت طريقها .. سيندي : لِمَ فعلْتِ ذلك ؟! ماريان : سيندي ، عزيزتي .. تـلـك الفتاة غريبة عنك ، لا يصحّ أن تتعـرّفي بكل من تقابلين وتثقين بهمْ ! سيندي : و لمـآذا ؟؟؟ ماريان تضع يديها على كتفي سيندي : أختي ، أنتِ أميـرة .. لا يجبُ أن يعرفِ الناس هنا ذلك و إلا ستحـدثُ مشاكل أكبر .. تذكّري أن والدي حذّرنا من هذا .. سيندي بغـضـب : يا إلـهـي .. كمْ أكـرهُ كونـي أميرة !!! وعلى كل حال ، فقد تبادلنا أرقام هواتفنا ![]() ماريان : ماذا !!!!! :sm.57: أنتِ تمزحين !! أرجوووووووووكـ قولي أنّك تمزحييييييييين !! سيندي ببـرود : لا .. لا أمزح ! أمسكت ماريان بيد أختها بقوّة ، و أخذتنا إلى خارج مركز التسوق حيث كان سائق اللـيمو :sm.40: بانتظارهما ، و تبعتهما العمة مولي ظنـّاً منها أنهما انتهتا من التسوّق .. فسرها ذلك لأنها كانت تعاني آلاماً في الظّهر . <~ خخخخخخ مشكلة العيايز ، محد ياخذهن للشوبنغ ![]() و في قصر العمّة مولـــي ، ماريان تمشي في دائرةٍ بقلق ، وعقلها لا يتوقّـف عن التفـكـير ,, مرددّة : " ماذآ سأفعل " طوآآل الوقت .. بينما تجلس المدموزيل سيندي بهدووء و بلا اكتراث <~ من عاشر القووووووووم خخخخخخخ :sm.36: و قطع الحيرة والتردد صوت سيندي : - أتعلمين ، تعجبت جودي عندما أعطيتها رقم هاتفي .. و أخذت تتفحـصـه مشككـة بصحّـتـه ( طبعاً أرقام تليفونات الأمراء والملوك اتكـون غيـر ) ارتسمت ابتسامة ارتياح على وجه ماريان : هـذه هــي !! إليكِ ما ستفعلينه ، ستشترين بطاقة هاتف عادية كما يفعل عامة الشعب ، وتتصلين بـ جـآيــد على الرقم الذي أعطته لــك و تقولين لها انـهـآ مـزحة إبريــل ، وإذا اتصلت على رقمكِ الأصلي .. لا تردّي أبداً سيندي : أولاً .. إسمها جــوودي وليس جايـد ، ثانياً أنا لست مضطرةً لفعلِ ذلك . ماريان بغضب : أقـسـم لكِ سيندي سأعـد إلى ثلاثـة ، إن لم تنهضي الآن وتفعلي ما أخبرتك به فسـوف أشوف لج صـــرفــه ![]() خافت سيندي و قامت بسـرعه خخخخخ ، حفاظاً على سلامتها فالأول والأخـيـر .. همت بالذهاب فاستوقفتها ماريان : - سي .. لفت سيندي ، فاقتربت ماريان ماريان : مهمـآ حدث ، .. لا تـدعـيـهـآ إلى الحـفـلـة ، ولا تذكري لها أيّ شيء أبــداً أبـــداً ..! مفهـوم ؟! سـيـندي : حـ .. حـآضر :sm.63: و رآحت وهي اتقول فـخـآطرها .. " افتكيت من ديريك طلعتلي هالعله خخخ " و عـنـد جـودي ، كانت مستلقيةً على السريـر .. و فجأة رن هاتفها المتحركـ .. " رقمٌ غيرُ مألوف" جودي : آلـو .. ؟ To Be Continued ... شـرآيـكـمّ بـالـبآآرت ؟ و شـو تتـوقـعـون بـيـصـير بعـديـن ؟ قـولـولـي آرآئـكـم .. بانتظآآركم ملآحظة صغنوونـه :
إذآ ما طلعت لكم الصور ، سوو ريفرش و بتطلع :sm.40:
|
|||||||||||||||||||||
![]() |
#180 | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||
بنوتة محلقة
|
![]()
Hi .. :sm.35:
خخخخ رهيبة ماريان ![]()
آاخــ,،ــــــيــراً اعترفت ![]()
هههههههههههه مــسكــينة حزنتني ![]() جودي مررة مو مرتاحه لها زي ما تقولي عندي الحاسة السادسة << خخ زي ماريان حاسة انه الحفلة حيكون في احدااث كثير وحماس :sm.55:
البــارت رووعة زي ما تعودنا اتوقع مم انه مثلاا مارك يعترف لسندي او جودي تفرق بينهم << كني طولت sm.3. خساارة الصور ما ظهرت :sg.4: على فكــرة التنسيـــق يفتح النفس sm.1. وما ابغى اطول عليكِ انتظرك على احر الجمر :sg.9: C.u ..
|
||||||||||||||||||||||||||||||||||||
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
مُفَآجَأتِي, مِن, الكُبرَى, تَألِيفِي, قِصةٌ |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|