القِراءة والحـرِّية ! ..

[عائِشة]

.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

ماذا تعني لك القراءة ؟!! بالنسْبة للعبيد الأمريكيين من أصل إفريقي ؛ كانت تعني لهم الحرية ! ... --- بالطبع يمكنك القراءة وقتما تشاء ، ولكن الأمر لم يكن هكذا بالنسبة لكل شخص في ( الولايات المتحدة ) في الماضي ، حيث اقتضى الأمر نضالاً من بعض هؤلاء حتى يَحصلوا على حقهم في حرية القراءة ، فيما مضى لم يكن ملاَّك العبيد يسمحون لعبيدهم بأن يتعلموا ، فقد كانوا يخافـون أن يحلموا بالحريَّة لو تعلموا القراءة ، بل كانوا يعاقبون العبد الذي يقتني كتاباً أو يحاول تعلم القراءة . ورغم كل هذه الضغوط ، فقد حرص العبيد الراغبون في التحرر على تعلم القراءة ؛ لعلمهم بأهميتها وأنها سوف تساعدهم على التحرر .. هيا بنا نقابل بعض هؤلاء الذين كانوا ينشدون الحرية بالقراءة .. BRB

المصدر: منتديات بنات دوت كوم

---

hgrAvhxm ,hgpJvA~dm ! >>

الموضوع الأصلي : القِراءة والحـرِّية ! .. || القسم : نـــادي القارئـــات || المصدر : منتديات بنات دوت كوم || كاتبة الموضوع : عائِشة

[عائِشة]

ابْنُ الزَّعِيـمْ ( أولوداه إڪويانو ) ولد ( أولوداه إڪويانو ) في إفريقيا عام 1745 ، وڪان والده زعيماً فـي قـبيلته ، وڪان إڪويانو الصغير حراً في قضاء أوقاته ، وڪان يقضي معظم وقته في اللعب واللهو . ذات يوم ، حينما ڪان في العاشرة من عمره ، هاجمته جماعة من الغرباء أثناء لعبه مع أخته وقامت بخطفهما ، وساقتهما في رحلة شاقة سيراً على الأقدام نحو الساحـل ، حيث اشتراه ضابط بحري وأجبره علـى خدمته ، وعلى متن السفينة رأى إڪويانو أشياء غريبـة وعديـدة ومن بينها ڪانت الكتب ، وشاهد سيده وآخـرين وهم يقرءونها ، ولڪنه لم يفهم ماذا ڪانوا يفعلـون ، ڪان يعرف أن سيـده يتعلم بعض الأشياء من هذه الڪتب ، ولڪنه لم يعرف ڪيف يمڪنه ذلك .. وقـد فڪَّـر إڪويـانو كثيراً فِـي الأمر وحـاول محاولاتٍ عديدة ، فـجرب وضع الڪتب علـى أذنه ، ولڪنه لم يسمـع شيئاً TــــT ! ، وجـرب أن يسألها علَّهَـا تجيب ، وما من فـائدة ، الڪتب لم ترد علـى أسئلتهْ ، وفيما بعد ، عرف أن الڪتب لا تنطـق ، ولڪن بعض أصدقائه علموه القراءة والڪتابة ، وبعد سنوات ڪان يدبـر أوقات فراغـه ويستثمرهـا في أعمال إضافيـة ؛ ليجمـع المال اللازم لشراءِ حريته ، وقَـد ڪان ! .. فـبعد فـترة من الوقت استطاع شراء حرِّيتـه والانتقال إلـى إنجـلترا ، وهناك نشـر ڪتاباً يحڪي فيه سيرتـه الذاتيـة ، وقـد عرف النَّـاس من خلال ڪتابه ڪيف أن العبوديَّـة شـر تعـانِـي منه الْإنسـانِيَّة ، وعَمـل جَـاهداً علَـى إلغاءِ الرق وإنهاء مظـاهر العبوديَّـة BRB

[عائِشة]

الشَّاعرة ( فيلِيس ويتْلي ) ولـدت ( فيليس ويتْلـي ) فِـي إفريقيـا عام 1753 مـ تقريبـاً ، وقـد تعرضـت هِـي الأخرَى للإختطاف والبيع في سـوق النخـاسـة ، ولـم تعرف أي مصـيرٍ ينتظرهـا بعد ذلك ، أخـذها مختطـفوها من ( إفريقيـا ) إلـى ( بوسـطن ) بولايـة ( ماساتشوستس ) و هنـاك تم بيعها في سـوق النخاسة بالمـزاد للسيد ( جون ويتلـي ) وڪانت فـي السَّابعـة من الـعمر آنذاكْ ، اشْـتراهَـا آل ويتْلـي للعمـل ڪخادمة فِـي المنـزِل تخدم ڪمثيلاتها من الخـدم ، ولڪن سرعـان ما تغيَّر ذلڪ ، فقـد قـاموا بتنشئتهَـا مـع أبنيـهِم وعاملوهـا ڪما لـو ڪَانت ابْنتهِـم ، وعلموها العديـدَ من الأشياء حتَّـى بدأت تزدهِـر بصورة مذهلـة ، وڪانت ( ويتْلـي ) حـادَّة الذكَـاء ، فقـام أحـد الأبنـاءِ بتعليمِهـا القـراءة والڪتابَـة باللغَـة الإنجْـليزِيَّة ،.. ولـم تقـف هِـي عنـد هـذا الحـد ، ففـي الثَّـانيـة عَشـرة مِـن عمرهَـا تعلَّمـت إلـى جـانب اللغَـة الإنجليـزيَّـة القراءة والڪتابـة باللغَتـين اليُـونانيَّـة واللاَّتِينـيَّة ، وَسُرعـان مَـا سمع الجيـران عـن هذه الفتـاة المدهشَـة ! .. وفـي سن الثَّـالثة عشـرَة ڪتبت أولـى قصـائِـدهَـا ، ولـم تڪُـف عن ڪِتـابَـة الشِّعـر منْـذ ذلـكَ الحِيـنْ .. وفِـي عـامـْ 1773 أيْ فِـي سـِنِ العشْـريـن ، أصـبحَـت أول امرأة أمريكيَّـة من أصـل إفريقـيٍ تؤلِّـف ڪتابـاً ، وتڪـوِّن ديوانـاً للشِعـْر يضـم بِيـن دفَّتِيـه تسْعـاً وثَلاثـين قصـيدة من نظمهـا .. وأثنـاء الثـورة الأمريكيَّـة نظَّمـت القصائـد الدَّاعيـة للحريـَّة وللـنضالِ مِـن أجـلها ، حتَّـى التقت بـ ( جورج واشِنطن ) - الرئيـس الأمريكي في ذلك الوقت - شخصيـاً ، كمـا كتبت عن الرِّق وطـالبت بإلغَاءه ، BRB

[عائِشة]

مِـن أجـلِ الحرِّيَّـة ( فـرِيدْريڪ دُوجْـلاَس ) وُلـدَ ( فرِيدرِيـڪ دُوجـلاسْ ) فـي أسـر العبُـوديَّـة عـامـ 1818 مـ بضيعـة بلانْتَاتْيُـونْ فـي مرِيـلانْـد ، وفِـي سن السـادسـة أخـذَ إلـى ضِيعـةٍ أُخـرى ، وبعـد سـنواتٍ قليلـة أخـذَ إلـى ( بالتيـمور ) ، وهـناك وجـد الحياة مخـتلفة ، حـيث الفُروق الڪـبيرة بيـن المديـنة والرِّيـف ، فـكان عليـه أن يـقوم بمهامٍ ڪثيـرة بالإضـافـَة إلـى رعـايـَة ابـن سيِّـده فِـي الوقـْـت ذاتـِه . وحِيـن طـلبَ دُوجـلاَس مِـن سيِّـدَتـه أن تُعلِّـمه وافقـت ، وعندمـا بدأتْ معـهُ وجـدَت بـهِ نَهمـاً شديدَاً للْمـزِيـد مـن العِلـمْ ، بعـْد أن حفِـظ الأبجَديَّـة بسُرعـةٍ فـائِقة .. ولڪنَّ هَـذا الحـَال لـم يستمِـر عندمَـا بلـغَ الخـبرَ السَّيِّـد الڪبيرْ ؛ فـأمـرَ بِوقـف الدُّروس ، ولڪِن حـِرص دُوجـلاَس علـى التَّعـلُّم جعَـلهُ لاَ ينثنِـي عـنْ عزمِـه ، فـواصَـل القِـراءَة سِـرَّاً ، وڪانَ يحـتالُ علـى أبناءِ سَيِّـده حتَّـى يتعلَّـم مِنهُم القِـراءة ، وڪَان يقـرأُ الصُّحـف الَّتـي تـرد إلـى المَنـزل ، ويتعـرضُ لغـضب سَيِّده إذا ضبطـهُ يُطَـالعُ جـريدة أوْ يقـرأ ڪتـابـاً ، واسْتمـرَّ دوجْـلاسْ علـى هذا الحـال حَتَّـى تعـلَّم الڪتابـة أيـضاً ، إلـى أَن جـاءَ اليـوْم الَّذي فـرَّ فِيـه مـن سَيِّده إلـى حُـريَّتـه ، فـاستَقـل قِطـاراً متَوجِّهـاً إلـى الشَّمـال حـيث يُعـتبر الرَّق أمـراً غـيْر مشرُوع ، و ڪانت هـذِه مجـرَّد بدايـةُ لـقِصـة كِفـاح دُوجـلاَس الْمذهـِلة ؛ فقَـد أمضـى العديـدَ مـِن السَّـنواتِ وهُـو يحَـارب الـرَّقْ ، وَ أصْـدرَ جريـدَة ( نَجـمةُ الشَّـمـالْ ) ، كمَـا أَلَّـف الْعَدِيـد مـن الكـتُب لينشُـر دعـوتهُ بيـنَ النَّـاس لإلغَـاء الـرَّق ، حتَّـى قـابـلَ رئِيس الْبِـلادِ فِـي ذلك الحِـين وهُـو ( أبْرَاهَـامْ نِيكُـولْنْ ) ، وَقَـدْ أثْمـرَت جهُـودُه الدَّائِبـة وسَـاهمَـت فـي إلغَـاءِ الــرَّقِّ عَـامْـ 1865 فِـي الْولاَيَـاتِ المُتَّحِـدَة .. BRB

[عائِشة]

الْمَزِيـدُ مِـنْ طُلاَّبِ الْعِلْـمِ والْحَـرِّيَّـة حـتَّـى هـذهِ اللحْـظة الْتقَـينَـا بِثَـلاَثـةِ عَبِيـدٍ أمْريڪِييـن مِـنْ أصـلٍ إفرِيقـي ، حَـرص ڪُـلٌّ مِنهـم علَـى التَّعـلُّم ، ولـڪِنَّ هـؤُلاء لـمْ يڪُـونُـوا الوَحِيـدِيـنْ ، فقَـد تَّعـلَّم ڪَثـيرُون غيْرهـمْ ، وڪَـانُـوا يُجـازفُـون بـحَيـاتهـمْ فـي سَبيـلِ ذلِـكْ ، ولاَ أحـدَ يعلـمُ علـى وجـهِ الدِّقَّـة عـددُ العبيـدِ الَّذيـنَ تعلَّمُـوا ، فقـدْ حـرصَ معظمهـمْ علـى إبقَـاءِ الْأَمـرِ سرَّاً خـوْفـاً مـنَ الْعقـابْ ، وَمنهـمْ (لُـوسْيُـوسْ هُـولْسِـي ) الَّذِي ڪَـانَ يقتنِـي خمسـةُ كُتُـب ، مـن بَينهَـا اثنَـانِ يُعـلّمـانِ الْهِجَـاءْ ، وشيئـاً فشَيـئاً تَعـلَّـم كـلَّ اللَّهـجـاتِ المـوجـودَة فِـي الڪِتـاب ، ( تُـومـاسْ جُـونـزْ ) تعلَّـم هُـوَ الآخـرُ مـنْ ڪتُـب الهجَــاءْ ، وڪَانَ يـدفـعُ لطِـفلٍ آخـرُ ممَّـن يعرفـونَ القِـراءَة سـتَّة ( سنتَـاتْ ) فِـي الإسْبـوعِ ڪيْ يـعلِّـمَهْ ، وڪـانَ هـذَا الطِّـفلُ يعـلّمهُ الڪـلمَاتُ الَّتـي تتڪوَّن مـنْ مقْطـعٍ صوتِـيٍّ واحـدٍ أوْ مقطَعيـنْ ، وَبعْـدَ ذلـكَ علَّـم تُـومـَاس نفسَـه ڪلـماتٌ جَـدِيـدةٌ بِنفسِـهْ ، ولـڪنَّ امتِـلاڪَ ڪتُبِ الهجـاءِ لـمْ يكـنْ أمـراً متـاحـاً لڪـلِّ العبيـدِ الرَّاغِبيـن فـي التَّعـلُّمِ والحُرِّيَّـة ، بـلْ ڪـانَ ذلِـكَ ممنُـوعـاً ، ولـذَا فقـَد اضطُّـر بعضُـهمْ للتعَلُّـم بِطـرُقٍ مخـتَلِفـة دُون استعَـانةٍ بكُـتبِ الهِجَـاءْ ، ففِـي جُـورْجيَـا ، ڪـانَ هنَـاكَ عبْـدٌ اسْتطَـاعَ الهِـجَاء قبـْلَ أنْ يتعَلَّـم القِراءَة ، فقَـدْ ڪـانَ يُصغِـي جيِّـداً عندَمـا يسمَع أحـدَاً يتَهـجَّـى بعْـض الڪَلِمـات ويڪرِّر مـا يسمعُهْ ، ثُـمَّ بدَأ فـِي قرَاءَة أسمَـاء الشَّـوارِع ولاَفتَـات المحَـلاَّت .. وقَـد اسْتخْـدمَ هـذِه الطَّرِيـقة عبيـد ڪثِيـرونَ آخـَرونْ ، وڪـانَتِ القـرَاءَةُ حُـلمَاً يُـراوِد الڪَثِيـر مِـنَ العَبِيـدْ .. حَـقَّقُـوهُ بِـالصَّبـرِ والحِـيلـةِ ؛ لأنَّهُـم أرَادُوا حُـرِّيَّـتهُـم ، فعلَـى سَبِيـلِ الْمثَـالْ ، ( سيللاَّ مَـارْتِـنْ ) الَّذي أرَاد أن يَتَحَـرَّر مِـنَ العُبُـودِيَّـة ، فبَدَأ بهِـجَـاءِ الْڪَلمَـاتِ المَـوْجُـودة علـى اللاَّفـتاتِ والإشَـارَاتْ ، وبعْـد فتْـرةٍ ذَاعَ سِـرُّهْ .. وعَـرَف النَّـاس أنَّ مَـارْتِـنْ يُمْكِـنهُ القِرَاءة ! ، فِـي ليْلـةٍ مِـنَ اللَّيَـالِـي ، ذهبَتْ إلَيْـهِ مَجمـوعـةٌ مِـنَ العَبِيـد فـي الفنْدقِ الَّذِي يعْمـلُ بهِ مـارْتِنْ ، وقـدْ أحْـضرَ ڪلٌّ مِنهُـم مَـا تَيَسَّـر مِـن ڪُتُـبٍ أوْ صُحُـفٍ - بعضُهَـا مسْروقْ - لڪيْ تعينُـهُ علـى القِراءَة ، فقَـدْ أرادَ كُـلٌ مِنهُـمْ مُّسَـاعَدَتِـهْ فـي تَحْقِيـقِ حُلُمهِ قَـدْرَ اسْتِطَـاعَتِهْ ! أتَمَنَّـى أَنْ يَـڪُونَ مَـوْضُـوعِـي قَـدْ رَاقَ لَكُـمْ واسْتَمْتَعْـتُمْ بِ قِرَاءَتِـهْ :) ، وَأَتَمَنَّـى أَنْ أَشُـوفْ رُدُودْكُـمْ وَتَقْييمَـاتْكُـمْ اللِّـي تِفْتَـحْ النِّفْـسْ ، والسَّـلاَمُ عَلَيْكُـمْ وَرَحْـمَةُ اللَّهِ وَبَـرَكَـاتُهْ ..

[M!ss Baby }~]

أهلاً أهلاً بِ عَواشة الجميلة

مَ شاء الله ، موضوع جميل وأنيق و مفيد فِ الوقت ذاته
فِعلاً القراءة جداً مفيدة و تساعد عالتفتح و التحرر ،، حتى في زمنا هذا .. !

عووشة ،،
طرحك حلو ، و أسلوبك راقي
سلمتِ وسلمت لنا أفكارِك الكششخة ،،
+

* أتوقع أخر صورة مخالفة

[مسـ لزوزآ]

موضوع جمييل ومفيد كثير
استمتعت بقراءته يعطيك العافيه
بسسس هذا من جده


.,’،

فـجرب وضع الڪتب علـى أذنه ، ولڪنه لم يسمـع شيئاً TــــT ! ، وجـرب أن يسألها علَّهَـا تجيب ، وما من فـائدة ، الڪتب لم ترد علـى أسئلتهْ ،

 

 

خيااله واسع
><
الموهيم مايخفى علينا اهمية القراءه
وفعلآ هي حريه للعقلا ولفكر الانسان
شكرآ ياجميله ع الموضوع الجميل
ننتظر جديدك ^^

[نَبضُ النَقاء •.]

أهلاً أهلاً يا شغَف
ما شاء الله ، تبارك الله ()
ما كلّ هذا الجمَال يا جميلة؟ :")

الحمدلله على نعمة الإسلام ، فالرقّ والعبوديّة حرّمهما دين العَدل
والحمدلله على نعمة القراءة والكتب ()

ارتباط القراءة بالحريّة معنى عظيم جداً
فهُم كانوا يخشَون بها حُريّة عقول أولئك العبيد !

الكُتب بيننا مُلقاة بجوار السرير أو مصفوفة في مكتبات المنزل
ونهجُرها ولا نفكر في الاقتراب منها :/
تلك نعمة لا يُقدّرها إلا محروم

شغف
موضوعكِ باذخ الجمَال :")
شكراً جزيلاً وسلمتِ لعطائك
دمتِ بحفظ الله ()


- يستحق الختم + التثبيت لأسبوع

[S O O S i~'']

السلام عليكم..,,
.
.
مــوضوع أكثثر من رائٍع يـآآجممميله
القــراءه مفيده تغذيه للعقل وَ صصفاء للذهن
أعجببني في الرق أنهم حرصصوا على التعلم و القراءه
أممآ نحن فـ جمميع الاشيياء مهيأه لنـآ ولا ولا نسسعى الى التعلم و الرقي ففيه
ططرح راقي أحسسنتِ

-تقييم-

[- ڪيسآميَ ♥]

وَ عليڪم السلام و رحمـہ اللـہ و برڪاتـہ ،
أهلا بُ الجميلـہ ‘ ( شغفُ ) . .
:

بنظريَ ، أختيار موفقَ . . لـ الموضوع , و الڪتابُ !
ڪما نشَهد دائماً ! عبر الڪثيرَ عن هذه المعانِات فِ ( الافلام / المسرحياتُ / الروايات / . . . . ) ,
لانِ هذا العرقَ من البشر قد عذبّ فِ السابقَ !

ڪآنوا يعاملونَ ڪ الخدمُ ، وَ يحرمونّ من أبسط حقوقهمَ لآن لونُ بشرتهمَ
مختلفُ عن العِروقَ الأخرىَ . . يَال الغباءَ ؟ و هلُ هناڪ فرقَ , ڪلنا بشرَ و ڪلناَ
من أبنا أدمُ ،

بختصارَ هي قصـہ ڪفاح لـ ينالوا الحريـہَ ,
حريـہ القراءةَ ، و التعبيرَ عن رآيتهمَ . . مهما ڪلف الأمرَ !

* الموضوع جميلُ ، الأسلوبَ أروع . .
- لڪ تقيمُ () -