|
الناديَ الرياضي و الصحيَ [ » صحتکِ ، رشاقتکِ ، ﺂلغذاء ﺂلسليم ، ۊ غيرهِا من ﺂلأمۊرَ ﺂلتي تهمکِ ] |
يمنع منعا باتا رفع المواضيع القديمة .. و يمكن معرفة المواضيع القديمه من خلال ظهور التنبيه اسفل صندوق الرد
|
أدوات الموضوع |
منذ /08-05-2009, 10:05 PM | #21 | |||||||||||||||||||||
مشرفة " الـنـادي الـرياضـي و الـصـحـي "
|
|
|||||||||||||||||||||
#ADS | |
:: إعلانات ::
Circuit advertisement
تاريخ التسجيل: Always
الدولة: Advertising world
العمر: 2010
المشاركات: Many
|
|
منذ /08-06-2009, 08:34 PM | #22 | |||||||||||||||||||||
مشرفة " الـنـادي الـرياضـي و الـصـحـي "
|
|
|||||||||||||||||||||
منذ /15-06-2009, 07:59 PM | #23 | |||||||||||||||||||||
مشرفة " الـنـادي الـرياضـي و الـصـحـي "
|
|
|||||||||||||||||||||
منذ /01-07-2009, 12:25 AM | #24 | |||||||||||||||||||||
مشرفة " الـنـادي الـرياضـي و الـصـحـي "
|
|
|||||||||||||||||||||
منذ /01-07-2009, 12:55 AM | #25 | ||||||||||||||||||||
بنوتة new
|
ثانكس ع الموضوع
|
||||||||||||||||||||
منذ /07-07-2009, 11:27 PM | #26 | |||||||||||||||||||||
مشرفة " الـنـادي الـرياضـي و الـصـحـي "
|
|
|||||||||||||||||||||
منذ /07-07-2009, 11:32 PM | #27 | |||||||||||||||||||||
مشرفة " الـنـادي الـرياضـي و الـصـحـي "
|
|
|||||||||||||||||||||
منذ /26-08-2009, 12:28 AM | #28 | |||||||||||||||||||||
مشرفة " الـنـادي الـرياضـي و الـصـحـي "
|
البدانة
قال صلى الله عليه سلم ( ما ملأ آدمى وعاء شرامن بطنه بحسب ابن آدم لقيمات يقمن صلبه فإن كان لابد فاعلا فثلث لطعامه وثلث لشرابهوثلث لنفسه ) رواه الإمام أحمد والترمذي وغيرهما وقوله صلى الله عليه سلم ( المعدة بيت الداء) قد توصل العلم إلى أن السمنة من الناحية الصحيةتعتبر خللا في التمثيل الغذائي وذلك يرجع إلى تراكم الشحوم أو اضطراب الغدد الصماء والوراثة ليس لها دور كبير في السمنة كما يعتقد البعض وقدأكدت البحوث العلميةأن للبدانة عواقب وخيمة على جسم الإنسان وقد أصدرت إحصائية تقرر أنه كلما طالت خطوط حزام البطن قصرت خطوط العمر فالرجال الذين يزيدمحيط بطونهم أكثر من محيط صدورهم يموتون بنسبة أكبر كما أثبتت البحوث أيضا أن مرضالسكرى يصيب الشخص البدين غالبا أكثر من العادي كما أن البدانة تؤثر في أجهزةالجسم وبالذات القلب حيث تحل الدهون محل بعض خلايا عضلة القلب مما يؤثر بصورةمباشرة على وظيفته وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم حين حذر من السمنة والتخمةفقال : ( المعدة بيت الداء ) وحذرت تلك البحوث من استخدام العقاقير لإنقاص الوزنلما تسببة من أضرار وأشارت إلى أن العلاج الأمثل للبدانة والوقاية منها هواتباع ماأمرنا به الله سبحانه وتعالى بعدم الإسراف في تناول الطعام واتباع سنة رسول الله صلىالله عليه وسلم في تناول الطعام كما أوضح الحديث الشريف وجاء تطبيقالقوله تعالى : )يَا بَنِي آدَمَ خُذُواْ زِينَتَكُمْ عِندَكُلِّ مَسْجِدٍ وكُلُواْ وَاشْرَبُواْ وَلاَ تُسْرِفُواْ إِنَّهُ لاَ يُحِبُّالْمُسْرِفِينَ ) سورة الأعراف : 31 وبهذا سبق الإسلام العلم الحديث منذأكثر من أربعة عشر قرنا إلى أهمية التوازن في تناول الطعام والشراب وحذر من أخطارالإسراف فيهما على صحة الإنسان وقاية الجهاز الهضمي : قال صلى الله عليه وسلم(أصل كل داء البردة ) البردة هي التخمة : أخرجه الحافظ السيوطي في الجامع الصغير هذا الحديث يعد علامة بارزة في حفظ صحة الجهازالهضمي , وبالتالي وقاية الجسم كله من التسمم الذاتي الذي ينشأ عن التخمةوامتلاء المعدة وتحميلها فوق طاقتها من الأغذية الثقيلة , وعن تناول الغذاء ثانيةقبل هضم الغذاء الأول , الأمر الذي يحدث عسر هضم وتخمرات .. وبالتالي التهاباتمعدية حادة تصير مزمنة من جراء توطن الجراثيم المرضية في الأمعاء التي ترسل سمومهاإلى الدورة الدموية , فتؤثر على الجهاز العصبي والجهاز التنفسي , وعلى الجهازالبولي الكلوي وغيره ذلك من أجهزة حيوية في الجسم , الأمر الذي يسبب اختلال وظائفها . ومن هنا كانت المعجزة الطبية في إمكان التوصل إلى السبب الأساسي لكل داء وهوالإسراف في تناول الطعام الذي يسبب تخمة تؤدي إلى أمراض عديدة كما كشفتها البحوثالطبية الحديثة المصدر من اطلاعاتي
|
|||||||||||||||||||||
منذ /29-09-2009, 02:14 PM | #29 | |||||||||||||||||||||
مشرفة " الـنـادي الـرياضـي و الـصـحـي "
|
نعمة الجلد والعرَق والدموع
سبحان الله حتى إفرازات الجسم سخرها الله لخدمتنا ووقايتنا من شر الجراثيم يقول قائل: ما فائدة التعرق والدموع وغيرها مما يفرزه الجسد، والدراسات تبين الفوائد العديدة لهذه الإفرازات. وكأن هذا الجلد مسخر لخدمتنا ومن هنا ندرك معنى جديداً لقوله تعالى: (وَسَخَّرَ لَكُمْ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا مِنْهُ إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآَيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ) [الشورى: 13]. أظهرت دراسة جديدة أن العرق الذي يفرزه الجسم في الطقس الحار, يحتوي على عامل قوي مضاد للجراثيم قد يمدّ يد المساعدة في الحرب ضد الميكروبات والأمراض الانتانية التي تسببها إفرازات جسم الإنسان. وقد تمكن الباحثون من رصد وعزل الجين المسؤول عن هذا المركب البروتيني المعروف باسم (ديرميسيدين) الذي يوقف الإصابة الجرثومية بصورة مبكرة, فيكون العرق بهذه الطريقة أول خطوط الدفاع الطبيعية ضد العوامل المرضية. وأوضح أن هذا البروتين يُصنّع في الغدد العرقية في الجسم ويفرز مع العرق ثم ينقل إلى سطح الجلد, مشيرين إلى أنه أول عامل مضاد للميكروبات تنتجه الخلايا في الجلد البشري بصورة دائمة تم اكتشافه مما يعني أنه يقدم حماية ثابتة ومستمرة ضد الكائنات الدقيقة الغازية. ولاحظ هؤلاء في دراستهم أن بروتين ديرميسيدين كان نشطاً ضد أنواع مختلفة من البكتيريا, كالمكورات المعوية وإي كولاي, التي تعيش بصورة طبيعية في الأمعاء, ولكنها تلوث الجروح والطعام وتسبب المرض, إضافة إلى المكورات العنقودية الذهبية المسؤولة عن الإنتانات الجلدية الشائعة وفطريات الكانديدا المبيضة التي تسبب الإصابات الفطرية للجلد. ويرى الخبراء أن أثر هذا البروتين على البكتيريا يقدم طريقة جديدة للتخلص من الإصابات الانتانية الناتجة عن الطبقات الحيوية بتجويعها وحرمانها من غذائها, مشيرين إلى أن الكثير من الدراسات ركزت على إعاقة الإشارات الكيميائية التي تستخدمها المستعمرات البكتيرية للتواصل. ولفت الاختصاصيون إلى أنه بالإمكان رش المزروعات الطبية والجروح ببروتين "لاكتوفرين" أو دواء آخر يمتص الحديد, لمنع تشكل الطبقات الحيوية من البكتيريا, ويمكن لمرضى التليف استخدامه عن طريق الاستنشاق. وقدجد العلماء أن البروتين الطبيعي "لاكتوفرين", الموجود بتراكيز عالية في الدموع والمخاط وحليب الثدي, يمنع البكتيريا من التجمع, ويساعد في المحافظة على سلامة الرئتين والتجاويف. وفسروا ذلك بأن هذا البروتين يحرم البكتيريا من الحديد اللازم لتغذيتها وتكاثرها, فتترك الطبقات الحيوية التي كونتها وتنتقل لتبحث عن مصدر آخر, عندما تواجه هذا النقص. يقول تبارك وتعالى مخاطباً الناس: (وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا إِنَّ الْإِنْسَانَ لَظَلُومٌ كَفَّارٌ) [إبراهيم: 34]. بالفعل لا نستطيع أن نعدّ نعم الله عز وجل، لأن العلم في كل يوم يكشف عن فوائد جديدة لم نكن نشعر بها من قبل. وأهمس في كل أذُن كل وأقول: هذا الجلد سخره الله لحمايتك من الحرارة والجراثيم والفيروسات وصمَّمه لك بطريقة تناسب احتياجاتك فلا يعيق عملك بل يساعدك على أداء الأعمال بمرونة ويتحمل الصدمات وسؤالي هل تؤدي حق الله في هذه النعمة العظيمة؟ هل تحافظي على هذا الجلد فلا تمس شيئاً حرمه الله عليك؟ وهل تحفظي هذا الجلد فلا ترتكبي فاحشة أو ذنباً يُغضب المولى تبارك وتعالى؟ وهل تعلمي بأن هذا الجلد المخلص لك في الدنيا سيكون عدواً لك يوم القيامة عندما يشهد عليكِ؟ تصوَّري معي هذا الموقف المرعب لنتأمل: (وَيَوْمَ يُحْشَرُ أَعْدَاءُ اللَّهِ إِلَى النَّارِ فَهُمْ يُوزَعُونَ * حَتَّى إِذَا مَا جَاءُوهَا شَهِدَ عَلَيْهِمْ سَمْعُهُمْ وَأَبْصَارُهُمْ وَجُلُودُهُمْ بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ * وَقَالُوا لِجُلُودِهِمْ لِمَ شَهِدْتُمْ عَلَيْنَا قَالُوا أَنْطَقَنَا اللَّهُ الَّذِي أَنْطَقَ كُلَّ شَيْءٍ وَهُوَ خَلَقَكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ * وَمَا كُنْتُمْ تَسْتَتِرُونَ أَنْ يَشْهَدَ عَلَيْكُمْ سَمْعُكُمْ وَلَا أَبْصَارُكُمْ وَلَا جُلُودُكُمْ وَلَكِنْ ظَنَنْتُمْ أَنَّ اللَّهَ لَا يَعْلَمُ كَثِيرًا مِمَّا تَعْمَلُونَ * وَذَلِكُمْ ظَنُّكُمُ الَّذِي ظَنَنْتُمْ بِرَبِّكُمْ أَرْدَاكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ مِنَ الْخَاسِرِينَ * فَإِنْ يَصْبِرُوا فَالنَّارُ مَثْوًى لَهُمْ وَإِنْ يَسْتَعْتِبُوا فَمَا هُمْ مِنَ الْمُعْتَبِينَ) [فصلت: 19-24]. هذا النص الكريم يتحدث عن أولئك الذين يحاربون الله ورسوله ويستهزئون برسالة الإسلام حيث تنطق جلودهم وتشهد عليهم وتخبر بمعصيتهم لله ورسوله، ولذلك فإن النار ستكون بمثابة الإقامة والمثوى لهم، سواء صبروا أم لم يصبروا، لا يوجد لديهم أي خيار، النار محيطة بهم من كل جانب! ثم بعد ذلك فإن هذا الجلد الذي كان يدفع عنك أذى الجراثيم في الدنيا سيكون سبباً في تذوقك للألم والعذاب والذل، لنتصور معاً هذا المشهد حيث يصور لنا الله نتيجة كل من يستكبر ويكذب بالله وبرسوله، يقول تعالى: (إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآَيَاتِنَا سَوْفَ نُصْلِيهِمْ نَارًا كُلَّمَا نَضِجَتْ جُلُودُهُمْ بَدَّلْنَاهُمْ جُلُودًا غَيْرَهَا لِيَذُوقُوا الْعَذَابَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَزِيزًا حَكِيمًا) [النساء: 56]. وهذا أكبر أنواع العذاب أن يبدَّل الجلد باستمرار ليبقى العذاب مستمراً... وأخيراً ندعو بالدعاء الذي كان يكثر منه النبي صلى الله عليه وسلم، بل ينبغي أن نحفظ هذا الدعاء ونكرره باستمرار ونقول: "اللهم قنا عذابك يوم تبعث عبادك". والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته المصدر من اطلاعاتي
|
|||||||||||||||||||||
منذ /14-10-2009, 10:41 PM | #30 | |||||||||||||||||||||
مشرفة " الـنـادي الـرياضـي و الـصـحـي "
|
وزن مخ المرأة والرجل من الأمور التي هي محل إختلاف بين الرجل والمرأة والتي تدعو إلى الدهشة وقد إكتشفها الطب الحديث أثناء قيامه بتشريح الجسدين هي أجزاء المخ الذي هو مركز جميع الإدراكات البشرية، تتألّف أجزاء المخ من عدة ملايين من الذرّات لقد وزنوا مخ الرجل والمرأة فوجدوا أنّ مخ الرجل أثقل من مخ المرأة والسّر في ذلك واضح وهو أنّ إدراكات الرجل أكثر منها عند المرأة وهو يحتاج إلى التفكير وإعمال العقل أكثر من المرأة وذلك للقيام بواجبه في إدارة الشؤون المعاشية والإجتماعية. ولأن عقل الرجل أكبر منه عند المرأة لذا فإن تكليفه أيضاً أكبر واللّوم الإلهي له أكثر منه بالنسبة للمرأة إن المرأة هي في أكثر الأحيان موضع رحمة الله تعالى هذا إذا لم تتساهل في طاعتها لزوجها ولم ترتكب محرّماً ولم يفوتها واجب. أما الرجل فعليه عبئا كبيرا فيما يتعلق بشدة التكليف الرجل الذي هو في مقام العلم والمعرفة أرفع من المرأة، عليه أنّ يجهد كي يخلص نفسه ويخلص زوجته التي لم يفرض عليها علمٌ ومعرفة وعبادة كالذي فرض على الرجل بل جعل الرجل قيماً على المرأة لذلك قال الله تعالى في كتابه العزيز (الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاء بِمَا فَضَّلَ اللّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ) النساء 34 فإذا ما صدر عن المرأة ذنب فالرجل هو المسؤول عنه إذا خرجت المرأة سافرة من البيت، ثم ألقى عليها، من هو ليس بمحرمٍ عليها نظرة يشتهيها فيها، فالذنب في هذه الحالة يقع على عاتق الرجل لأنه رضي بهذا العمل إن على الرجل أنّ يتعاهد زوجته حتى لا تصبح من أهل العذاب. إذا كان يعلم أنّ خروج زوجته من البيت يوجب إرتكابها لمعصية، فعليه أن لا يدعها ترتكب ذنباً إن رعايا أيّ رجل كان هم في الدرجة الأولى: زوجته وأبناؤه ثم بعد ذلك خادمه قال الله تعالى في سورة النساء (لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الأُنثَيَيْنِ) النساء 11 (فَرِيضَةً مِّنَ اللّهِ إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلِيما حَكِيمًا) النساء 11 فهل هناك من قام بواجب الرجل في هذا المضمار ربما تتعلق هذه الزوجة وهؤلاء الأبناء بأذيال الرجل يوم القيامة أنْ لماذا لم تتعاهدنا في الدنيا؟ لذلك كانت حكمة الله سبحانه وتعالى عن تفضيل الرجل على المرأة وما خلق الله شيء من عبث وكل شيء لحكمة – سبحان الله أسأل الله الرحمة لأمة المسلمين
المصدر من اطلاعاتي والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
|
|||||||||||||||||||||
الكلمات الدلالية (Tags) |
#متجدد#, أفلا, أنفسكم, تبصرون؟, وفي |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|